قد نعيش في الحياة بلا هدف محدد ولكن التفائل دائما معنا----
وقد يعيش الانسان لهدف معين في حياته ولكن التسرع والغيرة يحاصران قلبه، فنجد التناقض في هذه الحالة غير مجدي وغير واضح.....فلما لا نأخذ الحياة ببساطة ؟
نفتح هذا الكتاب العظيم ونقراءه بتمعن ودقة ،نتهجأة الأحرف كبداية تعلمنا للغة، لأن للحياة لغات عدة لا نتقنها نحن البشر في اغلب الأوقات.
-قد نجد البعض يتذمر بان الحياة صعبة وشاقة....لماذا؟؟
لأنك لم تفهمها لكي تفهمك.وقد ترى الجانب الأخر يقول أن الحياة نعمة وبركة وخير ،تكتشف كل يوم بانها تهديك نبض جديد في كل اشراقة صباح وبدء يوم أخر ***لماذا؟؟
لانه درس لغتها من بداية تكونه *ناضل كي يتعلم حروفها الجميلة فجمعها في كتاب واحد لكي تكون المرجع والذخر له مدى عمره.فتفائلوا بالخير تجدوه ولتكن نيتك كالورقة البضاء فكلما عشت يوما سطرت الاحداث بأقلامها وخلدت سيرتك رمزا عاليا للأجيال القادمة.
تعليق