الرد: جريدة ذي صن تنشر صورا لصدام في زنزانته !


اخ سومري اليك خذا الخبر الاقوى

الجمعة 20/5/2005 "شبكة صوت العراق" لندن- مصادر في لندن مقربة الى جريدة الصن the sun الندنية الواسعة الانتشار والتي نشرت صور جرذ العوجة في ملابسه الداخلية اكدت ان الصور إلتقطت له من كاميرا خفية لا يعلم بوجودها حيث انه مراقب على مدار الساعة و الجديد ان الكاميرة قد صورته للعديد من المرات وهو يمارس العادة السرية ويقول المصدر المقرب من الصحيفة انهم لديهم هذه الصور المشينة لجرذ العوجة ولكن لا يمكن للصحيفة نشرها وهي بالتاكيد سوف تكون سلاح دمار شامل ممكن للامريكان إستعماله ضد جرذ العوجة.

الرد: جريدة ذي صن تنشر صورا لصدام في زنزانته !

[QUOTE=عراقي اب الجديد ان الكاميرة قد صورته للعديد من المرات وهو يمارس العادة السرية ويقول المصدر المقرب من الصحيفة انهم لديهم هذه الصور المشينة لجرذ العوجة ولكن لا يمكن للصحيفة نشرها وهي بالتاكيد سوف تكون سلاح دمار شامل ممكن للامريكان إستعماله ضد جرذ العوجة.[/QUOTE]


ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه


هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه



هالصوره تنشرى بالملايين وتعطى اهداء لجميع الشعوب العربيه المتخلفه


التي رفعت صورة هذا الشاذ محرر فلسطين وبطل الامه العربيه


والله امريكا وبوش هم الابطال شوفوا اشلون ذلوه واهانوه

الفال ان شاء لكم رئيس فبالي

الرد: جريدة ذي صن تنشر صورا لصدام في زنزانته !



بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم امين اخي المضارب
هذا عقاب الدنيا فكيف بعذاب الاخره اللهم انا نستعيذ بك

الرد: جريدة ذي صن تنشر صورا لصدام في زنزانته !

والله اذا صدام يغسل ملابسة هذا مو عيب

العيب على اللى يمسح بساطيل الامريكان ويلعق حفاظات كونداليزا رايس مثل الخونة حكام العراق الان

الرد: جريدة ذي صن تنشر صورا لصدام في زنزانته !

ولو يا حيقارا
ان مسح البساطيل ولعق الحفاظات قد اتى بالنتيجة
فها هي رايس تتعنى للعراق وتتطلب من الحكومة تاجيل محاكمة جرذكم واشراككم في الحكم الذي هو مطلبكم ودكم ومدكوكم عليه خاصة بعد الجولات المكوكية لزعيمكم الضاري في قطر واجتماعه مع حلفائكم الاسرائيليين

الرد: جريدة ذي صن تنشر صورا لصدام في زنزانته !

هنيئاً لكم ولصاحب جريدتي الصن والنيويورك بوست المرحوم روبرت بن ميردوخ امبراطور الاعلام اليهودي (وإن شئتم امنحوه لقب آية الله مردوخ أو قدس سره أو آخر تلك الألقاب المجانية) .. هذه الصور التي أستغرب سر سعادتك بها فهي لرجل في قبضتهم يصورونه ليل نهار، ويمكن أن يصوروه المرة القادمة في المرحاض وهو يقضي حاجته، وسننتظر على أحر من الجمر ليس صوره القادمة وانما صورتك وأنت ترقص رقصة بلهاء حاملاً سلاسل الجهل لتدمي بها قفاك المدمي أصلاً ببساطير المحتل..

ما أتفههم!!! وما أتفهك!!!...

هم اعترفوا بأنهم نشروا تلك الصور للتأثير على المقاومة العراقية (التي لا علاقة لها بصدام).. أما أنت فما زلت تدور في حلقة فارغة برأس فارغ ...

أرجو ألا تتباكى مجدداً وتدعي أنني أتجاوز حدودي، فأنا أصف ما أراه فقط، ولو نظرت في المرآة جيداً ستدرك مدى صدقي.

قد يكون الرجل تم تصويره عارياً، ولكنك عارٍ أكثر منه، حين حملت مع باقي العبيد قيثارة نيرون وأخذت تعزف لحناً أمريكياً على أنقاض بغداد الطاهرة، قد يكونوا سلبوا كرامته انتقاماً لقتلاهم في العراق، ولكنك فقدت تلك الكرامة للأبد حين اتهمت أخواتك المنتهكة أعراضهن بالبعثية خشية النطق بالحق والدفاع عنهم، واتهمت قتلاك العزل في المساجد بالزرقاوية، وأطفالك المقتولين بالأسلحة الأمريكية المحرمة والملقون من جسور بغداد بالسلفية ....الخ، ولم تحرك (ولن تحرك) تلك الصور شيئاً في مشاعرك ولا في قفاك المختوم بسيجار كلينتون ...

هناك صور أخرى نشرت وعرضت وتعرفها جيداً ولكنها لن تؤثر فيمن تبلدت أحاسيسهم وتوقفت في رؤوسهم عقارب الزمن بحيث غدت كل الدنيا بالنسبة لهم صدام، لأن كل حياتهم كانت صدام، وما زلت تعيش على وهمه، وهذا ما يجعلني مقتنعاً بأنك كنت تقبل قدمي صدام صباح مساء إلى أن دارت الأيام بك وبه، فأوهمت نفسك بأنك كنت من المحاربين القدامى ضد نظامه، وستتحول غداً لمقاومة عراقية والله أعلم بعد ذلك ماذا ستكون، ولكنك ستكون أي شيء أي شيء إلا أن تكون رجلاً.

وأحب أن أختتم كلامي بنصيحتين : واحدة للأمريكان وهي ألا يتشطروا كثيراً على أسير عندهم فهم مشهورون بذلك كثيراً في أقبية تعذيب العراقيين والأفغان وغيرهم من المسلمين فقط، وأنصحهم ألا ينسوا ملابسهم الداخلية عندما يفرون من ضربات المقاومة العراقية التي يقودها العراقيون الشرفاء...
أما نصيحتي الثانية فهي لمن يتناقلون هذا الخبر وكأنهم ظفروا برأس كليب ونصيحتي لهم هي أن يتفقدوا الملابس الداخلية لنسائهم خشية أن يكون صورها أو حتى مزقها محرر أمريكي، إلا إذاكان هذا الأمر فخر لهم..

الرد: جريدة ذي صن تنشر صورا لصدام في زنزانته !

تحياتي لك اخي البرادعي

احيك على ما تفضلت به من كلام لمن يستحق ان يسمع هذا الكلام
وانا متأكدة انها لا حياة لمن تنادي لانهم فقدوا الحس والاحساس
وفقدوا الكرامه والشهامه والنخوه وفقدوا اعز ما يملكه اي انسان
فقدوا الوطن وجعلوا من بلاد الحضارة والتاريخ مداس لاقدام
وجنازيرالدبابات الامريكيه التي داست ليس على تاريخ العراق
بل داست على كرامة كل من هلل ورحب بالامريكان المجريمين
ان هذه الصورلو انهم لم يفقدا الاحساس لشعروا بأنها اهانة لشعب العراق
والامة العربيه بأسرها انه كان رئيس دوله ويجب ان يعامل على هذا الاساس
حسب المعاير والقوانين الدوليه لا ان تقتحم خصوصيته وتنشر على الملاء
دون اي اعتبار لا للشعب العراقي ولا للامة العربيه ولا لافراد عائلته
تحياتي لك اخ برادعي