اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سوري يكشف تفاصيل تتعلق بحديث المر لكلام الناس:شيك من قليلات الى المربملايين الدولارات

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • سوري يكشف تفاصيل تتعلق بحديث المر لكلام الناس:شيك من قليلات الى المربملايين الدولارات

    كشف مصدر سوري واسع الإطلاع تفاصيل جديدة تتعلق بالمداخلة الهاتفية التي أجراها وزير الداخلية اللبناني السابق الياس المر على محطة ال بي سي مساء الأحد الفائت
    خلال برنامج (كلام الناس) بمناسبة محاولة اغتيال الإعلامية في المحطة مي شدياق.
    وتحدث المصدر عن شيك قيمته ملايين الدولارات حوله بنك المدينة وممهور بتوقيع رنا قليلات الى الوزير المر بتاريخ 22/4/2002 .
    وقال المصدر أن الوزير المر" لم يكن صادقا بما أتى به وخاصة عند حديثه عن الأحداث التي جرت في مجدل عنجر في 27 أيلول من عام 2004 والتي بدأت شراراتها عقب معرفة الأهالي بموت اسماعيل الخطيب في السجن".
    وأوضح "في ذلك الوقت، وحين بدأ الأهالي بإشعال الدواليب وقطعوا طريق دمشق شتورا في منطقة المصنع والتوجه الى مخافر الدرك ومركز الامن العام ومركز الجيش في المصنع، حاول قائد جهاز الأمن والاستطلاع في القوات السورية في لبنان العميد رستم غزالي الاتصال أكثر من مرة بالوزير المر لمعالجة الأمر لكن الأخير كان هاتفه الجوال مغلقا رغم أنه يعرف رقم المتصل، وعندما باءت محاولات غزالي بالفشل اتصل بضابط في الداخلية اللبنانية وبمسؤولين آخرين من أجل معالجة ما يحصل غير أن كل من اتصل بهم قالوا أنه ليس لديهم تعليمات بخصوص ذلك وقال احدهم أن الوزير المر نائم".
    وتابع المصدر "حينها قام العميد رستم غزالي بالتصرف حيث ناشد مفتي البقاع ووجهاء البلدة المذكورة من أجل التدخل ووقف موجة الغضب ورد الفعل من الأهالي وتم في النهاية معالجة الموضوع ".
    وقال المصدر"إن المر هو من قال أن العقيد منذر الأيوبي قام بسجن بعض من أهالي مجدل عنجر بتعليمات من غزالي وذلك لغاية معروفة هي تأليب الطائفة السنية في لبنان ضد سوريا."
    وأضاف "الوزير المر هو من كان رئيسا لما يسمى جهاز الأمن المركزي وقد كانت كل الممارسات الأمنية تحصل بعلم منه وبأوامر منه، حيث كان لديه في مكتبه غرفة عمليات لاستجماع التنصت ومن خلالها كان يقوم بالتنسيق مع جميع الأجهزة الأمنية اللبنانية ."
    وتابع المصدر " وفي يوم 7 آب فإن المر هو من أمر الأجهزة الأمنية والعسكرية اللبنانية بالنزول الى الشارع لقمع الناس وعقد مؤتمرا صحفيا قال فيه أنا مسؤول عما حدث وليس الأجهزة الأمنية، وهو من وقف داخل مجلس الأمن المركزي ومسك ورقة بيده وتحدث عن معلومات لديه بوجود محاولات للانقلاب على النظام والعهد ."
    وأفاد أن المر "بعد أحداث مجدل عنجر وعكس ما أدعى عن توتر وقطيعة له مع العميد غزالي فإنه بقي يتردد الى عنجر الى ما قبل انسحاب سوريا من لبنان يوم 26/4/2005 وكان يردد أمام الجميع أنه من أقرب الناس الى العميد غزالي كما أنه قام بزيارة مكتبه في عنجر أكثر من مرة وغالبا ما كان يثني عليه." وأضاف المصدر "وهو من ذهب مع زوجته الى محافظة درعا وشارك في زواج ابنة غزالي في الشهر التاسع من عام 2004 ." وهو ذات الشهر والتاريخ الذي حصلت فيه أحداث مجدل عنجر. وتساءل المصدر كيف يمكن أن يكون المر قد تعرض لتهديدات حسبما أعلن على محطة (ال بي سي) من قبل العميد رستم غزالي؟؟؟
    وفيما يتعلق بتخليه عن وزارة الداخلية أوضح المصدر أن "هذه الأقاويل عارية عن الصحة فالجميع يعرف أن الوزير سليمان فرنجية هو من أصر على وزارة الداخلية في حكومة الرئيس عمر كرامي، وخلال اجتماع لدى فخامة الرئيس اللبناني أثناء تشكيل الحكومة بدا المر متأثرا جدا بسبب ذلك ولم يكن يريد أن يحصل ما حصل بخروجه من الحكومة."
    وعن محاولة اغتيال المر قال المصدر:" نستغرب ما صدر عنه من مواقف جديدة وهو نفسه الذي قدم إخبارا الى الجهات القضائية قال فيه أنه مستهدف من المخيمات الفلسطينية." وتساءل: "ما سر هذا التحول.؟" كاشفا أن هناك "وثائق وتحويلات مالية وعقود مالية ذات طابع سياسي تثبت فساد الوزير المر وسيتم كشفها في الوقت المناسب من بينها شيك قيمته ملايين الدولارات وتاريخه 22/4/ 2002 تم تحويله من بنك المدينة وممهور بتوقيع رنا قليلات."
    ولفت المصدر متسائلا " كيف أن للوزير المر ولديه كل هذه الملفات المالية وترفع عنه السرية المصرفية من لجنة التحقيق الدولية ثم بقدرة قادر يعود الوضع بعدم رفع السرية المصرفية عنه والاعتذار ايضا ."

    وتساءل مجددا "هل الخطأ عفوي أم أن هناك شيئا ما.؟"
    وختم "سنقدم الكثير من الوثائق التي تفضح أكاذيب المر في الوقت المناسب."


    شعبان عبود ـ سيريانيوز
    [flash=http://www.sfhty.com/u/57823200601250238521.swf] width=300 height=120 [/flash]

  • #2
    الرد: سوري يكشف تفاصيل تتعلق بحديث المر لكلام الناس:شيك من قليلات الى المربملايين الدولارات

    «
    الرأي العام» تنشر أرقام رالف لحود وأولاد وانسباء جميل السيد وجماعة رستم غزالة / لبنان: القطاع الخليوي موّل النظام الأمني وأرقام «هدايا» حرمت الخزينة ملايين الدولارات / رخص توزيع لوئام وهاب وإدوار منصور وعاصم قانصوه وغازي زعيتر وأحمد حبوس
    بدأت التحقيقات الجارية في جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري، توفر كما من المعلومات للمحققين الدوليين واللبنانيين على حد سواء، حول ممارسات قطاع الخليوي في لبنان، وتكشف الأسباب الحقيقية لاصرار النظام الأمني اللبناني ـ السوري على الامساك بهذا القطاع في معركته الطويلة مع الحريري.
    وأظهرت التحقيقات، حسب مصادر مطلعة، أن النظام الأمني كان مهتما في وقت باكر بالتحكم بالجانبين التقني والمالي لأغراضه السياسية والمافوية, ويذكر مصدر في القطاع، أن الصدام في هذا المجال بين النظام الامني وبين الحريري، بدأ باكرا عندما أصدر هذا الأخير في ابريل العام 1995، قرارا من مجلس الوزراء طلب فيه من وزير الاتصالات، تحميل شركتي الخليوي في حينه، المسؤولية في حال رضخت لطلب أي كان تركيب أجهزة تنصت تحت طائلة فسخ العقد, ثم عاد الحريري وأكد على هذا الطلب في مارس 1997، عندما طلب من وزارة الدفاع اعتبار التنصت عملا اجراميا تطبق بحق مرتكبيه العقوبات الجزائية.
    وتطورت هذه المواجهات إلى أن بادر وزير الاتصالات السابق في حكومة سليم الحص، تحت اشراف مباشر من الرئيس اميل لحود وأحد قادة الأجهزة الموقوفين حاليا، إلى انذار شركتي الخليوي واصدار سندات تحصيل بقيمة 300 مليون دولار على كل منهما، لأسباب أثبت التحكيم الدولي لاحقا عدم وجودها، ثم تسلم الوزير جان لوي قرداحي، المهمة، عندما قام في يونيو 2002 بفسخ العقد مع الشركتين، ثم ألغى في مرحلة ثانية، نتائج المزايدة الدولية التي أطلقها المجلس الأعلى للخصخصة، ليسلم عقدي التشغيل للشركتين الحاليتين.
    ويبدو اليوم من التحقيقات، مدى تحكم النظام الأمني بالقطاع، بعد أن تمكن من استخدام بعض الأجهزة الفنية والتقنية لأغراض يشتبه في أنها «جرمية»، ومن دفع واحدة من الشركتين على الأقل إلى اخفاء معلومات عن التحقيق، ما أدى إلى مداهمة مقرها وتوقيف عدد كبير من موظفيها,
    وتقول المصادر إن معلومات «مدهشة ومقززة للنفس في آن معا»، ستكشف في التحقيقات خلال الأيام والأسابيع المقبلة.
    وعلى هامش التحقيقات الجرمية، بدأت تظهر ملامح تحول الخليوي إلى مصدر رئيس لتمويل فريق النظام الأمني بعد فسخ عقد التشغيل مع الشركتين الأصليتين في العام 2002. وقد ظهر في مفاوضات قرداحي مع المشغلين الجديدين، اصراره على اكتساب وزارته الحق المطلق في تعيين موزعي خطوط الخليوي وبطاقات التعبئة، ورفضه فرض أي مؤهلات على شركات التوزيع من حيث الاختصاص أو القدرة التسويقية أو سنوات الخبرة، مكتفيا بالكفالة البنكية معيارا وحيدا, كما رفض وضع حد لعدد شركات التوزيع، فاتحا المجال لمكافأة أكبر عدد من المقربين والسماسرة.

    وقد ارتفع نتيجة ذلك عدد شركات التوزيع في لبنان من أقل من 10 نهاية 2003 إلى أكثر من 35 حاليا، عدا الشركات التي طلب الوزير اعتمادها من دون أن تتمكن حتى من تقديم الكفالة البنكية المطلوبة, ويظهر أن الوزير اعتمد شركات لم يكن مضى على فترة تأسيسها بضعة أشهر، لتتمكن من المتاجرة بكمية خطوط الخليوي عن طريق استلامها من الشركتين المشغلتين ثم إيلاء تسويقها إلى شركات يملك رخصها عدد من المقربين المميزين منه ومن أركان النظام الأمني اللبناني - السوري ما سمح لهم بزيادة حصتهم من الخطوط.

    واضافة إلى أقرباء وأصدقاء من منطقة جبيل، حصلوا على عقود توزيع مقابل انخراطهم في ماكينات قرداحي الانتخابية، حصل مقربون من رئيس الاستخبارات السورية في لبنان في حينه، رستم غزالة، على هذه الرخص، من بينهم الوزير السابق وئام وهاب الذي منح رخصتي شركتي
    WeCall وTechnicom والوزير السابق عاصم قانصوه (PowerCell) والوزير السابق غازي زعيتر (MobileNet) والنائب السابق ناصر قنديل (LidaCall) والنائب السابق أحمد حبوس (Astrum) والمدير السابق لأمن الدولة اللواء ادوار منصور Kaztel) وشركة (Talaco المرتبطة مباشرة بقيادة الاستخبارات السورية في عنجر، سابقا.

    كما ازدهرت سوق المتاجرة بالأرقام المميزة، بعد ما سمح الوزير للشركتين بفتح خطوط جديدة تبدأ بصفر أو بواحد، ثم حصر بنفسه شخصيا توزيع أكثر من ثلاثة آلاف من الارقام المميزة، فقدم «هدايا» إلى العديد من أركان النظام الأمني المافيوي، للاستعمال الشخصي أو للمتاجرة بها، وقد بيع بعضها باكثر من خمسة آلاف دولار للخط الواحد، كما كان يرد في بعض اعلانات الصحف في حينه, ومن بين هذه الأرقام خمسة منحت للنجل الأصغر لرئيس الجمهورية رالف لحود (000000 و000007 و000002 و000003 و007000)، ورقمان لسيدة قريبة جدا منه (000001 و007007)، ورقم لصديق جميل السيد عمار سالم (000010) ورقمان لنسيبه بالزواج محمد فؤاد حمدان (010000 و010001)، وآخر لنسيبته فاطمة حمدان (022220)، وثلاثة أرقام لأنجال السيد مالك (030303) وسامر (033333) ومازن (044444)، ورقمان لرجل الأعمال المعتمد عند رستم غزالة ابراهيم شرارة (019000 و080080)، ونسيبيه وائل (018000) وخليل (055777)، ورقم للضابط المرافق لعمر كرامي، جمال مواس (006000)، ونسيبيه عبد الرزاق (000060) ومحمد (000041) وصديقه جمال الحاج (002002)، ورقم إلى سارية طلاس (022222)، ورقمان إلى المدير العام السابق لقوى الأمن الداخلي الموقوف حاليا علي الحاج (0811188) و(090008).
    =================
    العسكر السوري في لبنان كان كل همه وهدفه هو النفعية والنهب وليس له اي هدف قومي الا التبلي على الناس وسلبهم حريتهم
    لماذا تحتل سوريا لبنان وتريد اخضاع زعمائه وهل تظن ان الحكم الدكتاتوري مستمر وتظن ان موسوليني وهتلر مازالا على الحياة؟

    تعليق


    • #3
      الرد: سوري يكشف تفاصيل تتعلق بحديث المر لكلام الناس:شيك من قليلات الى المربملايين الدولارات

      سوريا دخلت لبنان بسبب إتفاق و هي قد إنسحبت منه منذ أشهر !!!
      و عن كلام الصحيفة فقد أثبت أنه يحوي شوائب حيث أن فاطمة حمدان أكدت حصولها على الخط بسبب إتفاق مع الشركة و بأنها لا تقرب فؤاد السيد و فؤاد حمدان و إضافة أن إحدى الشركات المذكورة كشف أنها ليست شركة خيلوي و لا تمت لها بصلةبل هي شركة لتصنيع الأجهزة المنزلية و هذا يثبت عدم صحة كلام الصحيفة رأي العام الكويتية
      [flash=http://www.sfhty.com/u/57823200601250238521.swf] width=300 height=120 [/flash]

      تعليق


      • #4
        الرد: سوري يكشف تفاصيل تتعلق بحديث المر لكلام الناس:شيك من قليلات الى المربملايين الدولارات

        اين كان المصدر السوري من قبل
        ولماذا صرح الان
        وكيف انتقلت اموال عدي صدام حسين الى بنك المدينة
        ومن افتعل ازمة قليلات كي يداري على هذه الحقيقة
        اسئلة بحاجة الى اجابات

        تعليق

        تشغيل...
        X