اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شيء مؤسف.... حقيقتاً

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • شيء مؤسف.... حقيقتاً


    ليس الفتى من قال كان أبي *** بل الفتى من قال ها انا ذا
    الانتماء للدين والوطن وليس للقبيلة والعشيرة
    لأهل الخير والتقى والصلاح أقول ما قاله المصطفى لأصحابه خير الخلق بعد الأنبياء والرسل:

    دعوها فإنها منتنة ..

    ظاهره تمزق ترابط المسلمين في السعودية وتزرع الكره والبغضاء فيما بينهم



    انتشرت في المملكة خلال الآونة الأخيرة ظاهرة الأهتمام بكتب الأنساب والقبائل والعشائر ، فيما يمكن اعتباره رقما قياسيا لمجتمع لا تتعدى فيه أشهر الكتب وأكثرها توزيعا طبعتين او ثلاثاً.

    وقال ناشرون وموزعون في معرض الكتاب الدولي الذي أقامته جامعة الملك سعود بالرياض أخيرا إن مبيعاتهم في هذا النوع من الكتب تخطت ما سواها . شيئ مؤسف الحقيقة ( اين كتب الدين الطب الحاسب الفلك التكنلوجيا !!!!!! )
    وعلى الرغم من أن توثيق الصلات العائلية ودراسة مظاهرها امر محمود وقد يكون فرعا من فروع علم الاجتماع وهو فن من فنون التراث العربي ، كما انه يعزز قيم العائلة المستمدة من قيم البر بذوي القربى في الثقافة الإسلامية إلا ان هناك مخاوف حقيقية من اندلاع جاهليات منتنة لا تؤثر فقط على وحدة المسلمين وترابطهم واحترامهم لقيم المساواة بل قد تصل إلى التأثير على الوحدة الإجتماعية والوطنية. وما يدعوا إلى هذا التوجس هو ان الامر لم يتوقف عند توثيق الصلات العائلية وامتدادها ، بل وصل إلى تمجيد الانتماء القبلي وإعلاء فخر القبيلة..

    والمطلوب ليس الحجر أو المنع ، بل جهد فكري واجتماعي لبلورة وعي عام بقيمة الانتماء للدين والوطن وليس للقبيلة والعشيرة ، وان فخر الإنسان هو في كفاحه الشخصي الراهن وليس في عنصره او منجزات اجداده.




    لا يدخل الجنّة من كان في قلبة مثقال ذرة من كبر ..



    أما الذي لا يعي هذا المنطق الرباني
    الذي اتخذ العادات والتقاليد الجاهليّة اله له أقول كما قال شاعرهم وعلّها تكفيه ويفهم:
    البدو والي في القرى ساكنينا --- كلٍ عطاه الله من هبة الريح
    آخر اضافة بواسطة جلجامش; 20-07-2005, 03:40 PM.

  • #2
    الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً


    أما الذي لا يعي هذا المنطق الرباني
    الذي اتخذ العادات والتقاليد الجاهليّة اله له أقول كما قال شاعرهم وعلّها تكفيه ويفهم

    البدو والي في القرى ساكنينا --- كلٍ عطاه الله من هبة الريح
    فعلاً ولله أنه لشيءً مؤسف
    يعطيك ألف عافيه أختي هتان
    موضوعك في غاية الروعه
    تقبلي مني خالص الشكر والتقدير،،
    تحياتي،،

    تعليق


    • #3
      الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

      هتان
      يسلم ايديك اختي
      يعطيك العافية
      ..................

      تعليق


      • #4
        الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

        بصراحه اخت هتان ها الموضوع لفت انتباهي منذ فتره

        فأنا ارجع الى عشيره كبيره ايضا و لكن حياتي و طفولتي في الامارات لم تشجع على الانغماس في هذه الامور

        الى ان ذهبت الى سوريا و اكملت دراستي هنا لأتعرف على نظام العشائر

        لقد جلست مع بعض الشياب الذين شرحوا لي نسبي للجد السابع عشر

        و كادوا ان يخبروني اماكن قبورهم في السعوديه!!

        و لاحظت مدى الفخر بهذه الامور و رأيت اناسا لا يملكون شيئا في الحياه لا علم و لا مال و لا شخصيه و لا ثقافه تكاد انوفهم تناطح السحاب بسبب انسابهم

        اظن ان السبب الحقيقي المباشر وراء هذا هو الفخر العربي المقيت

        هذا الفخر الذي جعل ابو جهل الذي لا يجيد القراءه و لا يعرف له اثر في الحضاره الانسانيه افخر الناس بنفسه!!

        عندما لا يكون لدينا شيء نبحث عن الماضي لنفتخر به

        هذه نقطه

        النقطه الثانيه التي احاول بها عرض الموضوع من جميع جوانبه

        قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه
        ( تناسبوا فلا تكونوا كأهل فارس نسألهم فيقولون من ضيعه فلان )

        بصراحه اظن انه من الافضل معرفه النسب فالدنيا بها زواج و قربه

        و لا انسى ابدا الحفاوه التي استقبلني بها الكثيرون في السعوديه لعلمهم بنسبي

        و انشاء الله دعوتهم الى سوريا او الامارات و اردها لهم


        اقول بعد هذا

        انا مع معرفه النسب بل اشدد عليه و لكن ليس التفاخر به

        تعليق


        • #5
          الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

          ألف شكر للأخت هتان على الموضوع
          تحياتي لك





          تعليق


          • #6
            الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

            الكاتم..
            بنت الشام
            خادم علي
            شحاده
            جلجماش
            أسعدني مروكم ...وتعليقكم وتفاعلكم مع الموضوع

            بالنسبه لما ذكرت أخي جلجامش.. فانا معك ان معرفة الانساب تدل على سعة اطلاع
            وتميز بالشخصيه... فقد كانت من صفات ابو بكر التي اثنى عليها الرسول.. معرفته الانساب
            وكان يسأله عن انساب العرب دائما
            ولكن الحاصل الىن هو عودت التعصب القبلي .. وخاصه بالخليج...
            فمثلا اذا دخلت دائره حكوميه وانتهى اسمك بقبيله معينه ينتهي بها اسم المسؤول
            في هذه الدائره.. فأنت لك الافضليه والاولويه في انجاز العمل.. بل ربما يؤخذ حق
            الانسان ويعطى غيره وهو يرى ... واخر واكبر واشهر دليل ما حصل قبل اسابيع
            عند توزيع هدية خادم الحرمين الشريفين على الشعب السعوي..


            اشكر لك..مناقشتك الموضوع... واهلا بك

            تعليق


            • #7
              الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

              مشكوووووره أختي هتان عالموضوع المفيد والجميل ويعطيكي العافيه

              تعليق


              • #8
                الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

                يا اختي المشكله اذنا ليست في النسب او الافتخار به المشكله في الناس الذين يميزون البعض عن البعض

                لو رجعتي الى سبب المشكله الحقيقي

                هل كان النسب او الاهتمام به مشكله لو ان الناس فهمت قول عمر الذي كان من اشرف الناس نسبا

                ( متى استعبدتم الناس و قد ولدتهن امهاتهن احرارا )

                تعليق


                • #9
                  الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

                  #########################
                  دعوها فانها منتنة
                  #########################

                  تعليق


                  • #10
                    الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    الموضوع جميل. ولكنني أوثر ألا أقتحم برأيي منذ البداية حتى أجد اللحظة المناسبة لتعم الفائدة.
                    الموضوع أكبر مما ذكرته الأخت هتان. وتنطوي تحته عظائم ربما كانت سبب تأخر نهوض الأمة. والمصيبة أن القلة القليلة أشارت إليه.
                    ولأنني آنست من المشاركين رشداً ، فسأعرض رأيي ولكنني أطلب أذناً صاغيةً وصدراً رحباً.

                    في الواقع إن الموضوع يمتد أبعد من العصبية بين شعوب الخليج ، بل إنه بينها وبين الشعوب المسلمة الباقية أجمع.
                    توجد عصبيةٌ شديدة ضد المسلمين المقيمين في الخليج من الخليجيين. إنهم يعتبرونهم بشراً من الدرجة الثانية ، ويعاملونهم معاملةً دونية.واعفوني من ذكر الأسباب لحساسيتها.
                    رأيت أطفالاً يهينون رجالاً كباراً فقط لأنهم وافدون ، ويسمونهم أجانب علماً بأن الأجانب هم الكفار. ورأيت الكبير والصغير يضطهد الوافد المسلم ولا يحترمه.
                    يغنيك عن هذا ذكر نظام الكفالة والذي للأسف لم ينكره أحدٌ من العلماء على ملإٍ أبداً. وما يدريك عن نظام الكفالة الذي حق أن يسمى بنظام استعباد.

                    هذه رسالةٌ وجدتها في موقع الشيخ سليمان العودة يتكلم فيها عن الموضوع باقتضاب:
                    " ازمراي من السعودية
                    ياشيخ كل اللي ابيه الحقوا علينا من ظلم الناس لنا والله شيء صعب جدا جدا .. مآسي ولا رادع لها من قبل النظام في المملكة بل معاونة على ذلك ولكن أين الله ؟
                    أين أنتم من ظلم الأجانب وأكل حقوقهم في السعودية !!! والله حنا ما نقدر نتكلم لأننا نعيش في هذا البلد زمنا طويلا ومولودين فيها فأين نذهب ؟
                    أرجوكم اتقوا الله فينا ... ووالله إن جزاء الله تعالى على الظلم يطال الصالح والطالح

                    أخي ازمراي من السعودية :
                    المجتمع كله يعاني من شيء من القسوة في كل طبقاته ومن بينه القسوة مع الوافدين إليه؛ فهناك بالفعل خلل في معاملتهم سواء من كفلائهم أو من نظام مكاتب العمل ومنها الاحتقار والإهانة والسب والشتم وعدم مراعاة الحقوق المعنوية للأجانب، فإن صاحب العمل بل ومن يعملون عنده، بل وعامة الناس أحياناً لا يرعوي أحدهم عن أن يحتقر أخاه المسلم من غير بلده، أو يسفهه، أو يسبه، أو يشتمه، أو يضربه، أو يهينه بألوان الإهانة، أو يستخدم معه أساليب اللف والدوران سواء بالكلام، أو بالقول، أو بالفعل باعتبار أن هذا العامل في نظرهم مخلوق من الدرجة الثانية، أو الثالثة لماذا ؟ لأنه لا يملك مكتبا فخما كما يملك صاحب العمل، ولا سيارة فارهة وليس له هنا أسرة، ولا أولاد حتى رد السلام أحيانا يعتقد أنه ليس ممن يدخل فيه بأن يسلم عليه أو يرد عليه السلام.
                    وربما لو رأينا رجلا، يسلم على العامل أحيانا لدارينا ابتسامة في شفاهنا، اندهاشا , أما المصافحة والبشاشة في وجوههم وإدخال السرور على قلوبهم، والحديث معهم، فأعتقد أن الكثيرين منا يعتقدون أن هذا مما لا يليق أن يفعله الإنسان مع العامل وكأنه يعتقد أن النصوص الشرعية يستثنى منها العمال ولا أدري من أين جاء بهذا؟!
                    ومنها عدم إعطاء العامل أجرته أو راتبه الشهري أحيانا يتأخر إلى شهر أو شهرين بل إلى ستة أشهر، بل أحيانا يتأخر لسنوات مماطلة وتسويفا وتلاعبا وفي غفلة الرقيب .
                    والكفيل في كثير من الأحيان يهددهم بالتسفير إن اشتكوا, أو يطلب منهم توقيعات قسرية على بياض!!
                    ومن صور الظلم تغيير العقود بعد وصول العمال إلى مكان العمل، وعدم توفير ضروريات الحياة وكذلك إحضارهم دون عمل، فيحضر الواحد عشرة أو عشرين أو، أو.. ، ويتركهم بدون عمل، ليبحثوا بأنفسهم عن عمل ويسلموه مقابل ذلك مبلغا شهريا، أما الكفيل فلا يدري أين هم ؟ في أي بلد يقيمون ؟ وأي عمل يزاولون ؟ وقد ترتب على ذلك مفاسد عظيمة
                    ومن صور الظلم هي مضاعفة العمل عليه سواء كان ذلك في نوع العمل، فقد يكون جاء معلما ولكن ظروف العمل جعلته يتحول بقدرة قادر إلى سباك أو كهربائي، أو حمال أثقال أو أي شيء آخر دون اعتبار لكرامته ولا لشهادته ولا للعقد المتفق معه ولا لشيء من ذلك، أو ما يتعلق بساعات العمل فقد جاء وقيل له: إن مدة العمل ثماني ساعات يوميا ، وثمان وأربعون ساعة أسبوعيا فقط، فلما جاء وجد أنه أحيانا يضطر حتى يبقى وتحت وطأة التهديد بالتسفير والتهديد، بتأخير الراتب وغير ذلك أن يعمل أحيانا من طلوع الشمس إلى غروبها، لا بل يعمل أحيانا إلى ساعات متأخرة من الليل.
                    والمقصود أن الأخ الوافد كثيراً ما يكون في موضع الضعف بطبيعته، وحكم موقعه، وهذا يجعله عرضة للظلم والاضطهاد من الكثيرين، الذين لا يحترمون إلا منطق القوة، فالكفيل قد يظلمه والمدير، قد يبخس حقه, وصاحب العمل قد يحتقره، ويوبخه ويعاتبه، والمواطن العادي لا يلتفت إليه، وينسى هؤلاء جميعا أن هذا الرجل، قد يكون مسلما صالحا له عند الله تعالى منزلة عظيمة
                    ومن الظلم التسمية بالأجانب، والأجانب هم الكفار، أما المسلم فهو أخونا له ما لنا، وعليه ما علينا بغض النظر عن بلده، أو لونه أو جنسيته أو دولته, وحتى الكفار لهم حق العدالة {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } (8) سورة الممتحنة
                    وقد عالجت شيئا من هذا في مقالات القسوة في موقع قلم المشرف وفي برنامج أول اثنين بعنوان ( مجتمع القسوة)
                    "

                    كما أن المتكلمين عن تحرير المرأة تكلموا عن المرأة السعودية المحجبة التي تقر في البيت ، ولم يتكلموا عمن هو تحتها ، وهي الخادمة.
                    تكاد عيناي تدمع ، مع أنني قاسي القلب ، كلما ذكرت مآسي الخادمة المسكينة. الكل يهينها ويستعبدها ولا حقوق معنوية لها ، ويعاملونها كالحيوان ، ويكلفونها فوق طاقتها ثم يتكلمون عن الزوج المتسلط. البعض يغتصبها ، والبعض يضربها ، والبعض يبخسها أجرها. ولا أحد ينجدها أبداً. تنام في المطبخ لوحدها على البلاط ، وتعطى بقايا الطعام ، وتمنع الخروج طوال سنتين للنزهة أو حتى العيد على الإطلاق وتمنع حتى مشاهدة التلفاز ، تخيلوا سنتين على الأقل ، فأين دعاة حركة تحرير المرأة عنها؟
                    حتى الصغير يتأمر عليها ، بل ويضربها ويسفهها. وقد تربي أحدهم سنين وأمه تعمل ، ثم يهينها وينسى فضلها عليه.
                    أين ذهبت الرحمة؟ أين ذهبت الشفقة؟ أين ذهب الخوف من الله؟ أين الإسلام؟
                    ومع هذا تجد من يهاجمها في وسائل الإعلام بأنها سرقت أو سحرت. أبعد هذا كله لا تتوقعون منها ردة فعلٍ مماثلة؟ يكاد شعري يشيب وقلبي يتفطر كلما حكت لي أمي مأساة خادمةٍ رأتها. فواحدةٌ دخلت الحمام على الخادمة وهي عارية ثم ضحكت عليها ودعت أطفالها لرؤيتها وهي عارية. وأخرى تكوي الخادمة بالمكواة تعذيباً. وأخرى تضربها وتهينها ليل نهار ، وهي ملاك الرحمة بينهم. وخادمةٌ ألقت بنفسها من الدور الثالث لكي تنتحر لأن جميع أفراد الأسرة يضربونها. وآخر ما جاء بالخادمة إلا لكي يجعلها تسلية لأولاده السبعة حتى يتزوجوا. كلها وقائع ، إن أردتم السؤال عنها فما عليكم سوى الذهاب إلى أحد مكاتب الاستقدام.
                    هل من دافعٍ للظلم؟ هل من مشفقٍ ناصح؟ كلا.
                    وأكثر من ذلك أن ساعات عملها غير محددة. فهي تقوم من الساعة الخامسة صباحاً حتى الثانية عشرة مساءً ، لتبكي في الظلمة وحدها ، لا ترونها ولكن الله يراها.
                    ضع نفسك مكانك؟ لماذا لا تفعل؟ هل خلقت من غير ما خلقت هي؟ إن كانت مسلمةً فأنت مثلها ، وإن لم تكن كان أولى بك أن تدعوها بطلفٍ كما تعامل الأمريكية والأوروبية ، أم أنهم أحسن من المسلمة المسكينة؟
                    لا أستطيع الحديث أكثر ، فلربما احترق وتيني من حرارة قلبي. ولكم التعليق.

                    والسلام على المظلومين

                    تعليق


                    • #11
                      الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

                      السلام عليكم
                      اخ قسورة اشكرك على حوارك الراقي وارائك النيرة
                      اخ الكريم كم تفضلت وذكرت ان العربي في الدول العربية يعاني من مشكلة انه يعامل كغريب ويعامل بالدرجة الثانية بل لنقل الاخيرة وان صح القول للوضوح اكثر ان الاجنبي الذي ليس عربيا ولا مسلما هو افضل درجة من المسلم والعربي انها حالة حقيقة مؤلمة
                      كثيرا ما نرى الشبان العرب عندما يفكرون بالعمل يلجاؤن الى دول عربية وهذا الانسب لو اننا نفكر بشكل منطقي فان سفره لدولة عربية مسلمة خير من ان يسافر للغرب ان يسافر لدولة فيها اهل دينه خيرا من دول غربية لا تفقه من الدين شيئا
                      لكنه للاسف يعامل كاجير وانسان بلا قيمة
                      آخر اضافة بواسطة بنت الشام; 21-07-2005, 09:12 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

                        مشكورة عزيزتي هتان على طرح هل الموضوع المفيد .
                        والله أنك صادقه في كل لكمة كتبتيه .
                        يعطيك العافية .

                        تعليق


                        • #13
                          الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

                          مرحبا.. اخي قصوره.. ووالله اني عايشت ماذكرت ورأيته في مناسبات كثيره
                          وخاصه مع المسلمين غير العرب... أما العرب فهم اكثر الاحيان يعاملون معامله كريمه إلا ما قل
                          ربما الرواتب (والتي نتذمر من قلها نحن ايضا).. و هذه تعود لسياسة الحكومه

                          ومع ذلك نسأل ما الذي يجعل البعض يتعامل مع غيره بفوقيه؟؟
                          نجد الجواب هو المــــــال.. وللأسف
                          فحتى هنا في مجتمع واحد تجد الغني ذو المكانه... لا يسلم على البدوي والفقير وووو.. بغض النظر عن قبيلته
                          وهذه الصفه لا تخص الخليج فقط.. بل كل ذي مال.... كثير ما قص علي ابي ما كانوا يعانونه اجدادنا ايام فقرهم
                          عندما يذهبون للبلاد العربيه.. لطلب الرزق او التجاره .. من الاستخفاف ونعوت وغيرها
                          كل ذلك بسبب بعدنا عن القيم الاسلاميه الحقه التي تنص ان المسلمين كأسنان المشط ..
                          ولكم تحيتي.. وتقديري

                          تعليق


                          • #14
                            الرد: شيء مؤسف.... حقيقتاً

                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            شكرا يا اختى على هذا الموضوع الجيد
                            ولكن انتى تحدثى من فى الكل ضايع
                            ونحن مستمرين فى فقد الانتماء وتجاهل عربيتنا الشامخة
                            والبعد عن الاسلام وتقاليدة وعاداتة
                            M@S

                            تعليق

                            تشغيل...
                            X