اعلان

Collapse
No announcement yet.

مواجهة الإرهاب يتلخص في استراتيجيتين: قصيرة المدى وأخرى طويلة

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
new posts

  • مواجهة الإرهاب يتلخص في استراتيجيتين: قصيرة المدى وأخرى طويلة

    أوضح الدكتور خالد بن فهد الحذيفي عميد كلية التربية بجامعة الملك سعود بأن الإرهاب مصطلح قديم جديد وكنا نسمع به ولم نتقبله بل لم نعره اهتماماً ولم يكن يعنينا كثيرا.


    وفجأة وبلا مقدمات واضحة، وجدنا أنفسنا نحن السعوديين موسومين جميعا بتلك الصفة، كانت سمعة بلدنا مرتبطة بموقعها الإسلامي الذي كنا ومازلنا وسنظل نفخر به، كما ترتبط سمعة البلد بمخزونه النفطي الكبير الذي نحمد الله عليه الذي بفضله وبما أنعم الله علينا تحولنا من بدواة بدائية إلى حضارة تحسدنا عليه أمم سبقتنا بأجيال عديدة وبقرون من الزمن.

    السؤال الملح هو كيف نكذب الآخرين في وصفنا بالإرهاب وبعض أبنائنا يمارسونه في بلدهم وضد أهلهم؟

    وسؤال آخر:

    كيف نتفادى زيادة تفريخ هذا النوع من الأبناء العاقين؟

    المملكة اختارت الزمان والمكان لمؤتمر مكافحة الإرهاب. بهدف تدويل القضية وانها لا تخص المملكة لوحدها وإنما تشترك فيه وتتضرر منه دول عديدة.

    الهدف نبيل وواضح بل هو مطلب لكل البشرية. وعلى كل دولة ان تقوم بعمل ما يجب بشكل منفرد في داخلها، وفي الوقت نفسه يجب التكامل والتعاون المطلق بين الدول المتجاورة والدول الصديقة أولاً ومن ثم بقية دول العالم بهدف محاصرة تلك الأنشطة المرسومة والمخطط لها بشكل لا يخلو من دهاء وخبث غير عادي ففيهم مدعي الافتاء وفيهم مهندس التفجير وفيهم خبير الحاسب والانترنت.

    وأضاف ان مواجهة الإرهاب ربما تلخص في استراتيجيتين:

    استراتيجية قصيرة المدى.. وهو ما تفعله الدول على المستوى السياسي وعلى مستوى الأمن من محاربة فورية وقوية لمواجهتهم والقضاء على قادتهم ومخططيهم.

    والاستراتيجية الأخرى بعيدة المدى تكمن في تحصين الجيل القادم ضد غسيل العقول واستغلال جهل الشباب وسذاجتهم لجرهم في شرائك مجرمي ومخططي الإرهاب من خوارج وغيرهم.

    ولعل الإعداد والتهيئة المستدامة لتطوير المعلم وايضاح دوره التربوي قبل التعليمي، وحجم الأمانة المناطة به اتجاه النشء الجديد، وانه مسؤول عنها في الدنيا والآخرة متى ما أخل وأهمل دوره.ولعل معلمي المواد الدينية من أوائل المعلمين الذين تتعدى أمانتهم مسؤولية التلقين والتعليم التقليدي.. ولا أعني بذلك أن يتحول المعلم إلى مفت ولكن يجب أن تكون لديه الثقافة العامة والبعد الذهني في عمق التفكير وسعة الأفق وتقبل الرأي الآخر.

    فالأمام الشافعي رضي الله عنه يقول «رأيي صواب يحتمل الخطأ.... ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب».

    فالبعد عن القطيعة في الأمور المتشابهة والمناطق الرمادية هو مطلب تربوي واضح. لذا، فإن على وزارة التربية والتعليم بقيادتها ومسؤوليها ومشرفيها التربويين ومديري المدارس متابعة التنمية المستدامة للمعلمين وتقويم أدائهم وتطوير مهاراتهم وتعديل أفكارهم غير المعتدلة إن وجدت.
    آمل أن لا أكون مبالغا إذا اعتقدت ان هنالك بعض القلة من المعلمين والمعلمات قد يكون لهم دور في تأجيج الجوانب العاطفية غير المتزنة لدى النشء وهذا إثم في حق الفرد والمجتمع. وادعو الله أن يوفق العاملين المخلصين لما يحبه ويرضاه للعمل على ما فيه صلاح الفرد والمجتمع والأمة إن شاء الله.
    ||اللهم لكَ الحمدُ كما ينبغى لجلال وجهكَ وعظيم سُلطانك||

  • #2
    الرد: مواجهة الإرهاب يتلخص في استراتيجيتين: قصيرة المدى وأخرى طويلة

    وضوع يستحق النقاش....
    برأيي هناك معضله كبيره و هي ارتباط الارهاب مع مصطلح الجهاد الاسلامي الذي لا يمكن عزله عن الاسلام
    فالتفسير الخاطيء لبعض القضايا و المواقف و استخدام فتاوى قد تكون قديمه من مثل فتاوى التترس بطريقه خاظئه يصور في البعض الاحيان ان الجهاد مجرد عنف موجه لانتقام
    اضف الى ذلك حاله اليأس التي يقع بها الكثير و سخطهم على الا
    وضاع و هم من فئه الشباب
    ظروف عديده تجعل من الارهاب واقعا يصعب التعامل معه و يجب تجفيف المنابع و سد المصب ايضا
    فالحوار الظاهر في المجتمع يمنع الحوارات التحتيه التي تنمو في الظلام و تسمح لبعض الناس من تحليل امر من اكبر الكبائر الا و هو الدم الحرام
    ان الحوار و عدم التعتيم على مشاكل المجتمع خطوه اساسيه في العلاج
    و اتخاذ مواقف مشرفه من قبل الحكومه ترضي الشعب دينيا و اجتماعيا في القاضايا الخارجيه ايضا سبب لا يقل اهميه
    لي عوده و شكرا على الموضوع

    تعليق


    • #3
      الرد: مواجهة الإرهاب يتلخص في استراتيجيتين: قصيرة المدى وأخرى طويلة

      السلام عليكم ان موضوع الارهاب هو موضوع شائك

      وخلط وجمع الارهاب بنا كمسلمين شيء مرفوض جملة وتفصيلا
      ان الارهاب هو احدى المصطلحات التي تستخدمها امريكا واسرائيل ويتغنى بها العالم كببغوات
      وامريكا استطاعت ليس بدهائها فحسب بل بسبب جبروتها توظيف العالم وجره للحرب ضد الارهاب دون ان تستطيع ان تعرف للعالم ما هو الارهاب الحقيقي ودون تميز للارهاب وتغير مسمياته حسب القواعد الامريكيه
      نحن كمسلمين نتعامل مع القضايا من منظورنا الاسلامي وليس لنا اي صلة بالارهاب لا من بعيد ولا من قريب ولكن امريكا استطاعت ان تلصق الارهاب بنا كمسلمين نتيجة عدائها الظاهر للمسلمين ووحقدها على الاسلام ومحاربة الاسلام مما خلق التيار المناهض للامريكان الرافض وجوده على ارضنا الاسلاميه وان كان هذا التواجد كقواعد عسكريه او كأحتلال لبلادنا الاسلاميه كما يحدث في العراق
      لماذا اذا كان المسلمين يحاربون امريكا المعتديه علينا نوصم بالارهاب اما لو اننا قررنا مثلا ان نذهب ونحارب كوريا الشماليه دون وجه حق هل امريكا تعتبره ارهاب بل تساعد وتمد يد العون كما حدث في افغانستان عندما كان المسلمين يحاربون الاتحاد السوفيتي
      اذن اذا اردنا ان نعرف الارهاب من منظور امريكا هو ان كل من يحارب امريكا او اسرائيل بغض النظر عما تفعله هاتان الدولتان هو ارهاب
      تحياتي

      تعليق


      • #4
        الرد: مواجهة الإرهاب يتلخص في استراتيجيتين: قصيرة المدى وأخرى طويلة

        اضيف في الأساس بواسطة جلجامش
        وضوع يستحق النقاش....


        برأيي هناك معضله كبيره و هي ارتباط الارهاب مع مصطلح الجهاد الاسلامي الذي لا يمكن عزله عن الاسلام
        فالتفسير الخاطيء لبعض القضايا و المواقف و استخدام فتاوى قد تكون قديمه من مثل فتاوى التترس بطريقه خاظئه يصور في البعض الاحيان ان الجهاد مجرد عنف موجه لانتقام

        اضف الى ذلك حاله اليأس التي يقع بها الكثير و سخطهم على الا
        وضاع و هم من فئه الشباب

        ظروف عديده تجعل من الارهاب واقعا يصعب التعامل معه و يجب تجفيف المنابع و سد المصب ايضا

        فالحوار الظاهر في المجتمع يمنع الحوارات التحتيه التي تنمو في الظلام و تسمح لبعض الناس من تحليل امر من اكبر الكبائر الا و هو الدم الحرام

        ان الحوار و عدم التعتيم على مشاكل المجتمع خطوه اساسيه في العلاج

        و اتخاذ مواقف مشرفه من قبل الحكومه ترضي الشعب دينيا و اجتماعيا في القاضايا الخارجيه ايضا سبب لا يقل اهميه


        لي عوده و شكرا على الموضوع


        نعم عزيزي هذه هي المشكلة التفسير الخاطىء لأمور الجهاد

        فتجد أحدهم لو اشكلت معه مشكلة بسيطة فيما يخص الوضوء

        مثلا تجده يتجه الى اي شيخ يكون قريبا من لتحقق ويتأكد منها أما

        مواضيع الجهاد فهذا الذي توجه إليه بخصوص إشكالية الوضوء

        بنظره لا يفهم وغير مؤهل بأمور الجهاد، هذه بحد ذاتها

        مصيبه فعندما يرى المغرر به انه هو الصحيح فقط ومن غرروا به

        وكل الأمة وعلمائها ومفكريها على خطأ وباطل يزين له الشيطان

        سوء عمله فيظهر له المكابرة على الحقيقة ويصر ويعاند على

        خرافاته وأوهامه وماذلك إلا من الأستسلام والأنهزام أمام اصحاب

        الهوى والضلال الذين كفروا المجتمعات والدول والأفراد.

        لقد اعطيت له فرص عظيمة لم يغتنموها وانتهى ببعضهم المطاف

        أما مسجونا او مقتولا فلا اؤمن أبدا بالحوار مع هؤلاء لأن العفو

        الملكي الذي وضع على طاولتهم رفضوه وأصروا على عنادهم

        وأستكبارهم والأستمرار في بث سمومهم التي تدعوا إلى القتل

        والدمار وأستحلال الدماء المعصومة قال تعالى ( يريدوا أن يطفئوا

        نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا ان يتم نوره ) صدق الله العظيم
        آخر اضافة بواسطة بدر الرياض; 23-05-2005, 10:15 PM.
        ||اللهم لكَ الحمدُ كما ينبغى لجلال وجهكَ وعظيم سُلطانك||

        تعليق


        • #5
          الرد: مواجهة الإرهاب يتلخص في استراتيجيتين: قصيرة المدى وأخرى طويلة

          اضيف في الأساس بواسطة reemahhsn
          السلام عليكم ان موضوع الارهاب هو موضوع شائك

          وخلط وجمع الارهاب بنا كمسلمين شيء مرفوض جملة وتفصيلا
          ان الارهاب هو احدى المصطلحات التي تستخدمها امريكا واسرائيل ويتغنى بها العالم كببغوات
          وامريكا استطاعت ليس بدهائها فحسب بل بسبب جبروتها توظيف العالم وجره للحرب ضد الارهاب دون ان تستطيع ان تعرف للعالم ما هو الارهاب الحقيقي ودون تميز للارهاب وتغير مسمياته حسب القواعد الامريكيه
          نحن كمسلمين نتعامل مع القضايا من منظورنا الاسلامي وليس لنا اي صلة بالارهاب لا من بعيد ولا من قريب ولكن امريكا استطاعت ان تلصق الارهاب بنا كمسلمين نتيجة عدائها الظاهر للمسلمين ووحقدها على الاسلام ومحاربة الاسلام مما خلق التيار المناهض للامريكان الرافض وجوده على ارضنا الاسلاميه وان كان هذا التواجد كقواعد عسكريه او كأحتلال لبلادنا الاسلاميه كما يحدث في العراق
          لماذا اذا كان المسلمين يحاربون امريكا المعتديه علينا نوصم بالارهاب اما لو اننا قررنا مثلا ان نذهب ونحارب كوريا الشماليه دون وجه حق هل امريكا تعتبره ارهاب بل تساعد وتمد يد العون كما حدث في افغانستان عندما كان المسلمين يحاربون الاتحاد السوفيتي
          اذن اذا اردنا ان نعرف الارهاب من منظور امريكا هو ان كل من يحارب امريكا او اسرائيل بغض النظر عما تفعله هاتان الدولتان هو ارهاب
          تحياتي
          كيف نتغنى بها كالببغاوات ونحن نعاني من هذه الشرذمه الفاسدة
          كل هذا التفجير والقتل والدمار الذي قاموا به ليس أرهاب
          هذه الفئة التي ضلت الطريق وغلت في دينها وشقت صف الجماعة وشذت عنها
          وكفرت وقتلت وأفسدت وفجرت وبغت كل هذه الكلمات تدل على الأرهاب بعينة
          الذي نحس بوطأته عندما يضرب هنا أو هناك لانررده فقط دون معنى.
          ربما بنظر امريكا يوجد أرهاب تفسره مثلما تريد ومثلما تحب وربما لها
          أهداف ومصالح بل ومن الممكن ان تكون وضفت الأرهاب لتحقيق مأرب أخرى
          ولكن هذا لايهمنا ومايهمنا هو الحفاظ على أمن مجتمعنا وأستقراراه ووأد هذه
          الظاهرة التي شوهت الصورة الحقيقية لديننا الحنيف ومجتمعنا المسالم.


          ||اللهم لكَ الحمدُ كما ينبغى لجلال وجهكَ وعظيم سُلطانك||

          تعليق


          • #6
            الرد: مواجهة الإرهاب يتلخص في استراتيجيتين: قصيرة المدى وأخرى طويلة

            اضيف في الأساس بواسطة بدر الرياض



            كيف نتغنى بها كالببغاوات ونحن نعاني من هذه الشرذمه الفاسدة
            كل هذا التفجير والقتل والدمار الذي قاموا به ليس أرهاب
            هذه الفئة التي ضلت الطريق وغلت في دينها وشقت صف الجماعة وشذت عنها
            وكفرت وقتلت وأفسدت وفجرت وبغت كل هذه الكلمات تدل على الأرهاب بعينة
            الذي نحس بوطأته عندما يضرب هنا أو هناك لانررده فقط دون معنى.
            ربما بنظر امريكا يوجد أرهاب تفسره مثلما تريد ومثلما تحب وربما لها
            أهداف ومصالح بل ومن الممكن ان تكون وضفت الأرهاب لتحقيق مأرب أخرى
            ولكن هذا لايهمنا ومايهمنا هو الحفاظ على أمن مجتمعنا وأستقراراه ووأد هذه
            الظاهرة التي شوهت الصورة الحقيقية لديننا الحنيف ومجتمعنا المسالم.



            اخي بدر اعذرني لاني اخالفك في الرأي
            واسمح لي
            ان الضغط يولد الانفجار هذه حقيقه وليس هذا معناه انني اؤيد ما يحدث للسعوديه من تفجيرات وما شابه ذلك
            لا يا سيدي منذ متى بدأت التفجيرات تستهدف بعض الدول العربيه منذ ان اعلنت امريكا حربها على الارهاب وبدأت الدول العربيه تحارب الارهاب من المنظور الامريكي مما خلق تيارات معاديه للانظمه
            ربما هذه الجماعات فعلا ضلت الطريق ولكنها يا سيدي كما قلت في البدايه الضغط يولد الانفجار
            تحياتي

            تعليق


            • #7
              الرد: مواجهة الإرهاب يتلخص في استراتيجيتين: قصيرة المدى وأخرى طويلة

              اضيف في الأساس بواسطة reemahhsn
              اخي بدر اعذرني لاني اخالفك في الرأي
              واسمح لي
              ان الضغط يولد الانفجار هذه حقيقه وليس هذا معناه انني اؤيد ما يحدث للسعوديه من تفجيرات وما شابه ذلك
              لا يا سيدي منذ متى بدأت التفجيرات تستهدف بعض الدول العربيه منذ ان اعلنت امريكا حربها على الارهاب وبدأت الدول العربيه تحارب الارهاب من المنظور الامريكي مما خلق تيارات معاديه للانظمه
              ربما هذه الجماعات فعلا ضلت الطريق ولكنها يا سيدي كما قلت في البدايه الضغط يولد الانفجار
              تحياتي

              أختي الفاضلة

              الأختلاف بالرأي هو ظاهرة صحية بالطبع أؤمن بها

              وأحترام اراء من اتحاور معهم وليس لدي مشكلة بذلك.

              أما التفجيرات واستهدافها للدول العربية وانه لم يأتي إلا

              بعد اعلان امريكا حربها ضد الإرهاب فهنا أختلف معك تماما

              لإن الأرهاب ضرب بأرض الحرمين الشريفين قبل اعلان

              بوش لحربه هذه التي لاتخلو من القذارة.

              نحن عانينا من وطأة الأرهاب في السابق ولدينا تجارب سابقة

              في التعامل معه قبل هذه المعمعة التي حلت بالعالم.

              فقد تعرض الحرم المكي الشريف عام 1400 هـ /1980م

              ومثل ماهو معلوم للجميع إلى عمل أرهابي أرعن تعاملت معه

              السلطات حتى تم وأده والقضاء عليه.

              واذكرك أيضا بأحداث حج عام 1407هـ عندما قام فئة من

              المتطرفين الإيرانيين بالتشويش على الحجاج انذاك بأعمالهم المعروفة.

              هذا بالأضافة لما تعرضت له بعض الدول العربية مثل الجزائر ومصر

              الى اعمال عنف بربرية وأيضا كان ذلك قبل هذه المعمعة التي تلف

              عالمنا اليوم.

              أما فيما يتعلق بمحاربة الإرهاب وأنه فقط من خلال المنظور الأمريكي

              فأسألك بالله ماذا تريدين ان نفعل؟

              هل نأتي بطرق حرفية جديدة للتعامل مع الأرهابيين حتى لاتكون مثل

              منظور الولايات المتحدة بحربها على الأرهاب، وقد قالها

              بعض المحللين العرب المأجورين أننا نقوم مانقوم به لإرضاء أمريكا!!

              وبدون ان نرد عليهم أو نعي لهم بالاً كان الحفاظ على أمن وطننا واستقراره

              هو مايهمنا في المقام الأول والأخير قبل ان نفكر بأمريكا أو غيرها.

              وبالمناسبة كيف وأين اصبحت صورة ديننا الحنيف لولا تعنت وهمجية

              هذه الجماعات التكفيرية ، أسألي الدعاة الذين كانوا يصلون الى وسط

              مدينة سياتل وغيرها من المدن الأمريكية ويدعون إلى الله بكل حرية

              ولم يتعرض لهم أحد فهل يستطيع أحد منهم اليوم ليس الوصول الى وسط

              سياتل بل من استصدار تأشيرة الدخول للولايات المتحدة ( من دون أن

              أنظر لديموقراطية الولايات المتحدة )

              مودتي

              بدر الرياض
              ||اللهم لكَ الحمدُ كما ينبغى لجلال وجهكَ وعظيم سُلطانك||

              تعليق

              Working...
              X