حدث مع الرهبانية التي ابتدعوها ومن ثم: فما رعوها حق رعايتها!
عاجز بالتعمد عن انفاذ العدالة اﻻجتماعية والسياسية واﻻقتصادية
بل واسوأ من اﻻسلوب الظالم المعروف: اذا ما سرق الشريف تركوه
واذا سرق الضعيف اقاموا عليه الحد.
يعجب نتيجة اختياره بعض القوة الدولية والمحلية كما في بعض الدول.
الجائرة تدفع الشباب دفعا بعيدا عن الدبمقراطية وقريبا من العنف
الذي ﻻ يستفيد منه اﻻ مصاصي الدماء وتجار السﻻح.
...........
راجي
تعليق