اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السلفيون أعداء الأمّة والنصارى مسلمون باعتبار!!! (((القرضاوي)) -جديد!! وتباكي على الر

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • السلفيون أعداء الأمّة والنصارى مسلمون باعتبار!!! (((القرضاوي)) -جديد!! وتباكي على الر

    السلفيون أعداء الأمّة والنصارى مسلمون باعتبار!!! (((القرضاوي)) -جديد!! وتباكي على الرافضة...

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذه أقوال القرضاوي التي لو حلف أحد أنّها تأتي على الإسلام وتنقضه ولا تبقي له أثرا لما حنث...
    {تكاد السموات يتفطرن وتنشقّ الأرض وتخرّ الجبال هدّاً أن دعوا للرحمن ولداً}.
    وأرجو –برجاء صادق قوي- أن تعرضوا هذه الأقوال على مفتي المملكة –حفظه الله- وعلى كبار علماء أهل السنّة لأنّ الأمر كما يُقال قد تفاقم وقد بلغ السيل الزبى؛ ولا أطيل فهاكم الأقوال مع عفنها وخبثها وقد أردت ذكرها مجرّدة دون تعليق منّي –لوضوح ضلال الرافضة وشهرة مذهبهم الخبيث عند أهل الحقّ- لكنّي أضفت أحياناً كلمة أو كلمات قليلة؛ والله الهادي إلى سواء السبيل:
    **************************************************
    *******************************
    الرابط:

    ( ####### ) تم إزالة الرابط لما في الموقع من صور نساء خليعات والعياذ بالله ( المراقب ).

    - القرضاوي يحزن على موت إدوارد سعيد النصراني عابد الصليب ويقول: إنّه مسلم باعتبار!! قال:
    «فقد ودعت الأمة فعلاً هذا الرجل الكاتب المفكر الذي عاش لأمته ولقضيتها رغم بعده عنها من الناحية المكانية، فقد كان يعيش في أميركا بجسمه، ولكن عقله وقلبه وفكره ووجدانه كان مع أمته، إدوارد سعيد الحقيقة رجل كان مخلصاً لقضيته، وكتبه التي كتبها ومنها كتابه الفذ عن الاستشراق الحقيقة الذي حلَّل فيه الاستشراق وأهدافه ودوافعه ومضامينه يعني كان بهذا سبَّاقاً في هذه الناحية، ومواقفه مع القضية الفلسطينية يعني مواقف لا ينبغي أن تُنسى، وينبغي أن نعطي كل ذي حق حقه، خصوصاً نحن نعتبر يعني أهل الكتاب يعني لهم صفة خاصة عندنا نحن المسلمين، وخصوصاً النصارى أو المسيحيين منهم (لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى)، وخصوصاً العرب منهم، يعني إحنا بنعتبر المسيحيين العرب مسلمين بالثقافة والحضارة».

    - القرضاوي يؤكّد أن نصارى العرب مسلمون باعتبار!! قال:
    «قلت إن المسيحيين في بلادنا هم مسلمون بثقافتهم وحضارتهم وإن لم يكونوا مسلمين بالديانة والعقيدة، مسلمون بالثقافة والحضارة».

    - القرضاوي يقول: هناك من النصارى من يحبون الإسلام وشرع الله أكثر من بعض المسلمين!! قال:
    «وكثيراً ما تقرأ لكُتَّاب مسيحيين ولمفكرين مسيحيين ولشعراء وأدباء مسيحيين كلاماً في مدح الإسلام ومدح محمد -عليه الصلاة والسلام- يمكن أكثر حماساً من بعض المسلمين، كان من هؤلاء الأستاذ فارس الخوري الذي كان رئيساً لوزراء سوريا، كان من.. من أكثر الناس حماساً للشريعة الإسلامية ولتطبيق الشريعة الإسلامية».

    - القرضاوي لا يريد بدعوته إلى (التقريب بين السنة والشيعة) من الرافضة أن يتركوا مذهبهم؛ قال:
    «ليس المراد بالتقريب أن يصبح السُني شيعياً، أو يصبح الشيعي سُنياً».

    - وقال:
    «نحن كما قلنا إنه التقارب لا يعني إنك تترك مذهبك أو هو الآخر يترك مذهبه».

    - بل أفحش من ذلك: القرضاوي لا يريد بـ(الحوار مع الأديان) أن يسلم الكفّار، لا!!!!! قال:
    «لأ هو فيه أحد الإخوة بيقول إن الجدال بالتي هي أحسن هو مقارعة الحجة بالحجة وإظهار الحق وإبطال الباطل، هذا في المناظرات، يعني لما نكون عايزين مناظرة ونشوف مين اللي هيغلب ومين اللي.. إنما الجدال هو مقصود به التقريب بالتي هي أحسن، بالطريقة التي هي أحسن وأجود، والتي واللي ذكر القرآن لنا منها أمثلة (وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ)،( قُل لاَّ تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا وَلاَ نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ) ولم يقل ولا نسأل عما تجرمون، (اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لاَ حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ المَصِيرُ)، الجدال بالتي هي أحسن الذي يقرب ولا يباعد ويبني ولا يهدم، ويجمع ولا يفرق، هذا هو المقصود».

    - وقال:
    «حتى القرآن علَّمنا في جدالنا مع أهل الكتاب قال (وَلاَ تُجَادِلُوا أَهْلَ الكِتَابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) يعني نقول دا إن إحنا يا جماعة بنؤمن بكتابكم وإلهنا وإلهكم واحد يعني نذكر الجوامع المشتركة، مش نذكر، أنتم بتقولوا بالتثليث واحنا ما بنقولش لأ».

    - القرضاوي يطعن طعوناً خبيثة جدّا في السلفيين الذين هم على أصول الدين السليمة التي كان نزل بها جبريل ويفتري عليهم أنهم كفروا الغزالي والمسلمين ويدخلهم في أعداء الأمّة وبالمقابل يدافع عمن يقول: القرآن محرّف ويقول: علي بن أبي طالب هو الله ويقول: أبو بكر وعمر صنما قريش ويقول: عائشة زانية وهم يقولون بكفر جميع أهل السنّة: قال:
    «وإحنا قلنا من أول الأمر إن أعداء الأمة هم الذين يسعون إلى التفريق بينها بكل وسيلة من الوسائل، والأخ يعني ذكر إنه هناك بعض السلفيين والمتشددين».

    -وقال: «وهناك بعض المتشددين من السلفيين الذين يُكفِّرون الشيعة ويكفرون غير الشيعة، كفروني أنا! يعني ما.. وكفروا الشيخ محمد الغزالي وكفروا..»
    -ويقلّل من ضلال الرافضة بالإكثار من عبارات (بعض):
    «هو يعني هناك بعض أقوال لبعض علمائهم، تقول: إنه فيه قرآن أطول من هذا القرآن، مصحف فاطمة، وإنه فيه مصحف عند المهدي المنتظر، يعني سيظهر معه وكلام من هذا يعني روايات هي من روايات الأخباريين وليست من تحقيق الأصوليين، وقال بها بعض علمائهم، ولكن فيه عدد من علمائهم ينكر هذا، العلماء الذين التقيت بهم مثل الشيخ آية الله التسخيري، وآية الله واعظ زاده، وهؤلاء كل هذا الكلام..».

    - القرضاوي يبرى الرافضة من القول بتحريف القرآن: قال:
    «وبعدين أريد أن أقول شيء، هم جميعاً متفقون على أن ما بين الدفتين كلام الله، يعني لا يخالف شيعي في إن المصحف اللي بين أيدينا هذا كلام الله، من (الـم).. من.. من.. من سورة الفاتحة إلى سورة الناس».

    ثم مباشرة يكذب نفسه بقوله:
    «إنما هل فيه قرآن زايد أو لأ هو دا اللي فيه الخلاف».[ونقول لك يا قرضاوي يا مسكين: ألا يكفي هذا لتكفيرهم يا مسكين مرة أخرى؟]»

    - ثم مباشرة بعد ذلك يعود إلى تبرئتهم بقوله:
    «المحققون يقولون مافيش أبداً». [ونقول لك يا قرضاوي يا مسكين يا مغفل أو متغافل: المحققون كما تقول منهم أثبتوا التحريف –والعياذ بالله- ويقولون بالتقية التي أوقعوك في حبائلها يا مسكين مرة أخرى] وبعدين إحنا لما بنشوف نجد المصحف الذي يطبع في إيران هو نفس المصحف الذي يطبع في مصر وفي السعودية وفي قطر وفي باكستان وفي بلاد المسلمين بصفة عامة[سهل يضحكون عليك يا مغفل –أو متغافل- بتقيتهم]».

    - القرضاوي يُضحك عليه كالولد الصغير أو أنه يضحك على المسلمين ويعاملهم معاملة الأطفال: قال:
    «وأنا أضرب لك مثل، أنا فعلاً كنت أظن إنه الشيعة بيصلوا على حجرة كده أو طوبة، لأنها يعني من طينة كربلاء، وأنها وأنهم يقدسونها، وأن هذا رشح من رشحات الوثنية والشرك وكذا، إلى أن زارنا في قطر في الستينيات من القرن العشرين الإمام موسى الصدر، وجلسنا معاً وتحادثنا، ومن ضمن الأشياء بأقول له إيه يعني حكاية الطوبة اللي بتسجدوا عليها دي وبتاع، يعني هل هي صحيح من كربلاء؟ وأنكم تقدسونها؟ قال لي لأ أبداً، قال لي دا إحنا عندنا السجود لابد أن يكون على الأرض، دي شيء من جنس الأرض، يعني من الأرض أو شيء من جنسها[طيب يا (دكتور): ليش لمّا يصلون على التراب يضعون أيضا تربة الحسين تحت جبهتهم؟؟؟!! يا لك من مسكين مغفل]»...وقالوا إنه ليس من.. من الشرط أن تكون من كربلاء، من أي مكان من الأرض يعني تؤخذ [ماذا نفعل بالكافي للكليني وغيرها من مراجعهم التي تذكر خلاف القول الذي أظهروه لك –إن كنت صادقا في نقلك- بتقيتهم؟؟].

    - القرضاوي يزعم أن الرافضة مؤمنون بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر والقدر خيره وشره ونعمة الله الجزائري يكذبه في «الأنوار النعمانية» بقوله: إن رب أهل السنة ورسولهم غير ربنا وغير رسولنا»: قال (القرضاوي):
    «فإحنا نركز على نقاط الاتفاق، ونقاط الاتفاق تتعلق بأن محمد رسول الله.. لا إله إلا الله محمد رسول الله، القرآن كتاب الله، الإيمان بالآخرة، يعني مؤمنون بأركان الإسلام الخمسة العملية وأركان الإسلام الستة، صحيح فيه خلاف في الركن السادس اللي هو القدر لأن إحنا بنفسر القدر بتفسير، وهم بيفسروه بتفسير».

    والله المستعان

    اللهمّ أرح الإسلام من الدعاة الضالين

    منقول














تشغيل...
X