ألم تسمع عن " شارون العرب المجنون " .... !!!!
شارون هذا لا يسيل و لا قطرة دم واحدة و لكنه بكلمه يهدم ألف صرح عالي ....
اعتاد شارون هذا على الذهاب كل يوم إلى أُناس مجبورين على الجلوس في مكان غالبا ما يكون مظلم بعض الشيء ... و يبدأ عمليه تعذيبه اليومية ... المشكلة أن الناس عندما يمرون على هذا المكان يعتقدون أن شارون هذا يملك من الصفات و المؤهلات الرائعة التي تعطيه الحق في الدخول إلى هذا المكان و ممارسة تعذيبه التي يرونها بناء لأفكار و مفاهيم هادفة و مفيدة تفيد امتنا للنهوض من جديد على أكتاف المعذبين ..
لتتعرف عنه أكثر ما عليك إلا أن تذهب إلى مبنى " يُدعى أن بداخله أناس أمناءعلى صياغة أفكار الناس " ...
و هو " جامعة الملك فيصل " رحمك الله يا ملك فيصل يا ليتك تعرف ما يدور في جامعة تحمل اسمك ..
المهم أن شارون هذا ... الذي يحمل اسم محمود كمال ... مصري الجنسية ..في قسم الرياضيات ..في كلية العلوم في جامعة الملك فيصل .. عندما يدخل القاعة يطلب من طلابه عدم إصدار أي صوت و هذا من حق أي واحد في مثل مكانه و لكن الغريب !!! أنه يطلب أيضاً عدم العطس أو إصدار أي صوت عفوي خارج عن إرادة الإنسان .. و عندما يبدأ الشرح و يحتاج الأمر إلى أمثلة فإنه يستخدم "الذباب " و الجواميس " متحججا بأن هذا يلاءم المتلقين و يساعدهم على الفهم أكثر و يقول لمن لم يفهم أن مكانه هو ليس القاعة و إنما " السرايا الصفرا=مستشفى المجانين" هذا بالإضافة إلى انه إذا سأله احد الطلاب أو الطالبات أي سؤال فإنه يبدأ بالاستهزاء عليه و يطلب منه أحيانا عدم السؤال و يقول له أنت " صدام أو الصحاف " و إذا أجاب و هذا في الحالات النادرة فإنه يجيب بالجواميس و البطيخ متجاهلا حاجة الطالب أو الطالبة لفهم النقطة التي سال عنها .. و الأمر الفضيع انه حتى لو سُئل عن شيء خارج المحاضرة مثل " جزئية الاختبار " فإنه يستهزئ بالسائل ويجيبه باحتقار .. أما عن تصحيحه لفقرات الاختبار فهو إذا اكتشف خطأ بسيط أو نقص في الإجابة حذف إجابة السؤال بالكامل ...
يشهد الله أن كل حرف كان في مكانه و ليسامحني الله إن نسيت أن اذكر شيء ...
كتابتي لهذا الموضوع كان بعد محاولات يائسة للقيام بخطوات رسمية داخل أسوار الجامعة التي بائت كلها بالفشل أو التأجيل إلى مالا نهاية ....
بالله عليكم واحد مثل هذا يستحق أن يحمل اسم دكتور و يستأمن على عقول الطلاب الذين تحت يديه و المصيبة الكبرى أن هذا الدكتور قد جاء إلى المملكة ثم رحل ثم أعيد طلبه مرة أخرى و رجع للتدريس في جامعاتها فما السر في ذلك التمسك ؟؟!!!؟؟!!؟؟!!
اين المسئولين أين مدير الجامعة "يوسف الجندان" و رئيس قسم الرياضيات " فهد الجلوي " عن هذا الدكتور ؟؟؟؟
هل هذا من عملهم أم ماذا أم أن همهم اخذ راتب طويل عريض و هم لا يفعلون شيئا تجاه مشكلة مثل هذه ....
رئيس فسم الرياضيات يقول لطلابه أن هناك مسابقة عالمية للرياضيات لم تحتل ولا دولة عربية المراكز العشر الأولى فيها و إسرائيل في مراكز متقدمة و أنا أقول يا دكتور يا فاضل وجود ادمغه حقودة و مريضة أمثال "محمود كمال " هي السبب فبالله من يتشجع لقراءة المادة و ليس مذاكرتها ...
أتمنى نشر هذا الموضوع لأهميته .. وإن كان احد يعرف أي مسئول في الجامعة أو غيرها أتمنى أن يطلعه على الموضوع ..
شارون هذا لا يسيل و لا قطرة دم واحدة و لكنه بكلمه يهدم ألف صرح عالي ....
اعتاد شارون هذا على الذهاب كل يوم إلى أُناس مجبورين على الجلوس في مكان غالبا ما يكون مظلم بعض الشيء ... و يبدأ عمليه تعذيبه اليومية ... المشكلة أن الناس عندما يمرون على هذا المكان يعتقدون أن شارون هذا يملك من الصفات و المؤهلات الرائعة التي تعطيه الحق في الدخول إلى هذا المكان و ممارسة تعذيبه التي يرونها بناء لأفكار و مفاهيم هادفة و مفيدة تفيد امتنا للنهوض من جديد على أكتاف المعذبين ..
لتتعرف عنه أكثر ما عليك إلا أن تذهب إلى مبنى " يُدعى أن بداخله أناس أمناءعلى صياغة أفكار الناس " ...
و هو " جامعة الملك فيصل " رحمك الله يا ملك فيصل يا ليتك تعرف ما يدور في جامعة تحمل اسمك ..
المهم أن شارون هذا ... الذي يحمل اسم محمود كمال ... مصري الجنسية ..في قسم الرياضيات ..في كلية العلوم في جامعة الملك فيصل .. عندما يدخل القاعة يطلب من طلابه عدم إصدار أي صوت و هذا من حق أي واحد في مثل مكانه و لكن الغريب !!! أنه يطلب أيضاً عدم العطس أو إصدار أي صوت عفوي خارج عن إرادة الإنسان .. و عندما يبدأ الشرح و يحتاج الأمر إلى أمثلة فإنه يستخدم "الذباب " و الجواميس " متحججا بأن هذا يلاءم المتلقين و يساعدهم على الفهم أكثر و يقول لمن لم يفهم أن مكانه هو ليس القاعة و إنما " السرايا الصفرا=مستشفى المجانين" هذا بالإضافة إلى انه إذا سأله احد الطلاب أو الطالبات أي سؤال فإنه يبدأ بالاستهزاء عليه و يطلب منه أحيانا عدم السؤال و يقول له أنت " صدام أو الصحاف " و إذا أجاب و هذا في الحالات النادرة فإنه يجيب بالجواميس و البطيخ متجاهلا حاجة الطالب أو الطالبة لفهم النقطة التي سال عنها .. و الأمر الفضيع انه حتى لو سُئل عن شيء خارج المحاضرة مثل " جزئية الاختبار " فإنه يستهزئ بالسائل ويجيبه باحتقار .. أما عن تصحيحه لفقرات الاختبار فهو إذا اكتشف خطأ بسيط أو نقص في الإجابة حذف إجابة السؤال بالكامل ...
يشهد الله أن كل حرف كان في مكانه و ليسامحني الله إن نسيت أن اذكر شيء ...
كتابتي لهذا الموضوع كان بعد محاولات يائسة للقيام بخطوات رسمية داخل أسوار الجامعة التي بائت كلها بالفشل أو التأجيل إلى مالا نهاية ....
بالله عليكم واحد مثل هذا يستحق أن يحمل اسم دكتور و يستأمن على عقول الطلاب الذين تحت يديه و المصيبة الكبرى أن هذا الدكتور قد جاء إلى المملكة ثم رحل ثم أعيد طلبه مرة أخرى و رجع للتدريس في جامعاتها فما السر في ذلك التمسك ؟؟!!!؟؟!!؟؟!!
اين المسئولين أين مدير الجامعة "يوسف الجندان" و رئيس قسم الرياضيات " فهد الجلوي " عن هذا الدكتور ؟؟؟؟
هل هذا من عملهم أم ماذا أم أن همهم اخذ راتب طويل عريض و هم لا يفعلون شيئا تجاه مشكلة مثل هذه ....
رئيس فسم الرياضيات يقول لطلابه أن هناك مسابقة عالمية للرياضيات لم تحتل ولا دولة عربية المراكز العشر الأولى فيها و إسرائيل في مراكز متقدمة و أنا أقول يا دكتور يا فاضل وجود ادمغه حقودة و مريضة أمثال "محمود كمال " هي السبب فبالله من يتشجع لقراءة المادة و ليس مذاكرتها ...
أتمنى نشر هذا الموضوع لأهميته .. وإن كان احد يعرف أي مسئول في الجامعة أو غيرها أتمنى أن يطلعه على الموضوع ..
تعليق