حكم القضاء الإسباني الاثنين 26- 9- 2005على مراسل قناة "الجزيرة" الفضائية القطرية تيسير علوني الذي أجرى أول مقابلة مع أسامة بن لادن في أفغانستان بعد الاعتداءات على الولايات المتحدة بالسجن سبع سنوات بتهمة الانتماء إلى تنظيم القاعدة. وتمت تبرئة ستة من المتهمين الـ24 بالانتماء إلى خلية القاعدة في إسبانيا التي تم تفكيكها في خريف 2001 أو التعاون معها.
لو كان صحفي غربي الي عمل المقابلة مع أسامة بن لادن كان سبق صحفي الخ
المضحك اعتماد القاضي على ملفات سرية وتهم مخابراتيه لم يسمح للمتهم بالإطلاع عليها
والي عنده أدنى معرفة بالقانون الدولي والعدالة يعلم أن من حق المتهم الإطلاع على كل تهمة موجهه ضده حتى يتسنى له الدفاع
علماً بأن القضاء الإسباني سبق وأن برأ تيسير من تهمة العلاقة مع القاعدة
العرب والمسلمون الآن أصبحوا أكثر تخوفاً من اعتقالهم ومحاكمتهم بتهم سرية لايعلمون عنها شيئاً
منقول
تعليق