Tweet
رومانسيات ساندروز الجنتل
أشكو حنيني اليك أين أنت معذبتي00وآه 00آه00كلما أحتجت اليك لاأجدك بقربي00
تبحرين من مرفء قلبي الي ضفاف النهري0
ولاتعلمين أأشواقي اليك تقتلني ولاترحمني00ولكن أطلب منك أنت أن تمهليني الثواني من عمر الفجري أتسمحين00ولن تنتظري الي نهاية السحري أوعدك ياسعدي,قد تجديني غدآ مشرقآ مثل أشعة الشمسي ولكن الي متي هدا الهجري الم يحن حبيبتي أن يقف سندباد من مغامرات السفري0أهذه هي الحياة يارفيقة الدربي أن تركيني وحيدآ في عتمة السكون أنتظر بفارغ الصبري الي متي
عودي يكفي أصبحت لاأري الا الجحيم يقتل القليل الدي بقاء لك من فتافيت حبي الي عينك والثغري وكيانك أيضا وجدايل الشعري ونبضات القلبي00أحبك00وأخاف يأتي ذاك اليوم
وتنشد الالحان لحن الوداع والخوفي00وماذا يبقى ياعمري أيوجدأجمل من أن يعيش الأنسان مرهف الحس في قلب من أحب ويكتبا سويآ قصة الغرام والحبي00وكل اللحظات السعيدة لاتصنع بأدينا وهي هبة من الربي00الا الحزن يالؤلؤة الشرقي نخلقه نحن بأيدينا لاأنفسنا من أجل أن نزهق الحب العذري داخلنا مكرها مرغما من القهري00أيعجبك أنت هذا الرحيل المر
ساعة صفاء ذروة العشقي أرجوك يكفي وعودي الي أعماق قلبي قبل أن نصبح ذكريات وحروف على أسطر الورقي00أحبك هل تعلمين دالك أم تتناسين من أجل الساحل الشرقي0وهل يوجد فرقآ كبيرآ بين عروس الغروب وعروس البحر00كلهم وطننا كبيرآ ولا نستطيع نحن أن نعيش خارج مدارهم ياحبيبت الشرقي00عودي الي صوابك وأستقري في موطنك الأصلي
محورقلبي00يكفي والله يكفي00لقد كرهت الوحدة وكتابة القصائد والنثري
ومللت كثرة النوم علي أحضان حمرة الوردي00أما الحروف التي أكتبها اليك معزيآ بكت المآ وحرقتآ وحزنا ودمآ من أجلي ولم تستطيع أن تتحمل حزنها أسطر الورق فشاركتها في ذ رف دموع الحبر فأصبح بيضها أزرقآ هل الأن سوف ترأفي وترحمي
أم تبقين كما أنت قاسية مثل جلمود الصخر00لاتزعلي وتغضبي أذا قطفت وردة آخري ووضعتها في مزهريتي الزجاج لتعيش معي باقي عمري وأنت أرحلي كما تشائين وسوف تندمي00أحبك 00أحبك
الجنتل
حسن غريب نصار
تبحرين من مرفء قلبي الي ضفاف النهري0
ولاتعلمين أأشواقي اليك تقتلني ولاترحمني00ولكن أطلب منك أنت أن تمهليني الثواني من عمر الفجري أتسمحين00ولن تنتظري الي نهاية السحري أوعدك ياسعدي,قد تجديني غدآ مشرقآ مثل أشعة الشمسي ولكن الي متي هدا الهجري الم يحن حبيبتي أن يقف سندباد من مغامرات السفري0أهذه هي الحياة يارفيقة الدربي أن تركيني وحيدآ في عتمة السكون أنتظر بفارغ الصبري الي متي
عودي يكفي أصبحت لاأري الا الجحيم يقتل القليل الدي بقاء لك من فتافيت حبي الي عينك والثغري وكيانك أيضا وجدايل الشعري ونبضات القلبي00أحبك00وأخاف يأتي ذاك اليوم
وتنشد الالحان لحن الوداع والخوفي00وماذا يبقى ياعمري أيوجدأجمل من أن يعيش الأنسان مرهف الحس في قلب من أحب ويكتبا سويآ قصة الغرام والحبي00وكل اللحظات السعيدة لاتصنع بأدينا وهي هبة من الربي00الا الحزن يالؤلؤة الشرقي نخلقه نحن بأيدينا لاأنفسنا من أجل أن نزهق الحب العذري داخلنا مكرها مرغما من القهري00أيعجبك أنت هذا الرحيل المر
ساعة صفاء ذروة العشقي أرجوك يكفي وعودي الي أعماق قلبي قبل أن نصبح ذكريات وحروف على أسطر الورقي00أحبك هل تعلمين دالك أم تتناسين من أجل الساحل الشرقي0وهل يوجد فرقآ كبيرآ بين عروس الغروب وعروس البحر00كلهم وطننا كبيرآ ولا نستطيع نحن أن نعيش خارج مدارهم ياحبيبت الشرقي00عودي الي صوابك وأستقري في موطنك الأصلي
محورقلبي00يكفي والله يكفي00لقد كرهت الوحدة وكتابة القصائد والنثري
ومللت كثرة النوم علي أحضان حمرة الوردي00أما الحروف التي أكتبها اليك معزيآ بكت المآ وحرقتآ وحزنا ودمآ من أجلي ولم تستطيع أن تتحمل حزنها أسطر الورق فشاركتها في ذ رف دموع الحبر فأصبح بيضها أزرقآ هل الأن سوف ترأفي وترحمي
أم تبقين كما أنت قاسية مثل جلمود الصخر00لاتزعلي وتغضبي أذا قطفت وردة آخري ووضعتها في مزهريتي الزجاج لتعيش معي باقي عمري وأنت أرحلي كما تشائين وسوف تندمي00أحبك 00أحبك
الجنتل حسن غريب نصار
هلا
تعليق