والطمأنينه على وشك الركوع عند صفريه الأنكسار والكئابه تليها تماماً...
فهلا شرعتي لي يديكي لأضع جسدي على جسدك حينها سأصاب بدوار الحب وسيثقل رأسي ويرتمي على احدى كتفيكي سأصبح انا لست انا سأكون خارجاً عن المله اللغويه
وسأرتكب الخطيه التي تنجلي مع اول
غروب للشمس
اٌنستي هرميه الدنيا بدأت من الأدنى وتتشرع مع الأعلى من أساطير جماللك فلولا مرور السحاب لتشرعت اقدارنا.
تقولين للأمواج تلاطمي وتتلاطم وهاهي الأمواج تنعت بأسمك فكلها يقين أنها لن تعود مجدداً كما كانت توصلنا للقدر فلقد غرقت يأنستي في بحورك احتراماً لكي ولما اتيتي به..
فوضعت قلبي كان احمراً ناصعاً يا أنستي...
أنهم يستعدون للخروج بعبوديه جديده ..
يريدون أن تنضح جهنم يجماللك..ولكن وما إن فعلوا إلا وانتي تقولين أني أخاف الله..
حينها يلتف المكان من حولي وحول الورقه الصفراء الذي أكتب عليها حبري يرفض أن يكتب الحروف فما ذنبه "انه على اعتقاد أنكي تخافين"ألاه"..
ضنناكي ستجعلينهم يرسمون الساق والنصف كما رسمتها من قبلهم .ضننتكي انكي ستجعلين الأناث على قائمه ذكوريه جديده وترسلينهن إلى روايات ليلي وتقولين لهن "انا هنا "..
قلتي لي في تلك الليله السريريه أسمع "ليلي مجرد أربعه احرف قابله للتعديل في عالمي وأختفت مع روحها "أما انا فالروح لاتبدي حماقتها معي" سمعت ماسمعت أريد ان اقتنع انني مازلت ذكورياً في طبعي وما أن استدرت وتنطلق مني حروف الفتنه ..
فاتنتي أنتي..حبيبتي أنتي لأريد أن اصبح خارجاً عن المله وأصدق ان من معي حوريه فلتعلمي أن حروفنا الذكوريه لاتريد الخروج جهاداً في سبيل ماتسعين إليه .
حروفنا الذكوريه يافاتنتي لاتريد المثول اما ماوضعته الدنيا لنا ..
انتي لو رأكي جميلات حواء"النجديات"لقطعن أيديهن ..
لحفرن لأرواحهن قبوراً وأصبحن جثثاً متراميهم بجانب تلك القبور يرفضن أن يختفي تاريخهن ..
فما للذكوريه من مكان قلوبنا اصبحت على عرض الشواطىء تعيش على أغواء المدن والأستفهاميه أصبحت مكاناً لظلي اينما ذهبت وهي
كم مكثتي في رحم أمك؟
سأتوقف كتابتك هنا ...فقط لكي اقول
يتبع.....
تعليق