اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

" القصة القصيرة " دراسة نقدية

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • " القصة القصيرة " دراسة نقدية



    دراسة نقدية للكاتبة كوثر النحلي عن القصة القصيرة



    للقصة القصيرة عناصر هامة تتضافر وتتشابك لتخرج في النهاية هذه التركيبة الإبداعية الإنسانية، ولا نزعم أن

    هناك من يمكنه أن يضع "أسسًا" للفن؛ حيث يميل الفن إلى التنافر مع التأطير ومحاولة الاحتواء، لكننا نحاول

    مجرد الوقوف على أهم عناصر وتراكيب فن القصة القصيرة، الذي يضفي مزيدًا من الجمال على تكوينها.

    انطلق "أدجار ألان بو" في تعريفه القصة القصيرة من وحدة الانطباع، ومن أنها تُقرأ في جلسة واحدة.

    ورأى "سومرست موم" أنها قطعة من الخيال، وركز "فورستر" على الحكاية، واعتمد "موزلي" على عدد

    الكلمات. ويرى "شكري عياد" أنها تسرد أحداثاً وقعت حسب تتابعها الزمني مع وجود العلية.


    وإذا نحن أمعنا النظر قليلاً في كل هذه التعريفات؛ فإننا سنجد كلاً منها يستند إلى واحدة أو أكثر من خصائص

    القصة القصيرة؛ ليستنتج منها تعريفاً شاملاً..

    فوحدة الانطباع أو القصر المعبر عنه بعدد الكلمات أو بالقراءة في جلسةٍ واحدة، أو الحكي أو الشاعرية كلها مميزات لا تخلو منها القصة القصيرة.

    فإذا كان لا بد للتعريف من أن يتأسس على الخصائص؛ فالأجدر أن يكون جامعًا؛ لأن وحدة الانطباع في حد

    ذاتها مسألة نسبية، قد لا تختص بها القصة القصيرة وحدها؛ فهي أثر تتركه النادرة والنكتة والخاطرة والقصيدة

    الشعرية، ولِم لا تتركه الرواية أيضاً في ذهن قارئ يستوعب النص، ويتمكن من تحريكه في رحابة ذهنية طيعة؟

    وعدد الكلمات قضية جزئية بالقياس إلى البنية الفنية، وقد نصادف أعمالاً في حجم القصة القصيرة من حيث عدد الألفاظ، وربما تنسب إلى الرواية أسبق من القصة.

    لا شك أن التركيز والتكثيف يمكنان من القبض على لحظة حياتية عابرة، ولا يسمحان بتسرب الجزئيات والتفاصيل، ويحتم هذا الموقف على الكاتب أن يستغني عن كل ما يمكنه الاستغناء عنه من الألفاظ والعبارات، وكل ما من شأنه أن يثقل النسيج القصصي، ويبدو حشوًا يرهل النص، ويضعف أثره الجمالي.

    أما كونها قطعة من الخيال؛ فذلك أمر بديهي. إلا أن الأكثر بداهة هو ألا يكون عنصر الخيال خاصية في القصة القصيرة دون غيرها.

    إذ الخيال قوام كل عمل أدبي ناجح، وفي غيابه لا معنى للحديث عن أدب.. هكذا يتبين أن الاعتماد على خاصية واحدة لتعريف القصة القصيرة -ولو أن الخاصية أبرز من غيرها- يظل يشوبه النقص ولا يفي بالغرض المنشود. ولعل الباحث المغربي "أحمد المديني "قد شعر بقصور كل واحد من التعريفات السابقة مأخوذة على حدة؛ فقال موفقاً بينها جميعاً:

    "وبالإجمال نستطيع القول: إن القصة القصيرة تتناول قطاعا عرضياً من الحياة، تحاول إضاءة جوانبه، أو تعالج لحظة وموقفاً تستشف أغوارهما، تاركة أثراً واحداً وانطباعاً محدداً في نفس القارئ، وهذا بنوع من التركيز والاقتصاد في التعبير وغيرها من الوسائل الفنية التي تعتمدها القصة القصيرة في بنائها العام، والتي تعد فيها الوحدة الفنية شرطاً لا محيد عنه، كما أن الأقصوصة تبلغ درجة من القدرة على الإيحاء والتغلغل في وجدان القارئ، كلما حومت بالقرب من الرؤية الشعرية".

    والقصة لغة: "أحدوثة شائقة. مروية أو مكتوبة، يقصد بها الإقناع أو الإفادة"، وبهذا المفهوم الدلالي؛ فإن القصة تروي حدثاً بلغة أدبية راقية عن طريق الرواية، أو الكتابة، ويقصد بها الإفادة، أو خلق متعة ما في نفس القارئ عن طريق أسلوبها، وتضافر أحداثها وأجوائها التخييلية والواقعية.‏


    عن الحدث

    إن القصة القصيرة لا تحتمل غير حدث واحد، وربما تكتفي بتصوير لحظة شعورية واحدة نتجت من حدث تم بالفعل أو متوقع حدوثه، ولا يدهش القارئ إذا انتهى من القصة، ولم يعثر بها على حدث؛ إذ يمكن أن تكون مجرد صورة أو تشخيص لحالة أو رحلة عابرة في أعماق شخصية، لكن لأن القصة القصيرة -على خلاف الرواية- عادة ما تركز على شخصية واحدة تتخذها محورًا ومنطلقًا، لا بد أن يكون هناك شخصيات أخرى تقدم خدمات درامية لهذه الشخصية، كما تتكشف لنا من خلال هذه التفاعلات والاشتباكات. ولهذا تتضح أهمية الحدث وأهمية أن يكون فعلا قويًا شديد التركيز والسلاسة وشديد التعبير أيضًا عن الحالة النفسية لأبطال العمل؛ لأن القارئ إذا لم يجد هناك حدثًا هامًا وفاعلا فسينصرف عن متابعة العمل؛ إذ إنه فقد الحافز المهم وهو الحدث.. إن الحدث هو ما يمكن أن نعبر عنه في أقل عدد من الكلمات..

    والحدث ببساطة يمكننا أن نعرفه من خلال محاولتنا التعبير عن فحوى القصة في أقل عدد ممكن من الكلمات؛ ففي قصة الفاركونيت يمكننا أن نقول: إن الحدث هو: اعتقال رب أسرة، والقلق الذي يسود هذه الأسرة الصغيرة.. أما في بيت من لحم فإننا نستطيع القول بأن الحدث بها هو الرغبات المكبوتة المحتدمة داخل النفس البشرية، أو أن نقول: "ظل رجل ولا ظل حائط"، كما يقول المصريون.. ونختم بمقولة آندروسون إمبرت -الناقد الأرجنتيني- حين يتحدث عن: "وحدة نغم قوية وعدد قليل من الشخصيات، وموقف نترقب حل عقدته بنفاد صبر، ويضع القصاص نهايته فجأة في لحظة حاسمة مفاجئة".

    التكثيف والاختزال

    يبدأ بناء القصة القصيرة مع أول كلمة، ومعها يشرع الكاتب في الاتجاه مباشرة نحو هدفه، فإن هذه البداية تحمل الكثير من رؤية العمل وروحه؛ فيجب أن تكون البداية مشوِّقة محفزة للقارئ أن يواصل القراءة ليرى ما هي حكاية هذه القصة.

    يجب أن يكون العمل متماسكًا مكثفًا متخلصًا من السرد غير اللازم الذي يصيب العمل بالترهل، وربما كانت مقولة يوسف إدريس خير دليل، عندما قال: "إن القصة القصيرة مثل الرصاصة تنطلق نحو هدفها مباشرة"، ولهذا يجب أن يكون العمل متماسكًا في وحدة عضوية شديدة، وأن يكون محكم البناء، وأن يمسك الكاتب بعناصر الكتابة جيدًا حتى يستطيع أن يفرغ على الورق كل ما يدور بداخله بدقة وصدق ليضمن وصوله إلى القارئ في سهولة وصدق أيضًا؛ ولهذا يجب أن تكون البداية والنهاية والحدث على درجة عالية من التكثيف والتركيز.

    لا مجال في القصة القصيرة لأي كلمة لا تخدم الهدف الأساسي للكاتب، وليس معنى ذلك أن الكاتب يكون قد حدد لنفسه هدفًا واحدًا تصب فيه فكرة قصته.. ولا يسعه الخروج منها أبدا، لكن الأمر يتلخص في وحدة الحالة الشعورية عند الكاتب التي تؤدي إلى أن القارئ بعد انتهائه من القصة يصل إلى أن النهاية التي وصل إليها الكاتب لا يوجد في السياق إلا ما يخدمها فقط؛ فـ"إدجار آلان بو" يصفها قائلاً: "يجب ألا تكتب كلمة واحدة لا تخدم غرض الكاتب". ويمكن أن نلمح هذا التكثيف والاختزال في القصص المعروضة في أروع ما كتب؛ حيث تلاحظ في غالبيتها أنه لا وجود لوصف لا يخدم غرض الكاتب، كما لا توجد شخصيات يمكننا حذفها دون إخلال بالسياق.. وأرقى صور الاختزال والتكثيف هو الاختزال على مستوى اللغة؛ فقدر الإمكان يجرد الكاتب لغته من كل ما لا يخدم غرضه الفني..



    الزمان والمكان في القصة القصيرة


    في القصة القصيرة يمكن باستخدام أسلوب ودلالة ما أن أوضح كثيرًا من العناصر مثل الزمان والمكان..

    فيما يخص الزمان فإن تحديد حقبة تاريخية معينة -بداية القرن التاسع عشر مثلا- كفيلة عند ذكرها في القصة أن تنقل المتلقي إلى عالم آخر، وكفيلة وحدها -إن أراد الكاتب- أن تنتقل بالمتلقي إلى عالم خاص من التعليم الديني والورش والصناعات الصغيرة والهدوء الذي يلف الناس.. والآمال المتواضعة والأحلام البسيطة و…

    إذن فالزمان وحده أضاف أبعادًا لا متناهية على القصة، ومثال آخر حينما يتحدث الكاتب عن الثالثة بعد منتصف الليل فإن ذلك ينتقل بالمتلقي إلى الرهبة والخوف والأعمال غير المشروعة، وبائعات الهوى واللصوص، أو المؤمنين وسبحاتهم، أو الأم القلقة على وليدها المريض أو الزوجة القلقة على زوجها الذي تأخر.

    أما بخصوص المكان فمن خلال استخدام أدوات القص يمكنني أن أعرف ماهية المكان الذي تدور فيه أحداث القصة؛ فهل هو مكان مغلق، محدود بجدران وسقف، أم مكان مفتوح غير محدود بشيء؟ هل هو على شاطئ البحر أم على ظهر طائرة؟… إلخ؛ ولهذا دور مهم في تهيئة الجو الخاص للتلقي، خاصة إذا كان القاص يمتلك أدوات الوصف بشكل جيد.

    والزمان والمكان مرتبطان كثيرا في العمل القصصي؛ ففي المثال الذي أوردناه عن الزمان: الليل، فلا يمكن للمتلقي أن يركز في اتجاه قصة ما لم يعرف أين مكان هذا الزمان: في شارع مظلم، أم في شقة متواضعة، أم في وكر لعصابة؟

    وبتطبيق ذلك على قصة الفاركونيت نستطيع أن نقول: إن هذه الجملة الافتتاحية التي تحدد الزمان "هدير السيارة يزعج صمت الليل" استطاعت أن تنقلنا إلى عالم القصة فورا وتدخلنا في أجوائها..

    الرمز في القصة القصيرة

    يلجأ كاتب القصة لاستخدام الرمز في حالات عديدة، منها مثلا: إذا كانت قصته تدور في فلك الرمزية أو تجنح إلى الفلسفة والغيبيات، لكن الحالات التي يلجأ فيها الكاتب إلى الرمز مضطرًا هي عندما حينما يتصدى الكاتب لنوع من القهر، وخاصة عندما يواجه "بالتابوهات" الثلاثة التي تقف أمام أي كاتب، وهي (السياسية، الدين، )، وهناك كتاب كثيرون استطاعوا التعامل بذكاء مع مثل هذه "التابوهات"، وربما كان أكبر مثال على ذلك في تاريخنا الأدبي هو كتاب "كليلة ودمنة" للحكيم "بيدبا"، وهو مجموعة من الحكايات -القصص- تحكي على ألسنة الطير والحيوانات، لكنها في الأساس تقدم نقدًا لمجتمع المؤلف وقتها.

    ولما كانت القصة القصيرة هي أكثر الأجناس الأدبية تفاعلا وتأثرًا بغيرها من الأجناس فلقد استفادت بالكثير من أدوات المسرح مثلا كالظلال واللعب بالأضواء، وأمثلة أخرى كثيرة لأهمية استخدام الرمز في القصة القصيرة، لكن الأكثر وضوحًا أن اللجوء للرمز بشكل مفرط يضيع الكثير من جماليات العمل الفني، خاصة لمن هم على أول الطريق الإبداعي.

    لكن الأمر المؤكد أن الكاتب الذكي اللماح يستطيع أن يثري عمله إذا اعتمد على الرمز، وتحولت كل مفردات العمل إلى "حمالة أوجه" تحمل وجهًا ظاهرًا للجميع، وآخر أعمق لا يدركه إلا المتذوق الجيد، وهو ما يمكن أن نطلق عليه: تعدد مستويات النص..



  • #2
    الرد: " القصة القصيرة " دراسة نقدية

    جميل كالعادة يا أخت نردين .. جميل كالعاده ... زادك الله ، وآتاك فوق ما آتاك آمين آمين ..

    ولا أدري كيف تذكرني هذه البحوث العميقة دائما ، بالحيرة التي يصدم الأدب بها الناظرين فيه والمحللين لفنونه وصروفه ..

    فانظري لهذا العجب الذي يوقع هؤلاء النقاد في حيرة ، ويوقعنا نحن في الوجوم والاستغراب ، والابتسامة ربما .. وبينما هم في جدلهم ، ومحاولاتهم و تعريفاتهم وتحليلاتهم في نقاشهم و
    ((لغطهم)) الكثير هذا .. يعرض لنا نحن من جمال الأدب وروعته ما حق علينا أن نستمتع به دون الالتفات كثيرا لهذه التحليلات المجهدة !!

    هكذا أرى الأمر .. على أنه _بالطبع_ كان لا بد لطالب الأدب والثقافة أن يصيب من هذه البحوث ما يكفي له حتى يجعله ناقدا لما يقرأ مدركا للون الذي ينظر فيه ومحيطا بالمقاصد والمذاهب على أقل تقدير !!

    أنا لا يهمني كلامي هذا كله .. ولا تقف وجهة نظري بأي حال من الأحوال أمام بحثك الجميل هذا يا أخت نردين ..

    لأنني أريد أن أسألكِ سؤالا أهم عندي ، هو : ما هي قصصك المفضلة أنتِ ؟
    ومن هو كاتبك المفضل ؟ عربيا وأعجميا ؟!
    يعني ماذا تقولين في كتاب ك : أنطوان تشيكوف .. أممم .. المنفلوطي .. الرافعي .. السباعي .. نجيب محفوظ .. بعض رواد القصه وكتابها ..

    وماذا ترين شخصيا في مستقبلها المنظور ؟! أتمنى أن يدور بيننا نحن رواد هذا المنتدى الثقافي أكثر
    من مجرد كتابة الموضوع والرد عليه .. وهو النقاش والمحاوره وبث الآراء ..
    وهذا ما كنت أنادي به داااائما ..

    الشكر لكِ كبير .. والثناء عليكِ عظيم .. بوركت يا نردين ..
    النفس تجزع أن تكون فقيرة *والفقر خير من غنى يطغيها
    وغنى النفوس هو الكفاف فإن أبت * فجميع ما في الأرض لا يكفيها

    تعليق


    • #3
      الرد: " القصة القصيرة " دراسة نقدية

      شكرا اختي نردين
      ومهما كان النقد او الناقد مبدعا ومثقفا ومتمرسا لايمكن أن يقتنع برأيه جميع الأطراف
      وتظل وجهات النظر مختلفه عن النقد ومن هو الناقد الحقيقي الذي يرضي الجميع
      لك تحياتي

      تعليق


      • #4
        الرد: " القصة القصيرة " دراسة نقدية

        صدقت استاذي الفاضل صقر النوايف لايمكن ارضاء جميع الاطراف او وجهات النظر


        * * *

        حادي الكلمات انا في الحوارية التي رسمتني بحروفها

        راجية ان لااكون ضيفة ثقيلة هنا :


        في مكتبتي الفقيرة والمتواضعة فقط 3350 رواية عالمية وقصة ورقية وحوالي 3000 رواية نتية
        وما قراته هو من الادب العالمي :
        جميع كتابات - ميلان كونديرا
        جميع كتابات – تشالز ديكنز
        جميع كتابات غابرييل غارسيا ماركيز
        جميع كتابات البرتو مورافيا
        جميع كتابات ديستوفسكي
        الخيميائي " - باولو كويلو
        الصخب والعنف - وليم فوكنر
        الفرسان الثلاثة - ألكسندر دوماس
        آلام فيرتر - يوهان جوته
        الوداع الأخير - فالنتاين راسبوتين

        قلب الظلامـ جوزيف كونراد

        أجر الخوفـ جورج أرنو

        الأشياء تتداعىـ غينوا اتشيبي

        مضى عهد الراحةـ غينوا اتشيبي


        محظية الباشاـ إيفو أندريتش

        دكتور جيفاكوـ باسترناك

        إله الأشياء الصغيرة . ـ اروندهاتي روي.

        مئة عام من العزلةـ جابريل ماركيز


        ليس لدى الكولونيل من يكاتبهـ جابريل ماركيز


        سرد أحداث موت معلن . ـ جابريل ماركيز
        الفراشةـ هنري شاريير


        دون كيخوتهـ سرفانتيس


        جسر على نهر دريناـ إيفو أندريتش

        ذاكرة غانياتي الحزينات ماركيز

        الجمال النائم – ماركيز


        الجميلات النائمات – ياسوناري كواباتا

        الرجل الذي مات مرتينـ جورج أمادو


        فارس الرمالـ جورج أمادو

        بلاد الكرنفال – جورج امادو

        عنبر 6، الالم ، لمن اشكو همي ، الفلاحون – انطوان تيشخوف




        والكثير من القصص والروايات - مازالت في الذاكرة




        كاتبي المفضل هنا هو : ميلان كونديرا و رانز كافكا ( هنا اعجابي به رغم اصله هو اهتمامي بلغته الادبية )
        والشاعر ريلكه
        والشاعر آرثر رامبو
        والدراسات النقدية

        قراءة بدائية في ديوان(مجروح قوي) لمحمد صبحي مازلت اقرا فيها
        رؤية نقدية عن جماليات المفارقة النصية

        اما الادب العربي :


        القمة نجيب محفوظ


        كل كتابات عبد الرحمن منيف .. اعشق كتاباته


        الخبز الحافي – محمد شكري باجزائه الثلاثة قراته نتيا


        كتابات محمد شكري

        مصطفى صادق الرافعي هو البلاغة بعينها
        يوسف السباعي .. عالم مهول من القصة القصيرة الراقية والقليل من الروايات
        شكرا حادي الكلمات عطر حضورك لون وجودي بالسعادة وقد اثرت هوسي في القراءة والتي بها نرتقي
        حادي الكلمات المثقف سعيدة بإرتطامي بك

        تعليق


        • #5
          الرد: " القصة القصيرة " دراسة نقدية

          شكرا لك على هذه المشاركة القيمة
          دمت بخير
          __________________


          تعليق

          تشغيل...
          X