اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أقوال الصحف السعودية 8 صفر 1435هـ

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • أقوال الصحف السعودية 8 صفر 1435هـ




    الرياض 08 صفر 1435 هـ الموافق 11 ديسمبر 2013 م واس
    طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
    - ولي العهد: نتطلع لتحقيق أهداف شعوبنا في الارتقاء بالمسيرة نحو الاتحاد
    - أمير الرياض: نتمنى أن تحقق القمة الخليجية تطلعات خادم الحرمين بالتحول إلى الاتحاد الخليجي
    - أمير الكويت: أثبتنا للعالم أجمع أن مسيرة «التعاون» المباركة قادرة على الصمود والتواصل
    - (إعلان الكويت) يتضمن إشارة إيجابية للعلاقات مع طهران والوضع في سورية ومصر وعملية السلام
    - الجربا يلقي كلمة سورية أمام القمة
    - تعثر الوساطة السودانية بين مصر وإثيوبيا يحوّل خلافات سد «النهضة» لاجتماع ثالث
    - تونس: اقتراحات لتأسيس مجلس أعلى للدولة للخروج من الأزمة
    - الإفراج عن رهينتين هولنديتين.. والسلطات تتعقب خمس سيارات مفخخة في صنعاء
    - قوات النظام تصعّد عملياتها في آخر معاقل المعارضة في القلمون
    - العاصفة «ألكسا» تفاقم مأساة النازحين السوريين إلى عرسال
    - الأمم المتحدة تعتزم إرسال معونات للاجئين في المناطق الكردية السورية
    - تدمير الأسلحة الكيميائية السورية يبدأ قبل نهاية يناير
    - إعلان إسلام أباد يطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في سورية
    - فرانسوا هولاند يصل إلى إفريقيا الوسطى .. وأوباما يدعو مواطنيها إلى نبذ العنف والسعي للمصالحة




    واجمعت الصحف في مقالاتها الافتتاحية الصادرة اليوم على تناول الحدث الأبرز في المنطقة وهو قمة الكويت.
    فكتبت صحيفة "الرياض" أن مجلس التعاون سواء تحدث عن صيغ تجمعه بأي اتجاه، فهو مأزوم بنشوء شكوك لا يمكن تبديدها أو تبريرها.
    وقالت: إن المملكة تحاول أن تصلح وأن تعمل على خلق ظروف تجعل الجميع متساويين في كل شيء، لكن الواقع عكس ذلك، ولهذا لابد من تقويم للعلاقات كلها ووضعها في ميزان المصالح وإلا فكل الطرق تؤدي إلى العالم المفتوح.




    وتحت عنوان "مجلس التعاون".. وحتمية التكامل والتماسك" أبرزت صحيفة "الوطن" أن قمة مجلس التعاون الخليجي الرابعة والثلاثين للمجلس الأعلى لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاءت مختلفة اختلافًا واضحًا عن القمم السابقة.
    وأرجعت ذلك إلى التحديات التي صارت أكبر، والمتغيرات الإقليمية والدولية التي باتت أكثر وأسرع، مما يضاعف أهمية توحيد المواقف.
    ولفتت إلى أنه منذ البدء الأول لـ"المجلس"، كانت الآمال وما زالت كبيرة في أن تعزز دول الخليج منجزات السنوات الماضية، بإيجاد صيغة واضحة تدعم التماسك، ولا توجد صيغة مطروحة سوى مشروع الاتحاد الخليجي.




    والمحت صحيفة "اليوم" الى الحوار مع ايران، معتبرة أنه من أبرز الموضوعات الخارجية على أجندة قادة دول مجلس التعاون الخليجي، خاصة وأن طهران لم تأل جهدا لطرق الأبواب الخليجية.
    وبينت أن طهران بحاجة ماسة للانفتاح الدبلوماسي الايجابي مع دول الخليج، ومع ذلك فان طهران ترغب بأن تكون علاقاتها ليست من باب الحاجة والاعتراف بقصور سياساتها الاقليمية طيلة الثلاثين عاما الماضية.
    وتساءلت الصحيفة: كيف ومتى وأين ستبدأ ايران في بناء عوامل الثقة؟.




    وسلطت صحيفة "الشرق" الضوء على توجيه مجلس التعاون الخليجي الدعوة إلى رئيس الائتلاف السوري المعارض، أحمد الجربا، لحضور قمة قادة ورؤساء وفود دول الخليج العربي في الكويت، مشيرة إلى ان هذا التوجيه يعكس وعياً خليجياً بضرورة عدم ترك الشعب السوري وحيداً في مواجهة نظام بشار الأسد وحلفائه، لأن في ذلك مخاطر عديدة على المديين القريب والبعيد.
    وأوضحت ان دعم السوريين والوقوف إلى جانب ممثلي المعارضة الرئيسين، الذين يحظون بإجماعٍ سوري في الداخل والخارج، يقطع على إيران طريق التغلغل داخل سوريا مستقبلاً ويقطع على أي قوى خارجية أخرى طريق بناء نفوذٍ في الداخل السوري يحول دون أن يكون قرار دمشق سورياً بنسبة 100%.




    أما صحيفة "المدينة" فوصفتها بأنها "قمة مواجهة التحديات"، مشددة على أن انعقاد القمة الخليجية وسط ظروف عالمية وإقليمية استثنائية، في ظل الاتفاق النووي بين إيران ومجموعة الدول الست الكبرى الذي ما زال يكتنفه الغموض، وفي ظل تدهور الأوضاع السورية، والتراجع الملحوظ في مسار عملية السلام بعد انسداد أفق تلك العملية نتيجة زيادة السعار الاستيطاني الإسرائيلي الذي بات يهدد باضطرابات جديدة في المنطقة، إلى جانب الاضطرابات التي تشهدها العديد من دول المنطقة.
    وقالت: يمكن القول دون أدنى مبالغة أن نجاح قمة الكويت الخليجية في تقوية وتعلية حائطها الأمني من خلال ترابط عضوي متين بين دولها يجمع ولا يفرق.
    وأوضحت أن ما تتمتع به دول المجلس الست من خصائص متشابهة يجعلها تشكل كيانًا نهضويًّا مترابطًا بما يتوفر لها من القواسم المشتركة ذات الطابع العقدي والتاريخي والجغرافي والثقافي الضارب في القدم.



    بدورها رأت صحيفة "عكاظ" أن إن صورة قادة دول الخليج مجتمعين في القمة الـ34 في الكويت، تشكل نموذجا مصغرا لتطلعات وأمنيات الشعب العربي، إذ توحي هذه الصورة بقوة وثبات هذه الدول في ظل ما يحيط بالمنطقة من تهديدات.
    ولفتت إلى أن وجود دول الخليج في حالة التعاون والتنسيق الدائم، يشكل وبكل تأكيد ضمانة استقرار وأمن المنطقة، وبالتالي ستكون هذه الدول نقطة ارتكاز الأمن العربي.
    وتابعت قائلة: إن الأمر الوحيد الذي يبعث بصيص الأمل على مستقبل المنطقة هو استمرار تماسك الجناح الشرقي من المنطقة العربية وهو دول مجلس التعاون الخليجي.




    من جانبها حثت صحيفة "البلاد" على النظر في نتائج الدراسات والتوصيات حول مشروع الانتقال من مرحلة "التعاون" إلى مرحلة "الاتحاد"وهو المقترح الذي أطلقه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز في قمة الرياض في الدورة قبل السابقة ، ووجد أصداء رسمية وشعبية في دول المجلس.
    وقالت: إن القمة تنعقد في ظل أوضاع وظروف بالغة الحساسية والدقة وتتطلب من دول المجلس تدارس تداعياتها على مسيرة التعاون الخليجي حفاظاً على ما حققته من منجزات حضارية ومكتسبات عديدة لصالح أبناء دول المجلس.ومن الملفات الرئيسية التي من المتوقع أن تناقشها القمة




    وشددت صحيفة "الجزيرة" على أن مجلس التعاون لدول الخليج العربية أثبت أنه لا استقرار إقليميًا دون مجلس التعاون، ولا قرار عربيًا بمعزل عنه.
    وبينت أن مجلس التعاون لدول الخليج العربية شكَّل إضافة استراتيجية سياسية واقتصادية وأمنية للمنطقة العربية عموماً.
    وشرحت أن المجلس أن اهتم بقضايا الآخرين؛ لأن هذه القضايا مهما بعدت تمس أمن الوطن الخليجي الواحد، وتحملت دول مجلس التعاون إسقاطات الأحداث في المنطقة العربية السياسية ومتاعبها المالية وآلامها الأمنية ومضايقاتها النفسية.



تشغيل...
X