السلام عليكم
الاخوة والاخوات
عراقنا العربي الحبيب لن ينال منه اذيال الفرس والصهيونية عملاء الاحتلال وادواته المروجين للاكاذيب , ظنا منهم بانها
سوف تحمي رؤوسهم العفنة من المقاومة , او انهم يستطيعوا ان يقتلعواعروبة العراق ارضنا وشعبنا والحاقة بعجلة
الفرس المجوس والصهيوينة !
وللشعب العربي العراقي امتداداته العشائرية والقبلية والحضرية في سوريا والاردن والسعودية والكويت على وجه
الخصوص, وهي امتدادات وروابط الاخوة والدم والدين والمصير المشترك,عمقها وقدمها قدم التاريخ, وللعشائر العراقية
العربية امتداداتها في اليمن والسودان وبقية البلدان الاخرى , وان تقسيم الحدود جغرافيا وسياسيا الذي فرضه
الاستعمارلا ولم ولن يغير من حقيقة ان العراق عربي ولا من انتماء وولاء العشائر العربية العراقية وامتداداتها في دول
الجوار العربي بعضها لبعض, فالعراق بلد العرب اولا وبلد العرب اخيرا , وليست هي لا منة ولا فضل من احد , بل انه حق
العرب والعشائر العربية اينما وصلت امتداداتها والذي لا يستطيع احد ان ينزعه منها . والعرب العراقيون وغيرالعراقيون لا
ينتظرون من عملاء الفرس والصهيونية ان يرضوا او لا يرضوا , ولا ان يكون لهم راي في ذالك , ولا ان يأذنوا لاخواننا
العرب دخول العراق او الخروج منه , او الدفاع عنه ومقاومة الاحتلال الامريكي الفارسي الاسرائيلي ام لا ! فالعراق بلدهم
كما هو بلدنا شاء اعداء العرب والعراق ذالك ام ابوا,فليس بيننا وبين اعداء العراق الا الحرب وتحريره منهم ومن اسيادهم
الفرس والصليبين الجدد .
ان العرب في العراق (83 بالمئة) سكاناً وارضاً، فيما تشكل الاقلية الكردية نسبة (13.5 بالمئة) من سكان البلاد، حسب
احصاءات الامم المتحدة، التي اعتمدت الوثائق والبيانات المقدمة اليها من قبل حكومتي اربيل والسليمانية المحليتين،
وحزبي الديمقراطي والاتحاد الوطني عندما شرعت المنظمة الدولية بتنفيذ برنامج النفط مقابل الغذاء والدواء عام 97
علماً بأن مساحة المنطقة الكردية في شمال العراق بما فيها المناطق التي احتلها الاكراد من التركمان كمدينة اربيل مثلا
وبما فيها امتدادات الاكراد الاستيطانية في كركوك على حساب الوجود العربي والتركماني لا تتجاوز عشر مساحة
العراق وتبلغ485 كيلو متراً مربعاً فقط ، أي ثلث مساحة محافظة عربية كالانبار علي سبيل المثال.
لقد روج اذناب الفرس والصهيونية الى دعايتين , الاولى بان الشيعة هم اكثر من المسلمين في العراق وان نسبتهم تصل
الى 65% ! والثانية بان العراق ليس بلد عربي ! وان الشعب العراقي ليس شعب عربي وان العراق للعراقيين لا للعرب
والمقصود بانه للفرس والاكراد فقط !!
وقد ادراجنا ودحضنا تلك الادعاءات الفارسية والصهونية الكاذبة بالوثائق والحقائق , فالمسلمين في العراق تبلغ
نسبتهم 55% من سكان العراق بعربهم واكرادهم وتركمانهم , اما الشيعة فهم فقط 43% من سكان العراق منهم 2.4
مليونين ونصف من اصل فارسي , وهكذا فان ادعاء الشيعة بان العراق ليس بلد اسلامي وانما شيعي هو ادعاء كاذب له
اهدافه الاستعمارية الفارسية كما ان ادعائهم بان العراق ليس بلد عربي هو في خدمة ذات الهدف, ومن هنا فأن الد اعداء
العراق هم اعداء العرب واعداء الاسلام , لان العراق بلد العرب اولا واخيرا , وان احد لا يستطيع ان يمنع اي من العرب او
ان يسلبه حقه في وطنه العراق اوالمشاركة في الدفاع عنه , كما ان العراق بلد اسلامي وان كانت نسبة الشيعة فيه 43%
الان قبل التحرير وطرد الفرس منه.
ومن هذا المنطلق انبحت حناجر الشيعة من النهيق والعواء بالعداء للعرب وللعروبة في محاولة بائسة لمنع العشائرالعربية
حقها في تحرير بلدها العربي العراق ومساندة ومؤازرة اخوانهم واهاليهم العرب في العراق .
وقد كرم الله العراق بالعرب وشرفه بهم , فهم ابناء الانبياء اسماعيل وابراهيم عليهم السلام , وهم اهل الاديان وحملتها
وناشري رسالة الاسلام , وهم اهل الحضارة والعطاء منذ زمن البابلين الى ان يرث الله الارض وما عليها , وهم وبهم
وعلى ارضهم سوف يهزم وحيد القرن الامريكي كما هزم الفرس والمغول والصفوين من قبل, ولنا في العراق الفخر
والشرف بعروبته وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(احب العرب لثلاث: لاني عربي، و القرآن عربي و كلام اهل الجنة عربي) , فطوبى للعراق العربي واهلة , وليس للفرس
واذنابهم والصهيونية الا قطع الرقاب على ايدي العرب في العراق وفي دول الجوار
تحياتي
الاخوة والاخوات
عراقنا العربي الحبيب لن ينال منه اذيال الفرس والصهيونية عملاء الاحتلال وادواته المروجين للاكاذيب , ظنا منهم بانها
سوف تحمي رؤوسهم العفنة من المقاومة , او انهم يستطيعوا ان يقتلعواعروبة العراق ارضنا وشعبنا والحاقة بعجلة
الفرس المجوس والصهيوينة !
وللشعب العربي العراقي امتداداته العشائرية والقبلية والحضرية في سوريا والاردن والسعودية والكويت على وجه
الخصوص, وهي امتدادات وروابط الاخوة والدم والدين والمصير المشترك,عمقها وقدمها قدم التاريخ, وللعشائر العراقية
العربية امتداداتها في اليمن والسودان وبقية البلدان الاخرى , وان تقسيم الحدود جغرافيا وسياسيا الذي فرضه
الاستعمارلا ولم ولن يغير من حقيقة ان العراق عربي ولا من انتماء وولاء العشائر العربية العراقية وامتداداتها في دول
الجوار العربي بعضها لبعض, فالعراق بلد العرب اولا وبلد العرب اخيرا , وليست هي لا منة ولا فضل من احد , بل انه حق
العرب والعشائر العربية اينما وصلت امتداداتها والذي لا يستطيع احد ان ينزعه منها . والعرب العراقيون وغيرالعراقيون لا
ينتظرون من عملاء الفرس والصهيونية ان يرضوا او لا يرضوا , ولا ان يكون لهم راي في ذالك , ولا ان يأذنوا لاخواننا
العرب دخول العراق او الخروج منه , او الدفاع عنه ومقاومة الاحتلال الامريكي الفارسي الاسرائيلي ام لا ! فالعراق بلدهم
كما هو بلدنا شاء اعداء العرب والعراق ذالك ام ابوا,فليس بيننا وبين اعداء العراق الا الحرب وتحريره منهم ومن اسيادهم
الفرس والصليبين الجدد .
ان العرب في العراق (83 بالمئة) سكاناً وارضاً، فيما تشكل الاقلية الكردية نسبة (13.5 بالمئة) من سكان البلاد، حسب
احصاءات الامم المتحدة، التي اعتمدت الوثائق والبيانات المقدمة اليها من قبل حكومتي اربيل والسليمانية المحليتين،
وحزبي الديمقراطي والاتحاد الوطني عندما شرعت المنظمة الدولية بتنفيذ برنامج النفط مقابل الغذاء والدواء عام 97
علماً بأن مساحة المنطقة الكردية في شمال العراق بما فيها المناطق التي احتلها الاكراد من التركمان كمدينة اربيل مثلا
وبما فيها امتدادات الاكراد الاستيطانية في كركوك على حساب الوجود العربي والتركماني لا تتجاوز عشر مساحة
العراق وتبلغ485 كيلو متراً مربعاً فقط ، أي ثلث مساحة محافظة عربية كالانبار علي سبيل المثال.
لقد روج اذناب الفرس والصهيونية الى دعايتين , الاولى بان الشيعة هم اكثر من المسلمين في العراق وان نسبتهم تصل
الى 65% ! والثانية بان العراق ليس بلد عربي ! وان الشعب العراقي ليس شعب عربي وان العراق للعراقيين لا للعرب
والمقصود بانه للفرس والاكراد فقط !!
وقد ادراجنا ودحضنا تلك الادعاءات الفارسية والصهونية الكاذبة بالوثائق والحقائق , فالمسلمين في العراق تبلغ
نسبتهم 55% من سكان العراق بعربهم واكرادهم وتركمانهم , اما الشيعة فهم فقط 43% من سكان العراق منهم 2.4
مليونين ونصف من اصل فارسي , وهكذا فان ادعاء الشيعة بان العراق ليس بلد اسلامي وانما شيعي هو ادعاء كاذب له
اهدافه الاستعمارية الفارسية كما ان ادعائهم بان العراق ليس بلد عربي هو في خدمة ذات الهدف, ومن هنا فأن الد اعداء
العراق هم اعداء العرب واعداء الاسلام , لان العراق بلد العرب اولا واخيرا , وان احد لا يستطيع ان يمنع اي من العرب او
ان يسلبه حقه في وطنه العراق اوالمشاركة في الدفاع عنه , كما ان العراق بلد اسلامي وان كانت نسبة الشيعة فيه 43%
الان قبل التحرير وطرد الفرس منه.
ومن هذا المنطلق انبحت حناجر الشيعة من النهيق والعواء بالعداء للعرب وللعروبة في محاولة بائسة لمنع العشائرالعربية
حقها في تحرير بلدها العربي العراق ومساندة ومؤازرة اخوانهم واهاليهم العرب في العراق .
وقد كرم الله العراق بالعرب وشرفه بهم , فهم ابناء الانبياء اسماعيل وابراهيم عليهم السلام , وهم اهل الاديان وحملتها
وناشري رسالة الاسلام , وهم اهل الحضارة والعطاء منذ زمن البابلين الى ان يرث الله الارض وما عليها , وهم وبهم
وعلى ارضهم سوف يهزم وحيد القرن الامريكي كما هزم الفرس والمغول والصفوين من قبل, ولنا في العراق الفخر
والشرف بعروبته وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(احب العرب لثلاث: لاني عربي، و القرآن عربي و كلام اهل الجنة عربي) , فطوبى للعراق العربي واهلة , وليس للفرس
واذنابهم والصهيونية الا قطع الرقاب على ايدي العرب في العراق وفي دول الجوار
تحياتي
تعليق