اعلان

Collapse
No announcement yet.

قائد شرطة البصرة:عصابات غدر تخترق قواتي

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
new posts

  • جلجامش
    رد
    الرد: قائد شرطة البصرة:عصابات غدر تخترق قواتي

    يا اخي انت انسان وطني و احييك و انا معك ان العراق يحتاج الى اي قوه امنيه.............
    و لكن يا اخي اليس الحق و المنطق و الابتعاد عن الطائفيه و حب الوطن و الحياديه يفرض على قوات بدر ان تكون تابعه فقط لوزاره الدفاع او الداخليه؟؟

    لو ان قوات بدر اصبحت بارادتها تابعه لجهات رسميه عراقيه تمثل العراق فقط...لما كنت استغربت بقائها و لكن يا اخي هذه قوات تمثل طائفه بغض النظر عن الهدف...و هي ليست تابعه للحكومه و انت تعلم ماذا يعني وجود قوه عسكريه ليست تابعه لحكومه في بلد ما و الامثله اكثر من ان تحصى...اليس كذلك؟؟

    اترك التعليق:


  • قاسم سات
    رد
    الرد: قائد شرطة البصرة:عصابات غدر تخترق قواتي

    الاخ كلكا مش كلا مك منطقى جدا ولاكن الوضع الامنى فى العراق يتطلب ان تدخل مثل هذه المليشيات والعا قل من كل الشعب العراقى البطل يجب عليه ان لاينجرف مع مخططات الاستعمار الذى زرع الفتنه بيننا بذريعه السنه والشيعه العرب والاكراد هذه مؤامره كبيره يجب ان نلتفت لها وان نتحد ونتكا تف فيما بيننا لانرى الى الدين والمذهب هذا مسلم شيعى وهذا مسلم سنى وهذا كردى وهذا مسيحى يجب ان ننظر الى اننا كلنا اخوان فى بلد واحد نعيش على السراء والضراء وانا اعتقد وارجو ان لدينا قى العراق قيا دات حكيمه من السنه والشيعه والدليل كم حا ول الاستعمار ان يفتح با ب الحرب الطا ئفيه لم يقدرو ولن يقدرو والله معنا ويبقى العراق فى قلوبنا وظما ئرنا وكلنا فداء الى العراق

    اترك التعليق:


  • جلجامش
    رد
    الرد: قائد شرطة البصرة:عصابات غدر تخترق قواتي

    سؤال يطرح نفسه بشده...................


    لماذا الابقاء على قوات بدر؟؟

    هي قوات ذات بعد طائفي فهي قوه عسكريه ( ميليشيا ) مرجعيتها دينيه تمثل طائفه ما بالذات

    لماذا الابقاء على البشمركه ( هي ايضا ميليشيا تمثل طائفه ما من طوائف العراق )

    اترك التعليق:


  • قاسم سات
    رد
    الرد: قائد شرطة البصرة:عصابات غدر تخترق قواتي

    العراق با قى رغم انف كل الاعداء الغا درين والله معنا

    اترك التعليق:


  • حسين علي حسين
    رد
    الرد: قائد شرطة البصرة:عصابات غدر تخترق قواتي

    [QUOTE=شهيد الاقصى]
    السلام عليكم


    الاخوة والاخوات

    قال ان بعض رجاله متورطون في عمليات اغتيال ضد مواطنيين ومسؤولين في النظام السابق

    لندن ـ بغداد: اعترف قائد وحدة الشرطة العراقية في مدينة البصرة اكبر مدينة في جنوب العراق بانه فقد السيطرة علي

    ثلاثة ارباع من قوة الشرطة العاملة في المدينة. واشار في تصريحات نقلتها عنه صحيفة الغارديان الي القوات المسلحة

    وميليشيات الاحزاب اخترقت القوة وتقوم بعملية تصفية حسابات ضد المعارضين. وقال الجنرال حسن السعدي ان اكثر من

    13 الف من عناصر الشرطة تعمل سرا لصالح الاحزاب السياسية، مشيرا ان بعض الضباط متورطون في هجمات واغتيالات.

    وقال ان الجزء الباقي من قوته محايدون الا انهم غير مهتمين بحماية الامن وتنفيذ اوامره. وقال الجنرال اثق فقط بخمس

    وعشرين بالمئة من افراد قوتي . وقالت الصحيفة ان تصريحات مدير الشرطة غطت علي المزاعم البريطانية التي تقول ان

    المدينة تحولت الي واحة من الامان، حيث تسيطر القوات البريطانية علي جنوب العراق، حيث تقوم الميليشيات الشيعية

    بالتدخل في شؤون الامن في الجنوب.

    ويقول السعدي
    ان الميليشيات في الجنوب تعتبر السلطة الحقيقية في الجنوب، وهي ميليشيات مكونة من مجرمين

    واشخاص سيئ السمعة ، ومن اجل الانتصار عليهم يحتاج الجنرال الي استخدام 75 بالمئة من القوات التابعة له، ولكني لا

    استطيع الاعتماد الا علي نسبة 25 بالمئة بحسب الجنرال. ولا تزال البصرة بعيدة عن عمليات المقاومة، الا ان الجنرال

    يقول ان الهدوء في مدينة البصرة يغطي علي دور الاحزاب الاسلامية المحافظة، وعمليات القتل والاغتيال التي تقوم بها

    الميليشيات وغض الطرف عن نشاطات مثل هذه الجماعات.


    وكان السعدي جنرالا في البحرية العراقية السابقة حيث عين لقيادة شرطـــة البصرة في عهد الحــكومة المؤقتة برئاسة

    اياد علاوي وظل في منصبه لمدة خمسة اشهر، ومع انشاء وحدة قــوية
    الا انه لم يكن قادرا علي تطهير الوحدات من

    تأثيرات قوات بدر التابعة للمجلس الاعلي للثورة الاسلامية بالعراق بزعامة عبد العزيز الحكيم، واتباع جيش المهدي التابع

    لمقتدي الصدر.

    وكلا الجماعتين متهمتان باستهداف ضباط وقيادات سابقة في النظام العراقي السابق برئاسة صدام حسين. ولان معظم

    المغتالين والمستهدفين هم من السنة، فالجرائم غالبا ما تصنف علي انها جزء من عملية تصفية الحسابات مع النظام

    السابق.

    ويقول السعدي ان بعض الضباط متورطين في عمليات الاغتيال. ويقول انه يحاول التغلب علي هذا الوضع من خلال وضع

    ارقام علي سيارات الشرطة لكي يتم تحديد الضباط المشاركين في الاغتيالات.

    ويقول عميد كلية الهندسة في جامعة البصرة انه في حالة وجود مشاكل في الجامعة فالمسؤولين عادة ما يتصلون

    بالشرطة الا انهم لا يعرفون ان كانت قوات الشرطة ستقوم بواجبها ام لا. ويري مدير الشرطة في البصرة انه مقطوع عن

    المسؤولين الكبار في وزارة الداخلية التي يديرها رئيس قوات بدر نفسه، ولا يعرف المدة التي سيواصل فيها الاحتفاظ

    بمنصبه.

    ويقول مستشار بريطاني في جنوب العراق ان قدرة الشرطة العراقية في المدينة علي الحماية والتحقيق ضعيفة ولكنها

    قابلة للتطوير. ويقول المسؤول البريطاني انه متفائل، فمشروع تدريب قوات الشرطة طويل المدي يستمر ما بين خمسة

    الي عشرة اعوام. وانتقد المسؤول المدربين الامريكيين والبريطانيين السابقين الذين رفعوا غالبا من سلم التوقعات حيث

    اشار الي عدم وجود استراتيجية واضحة لاعداد قوات الشرطة العراقية. ويقول المسؤول ان معظم عمل المدربين لا يتركز

    علي التقدم نحو الامام بقدر ما يقومون بتصحيح اخطاء المدربين السابقين 0

    تحياتي


    [/QUOTE]في الامس كانت قوات الامن والشرطة الصدامية تعذب وتقتل الابرياء بدون رقيب ولا محاسب وذلك لعبودية الفرد الطاغية حيث كانت اجهزة الامن وغيرها تقتل كما تشاء ارضاءا للمجرم الكبير صدام العار الذي ورط شعبه بالاحتلال البغيظ وهؤلاء الازالام عليهم قصاص لابد ان ياخذ هذا حكم الله والسماء فكل قاتل ومجرم يجب ان يحاسب وان مئات الا الاف من الابرياء لا يذهب دمهم سدا

    لم نرى الاعلام العربي المجرم التابع للمادة كمتابعة الخنزير لفريسته يقول شي يذكر بجرائم النظام البائد لانه لهم اللقمة وباع شرفه للمادة واليوم جاء القصاص فما يضيركم من قصاص المجرم اليس هو حكم الله
    الفئات البعثية تقتل الناس لحد الان هي والسلفية اللعينة ولا احد يبكي عليهم وانما تبكون على المجرمين الذين ملئو جيوبكم اصحو لدنياكم قبل فوات الاوان وكونو احرارا في دينكم ودنياكم

    اترك التعليق:


  • قائد شرطة البصرة:عصابات غدر تخترق قواتي

    السلام عليكم

    الاخوة والاخوات

    قال ان بعض رجاله متورطون في عمليات اغتيال ضد مواطنيين ومسؤولين في النظام السابق

    لندن ـ بغداد: اعترف قائد وحدة الشرطة العراقية في مدينة البصرة اكبر مدينة في جنوب العراق بانه فقد السيطرة علي

    ثلاثة ارباع من قوة الشرطة العاملة في المدينة. واشار في تصريحات نقلتها عنه صحيفة الغارديان الي القوات المسلحة

    وميليشيات الاحزاب اخترقت القوة وتقوم بعملية تصفية حسابات ضد المعارضين. وقال الجنرال حسن السعدي ان اكثر من

    13 الف من عناصر الشرطة تعمل سرا لصالح الاحزاب السياسية، مشيرا ان بعض الضباط متورطون في هجمات واغتيالات.

    وقال ان الجزء الباقي من قوته محايدون الا انهم غير مهتمين بحماية الامن وتنفيذ اوامره. وقال الجنرال اثق فقط بخمس

    وعشرين بالمئة من افراد قوتي . وقالت الصحيفة ان تصريحات مدير الشرطة غطت علي المزاعم البريطانية التي تقول ان

    المدينة تحولت الي واحة من الامان، حيث تسيطر القوات البريطانية علي جنوب العراق، حيث تقوم الميليشيات الشيعية

    بالتدخل في شؤون الامن في الجنوب.

    ويقول السعدي
    ان الميليشيات في الجنوب تعتبر السلطة الحقيقية في الجنوب، وهي ميليشيات مكونة من مجرمين

    واشخاص سيئ السمعة ، ومن اجل الانتصار عليهم يحتاج الجنرال الي استخدام 75 بالمئة من القوات التابعة له، ولكني لا

    استطيع الاعتماد الا علي نسبة 25 بالمئة بحسب الجنرال. ولا تزال البصرة بعيدة عن عمليات المقاومة، الا ان الجنرال

    يقول ان الهدوء في مدينة البصرة يغطي علي دور الاحزاب الاسلامية المحافظة، وعمليات القتل والاغتيال التي تقوم بها

    الميليشيات وغض الطرف عن نشاطات مثل هذه الجماعات.


    وكان السعدي جنرالا في البحرية العراقية السابقة حيث عين لقيادة شرطـــة البصرة في عهد الحــكومة المؤقتة برئاسة

    اياد علاوي وظل في منصبه لمدة خمسة اشهر، ومع انشاء وحدة قــوية
    الا انه لم يكن قادرا علي تطهير الوحدات من

    تأثيرات قوات بدر التابعة للمجلس الاعلي للثورة الاسلامية بالعراق بزعامة عبد العزيز الحكيم، واتباع جيش المهدي التابع

    لمقتدي الصدر.

    وكلا الجماعتين متهمتان باستهداف ضباط وقيادات سابقة في النظام العراقي السابق برئاسة صدام حسين. ولان معظم

    المغتالين والمستهدفين هم من السنة، فالجرائم غالبا ما تصنف علي انها جزء من عملية تصفية الحسابات مع النظام

    السابق.

    ويقول السعدي ان بعض الضباط متورطين في عمليات الاغتيال. ويقول انه يحاول التغلب علي هذا الوضع من خلال وضع

    ارقام علي سيارات الشرطة لكي يتم تحديد الضباط المشاركين في الاغتيالات.

    ويقول عميد كلية الهندسة في جامعة البصرة انه في حالة وجود مشاكل في الجامعة فالمسؤولين عادة ما يتصلون

    بالشرطة الا انهم لا يعرفون ان كانت قوات الشرطة ستقوم بواجبها ام لا. ويري مدير الشرطة في البصرة انه مقطوع عن

    المسؤولين الكبار في وزارة الداخلية التي يديرها رئيس قوات بدر نفسه، ولا يعرف المدة التي سيواصل فيها الاحتفاظ

    بمنصبه.

    ويقول مستشار بريطاني في جنوب العراق ان قدرة الشرطة العراقية في المدينة علي الحماية والتحقيق ضعيفة ولكنها

    قابلة للتطوير. ويقول المسؤول البريطاني انه متفائل، فمشروع تدريب قوات الشرطة طويل المدي يستمر ما بين خمسة

    الي عشرة اعوام. وانتقد المسؤول المدربين الامريكيين والبريطانيين السابقين الذين رفعوا غالبا من سلم التوقعات حيث

    اشار الي عدم وجود استراتيجية واضحة لاعداد قوات الشرطة العراقية. ويقول المسؤول ان معظم عمل المدربين لا يتركز

    علي التقدم نحو الامام بقدر ما يقومون بتصحيح اخطاء المدربين السابقين 0

    تحياتي

Working...
X