اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

    يعزم مجلس دول التعاون الخليجي طرح العملة الموحدة في عام 2010

    فهل أنت من المؤيدين لربط العملة الخليجية بالدولار أو أي عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟؟

  • #2
    الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ,,
    بارك الله فيكم ,,
    وان شاء الله ربي يرزقنا واياكم رزق طيب مبارك

    والله ارى ان يتم ربطه بالسلال النقدية الاخرى بدلاً من الاعتماد على عملة واحده

    والله اعلم
    دمتم

    تعليق


    • #3
      الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

      انا مع توحيد العملة

      وتحريرها من اي اقتصاد خارجي

      تحياتي

      ســـــــــــــــــــادمـــــــــــــــان

      ســــــــادمـــــــــان

      تعليق


      • #4
        الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

        وأنا كذلك مع توحيد العملة وعدم الإعتماد على أي عملة خارجية وإن كان لابد أفضل اليورو
        إله السماء إلهٌ واحد
        وآلهة الشيعة إثنى عشر
        دعاء السنة لله صاعد
        ودعاء الشيعة رهينُ البشر

        تعليق


        • #5
          الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

          الله يعطيكم العافية على وجهة نضركم

          وأتمنى من الجميع المشاركة في الموضوع وأبداء وجهة النظر الصحيحة اللتي تهم الجميع

          وأنا بانتظار الجميع@

          تعليق


          • #6
            الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

            أنا مع توحيد الهمله فلنا فيها فوائد كثيره
            وأرى ربطها باليورو فالتجاره مع اوروبا اشمل وأكبر منها مع أمريكا
            تحياتي

            تعليق


            • #7
              الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

              أنا لا أؤيد الفكرة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, لأن أول شي حيضاربوا عليه العرب وما حيتفقوا عليه هو ,,,,, أسم العملة ,,,(( ريال أو دينار أو غيره )).... وربنا يحلها لما يتفقوا على أسمها ,,,,,,,
              متى يتحقق حلم إنشاء وكالة فضاء عربية ...؟؟؟؟

              تعليق


              • #8
                الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

                أنا مع ربط العمله ولكن باليورو وليس بالدولار
                تحياتي,,

                تعليق


                • #9
                  الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

                  من الظلم ربط العمله الخليجيه بالدولار***
                  واذا كان لابد من ربطه في عمله تكون اليورو او ربطه بالنفط لانه افضل من الدولار***
                  وشكراعلى طرح الموضوع***
                  (((سبحان الله وبحمد عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد لكماته)))

                  تعليق


                  • #10
                    الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

                    ألف شكر لمن شاركنا الموضوع
                    والموضوع لم يطرح في الاساس[ألا لكي تعم الفائده للجميع[وأذكر انه في مطلع العــــ 2007 ـــام
                    سأل أحد الصحفيين في تصريح لوزير التجارة (العســـاف )
                    عن لماذا لا يتم فصل أرتباط الريال السعودي بالدولار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    فقال: لانية لنا عن فك أرتباط الريال من الدولار, ولم يذكر السبب
                    فنحن نرجو من المسؤلين التوجه بخطوه قوية للامام وذالك بفك الارتباط بالدولار لان قيمة الريال لم تتغير
                    واذا نظرنا الى الدول الاخرى نجد أن هناك تغييرات أيجابية في قيمة عملتها
                    وأقرب مثال الكويت .
                    علما ان لدينا موارد طبيعية قادرة على المحافضة على قوة العملة (أقتصاد قوي جدا جدا)
                    المشكلة أن الدولار يعتمد الان على الريال مع المفترض العكس يكون صحيح
                    فلماذا يترددون في مسألة تحرير العملة
                    لدينا قوة أقتصادية تجعل من تعويم العملة شيء سهل جدا
                    ولا نتردد في هذه المسألة
                    لانها سوف تعتمد على ثروات موجودة تحت سطح الارض
                    وليس أقتصاد في علم الغيب مثل الدول الصناعية أقصد
                    أذا تم تعويم العملة سوف نكون من الاثرياء أنشاء الرحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
                    هذا رأيي في الموضوع
                    وأتمنى مشاركات أكثر حتى يستفيد الجميع

                    تعليق


                    • #11
                      الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟


                      مشاركه لدعم الموضوع وتوسيع المدارك ,,

                      هذه اراء المختصين واصحاب القرار ,,




                      ماهية أسرار ومبررات ربط الريال السعودي بـ"الدولار"!

                      التاريخ 2005-11-13

                      قرأت في الصحافة الاقتصادية رد محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" حمد السياري، في إجابة لأحد الصحافيين حينما سأله عن جدوى استمرار ربط العملة السعودية بالدولار، بأن ربط العملة السعودية بالعملة الأمريكية سيستمر تبعاً لجدوى هذا الارتباط وأهميته في السياسة النقدية. ومن خلال التصريح وكذلك تقييم تجربة أسعار الصرف الثابتة للريال السعودي ومبرر ربط العملة السعودية بالعملة الأمريكية، نظراً لنجاح التجربة منذ عام 1986، فهو لا يخرج عن هذه الأسباب التالية: إن كافة صادراتنا ومعظم وارداتنا مقيمة بالدولار الأمريكي.

                      إن الريال مغطى بالكامل باحتياطيات النقد الأجنبي، وتحتفظ المؤسسة باحتياطيات سائلة كافية لمواجهة المطالبات المحتملة على الاحتياطيات. إن احتياطيات المملكة العربية السعودية من النقد الأجنبي تكونت من إيرادات النفط ودخل الاستثمارات، وليس من الاقتراض القصير الأجل للنقد الأجنبي. ليس الريال عملة غير متوازنة من حيث سعري صرفه الاسمي والحقيقي. إن استقرار سعر صرف الريال مقابل الدولار يقلص المخاطر بشكل حاد بالنسبة للمستثمرين الأجانب. وقبل المضي في الجدل وتحليل ما سبق عرضه من أسباب، لابد من الإشارة إلى أن لكل نظام نقدي يفرض قيوداً مختلفة على الاقتصاد، وإذا أخذنا بالاعتبار ترتيب سعر الصرف الثابت، فإن التوافق في السوق النقدية ينجم من خلال السوق الآجلة، إلا أن مستوى أسعار الفائدة المحلية في بيئة شبه خالية من التضخم، لم يكن عبئاً على الاقتصاد. وهكذا كان الاستقرار طويل الأجل للعملة السعودية مريحاً جداً لمؤسسات الأعمال المحلية والمستثمرين والحكومة على حدٍ سواء من أجل تخطيط الميزانيات والاستثمارات.

                      وعلى رغم ذلك، فإن كثيراً من السعوديين لا يزالون يناقشون، وبصوت مسموع، جدوى ربط عملتهم المحلية، الريال بالدولار، ولعله من المنطقي الإشارة هنا مرة أخرى في هذا السياق، إلى أن ربط أي عملة محلية مع أي عملة عالمية، مثل ربط سعر صرف الريال بالدولار سلاح ذو حدين، ففي حالة انخفاض الدولار يكون ذلك إيجابياً للسلع والخدمات السعودية المصدرة بحيث تكون أرخص وتملك قوة تنافسية في حالة التصدير مثل ما تصدره الشركات السعودية القائمة والمنتجة من سلع. وفي المقابل فإن التجارة مع غير منطقة الدولار، مثل منطقة "اليورو" أو "الين" وغيرهما تكون ذات تكلفة عالية حيث نستورد سلعاً غالية الثمن، مثل السيارات والأدوية وغيرها، فكأننا نستورد التضخم المضر بالاقتصاد. ومثل ذلك مع تسعير النفط بالدولار، ففي حالة انخفاض الدولار يكون الأفضل من الناحية الاقتصادية النظرية البحتة تسعير النفط بسلة عملات متحركة مع إدارة يومية ومستمرة لهذه السلة من قبل مؤسسة النقد العربي السعودي ووفق هامش محدد وتسمى سلة عملات غير قابلة للثقب، لأن انخفاض الدولار سيقابل بارتفاع "اليورو" في السلة وهكذا في بقية العملات. هذا من الناحية النظرية، ولكن يبقى القرار غير اقتصادي بحت لأن له بعداً سياسياً يجب أن يحسب بعناية.

                      أما من الناحية الأخرى فإننا لو نظرنا للمكاسب التي تحققت منذ ربط الريال بالدولار، فنجدها قد حققت استقراراً واضحاً لأسعار الصرف وأسعار المواد والخدمات في الداخل، ورغم توقع هبوط الدولار أكثر مما هو حاصل اليوم وبتوقع يتراوح بين 18 و25 في المائة، ومع ارتفاع أسعار النفط فإن ذلك وحتى الآن لا يعتبر سلبياً، الأمر الآخر والمهم، أن قرار فك الارتباط بالدولار، يحمل الاقتصادي السعودي تكلفة عالية عبر عدم الاستقرار المتحقق ولو مرحلياً، الأمر الذي يجب معه عدم دفع هذه التكلفة عبر الإبقاء على هذا الارتباط. ومن ناحية أخرى فإننا مقبلون على عملة خليجية موحدة ما بين 2007 و2010 وعملات الدول الخليجية مرتبطة بالدولار، وأي تغيير أحادي ستكون تكلفته محملة على الاقتصاد السعودي فقط. يضاف إلى ذلك أن زيادة التبادل التجاري مع أي دولة يعني الشراكة معها فالشركة التجارية مع الشركات الكبرى في الدول العظمى مثل الولايات المتحدة الأمريكية يخدم الدولة المشاركة معها عبر توفير الاستقرار بتأثير مرتبط بمصالح الشركات.


                      ويجب أن لا ننسى في هذا السياق أن الدولار انخفض في السبعينيات الميلادية، فهل استمر الانخفاض إلى الأبد، التاريخ يقول "لا" لأن الدولار عاود الصعود مقابل العملات الأخرى فيما بعد. لذلك يمكن القول إن الشركات السعودية التي تعمل خارج منطقة الدولار وتتضرر من انخفاضه، لم تخطط لوضعها بشكل جيد عبر توفير سلة عملات تحميها التقلبات أن رغبت بإدارتها، أو استخدام ذلك من قبل البنوك السعودية التي تقوم بهذه المهمة عبر غدارات الخزانة، مما يوفر حماية للشركات السعودية والمستهلك السعودي، وهو ما تعمله بعض الشركات السعودية المتعاملة مع منطقة "اليورو" ولعدة أسباب، أهمها الحفاظ على مبيعات معينة في السوق المحلية، والحفاظ على قوة تنافسية. ويمكن للشركات السعودية المتعاملة مع غير منطقة الدولار أن تلجأ للبنوك لتوفير خطة تحميها من تقلبات العملة عبر المشتقات المالية التي تعتمد على تاريخ الاستحقاق من جهة وكمية الاستحقاق من جهة أخرى، وعلى هذا الأساس تبنى المعادلة وتفصل وفق حاجة الشركة ومقاييسها لأن لكل شركة حاجة ومقياس مختلف عن الأخرى.

                      ويمكن أن تبنى المعادلة على أساس سعر الفائدة أو سعر الصرف أو الاثنين معاً. كما أن لارتباط الدولار علاقة أخرى بالميزانية، إذ يمثل النفط المصدر الأساسي لإيرادات الدولة في السعودية، وهو من السلع الاستخراجية ذات القيمة المضافة المتواضعة، أما باقي الإيرادات فهي من مصادر غير نفطية مثل الاستثمارات بالخارج وإيرادات الجمارك والخدمات الحكومية كالهاتف الذي بدأ يتقلص كمصدر دخل غير نفطي نتيجة برامج التخصيص.

                      ويتم تصدير هذه السلعة الأساسية (النفط الخام) للخارج بعملة رئيسية واحدة وهي الدولار الذي تعرض في الآونة الأخيرة إلى سلسلة من الانخفاضات أمام العملات الرئيسية الأخرى مثل اليورو والين، ونتيجة لذلك بالتبعية تنخفض القوة الشرائية لهذه الصادرات النفطية أمام الإنفاق الاستثماري الحكومي المتمثل في الواردات من السلع الاستهلاكية والرأسمالية من منطقة اليورو واليابان، متأثرة بسعر الصرف بين العملات الرئيسية. ويزيد من حدة الانخفاض للقوة الشرائية للصادرات في السعودية المتمثلة في النفط الخام ارتباط العملة المحلية بالدولار كعملة رئيسية واحدة للتبادل التجاري. ولا جدال أن لانخفاض الدولار مخاطر قد تتمثل في تضخم مستورد ناتج عن معدلات صرف العملات الرئيسية الأخرى أمام الدولار التي تؤثر سلباً في النشاط الاقتصادي والناتج الوطني السعودي، وذلك نتيجة زيادة أسعار السلع المستوردة الاستهلاكية منها أو الرأسمالية والتي تدفع بعملات رئيسية أخرى غير الدولار.

                      كما أن العمالة الأجنبية التي تمثل نسبة عالية لقوة العمل في السوق السعودية وخاصة في المهن التخصصية التي تطالب وتسعى إلى زيادة أجورها للمحافظة على دخولها، لاسيما العمالة من خارج منطقة الدولار، وتأتي مطالبها لمواجهة ارتفاع عملاتها مقابل الدولار لأنها تتسلم مرتباتها بالريال مما يقلل أجورها بعملات بلدانها الرئيسية نتيجة ارتفاع تلك العملات مقابل الريال والدولار. تزداد المخاوف التضخمية مع اقتراب دخول السعودية منظمة التجارة العالمية، هذه المنظمة التي تسعى إلى تحرير التجارة ورفع القيود الجمركية والإعانات الحكومية للمنتجين المحليين. وهذا النوع من التضخم يعرف بالتضخم المكبوت أو المقيد. وبالعودة مرة أخرى إلى الدخل الرئيسي للدولة والذي أشرنا إليه سابقاً أمام الواردات بعملات رئيسية مختلفة، فإن الحاجة تدعو إلى توجيه جزء من الإنفاق الحكومي الاستثماري وتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في صناعات إنتاجية وخدمية تكون غالبية إن لم تكن كل مدخلاتها محلية المصدر، للمحافظة على نمو اقتصادي مستهدف يمكن تحقيقه متجاوزين أزمة انخفاض الدولار.

                      جريدة الاقتصادية / الأربعاء 21 جمادى الآخرة 1426هـ 27 يوليو 2005 العدد 4307 الدكتور / عبد الله بن مرعي بن محفوظ / كاتب اقتصادي




                      *********************

                      فك ارتباط الريال عن الدولار .. ما الفائدة ؟

                      التاريخ 2005-11-13

                      في المنتدى الاقتصادي في جدة سُئل جورج سوروز المدير العام لمجموعة سوروز لإدارة التمويل ومؤسس معهد المجتمع المنفتح في الولايات المتحدة حول مستقبل الدولار الأمريكي في الاقتصاد العالمي،

                      فأجاب أنه في حال حدوث تدهور كبير في قيمة العملة الأمريكية تؤثر في استقرار السوق العالمية، فمن البديهي أن تتحرك بعيداً عنه بعض الدول النفطية التي تتقاضى ثمن نفطها بالدولار كي تخفف من ضررها جراء هبوطه، لكن طالما أن الانخفاض في قمة الدولار يحدث بشكل معتدل ولا يؤدي إلى عدم الاستقرار المالي فمن المتوقع بقاؤه على قمة هرم العملات الرئيسية. ويعتبر انخفاض الدولار أمام العملات الأجنبية عملية مؤقتة ولن يطول سنوات طويلة ويساهم في نمو الاقتصاد الأمريكي، وبالتالي نمو اقتصادات العالم، حيث إن الاقتصاد الأمريكي أقوى اقتصاد ي العالم ومعظم واردات وصادرات دول العالم من أمريكا مسعرة بالدولار، إضافة إلى القوى السياسية والعسكرية التي تتمتع بها أمريكا عن دول العالم.

                      وتعادل السيولة النقدية الأمريكية في العالم 93 تريليون دولار وهي مرتفعة جداً مقارنة مع سيولة دول اليورو. كما أن الدول التي يلائمها اتباع سياسة سعر صرف ثابت مقابل الدولار تكون عادة صغيرة تصدر في الغالب سلعاً زراعية أو منتجات معدنية "كالنفط، الغاز، الفوسفات، والقطن.. إلخ، ومسعرة بالدولار، حيث لا يؤدي تخفيض قيمة العملة المحلية إلى زيادة القدرة التنافسية لهذه المنتجات في أسواق الصادرات العالمي، ويلاحظ أن جميع مبيعات النفط للدول داخل أو خارج منظمة أوبك مسعرة بالدولار.

                      لذا جاء اختيار المثبت المشترك لنظام أسعار صرف الريال السعودي استناداً إلى كون الصادرات السعودية تتكون أساساً من النفط، الذي يتم تسلم عوائده بالدولار، وبالتالي فإن التعامل التجاري والخدمي معها الذي يتم بالدولار لا يشكل خسارة أو مكسباً ملحوظاً إذا ما تم تغيير سعر صرف الدولار الأمريكي صعوداً أو هبوطاً في الأسواق الخارجية. وفي الحقيقة فإن ربط سعر صرف الريال بالدولار وفقاً لمعادلة ثابتة يسهم في الحفاظ على ثقة المستثمرين المحليين والأجانب، ما يشجع على الادخار والاستثمار ويحفز على تدفق الرساميل من الخارج، ومن الواضح أن معظم الخصائص تنطبق على السعودية.

                      ويعتبر الدولار سعر صرف ثابتاً في المملكة منذ عام 1987 حتى الآن. ومن المعروف إذا كان معدل التضخم أعلى مما هو في الولايات المتحدة فإن أسعار الفائدة على الودائع بالعملات المحلية ينبغي أن تكون أعلى منها على الودائع بالدولار، وذلك لزيادة جاذبية الريال. وقد لاحظنا كيف أن مؤسسة النقد وهي السلطة النقدية المحلية تسعى إلى تعديل أسعار فائدتها تبعاً للتعديلات التي يجريها الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة الأمريكية، وذلك بسبب الحفاظ على السيولة المحلية، وبالتالي استقرار سعر الصرف. لذا لا يتوقع في المنظورين القريب والمتوسط فك ارتباط سعر صرف الريال بالدولار.

                      جريدة الاقتصادية / الخميس 22 جمادى الآخرة 1426هـ 28 يوليو ‏2005‏‏-‏08‏‏-‏03‏ العدد 4308 عصام مصطفى خليفة / مدير مشروع الأبحاث الاقتصادية


                      تعليق


                      • #12
                        الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

                        السياري: لا نية لفك الارتباط بين الريال والدولار في المستقبل المنظور

                        الرياض - عبدالله بن ربيعان الحياة - 30/06/05//


                        نفى محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي حمد السياري نية المملكة فك ارتباط العملة المحلية (الريال) مع الدولار الأميركي.


                        وقال السياري في رد على سؤال «الحياة» عن إمكان فك الارتباط بين الريال السعودي والدولار الأميركي خلال الفترة المقبلة، أن ذلك غير متوقع حالياً، وعزا ذلك إلى ضرورة ربط عملات الخليج مجتمعة مع الدولار في سبيل الوصول إلى العملة الخليجية الموحدة بداية 2010.

                        وأضاف السياري عقب تخريجه دفعة من متدربي المعهد المصرفي في الرياض أمس، ان ربط العملة السعودية بالدولار ايجابي ويعطي قدرة للمتعاملين في الأسواق المختلفة على التوقع الصحيح، كما أن الدولار هو العملة الأهم التي تقوم بها الصادرات السعودية.

                        وأكد السياري أن ارتباط الريال بالدولار لم يحدث أية آثار تضخمية في السعودية، ويمكن التأكد من ذلك بالرجوع إلى مؤشرات الأرقام القياسية التي تصدرها مصلحة الإحصاءات العامة في شكل دوري.

                        وعن اقتصار البنوك الأجنبية التي سمح لها أخيراً بدخول السوق السعودية على فتح وكالات فقطagencies وليست فروعاً مصرفية offsore banking قال السياري إن الهدف من السماح للبنوك الأجنبية للعمل في المملكة جاء لدعم المشاريع الاستثمارية وليس المنافسة في المصرفية الفردية retails ولهذه البنوك عمل ما تراه مناسباً بما يخدم الهدف الذي سمح لها من اجله.
                        وفي ما يخص دخول شركات جديدة للتأمين في السوق السعودية قال السياري ان المؤسسة تدرس ملفات هذه الشركات ومن تنطبق عليها الشروط يتم السماح لها.


                        وفي ما يتعلق بإنشاء بنك مركزي خليجي موحد تمهيداً لتوحيد السياسات النقدية لدول مجلس التعاون لإطلاق عملتها الموحدة عام 2010 قال السياري ان اللجان الفنية والإدارية المتخصصة قطعت شوطاً كبيراً في سعيها لتوحيد السياسات والأنظمة بين دول المجلس بحسب الجدول المخطط للوصول إلى التكامل الاقتصادي وسيعلن كل شيء في حينه.

                        إلي ذلك قال المدير العام للمعهد المصرفي المكلف جمعان الوقداني ان المعهد قدم خلال العام الماضي 2004 ما يزيد على 573 نشاطاً تعليمياً التحق بها ما يزيد على 8 آلاف مشارك، وجاءت هذه الدورات في المجالات المصرفية، والمالية، والتسويقية، إضافة إلى مجال التأمين وهو المجال الجديد الذي يحتاج لتركيز خاص لتأهيل الشباب السعوديين للعمل في هذا المجال، كما يقدم المعهد دبلومي التخطيط المالي وإدارة الثروات، إضافة إلى برامج اللغة الانكليزية.

                        http://www.daralhayat.com/arab_news/gulf_news/06-2005/Article-20050630-cc35bb66-c0a8-10ed-00f8-0297434c4fca/story.html


                        ***********

                        مصادر: ضغوط سياسية قد تجبر دول الخليج على تعديل أسعار عملاتها
                        أكدت لـ «الشرق الأوسط» ضرورة إيجاد الحل الملائم والمرن



                        دبي: عصام الشيخ


                        قالت مصادر خليجية امس ان ضغوطا سياسية قد تجبر محافظي البنوك المركزية الخليجية على اتخاذ قرار بتعديل اسعار العملات الوطنية المثبتة مقابل الدولار الاميركي.








                        وذكرت هذه المصادر، المطلعة على مواضيع النقاش المقترحة لاجتماع المحافظين، المزمع عقده في الرياض الشهر المقبل، ان الضغوط التضخمية التي تتعرض لها الاقتصادات الخليجية وانعكاساتها السلبية على القدرات الشرائية وعدم قدرة الحكومات على احتواء موجات الغلاء، ستؤثر على قرار محافظي البنوك المركزية الخليجية بضرورة ايجاد ما وصفته المصادر بالحل الملائم والمرن.
                        وأوضحت المصادر أن أربع عملات خليجية، هي الدينار البحريني والريال القطري والريال السعودي والدرهم الإماراتي، لم تسجل أي تعديل في قيمة أي منها مقابل الدولار، منذ منتصف الثمانينات، بينما حقق الدينار الكويتي، الذي يعتبر العملة الخليجية الوحيدة، التي لم يتم ربطها بالدولار بعد انهيار نظام «بروتن آند وودز»، استقراراً مثيراً للدهشة.


                        وصرح سلطان ناصر السويدي محافظ المصرف المركزي الاماراتي امس، بان دول الخليج ستقرر ما اذا كانت سترفع قيمة عملاتها في اجتماعها في ابريل (نيسان) المقبل، مشيرا الى أن الامارات لن ترفع قيمة عملتها بشكل منفرد. وكانت الكويت سباقة في تعديل قيمة الدينار مقابل الدولار، حينما رفعت في مايو (ايار) من العام الماضي قيمة عملتها أمام الدولار بنسبة واحد في المائة فقط. وقالت هذه المصادر، ان دولتين خليجيتين على الاقل، وضعتا خططا اجرائية لرفع قيمة عملتيهما ضمن نطاق محدد في المرحلة الاولى، وانهما ستعرضان هذه الخطط خلال الاجتماع في الرياض. وكانت السعودية اكبر اقتصاد عربي قد استبعدت مطلع العام الحالي اي تغيير لسياسة ربط عملتها بالدولار، مع تراجع التكهنات في السوق برفع قيمة عملة أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم.

                        واكتسبت التكهنات برفع قيمة الريال زخما، عقب اعلان الامارات أن محافظي البنوك المركزية في الخليج يناقشون ارتباط عملات دولهم بالدولار المتراجع، وقد يتخذون قرارا في هذا الشأن قريبا.


                        وارتفع الريال مثل العملات الاخرى في منطقة الخليج في منتصف يناير (كانون الثاني) الماضي، بعدما صرح السويدي بأن دول الخليج قد تتخذ قريبا حين تجتمع بالسعودية، قرارا بشأن ابقاء أو تغيير نظامها لسعر الصرف. كما استبعدت سلطنة عمان والبحرين، أصغر اقتصادين بين الدول الست، أي تغييرات في سياسة سعر الصرف. وكان تراجع اسعار النفط الشهر الماضي، قد اثار قلق الحكومات الخليجية من انعكاسات سلبية لذلك على خططها التنموية حتى نهاية العقد الحالي، في الوقت الذي رافق ذلك استمرار تراجع اسعار صرف الدولار الاميركي امام العملات الرئيسية، وبالتالي ارتفاع معدلات التضخم وتآكل عائداتها الفعلية من الصادرات النفطية.

                        وفي الوقت الذي تستبعد فيه بعض دول المنطقة فك ارتباط عملاتها الوطنية بالدولار الاميركي، تتعالى فيه من جهة أخرى دعوات لاستبدال هذا الربط الاحادي بسلة عملات، لتخفيف آثار تراجع سعر الدولار على اداء الاقتصادات الخليجية. ففي يونيو (حزيران) الماضي، القى محافظ البنك المركزي الاماراتي شكوكا على استمرار هذا الارتباط ، عندما قال انه لن يكون من المنطقي ان تكون هناك عملة خليجية موحدة وابقاء ربطها بعملة أجنبية قوية.

                        واعتبر مصرفي اماراتي ارتفاع اليورو امام الدولار في غير صالح اقتصادات دول الاتحاد الاوروبي، التي ستتأثر صادراتها بشكل كبير وتقل قدرتها التنافسية في الاسواق الدولية. وتراجع الدولار اكثر من 10 بالمائة امام اليورو حتى نهاية العام الماضي. وقال محللون ان اي هبوط فى سعر الدولار يعني في واقع الامر هبوطا مماثلا في القيمة الشرائية لايرادات النفط الخليجية عند تقييمها او تحويلها لعملات عالمية اخرى. واتفقت دول مجلس التعاون الخليجي الست على اطلاق عملة موحدة في عام 2010، ولكن عمان أربكت الخطة في العام الماضي باعلانها أنه لن يمكنها اللحاق بالموعد المحدد.
                        من ناحية ثانية، قال سلطان ناصر السويدي محافظ المصرف المركزي الاماراتي امس، ان المصرف المركزي سينتظر هبوط سعر اليورو قبل ان يشتري المزيد منه. واضاف السويدي، «نحن ننتظر تقلب اسواق الصرف الاجنبي. ولدينا حاليا ثلاثة في المائة من الاحتياطيات باليورو».

                        http://www.aawsat.com/details.asp?section=3&article=409012&issue=10323

                        ************

                        تعليق


                        • #13
                          الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

                          مسؤول: لا نية لفك ارتباط الريال السعودي بالدولار


                          - عبد الله البصيلي من الرياض - 25/12/1427هـ


                          أكد مصدر سعودي عدم صحة ما أشيع خلال الأيام الماضية في الأسواق العالمية حول نية الرياض وبقية دول مجلس التعاون الخليجي فك ارتباط عملاتها بالدولار. والمعلوم أن هذه الشائعات سرت في الأسواق العالمية في أعقاب تصريحات لمحافظ البنك المركزي الإماراتي، أفاد خلالها أن محافظي البنوك المركزية الخليجية سيلتقون في الرياض في آذار (مارس) المقبل لبحث فك الربط بين عملات المجلس والدولار في أعقاب تراجع سعر صرف العملة الأمريكية.

                          في مايلي مزيداً من التفاصيل:


                          أكد مصدر حكومي مسؤول أن "ما أشيع أخيراً حول فك ارتباط العملات الخليجية بالدولار غير دقيق"، وهو ما يعني عدم صحة إعادة نظر البنوك المركزية في الدول الخليجية في ارتباط عملتها بالدولار.
                          وكانت أخبار انتشرت أخيراً قد أكدت أن الدول الخليجية بصدد إعادة النظر في ربط عملتها بالدولار، في الوقت الذي تستعد فيه ـ الدول الخليجية- للدخول في الاتحاد النقدي.


                          وظهرت خلال الأيام الماضية للمرة الثالثة خلال 12 شهرا في الأسواق العالمية تكهنات حول نية دول مجلس التعاون الخليجي إعادة تقييم عملاتها أمام الدولار أو ربطها بعملات أخرى في إطار معالجتها مستويات التضخم التي ارتفعت في هذه الدول مع ارتفاع كبير في السيولة.

                          وتزامنت تصريحات لمحافظ البنك المركزي الإماراتي الخميس الماضي حول اجتماع مقبل لمحافظي البنوك المركزية الخليجية لإعادة النظر في ربط عملاتها بالدولار، مع عمليات شراء مرتفعة للريال السعودي بالدولار في اليوم نفسه، الأمر الذي تراجع بالعملة الأمريكية أمام السعودية إلى 3.734 ريال فيما كان يتم تداولها عند 3.74 ريال.

                          واستبعد اقتصاديون أن تتخذ الرياض خطوة من هذا القبيل خاصة مع التراجع الحالي في أسعار النفط، فضلا عن أن رفع سعر صرف الريال أمام الدولار سيؤثر سلبا في الصادرات السعودية ويخفض منافستها في الأسواق العالمية فيما يشكل دعما لزيادة الواردات. ويضرب الاقتصاديون هنا مثلا بالصين التي تتردد في رفع قيمة عملتها حتى لا تؤثر في صادراتها.
                          وأكدت مؤسسة النقد في المرتين السابقتين اللتين شهد الريال فيهما مضاربات في الأسواق العالمية، أنها لا تنوي إعادة تقييمه.


                          وكان سلطان السويدي محافظ البنك المركزي الإماراتي قد أكد أن البنوك المركزية في دول مجلس التعاون تعيد النظر في ربط عملاتها بالدولار وقد تتفق قريبا ربما في آذار (مارس) المقبل في الرياض، على التحول إلى عملة أخرى أو سلة عملات غير أنها قد لا تتخذ أي خطوة, ويتعين موافقة رؤساء الدول على أي قرار يتخذه المحافظون. وأضاف السويدي "ربما نخرج بقرار يقول إننا على ما يرام ونلتزم بالنظام الحالي أو نتوصل إلى أننا بحاجة إلى التغيير".


                          وتربط السعودية، الإمارات، الكويت، قطر، عمان والبحرين أعضاء مجلس التعاون الخليجي عملاتها بالدولار في إطار استعدادها للدخول في وحدة نقدية في عام 2010.
                          وقال السويدي إنه مع تراجع الدولار أمام اليورو وارتفاع معدلات التضخم المستورد فإن صناع القرار يراجعون سياسة ربط العملات. وتابع "قرار تغيير ربط العملات يرجع إلى مجلس التعاون الخليجي، دخلنا في هذا الأمر معا وسنخرج منه معا".



                          وأضاف السويدي أن المحافظين قد يختارون توسيع نطاق تأرجح العملات بدلا من الربط الثابت الذي تطبقه جميع الدول الآن باستثناء الكويت التي رفعت قيمة عملتها العام الماضي.
                          وذهب السويدي في حينه، إلى أن المحافظين قد يقررون ربط العملات بعملة أخرى أو سلة عملات لكنه رفض الإفصاح عن العملات التي تجري دراستها. وقال "سواء تقرر تثبيت السعر أو توسعة نطاق تأرجحه فهذا أمر واحد، الأمر الآخر هو تغيير عملة الربط." وأدى هبوط الدولار العام الماضي إلى أدنى مستوياته في 20 شهرا أمام اليورو إلى رفع تكلفة الواردات في المنطقة


                          http://www.aleqt.com/news.php?do=show&id=60309

                          تعليق


                          • #14
                            الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

                            أولا : اللــــــــــــه يعطيك العافية على أهتمامك للموضوع وبكل صراحة أنت من أقوى مصادر الفائدة في هاذا الموقع.

                            ثانيا : أنا أستنتجت من تصريحات الماليين سواء من المحافظين أو المحللين الماليين ما يلي:
                            أ - (إن الشركات السعودية التي تعمل خارج منطقة الدولار وتتضرر من انخفاضه، لم تخطط لوضعها بشكل جيد عبر توفير سلة عملات تحميها التقلبات )هذا مقال د عبدالله بن محفوض , وهو يذكر لنا سلبية من السلبيات.
                            (ولا جدال أن لانخفاض الدولار مخاطر قد تتمثل في تضخم مستورد ناتج عن معدلات صرف العملات الرئيسية الأخرى أمام الدولار التي تؤثر سلباً في النشاط الاقتصادي والناتج الوطني السعودي، وذلك نتيجة زيادة أسعار السلع المستوردة الاستهلاكية منها أو الرأسمالية والتي تدفع بعملات رئيسية أخرى غير الدولار.) وهنا يقصد أن أنخفاض الدولار تحت أي سبب سوف يأخذ الريال أو العمله الخليجية الاتجاه نفسه ولاكن هذا ليس ببيت القصيد لان العمله معرضة للتراجع مقابل العملات الاخرى وبيت القصيد سوف يأتيكم لاحقا لنرى الان كلام المستشار الاقتصادي عصام مصطفى.
                            هو يقول( أن الدول التي يلائمها اتباع سياسة سعر صرف ثابت مقابل الدولار تكون عادة صغيرة تصدر في الغالب سلعاً زراعية أو منتجات معدنية "كالنفط، الغاز، الفوسفات، والقطن.. إلخ، ومسعرة بالدولار،) هذا الكلام ليس مبرر لربط الريال بالدولار لماذا،لان السعودية ليست دولة صغيره سواء بالمساحة أو بحجم الصادرات لاننا نصدر لجميع دول العالم الصغرى والكبرى في وقت واحد أضف الى ذالك هناك أنواع وأشكال من الصادرات في السعودية ولله الحمد والمنة نفط،مشتقات نفطيه ، ذهب ،حديد ، معادن ..... .كل هذه صادرات وبأحجام كبيرة جدا وخاصة النفط .
                            ويقول أيظا(ويلاحظ أن جميع مبيعات النفط للدول داخل أو خارج منظمة أوبك مسعرة بالدولار.)
                            طيب أين المبرر هنا أذا صارت الدول تشتري وتبيع بالدولار هل كل الدول رابطه عملتها بالدولار سواء اللتي تشتري أو تبيع ... مع أحترامي للمستشار الاقتصادي فهو يفسر الماء بعد الجهد بالماء.
                            وهنا يأتي تصريح من مصدر مسؤل ( وتزامنت تصريحات لمحافظ البنك المركزي الإماراتي الخميس الماضي حول اجتماع مقبل لمحافظي البنوك المركزية الخليجية لإعادة النظر في ربط عملاتها بالدولار، مع عمليات شراء مرتفعة للريال السعودي بالدولار في اليوم نفسه، الأمر الذي تراجع بالعملة الأمريكية أمام السعودية إلى 3.734 ريال فيما كان يتم تداولها عند 3.74 ريال. ) هذا مجرد تصريح للمحافظ أدى ألى أرتفاع الريال مقابل الدولار بسبب أعادة النظر فقط وهذا أكبر دليل على رد فعل السوق تجاه الريال أو العملة الخليجية.
                            يأتي السياري محافظ مؤسسة النقد بهذا التصريح(ان ربط العملة السعودية بالدولار ايجابي ويعطي قدرة للمتعاملين في الأسواق المختلفة على التوقع الصحيح،)هو يقصد أنه أيجابي وبس خلاص وأنتهى الموضوع وأيظا يعطي قدرة للمتعاملين في الاسواق المختلفة على التوقع الصحيح ,,,, فهمتو شي؟؟؟

                            أنا فهمت أنه ليس لديه سبب مقنع لذا فهو يتهرب ببعض الكلمات الغير واضحة يعني بالعربي (يصرف الموضوع ).

                            ويصرح أيضا(أن ارتباط الريال بالدولار لم يحدث أية آثار تضخمية في السعودية، ويمكن التأكد من ذلك بالرجوع إلى مؤشرات الأرقام القياسية التي تصدرها مصلحة الإحصاءات العامة في شكل دوري.
                            هو يقصد أن أسعار السلع هي نفسها من عام 1987 لم يتغير شيء فهل هذا صحيح طبعا غير صحيح لان أسعار السلع تضخمت 400% منذ ذالك الوقت الذي تم فيه ربط الريال بالدولار

                            التضخم شيء طبيعي ولاكن ليس بهذه الصورة الغير طبيعية

                            بختصار لو تم فك أرتباط الريال بالدولار وتم عويمه في السوق سوف نجد أن الطلب سوف يكون على الريال في السوق العالمي لماذا مثال بسيط أذا قامت شركة سعودية بشراء معدات من أوروبا فهي سوف تشتري باليورو يعني سوف تحول الريال باليورو يعني الفائدة تذهب لليور.
                            والمثال الاخر عندما تريد شركة أوروبية شراء منتجات نفطية من السعودية سوف تشتري بالريال يعني الفائدة سوف تنصب على الريال وحده ولاكن أذا كان هناك أرتباط بالدولار سوف تذهب الفائده للدولار
                            بشكل عام يعني أمريكا كلها تستفيد من هذه الصفقة وجميع الدول المرتبطه بالدولار..
                            هذا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته





                            تعليق


                            • #15
                              الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                              ,,
                              بارك الله فيكم ,,
                              وان شاء الله ربي يرزقنا واياكم رزق طيب مبارك

                              وهلا وغلا بيكم

                              هذا واجبنا ,,وموضعك حيوي ومهم جداً
                              وبصراحه لابد من زياده الوعي الاقتصادي للمجتمع
                              ويتم ذلك من خلال طرح مواضيع كهذه ,,



                              وتعليق بسيط ,,

                              ماذا لو لم يتم فك الارتباط ,,

                              ولكن لدينا حل ,,وهو ان نبيع البترول بالعملة السعودية
                              بالتالى يزيد الطلب عليه من جهه
                              وتدخل عملة قوية للبلاد
                              وبالتالى تقوى العملة وقد ترتفع قيمتها بسبب الطلب عليها


                              والله اعلم

                              تعليق


                              • #16
                                الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

                                (وهو ان نبيع البترول بالعملة السعودية
                                بالتالى يزيد الطلب عليه من جهه

                                وتدخل عملة قوية للبلاد
                                وبالتالى تقوى العملة وقد ترتفع قيمتها بسبب الطلب عليها )
                                هذه أمنيت كل سعودي وخليجي بل كل أنسان يهمه مصلحة هذا البلد اللذي يحتل مكانة في قلوب مئات الملايين من البشر
                                بل يقع تحت دائرة أهتماماتهم اليومية بدون مبالغة.
                                لماذا هي أمنية؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                                ذالك بسب أن السوق العالمي سوف يبدل تعاملاته من الدولار
                                ألى الريال ..........لماذا؟
                                الكل يعلم أن البترول الآن هو عصب الحياة والسعودية هي أكبر مصدر عالمي للبترول وأيضا هي لديها أكبر أحتياطي منه
                                فسوف تضطر الى البحث عن الريال السعودي بشتى الوسائل
                                لكي تضمن حصولها على البترول تحت جميع الضروف يعني الريال يحتل مكان الدولار في جميع التعاملات لانه هو عصب الحياة والشاهد في ذالك( وتزامنت تصريحات لمحافظ البنك المركزي الإماراتي الخميس الماضي حول اجتماع مقبل لمحافظي البنوك المركزية الخليجية لإعادة النظر في ربط عملاتها بالدولار، مع عمليات شراء مرتفعة للريال السعودي بالدولار في اليوم نفسه، الأمر الذي تراجع بالعملة الأمريكية أمام السعودية إلى 3.734 ريال فيما كان يتم تداولها عند 3.74 ريال. )

                                وحينها سوف تقوم العديد من الدول بربط عملتها بالريال وليس العكس تماما..
                                نتمنى ذالك أخي ماجد ونحن متفائلين خيرا بي أبا متعب حفظه الله
                                وألف شكر على طرحك الجميل وأتمنى من الاخوة أن يشاركوننا موضوعنا لانه موضوع مهم جدا وأعتقد أنه بدون منازع هو الاساس لاقتصاد قوي وأقتصاد حــــــر
                                أما أي موضوع أقتصادي أخر يعتبر مقارنة بهذا الموضوع أذا علا وأرتقى فسوف لن يتعدى أن يكون ثانوي .


                                والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين

                                تعليق


                                • #17
                                  الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

                                  جدل خليجي حول جدوى استمرار ربط العملات المحلية بالدولار الأمريكي

                                  الجمعة 13 ابريل 2007
                                  الدوحة13 /4 /ومع/ يدور في البلدان الخليجية جدل واسع حول جدوى ربط العملات المحلية بالدولار الأمريكي بالرغم من استمرار تدهور هذه العملة خاصة في مواجهة العملات القوية الأخرى كالأورو والين الياباني وذلك بين تمسك قطري وسعودي بهذا الربط ورفض كويتي وإماراتي وانسحاب عماني.
                                  ومرد هذا الجدل, الذي يتجدد مع الاستعدادات الخليجية لإطلاق العملة الموحدة عام 2010 , هو أساسا الخسائر الاقتصادية الكبيرة التي تمنى بها البلدان الخليجية من هذا الربط بين عملاتها المحلية والدولار الأمريكي.
                                  ويرى الخبير الاقتصادي أحمد عبد اللطيف, في تقرير حول الموضوع, أن تراجع أسعار الدولار في مواجهة العملات الأخرى أحدث "انقساما" داخل دول مجلس التعاون الخليجي و"أثر بشدة" على اقتصاديات هذه الدول خاصة مع تنامي الصادرات الخليجية من الأسواق الأوروبية واليابانية.
                                  وفيما يتواصل انحدار الدولار الأمريكي ,بدأت دول خليجية التفكير في إعادة النظر في ربط عملاتها الوطنية بالورقة الخضراء ,إذ أعلنت الكويت دراستها التخلي عن هذا الربط والسعي الى ربط الدينار الكويتي بسلة عملات وألمحت الإمارات العربية أيضا إلى إمكانية رفع عملتها بشكل انفرادي بسبب المشاكل الاقتصادية وعلى رأسها مشكل التضخم.
                                  أما السعودية فتعلن تمسكها بربط عملتها بالدولار, لأن ربط الريال بالدولار, حسب خبراء سعوديين, حقق استقرارا واسعا لأسعار الصرف وأسعار المواد والخدمات في الداخل ولا يعتبر سلبيا مع استمرار ارتفاع أسعار البترول.
                                  وفي قطر, أعلن وزير المالية يوسف حسين كمال عدم تغيير نظام ربط الريال بالدولار الأمريكي, فيما أعلنت سلطنة عمان في مطلع يناير المنصرم عن انسحابها نهائيا من الاتحاد النقدي المرتقب بين دول مجلس التعاون الخليجي عام2010 .
                                  ويدعو العديد من الخبراء إلى معالجة هذا الوضع بالاتفاق على ربط العملات الخليجية بسلة عملات عالمية وتنويع الاحتياط النقدي بشكل أفضل مشيرين إلى أن الارتباط العالي مع الدولار الأمريكي لا يحقق العملة الخليجية الموحدة المنتظرة عام2010 لأن هناك استحقاقات وإصلاحات اقتصادية لن تتحقق إلا بالتخلص من سيطرة الدولار على اقتصاديات الخليج

                                  منقول من صحيفة الاحداث

                                  تعليق


                                  • #18
                                    الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

                                    من المخطط ان تطلق دول مجلس التعاون الخليجي عملتها الموحدة في عام 2010 وسط توقعات بأن يتم تعويمها في غضون 3 سنوات بعد موعد اطلاقها بحيث تكون عملة قابلة للتحويل بحد ذاتها وغير مرتبطة بعملات اخرى. وهناك تكهنات بأن تقوم بعض الدول العربية بربط عملاتها المحلية بالعملة الخليجية الموحدة. ولكن حتى يحين ذلك الموعد ويصبح المشروع حقيقة واقعة فان كافة دول مجلس التعاون الخليجي لا تزال تربط عملاتها المحلية بالدولار الأميركي.
                                    ومع الهبوط الكبير الذي شهدته العملة الاميركية خلال العامين الماضيين، بدأ العديد من الخبراء بطرح تساؤلات عدة حول جدوى الاستمرار بتقييم الريال السعودي على أساس الدولار، وعدم القيام بربطه بسلة عملات اخرى يمكن من خلالها تقليل مخاطر التقلب في اسعار الدولار. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: ما هو تأثير انخفاض الدولار على الاقتصاد السعودي للوهلة الأولى يبدو ان اسعار الدولار تعود بالخسارة على السعودية لان معظم الايرادات المالية تأتي من بيع النفط بالدولار الأميركي. الا انه بالتعمق في الموضوع تبدو القضية اكثر تشابكا وتعقيدا وتحتاج الى قراءة متانية وتحليلا عميقا.
                                    وخلال عامين فقط، فقد الدولار اكثر من 30 % من قيمته امام اليورو، وهذا يعني ان الواردات السعودية من منطقة اليورو اصبحت اغلى بأكثر من 30%، كما ان الواردات من الدول الآسيوية مثل اليابان وكوريا سترتفع قيمتها بكل تأكيد نتيجة تراجع الدولار امام عملات هذه الدول.

                                    من ناحية الايرادات المالية لمبيعات النفط، فهي بكل تأكيد ستفقد جزءا من قوتها الشرائية مع استمرار هبوط الدولار، كما ان الاصول المالية السعودية (القطاع الخاص والحكومي) بما في ذلك الاحتياطات المالية بالدولار، وسندات الخزينة الاميركية ستتراجع قيمتها مع هبوط الدولار

                                    منقول من خبير أقتصادي

                                    تعليق


                                    • #19
                                      الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

                                      مقال ورأي: ما سر ارتباط الريال بالدولار؟ وما سر إغفال تعويمه؟


                                      د.محمد محمود شمس

                                      يتساءل السعوديون عن الفوائد الاقتصادية من ارتباط الريال بالدولار، وكذلك يعجبون من أسرار ملاحقة سعر الفائدة على الريال لنظيره على الدولار.

                                      فمنذ عام 1987 والريال متعلق بالدولار بسعر صرف ثابت 3.745 ريال. فما هو السر وراء هذا الافتتان بالدولار؟ خلال 12 شهرا الماضية، سجل الدولار انخفاضا عنيفا مقابل اليورو بنحو 11% والجنيه الإسترليني بنحو 16% والفرنك السويسري بنحو 10% بينما ارتفع الدولار مقابل الين الياباني بنحو 12%.


                                      إن انخفاض سعر الدولار مقابل اليورو مثلا يعني انخفاض القوة الشرائية للريال لأن المستورد السعودي سيدفع عددا أكثر من الدولارات وبطبيعة الأمر عددا أكبر من الريالات للحصول على اليورو، الأمر الذي يرفع أسعار وارداتنا من السلع والخدمات فيرتفع معدل التضخم بالاقتصاد السعودي.

                                      إن المشكلة التي تواجهنا هنا في تثبيت سعر صرف الريال هو اعتماد اقتصادنا على واردات أجنبية، تقدر بنحو 104 مليارات دولار من دول تتبع سياسة تعويم عملاتها لحماية أسعار وارداتها وصادراتها عند تعرضها لهزات أسعار العملات بينما تثبيت سعر صرف الريال خلال العقدين الماضيين ساعد على تصدير معدلات التضخم من مختلف الدول للاقتصاد السعودي مما قلل من القوة الشرائية للريال.

                                      فالبنوك المركزية تطوع أسعار عملاتها على ضوء مصلحة اقتصادها، وعلى سبيل المثال استمرار انخفاض سعر صرف العملة الصينية مقابل الدولار أدى إلى انتعاش الصادرات الصينية لأن الصين تعتمد على «بيع» صادراتها لزيادة الناتج الوطني بينما السعودية تعتمد على «شراء» الواردات لذلك فإن انخفاض قيمة الريال يضر باقتصادنا.

                                      أما إذا كان سعر صرف الريال عائما فإن مؤسسة النقد يمكنها التدخل المباشر كما تفعل البنوك المركزية باليابان والصين وبعض الدول الآسيوية وترفع قيمة الريال بالنسبة للدولار لحماية أسعار الواردات من الارتفاع، بينما إذا تعذر ذلك فمن الممكن رفع سعر الفائدة على السندات الحكومية السعودية لجذب المستثمرين لشرائها، مما يرفع الطلب على الريال ومن ثم ترتفع قيمته، إضافة إلى إمكانية ربط الريال بسلة من العملات بحصص متباينة يتم تعديلها بصفة مستمرة للحد من مخاطر تذبذبها.


                                      أما بالنسبة لارتباط سعر الفائدة على الريال بسعر الفائدة على الدولار فمن الناحية النظرية فإن ارتفاع سعر الفائدة على الدولار سيدفع بالسيولة النقدية السعودية لشراء السندات الأميركية وهذه نظرية مؤسسة النقد لكن هناك فرقا بين النظرية والتطبيق الفعلي.

                                      فقواعد الاستثمار الفعلي تشير إلى أن الاستثمار يحقق أعلى عائد مادي شريطة ضمان بيئة استثمارية منخفضة المخاطر. فهل السياسة الأميركية بعد ضربة 11 سبتمبر/أيلول2001 تضمن بيئة استثمارية آمنة للمستثمر السعودي بصفة خاصة بعيدة عن تجميد أموالهم أو صعوبة التحويلات المالية أو حتى صعوبة الحصول على تصريحات السفر وغيرها من المخاطر والقيود؟

                                      إن الإجابة بالنفي القاطع تعني أنه مهما ارتفع سعر الفائدة على الدولار الأميركي فإن السيولة النقدية السعودية لن تتجه إلى الساحة الاستثمارية الأميركية المحفوفة بالمخاطر في الأقل حاليا بالرغم من ارتباط الريال بالدولار.

                                      من ناحية أخرى، فإن سعر الفائدة على سندات بنك إنجلترا 5.25%، وهو نفس سعر الفائدة على السندات الأميركية حاليا لكن مخاطر الاستثمار بالاقتصاد البريطاني أقل بكثير جدا من مثيلاتها بالاقتصاد الأميركي. فلماذا يخاطر المستثمر السعودي ويذهب إلى أميركا ولا يتجه إلى إنجلترا مثلا؟ إن الهدف الرئيسي من ارتفاع أسعار الفائدة بالاقتصاد الأميركي والأوروبي والياباني يتبع سياسة نقدية دقيقة لخفض معدل التضخم لحماية الاستثمار ومن ثم خفض معدل البطالة.

                                      إن مؤسسة النقد للأسف ليست لديها سياسة نقدية تعمل على خفض معدلي التضخم والبطالة حيث تنحصر آليات المؤسسة في مراقبة أعمال البنوك وتثبيت الريال السعودي بالدولار، وهو أمر سهل للغاية أتخذ قراره السياسي من قبل.


                                      فمن هنا ندرك السر من وراء ارتباط الريال السعودي بالدولار الذي يتلخص في أن تعويم الريال السعودي يستلزم وجود فريق اقتصادي علمي على مستوى عال من الخبرات بأسواق المال والسلع والخدمات والعمالة العالمية ومعرفة ومراقبة معدلي التضخم والبطالة وأسعار الفائدة بالدول الصناعية لإدراك انعكاساتها على قيمة الريال.

                                      إضافة إلى دراسة وتحليل ومراقبة المؤشرات الاقتصادية السعودية وطرحها بشفافية كبيرة أمام المسؤولين سواء كانت إيجابية أو سلبية. فإذا توفرت هذه المقومات فيمكن تعويم الريال وحمايته من تدهور قيمته الشرائية. أما إذا لم تتوفر هذه المقومات أو لم تستطع المؤسسة توفيرها فمن الأفضل الاسترخاء والاستمتاع براحة البال وتجنب مسؤولية التعويم.

                                      *نقلا عن صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية.

                                      *رئيس مركز استشارات الجدوى الاقتصادية.

                                      أتمنى أني حصلت على تغطية للموضوع وأتمنى المشاركة والنقاش حول ذالك للأهمية> موج عالي

                                      تعليق


                                      • #20
                                        الرد: هـل تؤيد ربــط العملة الخليجيــة بالدولارأو عملة أخرى؟؟؟؟؟؟؟

                                        يهدد بصعود مؤشر الأسعار وارتفاع تكاليف المعيشة ... السعودية: هبوط في الريال بعد تأكيد استمرار السياسة النقدية

                                        الرياض – محمد الشمري الحياة - 16/01/07//


                                        هبط سعر صرف الريال السعودي أمس أمام الدولار الأميركي، ليسجل أدنى مستوى له منذ 13 شهرا. وذلك بعد تأكيد الرياض أنها لا تنوي تغيير سياسة ربط عملتها بالدولار، فضلا عن أنها لن ترفع قيمة عملتها خلال السنة الجارية.
                                        وأبدى خبراء في الاقتصاد السعودي مخاوف من أن يفتح ذلك بابا واسعا أمام استمرار زيادة تكاليف المعيشة وصعود مؤشر الأسعار الذي ارتفع بشكل جلي من خلال بيانات الموازنة العامة للدولة التي أعلنت الشهر الماضي.
                                        وبرر الخبراء مخاوفهم بعدم وجود بوادر لتوقف تدهور وضع الدولار الأميركي، وهو ما سيقود مباشرة إلى تراجع القوة الشرائية للريال السعودي بسبب ثبات سعر صرفه أمام الدولار، الأمر الذي سيقابله ارتفاع في قيمة الأصول على المستوى المحلي، فضلا عن ارتفاع مضاعف لقيمة الواردات من منطقة اليورو والأسواق التي لا ترتبط عملتها بسعر صرف ثابت أمام الدولار.
                                        وقال محافظ مؤسسة النقد السعودي (ساما) حمد السياري، تعليقا على فك ربط الريال السعودي بالدولار الأميركي، إن «هذا ليس مطروحا على جدول الأعمال، ولا ننوي تغيير موقفنا». وفي شأن إمكان رفع قيمة الريال خلال شهور، قال «لا، لا... ليس هذا العام».
                                        وتراجعت العملة السعودية إلى 3.7512 ريال مقابل الدولار، وهو أقل مستوى منذ كانون الأول (ديسمبر) 2005، بفعل تأثير التصريحات التي أطلقها السياري أمس.
                                        من جهة اخرى، أكد مستشار مؤسسة النقد «ساما» وأستاذ المحاسبة والمراجعة في جامعة الملك سعود الدكتور محمد المغيولي، لـ «الحياة»، «أن أهم ما يؤخذ في الحسبان خلال الفترة الحالية بالنسبة الى وضع الدولار الأميركي مستوى العجز في الحساب الجاري وميزان المدفوعات»، معتبرا «أن المؤشرات الأساسية للعملة الأميركية تمر في أسوأ حالاتها على مدى 20 عاما». ومن شأن الاستمرار في السياسة النقدية الحالية إعادة قرع جرس الإنذار من أن غلاء المعيشة الذي بدا يظهر في السعودية مرشح للتفاقم خلال السنة، بسبب المسار الهابط لسعر صرف الدولار الأميركي أمام العملات الرئيسية.
                                        وتوقع محلل حركة أسواق العملات الرئيسية موسى مهدي لـ «الحياة» ، «أن الفترة المقبلة ستحمل من الغلاء الفاحش ما يكفي لفرض التقشف الإجباري على موازنات الأسر على اختلاف مستوياتها المعيشية في السعودية، لأن الدولار أقرب إلى المسار الهابط، من اتخاذ مسار نحو الصعود».
                                        كذلك اكد المغيولي أن ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية، أمر متوقع، لأن القوة الشرائية للريال ستواصل التراجع على الأرجح، بسبب تدهور وضع العملة الأميركية.
                                        وكانت وزارة التجارة والصناعة أقرت علنا نهاية الشهر الماضي بارتفاع أسعار سلع استهلاكية بسبب التغير السلبي لأسعار صرف العملة أثناء الاستيراد من الخارج.
                                        نقلا من دار الحياة

                                        تعليق

                                        تشغيل...
                                        X