اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

^^^ ( حين يدنس كتاب الله فبشرهم بغضب منه ونقمة ) ^^^

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • ^^^ ( حين يدنس كتاب الله فبشرهم بغضب منه ونقمة ) ^^^

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

    الحمد لله الذي أنزل في محكم كتابه المبين " ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون " ، وقال جل ذكره : " وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون " .

    وصلى الله وسلم وبارك على إمام الموحدين وخاتم النبيين الذي أخرج الله به من سبقت سعادته من ظلمات الشرك والضلال إلى نور التوحيد والسنة ، ومن عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام ، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة ، وحمى به جناب التوحيد وسد كل الذرائع إلى الشرك ، فكان مما أعلن لأمته وأبان من سنته " لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم فإنما أنا عبد فقولوا عبد الله ورسوله " صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين .





    سقوط أمريكا من القلوب مؤذن بسقوطها من الواقع

    أ.د.ناصر العمر



    فقد تناقلت وكالات الأنباء وصحف العالم ما فعله الجنود الأمريكان في معتقل غوانتانامو من تدنيس للقرآن الكريم وإهانة ظاهرة متعمدة، وهذا الأمر ليس بمستغربٍ على أولئك الذين يمثلون أكبر دول الظلم والغطرسة والجبروت والبغي في العصر الحديث.

    وهذه الحادثة قد تكررت منهم مراراً وبخاصة ما حدث بالعراق وما رأيناه بأعيننا بالفلوجة، ولي مع هذا الحدث الوقفات التالية:

    أولاً: أجمع العلماء على أن من أهان القرآن الكريم أو دنّسه فإن كان من المسلمين فهو مرتد يجب أن يقام عليه حد الردّة، وإن كان من الكفار فهو محارِب فمَن فعل ذلك متعمداً عالماً فهذا حُكمه ويُلحق بهذا الحكم مَن رضي بهذا الأمر أو صدر منه ما يدل على الفرح به أو تأييده أو الدفاع عن فاعليه، وهذا أمر عظيم ولا شك عند التدبر والتأمل، فليحذر أولئك المدافعون عن أمريكا وتفسير الحدث بأنه حدث فردي لا تتحمل أمريكا مسؤوليته.

    ثانياً: إلى متى ستظل أمريكا في أعين بعض الناس تمثل الديمقراطية أو العدالة أو الحرية مع جرائمها التي أهلتها لأن تكون أكبر دولة في البغي والعدوان والظلم والغطرسة، هل تركت أمريكا شيئاً يخل بميزان العدالة والحرية إلا وفعلته، وهل قتل الأبرياء حوادث عارضة في السنوات المعاصرة؟ كلا فجرائم فيتنام واليابان والهنود الحمر وما يحدث في العصر الحاضر من جرائم اليهود التي تعد أمريكا المسؤول الأول عنها في فلسطين ثم ما جاء من أحداث في أفغانستان وفي العراق كل ذلك يبين حقيقة أمريكا.

    فأقول: هل أبقت أمريكا مجالاً لأن يقول بعض المهزومين: إن في أمريكا عدالة أو حرية أو ديمقراطية، فقد أصبحت رمزاً للتفنن في البغي والظلم والطغيان.. والله المستعان.

    ثالثاً: الذي حدث ابتلاء من الله _جل وعلا_ وامتحان للأمة، وإلا فالله _جل وعلا_ قادر على أن يهلك أمريكا بلحظة عين كما أهلك فرعون وقارون وهامان، وكما أهلك_سبحانه وتعالى_ عاداً وثمود وأهلك قوم لوط "إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ" (يّـس:82)، ولكن الذي حدث ابتلاء وامتحان من الله للأمة يؤكد هذه الحقيقة قوله _تعالى_: "وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ" (محمد: من الآية4)، فإننا نقف أمام هذا الحدث بل يقف كل مسلم ليتساءل ماذا أفعل؟ كيف أنكر؟ سواء على مستوى الحكومات أو مستوى الشعوب على مستوى العلماء والعامة على مستوى الرجال والنساء الصغير والكبير، وقد يقول قائل: وماذا يفعل الصغير؟ ماذا تفعل الشعوب المقهورة المستضعفة؟ فأقول: إنها تفعل الشيء الكثير _كما سيأتي بيانه_.

    رابعاً: ماذا نحن فاعلون تجاه هذا الحدث، المسؤولية عظيمة جداً، والأمر جسيم وعظيم، الحكومات مطالبة بموقف حازم تجاه هذا الحدث، المنظمات الدولية وأخص المنظمات الإسلامية مطالبة بموقف يبرئ ذمتها أمام الله _جل وعلا_ ثم أمام الشعوب المسلمة، العلماء مطالبون ببيان الحكم الشرعي في هذه الحادثة وتوجيه الكلمة للمسلمين قبل توجيهها لأمريكا، إن على الأمة الاستنكار القولي والعملي بكل صورة وبكل وسيلة مشروعة كخطب الجمعة من على المنابر العلمية والإعلامية وعبر كل وسيلة مشروعة، الصغار الكبار، المقاطعة الاقتصادية بل يستطيع الصغير أن يفعل شيئاً، يستطيع أن يقاطع أي منتج أمريكي، إن علينا في هذه المرحلة أن نتوجه بقوة لمقاطعة العدو، ألم يقاطع المسلمون اليهود في فلسطين سنوات ولا تزال المقاطعة سارية في كثير من جوانبها عبر مرور خمسين أو ستين سنة؟ مقاطعة أمريكا أولى بذلك، مقاطعة منتجاتها، المقاطعة بشتى صورها وأشكالها، وهنا نأتي للنقطة الخامسة، وهي:

    إن المقاطعة لا يتصور البعض أن مغزاها هو مجرد الإضرار بالعدو حتى يأتي مَن يقول إنها لن تؤثر بأمريكا. لا إن من أهداف المقاطعة إحياء عقيدة الولاء والبراء، وهو مبدأ عظيم جداً، البراءة من أمريكا وعملائها إنني عندما أقاطع منتجاً من منتجات أمريكا أحيي مفهوم الولاء والبراء في بيتي وفي نفسي وفي أهلي، وهذا ملحظ عظيم يغيب عن بعض الأذهان، حيث ينظرون إلى الأثر الاقتصادي فقط.

    إنك عندما تدخل السوق وتجد منتجاً أمريكياً فتتركه تتحرك فيك مشاعر الإيمان؛ لأنك ما تركته إلاّ براءة من الكفار وولاءً للمؤمنين.

    وأقول أيضاً: إذا لم يكن بالإمكان أن نقاطع كل سلعة أمريكية فلا أقل من أن يقاطع الواحد منا ولو عدداً يسيراً من هذه المنتجات من أجل هذا الهدف العظيم.

    سادساً: إحياء عقيدة الولاء والبراء، التي أصبحت مع كل أسف ضعيفة هزيلة في نفوس كثير من المسلمين، والأمة تحتاج إلى هذا المبدأ وبخاصة في هذه العصور المتأخرة التي ضعفت فيها العقيدة لدى كثير من المسلمين.

    سابعاً: إن ما حدث ينطبق عليه قوله _تعالى_: "لا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَكُمْ" (النور: من الآية11)، وكما أن الإفك وحادثة الإفك كانت عظيمة ومؤثرة فنزل فيها هذا القرآن العظيم "لا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ" (النور: من الآية11)، فإن ما رأيناه من احتجاجات واستنكارات عالمية يبيّن أن في هذه الأمة خيراً وأنها مستعدة لمواجهة عدوها متى ما سنحت الفرصة المشروعة لذلك، ومما يتأكد في هذا الجانب وقوفنا مع المجاهدين الصادقين في ميادين الجهاد العظيمة في فلسطين والعراق والشيشان وأفغانستان دعماً لهم بكل وسيلة ممكنة، وأخص الدعم المادي لإثخان العدو في ميادينه المباشرة، وفي غيرها من الميادين تكون المواجهة بفضح أمريكا وعملائها وتجريدها من مقوماتها التي تدعيها كالديمقراطية والحرية وغيرها وهذا من جملة جهاد اللسان "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ" (التوبة: من الآية73) فلنجاهدها في ميادين الجهاد الحقيقية بالسنان ولنجاهدها في البلدان الأخرى باللسان فضحاً وتشهيراً وبياناً لجرائمها عبر التاريخ وما تفعله بالمسلمين.



    وأخيراً فإن ما حدث هو من حفظ الله لهذا القرآن العظيم "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" (الحجر:9)، إن حفظ القرآن ليس فقط حفظ نصه، وإنما يشمل ذلك حفظ لمنزلته ومكانته، فما حدث من ردة فعل قوية من المسلمين وكيف سُرِّب هذا الخبر من داخل معتقلات غوانتانامو على أيدي الأمريكيين أنفسهم إنه دليل عظيم على حفظ الله لكتابه وحمايته لكتابه _جل وعلا_ وإبراز لمكانته في قلوب المسلمين جميعاً.



    وبالمقابل ومما يجعلني أتفاءل وألتمس بعض جوانب الخير في هذا الحدث هو أن أمريكا تتساقط من قلوب الناس، وهذا مؤذن _بإذن الله_ بسقوطها من أرض الواقع طال الزمان أو قصر، وعلامة ذلك شاهدة بارزة، ولكن كما قال _صلى الله عليه وسلم_: "ولكنكم تستعجلون"، فأبشروا وأمّلوا، فالعدو مخذول والظلم مرتعه وخيم "وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً" (الكهف:59)

    أسأل الله أن يحمي هذه الأمة وأن يحفظها وأن يذل أعداءها وأن يجعل الدائرة عليهم.



    عن موقع المسلم



    وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .



  • #2
    الرد: ^^^ ( حين يدنس كتاب الله فبشرهم بغضب منه ونقمة ) ^^^

    بسم الله الرحمن الرحيم
    انا الله لأيغير ما بقوم حتى يغيرو ما بئنفسهم .
    ومثلما تكون يولى عليكم
    وفى حديث عن رسول الله (ص)
    قال انصر اخاك ظالم كان ام مظلوم فقالو كيف ننصره وهو ظالم
    فقال ان ترده عن ظلمه.صدق الله ورسوله الكريم.ا
    انا مايحدث من تدنيس لكتاب الله انا الله .ليحفظه
    هو القئل انا نحن نذلن الذكر وانا لحفظوه . فل يئذنُ

    بحرب من الله.
    اما نحن المسلمون. فقد صدق حديث رسول الله فينا اتم يوم اذاً
    كغثاء السيل ونحن المسلمون اذا لميكن بستطعتنا ان نغير الوضع
    بقوة السلأح فل نسكت ولأنثير القضية حتى لأنثير هئولأ الكفره
    فيذدون من افعلهم فنكون نحن المئثومين .
    ارجو ان تكون الفكره قض وصلة.

    تعليق


    • #3
      الرد: ^^^ ( حين يدنس كتاب الله فبشرهم بغضب منه ونقمة ) ^^^

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      جزاكى اخى على ما كتبت , وعلى غيرتك على الدين الاسلامى الذى اصبحت معدومه بعض الشى
      وكما قلت يجب علينا ان نبدا بالمقاطعه وان كان ذالك اقل شى يمكننا القيام به

      تعليق


      • #4
        الرد: ^^^ ( حين يدنس كتاب الله فبشرهم بغضب منه ونقمة ) ^^^

        السلأم على من اتبع الهدى وغشي الرحمن بالغيب.
        اما بخصوص مُقطعة البضعة الأمركية فهي شعار جميل ولأكن وللئسف فارغ وسوف اشرح
        السبب ليس من منطلق الحرص على البضعة او على الذندقه الكفره حاملي شعار الحرب
        الصلبيه الجديده.ولأكن من باب الحرص على الموطن الفقير الذي يعمل ويعتاش من الصناعة
        والتجارة بهذه البضعه لذالك قبل رفع شعار المقاطعه يجب العمل على ايجاد مصادر اخرى
        لتئمين عيشهم ورزقهم اتباعن (لقول الله واعدو لهم الى اخر....... الأيه)صدق الله العظيم .
        لذالك يجب الئعداد والتخطيط العلمي حتى تكون المقطعة ذات فئدة وفعالية مؤثيرة بهم وليث
        فقط شعار يرفع كمى يفعل الحكام والسياسيون العرب.في تجيش شعوبهم في اوقت الأنتخبات
        فقط ومن ثم تذهب اقوالهم ادراج الرياح
        اذالم يكن هناك تخطيت تئتي النتائج عكسية كمن يعطش ارض ومن ثم يئتي ليسقيها فتشرب
        ضعفي ماكانت تشرب سابقاً هذا اذا لم يمت الثمر بها .
        للعلم انا اميركى لم تشن حربها علين من كم سنة لقد خططت فجعلت العلم بئجمعة والعلم
        العربي بشكل خاص والأسلأمي بالئخص يعتمد عليها بالقمح ايى الزراعه.اما الصناعه فحدث بالأحرج فئعطة بثخاء وقدمة قروض ميثرة وااى اخره لن نجرد كل شيىء
        فجعلت من الزراعي عطل عن عمل الزراعة فوجهته هو واولأده للعمل في مجال اخر
        ايى اصبح اجير هذا مثال بسيط ايئنها استلمة كل المرافق الحيوية بالوطن العربي
        حتى وصلة الأماهي علية اليوم اتبعة التخطيط وليس الشعارات الطنانة واغوغئية في العمل
        ارجو انتكون الفكره قد وصلة

        تعليق


        • #5
          الرد: ^^^ ( حين يدنس كتاب الله فبشرهم بغضب منه ونقمة ) ^^^

          انا لست معك فى رايك هذا

          كلامك يعبر عن الياس والاحباط ويشعر باننا مهما فعلنا لن نستطيع ان نقف امام امريكا وما هو مثلها
          وانها هى القوة العظمى
          لاكن ذالك كان زمان ولن يحدث اليوم
          اما المقاطعه فهى ستجلب الخساره لهم اكثر من غيرهم , واذا فعلنا مثل ما تقول بان نخطط وندرس الامر
          جيدا ثم نرى اذا كان سيفيد ام لا , فما المده التى ستستنفزها لكى نفعل ذالك
          وهل امريكا ستقف مكتوفه الادى تنتظر ما خططنا له , انت بذالك تحلم
          وان كانت البمقاطعه امر يسير لاكن ايس امر سلبى , وانظر للنتائج التى حدثت عندما كانت اخر مقاطعه
          اتمنى ان تنظر للامر من جديد , وتفكر به من جميع الجهات
          ولا تستخف بالمقاطعه

          تعليق


          • #6
            الرد: ^^^ ( حين يدنس كتاب الله فبشرهم بغضب منه ونقمة ) ^^^

            بسم الله الرحمن الرحيم


            العميل ..
            اشكر لك مرورك وكم يسعدني ان تتأكد من صحة الآيات القرآنية وسلامة الاخطاء الاملائية !!!
            فانك حتما لن تخطئ في كتابة اسمك!!!!!

            ومن خلال ردك وتفاعلك مع الطرح اتضح انك لست علي وفاق مع منطق الطرح وهذا شأنك ولسنا مجرين او جابرين احد علي الاخذ به او الاعتراض ولكن سرني جدا رد الاخت الفاضلة شتات واصرارها علي عنصر المقاطعة وهذا اقل ما يمكن عمله من قبل العامة ..

            والمقاطعة نوعان ..
            معنوية وفعلية
            نتكلم عن المعنوية حيث لا ولاء ولا براء لامة الكفر والنفاق والتفريق بين المسلمين والتستر بأسم الاسلام..
            التنزه عن الاطراء والمديح والتماس الاعذار لاهل الشقاق والنفاق وسوء الاخلاق..

            الولاء والبراء لامة محمد صلى الله عليه وسلم..

            المقاطعة الفعلية ..
            يندرج تحتها امور كثيرة جدا.. وليس بالضرورة ان لم نقاطع الكل بل قدر المستطاع..

            لانه قد نعجز عن مقاطعة دواء لايمكن جلب البديل عنه!!!!
            كذلك الحال مع بعض الاجهزة الطبية والتقنية التى لم يتم ايجاد البديل لها!!!!

            اما عن المأكل والمشرب فالحمد الله هناك مالذ وطاب من الاطعمة من صناعات مسلمة وتفوق جودتها ما يرد علينا من بلاد الكفر ..

            والاهم من هذا كله هو انه يتوجب علينا تحكيم العقل ومنطق الحكمة بدلا من العاطفة التى قد تفسد علينا امورا نحن في غنا عن التورط في حيثياتها..

            همسة في اذن كل مشارك ان يتق الله في ما يسطر هنا لانه سيكون تحت مسئوليته امام الله !!

            تعليق


            • #7
              الرد: ^^^ ( حين يدنس كتاب الله فبشرهم بغضب منه ونقمة ) ^^^

              شكراً للأخ جارف على رده ولأكن للعلم نحن اول بلد اسلأمي في المنطقة دع الى المقطعه فكان الرد
              من المحطات التلفزيونية فى البلدان العربية ولن اذكر البلد الذي وضع هذا الأعلأن ( دعايه تقول كيف يمكن ان نعيش من غير كبرس وكبرس هي سيارة امركية الصنع وتقول كن متفائل) والبقي يمكن تعرفة

              تعليق


              • #8
                الرد: ^^^ ( حين يدنس كتاب الله فبشرهم بغضب منه ونقمة ) ^^^

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                اولا احب ام اشكرك اخى (جارف) على مجهودك المتواصل وعلى ما سطرت يداك
                ثانيا احب ان اوضح انه ليس من الضرورى ان نتفق جميعنا على راى واحد فلك واحد
                رايه الخاص . واتمنى ان لا يكون الخلاف فى الراى الواضح بين اخى الجارف واخى العميل
                وكذالك انا ايضا اختلف مع اخى العميل فى رايه
                فانى اتمنى لا يكون ذالك الخلاف سبب فى زرع العداوه بينكم
                فان الاختلاف فى الراى لا يفسد من الود قضيه
                وجزاكى اخى (جارف) غير الجزاء, وهداك اخى (العميل) الى ما فيه الصواب دائما

                تعليق


                • #9
                  الرد: ^^^ ( حين يدنس كتاب الله فبشرهم بغضب منه ونقمة ) ^^^

                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  نقاش حر وهادئ وممتع

                  هذا هو هدفنا احبتي في الله..

                  ولا يفوتني ان اشكر الاخ العميل حين ذكر مثالا عن بعض المجتمعات المسلمة ولم يسميها وهذا تقدم رائع في النقاش الحر حين لا نقحم بلاد او اجناس بعينهم في سرد بعض العيوب والمتناقضات..

                  وبذلك نكون قد طبقنا وصية المصطفى عليه الصلاة والسلام في ادب الحوار واسداء النصح دونما تجريح او تمثيل ..

                  واحيي الاخت الكريمة شتات علي تواصلها واود ان اطمئنك اخية نحن لسنا ضد بعض ولا نسعى الى استغلال اختلاف وجهات النظر وانما نسطر ما يختلج في النفس وما تمليه علينا غرائزنا الحنيفية والمستقاة من سلف هذه الامة التى نسأل المولى ان يعيد اليها هيبتها وعزها وكرامتها وذلك لن يتم الا حين ترجع الى مصدر عزها وفخرها وهو كتاب الله عز وجل وسنة نبيه المصطفى الامين وما فهمه صحبه الكرام وسلف هذه الامة ..

                  اللهم انصر الاسلام والمسلمين واحمى حوزة الدين يارب العالمين..

                  تعليق

                  تشغيل...
                  X