اضيف في الأساس بواسطة صقرالنوايف
عرض الإضافة
الواقع ان من هو في منصب المسؤولية اما لا تهمه مصلحة البلاد أو هو بالاصل غير كفوء وليس اهلا لهذه المسؤولية وبالتالي لا يتوقع اي خير من هؤلاء الا في حال انتبه الشعب الى سبب مايعيشه من محنة فيحاول جادا في تغيير رموز الفتن الذين هم اليوم في السلطة على اختلاف مذاهبهم وطوائفهم وقومياتهم عندها يمكن ان يؤول الامر الى خير
تحياتي
اترك التعليق: