اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المصداقية : حينما تكون صادقا تكون صادقا مع نفسك !

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • المصداقية : حينما تكون صادقا تكون صادقا مع نفسك !

    يتشدق البعض بانهم ( عراقيون ) اكثر من ( العراقيين ) وانهم ضد ( الاحتلال ) و ان البقية الباقية هم مجرد عملاء وطبعا على راسهم ( السيستاني ) يعني باعتبار الرجل ( حايط انصيص ) دون ان يتذكر ان مع السيستاني هناك العبيكان و اللحيدان لابل من يوصفون ب ( عقلاء القوم )
    في هذا الموضوع نريد ان نكشف حقائق كثيرة وطبعا الموضوع قابل للزيادة ... فهولاء هم اعداء الشعب العراقي ... و الدليل سنورده في السطور القادمة ... كل همهم هو الحاق الاذى بصورة هذا الشعب الذي قدم الغالي والنفيس خلال سنوات عمره وخصوصا في عهد الرئيس المخلوع صدام حسين صاحب الشعارات الرنانة و الوحدة و الحرية و الاشتراكية التي لم يتحقق منها اي شي طوال 35 عاما ...
    فنراهم يعممون على الشعب العراقي من قبيل ( طالب سياسيون - علمانيون - شيعة ) لتكون (شيعة جنوب العراق ) بالاضافة الى قص التقارير وعدم ايرادها كاملة لمجرد الاسائة مع ان المهم هو الذي يقص
    اورد لكم الامثلة مع الروابط ومالكم سوى الحكم على مدى مصداقية هولاء...
    ولنا عودة




    العنوان : اكتمال حلقات المؤامرة : شيعة جنوب العراق يطالبون بحكم ذاتي

    المحتوى :
    طالب سياسيون علمانيون من الشيعة ( تم شمل كل شيعة العراق في العنوان ) يوم أمس بحكم ذاتي في جنوب العراق الغني بالنفط فيخطوة قد تعمق التوترات وسط اعمال العنف المستعرة.
    وقال باقر التميمي وهو عضوبارز في الحملة الرامية الى اعطاء حكم ذاتي للجنوب ان المطالب تتضمن تشكيل برلماناقليمي وحكومة محلية.. واشار التميمي الى انهم يريدون اقامة برلمان اقليمي ينتخببطريقة ديمقراطية وذي سيادة فضلا عن تشكيل حكومة محلية.
    وكما برر بوش غزوهللعراق بتحريره من صدام، اوضح التميمي ان المطالب ستعود ايضا الى الماضي المريرالذي يقول الشيعة ان صدام اضطهدهم خلاله وتجاهل البنية التحتية في الجنوب( اضافة من عند الكاتب ) وقالالتميمي ان المنطقة ستطلب تعويضات عن الاضرار التي نجمت عن حروب وقعت في عهد "الزعيم الدكتاتوري" في اشارة واضحة الى الحرب العراقية الايرانية خلالالثمانينيات.

    الموضوع كاملا :
    http://www.sandroses.com/abbs/showthread.php?p=661824#post661824

    العنوان : أخيراً عادت الكوكاكولا للعراقيين. الحمد لله تحققت كل أحلامنا!! ( العنوان من اختيار الكاتب )

    المحتوى :
    أفادت صحيفة الجارديان البريطانية الصادرة صباح اليوم بعودة شركة كوكا كولاللمشروبات الغازية الى العراق بعد غياب دام زهاء اربعة عقود. ونشرت الجريدة معالمقال صورة من الحجم الكبير لصبي عراقي يحتسي علبة كوكا كولا بسعادة بالغة.
    وكانت جامعة الدول العربية قد قاطعتها عام 1968 بسبب علاقاتها مع اسرائيل، مماترك المجال لمنافستا المباشرة بيبسي للتحكم في سوق المشروبات الغازية في الشرقالاوسط. ورغم انتهاء المقاطعة عام 1991، منعت العقوبات الاقتصادية والحرب الشركة منالعودة الى العراق.
    ورغم كون الطرق محفوفة بالمخاطر وما تتهم به كوكا كولابعلاقات مع اسرائيل واللوبي اليهودي في امريكا،فان مسؤولي الشركة يهتمون بالعراقنظرا لمناخها الحار والالتزام الاسلامي الذي يمنع البيرة وباقي المشروبات الكحولية،حسب الصحيفة.

    ( تم اغفال ذكر الموضوع كاملا من قبل الكاتب وفيما يلي الموضوع كاملا ولنرى الاقسام التي حذفت )

    أما بخصوص الشرق الاوسط، فتفيد الجارديان بعودة شركة كوكاكولا
    للمشروباتالغازيةالى العراق بعد غياب دام زهاء اربعة عقود. وتنشر مع المقال صورة من الحجم الكيبرلصبي عراقي يحتسي علبة كوكا كولا.
    وتقول الصحيفة انالشركة عادت الى البلاد لتنافس بيبسي بعدما غابت 37 عاما.
    وكانت جامعة الدول العربية قد قاطعتها عام 1968 بسبب علاقاتها مع اسرائيل،مما ترك المجال لمنافستا المباشرة بيبسي للتحكم في سوق المشروبات الغازية في الشرقالاوسط. ورغم انتهاء المقاطعة عام 1991، منعت العقوبات الاقتصادية والحرب الشركة منالعودة الى العراق.
    ورغم كون الطرق محفوفة بالمخاطروما تتهم به كوكا كولا بعلاقات مع اسرائيل واللوبي اليهودي في امريكا، فان مسؤوليالشركة يهتمون بالعراق نظرا لمناخها الحار والالتزام الاسلامي الذي يمنع البيرةوباقي المشروبات الكحولية، حسب الصحيفة.


    وبعدما كانتمنتجات كوكا كولا تستورد من الدول المجاورة ( يعني كانت موجودة اصلا ) ، ابرمت الشركة اتفاقا مع إيفيس إنفيستالتركية وشريكتها العراقية إيتش بي ام اس التي ستتكلف بتعبئة المشروب في القواريرفي دبي ثم توزيعها في العراق.
    وتنقل الجارديانانطباعات بعض العراقيين، فعباس صالح، وهو بائع مشروبات بالجملة، يقول ان المشروع "محكوم عليه بالفشل بسبب تعامل كوكا كولا مع قاتلي اخواننا في فلسطين، فكيف يمكن اننشربها؟"
    أما أبو ريم، وهو بقال في بغداد، فيفصلنظرية مؤامرة على نطاق واسع، ويقول انك ان نظرت الى صورة قنينة كوكا كولا معكوسة فيمرآة، فسيتضح لك ان الكتابة تصبح لا الله، أو لا محمد، أنا لا أتذكر بالضبط..."
    ورغم ذلك، يضيف ابو ريم انه باع كوكا كولا اكثر منبيبسي بعدما أصبحت الاولى متوفرة في الاسواق قبل عامين، "فالناس يفضلون مذاقها، كماانهم يحبون الجديد".
    وتنكر كوكاكولا أي تحيز سياسي او ديني، وقال متحدث باسم الشركة ان هذه الشائعات لا اساس لهامن الصحة. ويضيف: "ان هذا مشروع محلي يشغل اناسا محليين، فالشركة الفلسطينية التيتقوم بالتعبئة لحسابنافي فلسطين تشغل 250فلسطينيا".

    رابط الموضوع
    http://www.sandroses.com/abbs/showthread.php?t=110851
تشغيل...
X