Tweet
طابعة ثلاثية الأبعاد تنجز تصميمات بلاستيكية متينة
كثيراً ما تتمنى أن تكون بحوزتك قطعة خاصة من البلاستيك، بحجم معين وشكل معين. قد تكون جزءاً من غطاء هاتفك المحمول، او فرشاة أسنان، أو دمية شاهدتها ابنتك على التلفزيون، وتريدها للتو واللحظة، لكن من أين لك بها؟ لكن ذلك لم يعد صعبا فقد ذكر موقع «بي بي سي» انه سيكون بإمكان .....
أي مستخدم كومبيوتر، خلال سنوات، صنع كل ما يحتاجه من البلاستيك في بيته. فمثلاً، سيمكنك تحميل تصميم لفرشاة اسنان على جهازك ثم «تصنعها» في نوع من «طابعة» ثلاثية الأبعاد. ولن يتطلب صنع القطعة البلاستيكية التي تريدها إلا ساعات قليلة.
ليس هذا خيالاً علمياً، فمنذ حوالي عقد من الزمن، كانت آلات مشابهة بحوزة مصممين صناعيين. وكانت تستخدم لصنع قطع تجريبية للسيارات والطائرات وغيرها قبل ان يبدأ تصنيعها من المواد النهائية بأعداد كبيرة. وكانت كل آلة من تلك الآلات تكلف حوالى 100 ألف دولار، لكن سعرها الآن انخفض الى حوالى 15 ألف دولار. ويتوقع ان تتهاوى أسعارها في السنتين المقبلتين، ما سيجعلها في متناول المكاتب وحتى محلات الطباعة العمومية.
وستكون الخطوة التالية دخول هذه الآلات المنازل. وتطمح شركة «آيديا لاب» (مختبر الأفكار) الى تزويد المستخدمين بهذه الطابعات، ابتداء من هذه السنة بثمن لا يتجاوز 4995 دولاراً، وذلك عبر فرع متخصّص تحت اسم «ديسكتوب فاكتوري».
ويقول بيل غروسمان مدير الشركة ان التكنولوجيا التي طورتها «أيدل لاب» والمعتمدة على مصباح هالوجيني يصهر برادة البلاستيك، سيسمح بتخفيض السعر الى حوالى ألف دولار فقط.
وعلى موقع «ديسكتوب فاكتوري» إعلان لطابعة ثلاثية الأبعاد تصفها بأنها «تنجز تصميمات متينة وصالحة للاستخدام، إذ تبنيها من الأسفل الى الأعلى طبقة طبقة».
كثيراً ما تتمنى أن تكون بحوزتك قطعة خاصة من البلاستيك، بحجم معين وشكل معين. قد تكون جزءاً من غطاء هاتفك المحمول، او فرشاة أسنان، أو دمية شاهدتها ابنتك على التلفزيون، وتريدها للتو واللحظة، لكن من أين لك بها؟ لكن ذلك لم يعد صعبا فقد ذكر موقع «بي بي سي» انه سيكون بإمكان .....
أي مستخدم كومبيوتر، خلال سنوات، صنع كل ما يحتاجه من البلاستيك في بيته. فمثلاً، سيمكنك تحميل تصميم لفرشاة اسنان على جهازك ثم «تصنعها» في نوع من «طابعة» ثلاثية الأبعاد. ولن يتطلب صنع القطعة البلاستيكية التي تريدها إلا ساعات قليلة.
ليس هذا خيالاً علمياً، فمنذ حوالي عقد من الزمن، كانت آلات مشابهة بحوزة مصممين صناعيين. وكانت تستخدم لصنع قطع تجريبية للسيارات والطائرات وغيرها قبل ان يبدأ تصنيعها من المواد النهائية بأعداد كبيرة. وكانت كل آلة من تلك الآلات تكلف حوالى 100 ألف دولار، لكن سعرها الآن انخفض الى حوالى 15 ألف دولار. ويتوقع ان تتهاوى أسعارها في السنتين المقبلتين، ما سيجعلها في متناول المكاتب وحتى محلات الطباعة العمومية.
وستكون الخطوة التالية دخول هذه الآلات المنازل. وتطمح شركة «آيديا لاب» (مختبر الأفكار) الى تزويد المستخدمين بهذه الطابعات، ابتداء من هذه السنة بثمن لا يتجاوز 4995 دولاراً، وذلك عبر فرع متخصّص تحت اسم «ديسكتوب فاكتوري».
ويقول بيل غروسمان مدير الشركة ان التكنولوجيا التي طورتها «أيدل لاب» والمعتمدة على مصباح هالوجيني يصهر برادة البلاستيك، سيسمح بتخفيض السعر الى حوالى ألف دولار فقط.
وعلى موقع «ديسكتوب فاكتوري» إعلان لطابعة ثلاثية الأبعاد تصفها بأنها «تنجز تصميمات متينة وصالحة للاستخدام، إذ تبنيها من الأسفل الى الأعلى طبقة طبقة».
تعليق