اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المقاومه العراقيه ..الحاضر ...الغائب............

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • المقاومه العراقيه ..الحاضر ...الغائب............

    السلام عليكم.................
    قالت صحيفة الشرق القطرية في افتتاحيتها تحت عنوان "المقاومة العراقية.. الحاضر الغائب"، إن الانهيار الأمني الذي يشهده العراق حاليا يضع المراقب أمام تساؤل ملح لا مهرب منه: إلى متى يبقى العراق وشعبه رهنا للادعاءات المختلفة لهذا الطرف أو ذاك من الأطراف التي تدعي السيطرة على الوضع مع تجاهل كامل للاعب الأكبر وهو المقاومة؟!.

    وأوضحت الصحيفة أن واشنطن التي اختارت بعملية الغزو العسكري للعراق أن تكون اللاعب الأول على الساحة العراقية قد بدأت التفاوض سرا مع بعض مجموعات من المقاومة العراقية حسب ما نشرت صحف أميركية من قبل، ربما كي تضمن خروجا مشرفا لقواتها من العراق إلى جانب ضمان ترتيب الأوضاع بما لا يلحق الضرر بمصالحها الواسعة هناك.

    ورأت أن موجة العنف المتصاعد وتداعياته الخطيرة تفند التصريحات الأميركية التي تؤكد قدرة الجيش الأميركي على التصدي لعمليات المقاومة، كما تؤكد أن حقائق الوضع على الأرض تناقض كل الادعاءات الأميركية، فالعراق أصبح اليوم أكثر من أي وقت مضى على شفا الانهيار الكامل في جميع مرافق الحياة.
    ودعت القيادات العراقية إلى أن تسأل نفسها: ما الضرر في الاعتراف بالمقاومة العراقية كلاعب على الساحة بعد أن استطاعت البرهنة على أنها الرقم الصعب في المعادلة العراقية، وأنه يصعب تجاهلها بعد الآن؟.
    وخلصت الشرق إلى القول إن "التفاوض مع المقاومة يعني تفاوض مختلف الأطراف التي تدعي الأحقية على الساحة السياسية، كما يعني تفاوض واشنطن قبل غيرها مع هذه المقاومة بعد أن ثبت لها رغم إنكارها وتجاهلها أن المقاومة هي الرقم الذي لا يمكن تجاهله".
    أخي إن في القدس أختًا لنا
    أعد لها الذابـحـــون المدى

    أخي قم إلى قبلة المسلمين
    لنحمي الكنيسة والمسجدا

  • #2
    الرد: المقاومه العراقيه ..الحاضر ...الغائب............

    صراحة الكل يتكلم عن الشرفيات الا الصحافة القطرية
    وصدق المصري القائل ( اللي اختشوا ماتوا )

    تعليق


    • #3
      الرد: المقاومه العراقيه ..الحاضر ...الغائب............

      كل صحافة فبها الجيد و السيء و ليس كل الصحف القطرية سيئة
      Morning Noor

      تعليق


      • #4
        الرد: المقاومه العراقيه ..الحاضر ...الغائب............

        اضيف في الأساس بواسطة القدس الحزينه
        السلام عليكم.................
        قالت صحيفة الشرق القطرية في افتتاحيتها تحت عنوان "المقاومة العراقية.. الحاضر الغائب"، إن الانهيار الأمني الذي يشهده العراق حاليا يضع المراقب أمام تساؤل ملح لا مهرب منه: إلى متى يبقى العراق وشعبه رهنا للادعاءات المختلفة لهذا الطرف أو ذاك من الأطراف التي تدعي السيطرة على الوضع مع تجاهل كامل للاعب الأكبر وهو المقاومة؟!.

        وأوضحت الصحيفة أن واشنطن التي اختارت بعملية الغزو العسكري للعراق أن تكون اللاعب الأول على الساحة العراقية قد بدأت التفاوض سرا مع بعض مجموعات من المقاومة العراقية حسب ما نشرت صحف أميركية من قبل، ربما كي تضمن خروجا مشرفا لقواتها من العراق إلى جانب ضمان ترتيب الأوضاع بما لا يلحق الضرر بمصالحها الواسعة هناك.

        ورأت أن موجة العنف المتصاعد وتداعياته الخطيرة تفند التصريحات الأميركية التي تؤكد قدرة الجيش الأميركي على التصدي لعمليات المقاومة، كما تؤكد أن حقائق الوضع على الأرض تناقض كل الادعاءات الأميركية، فالعراق أصبح اليوم أكثر من أي وقت مضى على شفا الانهيار الكامل في جميع مرافق الحياة.
        ودعت القيادات العراقية إلى أن تسأل نفسها: ما الضرر في الاعتراف بالمقاومة العراقية كلاعب على الساحة بعد أن استطاعت البرهنة على أنها الرقم الصعب في المعادلة العراقية، وأنه يصعب تجاهلها بعد الآن؟.
        وخلصت الشرق إلى القول إن "التفاوض مع المقاومة يعني تفاوض مختلف الأطراف التي تدعي الأحقية على الساحة السياسية، كما يعني تفاوض واشنطن قبل غيرها مع هذه المقاومة بعد أن ثبت لها رغم إنكارها وتجاهلها أن المقاومة هي الرقم الذي لا يمكن تجاهله".

        أعتقد أن الخروج أو الهروب الأمريكي الاحتلالي (وبالتالي البريطاني) من العراق أصبح مسألة وقت، والمهم لدى الإدارة الأمريكية وحزبها الحاكم هو الخروج بصورة (مشرفة) بأي شكل كان، بعد أن عجز إعلامها وعملائها عن تغطية حجم خسائرهم وجرائمهم في العراق، وأصبح الخروج أمريكي ضروري حتى ولو كان على حساب بيع بعض الزعامات والقيادات الكردية والشيعية التي تحالفت معها، وحتى لو كان على حساب هروب أو التنكيل بكل عملائها في العراق كما هرب عملاء اسرائيل من جنوب لبنان.

        المهم أن فكرة المفاوضات بين القوات الأمريكية والجماعات العراقية المسلحة لم تعد خافية، فالأمريكيون أدركوا أن الحكومة التي خلقوها في العراق لم ولن تحصل على الشرعية أو المصداقية لا من العراقيين ولا من غيرهم، ولم تفلح محاولات التجميل وقنوات الحرية والفحيح وكل أساليب الترغيب والترهيب والعبارات المنمقة في جعل هذه الحكومة تقف على قدميها، بسبب ما ينخر في بنيانها من سوس الفساد والطائفية، وما أن لوح الأمريكان بفكرة التفاوض مع الجماعات المسلحة حتى تبعهم من سار على هديهم من (آيات الله) وطالبوا بالتفاوض مع المسلحين، بل ألمح بعضهم لوجود فروقات بين الارهابيين والمقاومين، وكأنهم يحاولون مد جسور مع العراقيين وحماية أنفسهم في مرحلة ما بعد الهروب الأمريكي من العراق وبدء جردة الحساب مع من جاء على ظهر دبابة أمريكية لمصالح شخصية مرتدياً ثوب التحرير، تحرير العراق من العراقيين.
        أمشي علىورق الخريطةخائفافعلىالخريطةكلناأغراب
        أتكلم الفصحىأمام عشيرتىوأعيدلكن ماهناك جواب
        لولاالعباءات التي التفوابهاماكنت أحسب أنهم أعراب
        يتقاتلون علىبقايا تمـرةفخناجـرمرفوعـةوحراب

        تعليق

        تشغيل...
        X