Tweet
لقد أصبح اليوم وتحديدا في العراق من يلبي نداء الرحمن بالتوجه الى المسجد ليلقي عن كاهله حمل الكتاب الموقوت ، مجرما يستحق الأعتقال والكي بالماء المغلي وتكسير الأيدي والأرجل وفي نهاية المطاف تضن الحكومة أن رأس ذلك المجرم هو لوحة اعلانات فتلقي بلولب المثقاب على جبينه متوهمة بأنها تعلق على فكره يافطة الحقد والطائفية فيستقر به المطاف في أحد العرصات المهجورة ، ففي أحد جوامع مدينة الغزالة تم تجريم مؤذن الجامع بتلك الطريقة وتم اصدار الحكم علية بالخيانة العظمى وذلك لتلبيته نداء الله وهو الشهيد بأذن الله أياد السامرائي (( أذكر الأسم هنا لا على سبيل الحصر )) ، وأيضا في جامع الخير في حي الخضراء تم تجريم 35 ممن ارتكب الجرم المشهود وفي اليوم التالي تم العثور على 5 من هؤلاء المجرمين ملقيين في أحد الطرقات .
وأني من خلال هذا الموقع أدعو جميع المجرمين الذين يترددون على أمكنة الأجرام الألتزام بتوجيهات حكومة الصفويين والأبتعاد عن كل ما يقرب من رضا الله وقد أعذر من أنذر .
ملاحظة :- لم تكن حكومة علاوي قادرة على القيام بتلك الأعمال لأنها ربما كانت مجرمة ايضا .
وأني من خلال هذا الموقع أدعو جميع المجرمين الذين يترددون على أمكنة الأجرام الألتزام بتوجيهات حكومة الصفويين والأبتعاد عن كل ما يقرب من رضا الله وقد أعذر من أنذر .
ملاحظة :- لم تكن حكومة علاوي قادرة على القيام بتلك الأعمال لأنها ربما كانت مجرمة ايضا .
تعليق