السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لقد صدمنا بالانهيار المفاجى الذى حدث للمدافعين عن بغداد .
ام القصر والبصره استمروا فى المقاومه مده اطول من بغداد.
واكيد يوجد هناك اسباب قد نعرفها مسقبلا واسباب اخرى قد تظل مخفيه.
ووجدت هذا الموضوع قد يكون صحيحا او غير صحيح ما انا الا ناقل للموضوع
مفكرة الإسلام: لاينسى التاريخ أبدا خيانة الوزير الرافضي ابن العلقمي الذي فتح أبواب بغداد للمغول الأول وراسلهم واستعداهم على المسلمين ،وفتح أبوابها لهم فدخلوا يقتلون وينهبون ويأسرون ويدمرون ويحرقون أربعين يومًا حتى أصبحت بغداد التي كانت حين ذاك زهرة مدائن الدنيا أصبحت خرابًا يبابًا تنعق فيها البوم، وقُتل فيها كما يذكر المؤرخون حوالي ألفا ألف إنسان أي حوالي مليونين من المسلمين والوزير الرافضي الخبيث ابن العلقمي يتفرج على تلك الكارثة الهائلة التي حلت بالمسلمين وسقطت تلك الدولة العباسية الإسلامية العظيمة، التي استمر ملكها أكثر من خمسمائة سنة.
ويعيد التاريخ نفسه للمغول الجدد على يد أحفاد ابن علقمي الذين أفتوا أتباعهم بعدم شرعية جهاد الصليبيين الذين قدموا لاجتياح العراق المسلم ، وبعد أن كان بعض الشيعة قد أبلى في صد العدوان بلاء حسنا،إذا بهذه الفتاوى لابن العلقمي الجديد تقعده وبدلا من صد المعتدين ودحرهم إذا بجموع الشيعة في مدينة صدام في استقبال المعتدين مهللين فرحين .
ولم يكن هذا الموقف بمستبعد من أحفاد ابن العلقمي ولم يكن مستبعدا على حذاق أهل السنة وإنما كان رهانهم على تأخير الخيانة وفقط لا منعها مطلقا، وهو مادفع البعض للثناء على موقفهم أول العدوان لأجل ذلك ودفعا لشرهم،ولكنهم كانوا يعلمون أن الشيعة في جميع أدوار التاريخ يظهرون مناصرة أهل السنة والولاء لهم إذا كانت الدولة قوية ، أما إذا ضعفت أو هوجمت من عدو انحازوا إلى صفوفه وانقلبوا عليها.
ولم تؤت بغداد اليوم إلا من قبلهم ففور اجتماع الدبابات الأمريكية شمال مدينة صدام الشيعية التي يقطنها 2 مليون شيعي إذا بهم يفتحون الطريق لهم دون مقاومة وسط تصفيق وتهليل بالمعتدين ،وهم الذين كانوا قد تعهدوا بالدفاع عنها في وجه المعتدين وطالبوا بأن يشاركوا الجيش العراقي في التصدي للمعتدين. وهو ما جعل عناصر الجيش العراقي الموجودة بالمدينة تتحلى أماكنها خشية التطويق من الأمام من القوات الأمريكية ومن الخلف من خونة الشيعة.
لقد صدمنا بالانهيار المفاجى الذى حدث للمدافعين عن بغداد .
ام القصر والبصره استمروا فى المقاومه مده اطول من بغداد.
واكيد يوجد هناك اسباب قد نعرفها مسقبلا واسباب اخرى قد تظل مخفيه.
ووجدت هذا الموضوع قد يكون صحيحا او غير صحيح ما انا الا ناقل للموضوع
مفكرة الإسلام: لاينسى التاريخ أبدا خيانة الوزير الرافضي ابن العلقمي الذي فتح أبواب بغداد للمغول الأول وراسلهم واستعداهم على المسلمين ،وفتح أبوابها لهم فدخلوا يقتلون وينهبون ويأسرون ويدمرون ويحرقون أربعين يومًا حتى أصبحت بغداد التي كانت حين ذاك زهرة مدائن الدنيا أصبحت خرابًا يبابًا تنعق فيها البوم، وقُتل فيها كما يذكر المؤرخون حوالي ألفا ألف إنسان أي حوالي مليونين من المسلمين والوزير الرافضي الخبيث ابن العلقمي يتفرج على تلك الكارثة الهائلة التي حلت بالمسلمين وسقطت تلك الدولة العباسية الإسلامية العظيمة، التي استمر ملكها أكثر من خمسمائة سنة.
ويعيد التاريخ نفسه للمغول الجدد على يد أحفاد ابن علقمي الذين أفتوا أتباعهم بعدم شرعية جهاد الصليبيين الذين قدموا لاجتياح العراق المسلم ، وبعد أن كان بعض الشيعة قد أبلى في صد العدوان بلاء حسنا،إذا بهذه الفتاوى لابن العلقمي الجديد تقعده وبدلا من صد المعتدين ودحرهم إذا بجموع الشيعة في مدينة صدام في استقبال المعتدين مهللين فرحين .
ولم يكن هذا الموقف بمستبعد من أحفاد ابن العلقمي ولم يكن مستبعدا على حذاق أهل السنة وإنما كان رهانهم على تأخير الخيانة وفقط لا منعها مطلقا، وهو مادفع البعض للثناء على موقفهم أول العدوان لأجل ذلك ودفعا لشرهم،ولكنهم كانوا يعلمون أن الشيعة في جميع أدوار التاريخ يظهرون مناصرة أهل السنة والولاء لهم إذا كانت الدولة قوية ، أما إذا ضعفت أو هوجمت من عدو انحازوا إلى صفوفه وانقلبوا عليها.
ولم تؤت بغداد اليوم إلا من قبلهم ففور اجتماع الدبابات الأمريكية شمال مدينة صدام الشيعية التي يقطنها 2 مليون شيعي إذا بهم يفتحون الطريق لهم دون مقاومة وسط تصفيق وتهليل بالمعتدين ،وهم الذين كانوا قد تعهدوا بالدفاع عنها في وجه المعتدين وطالبوا بأن يشاركوا الجيش العراقي في التصدي للمعتدين. وهو ما جعل عناصر الجيش العراقي الموجودة بالمدينة تتحلى أماكنها خشية التطويق من الأمام من القوات الأمريكية ومن الخلف من خونة الشيعة.
تعليق