Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للنص الأدبي عدة أشكال وفنون محورها نفس الأديب وثقافته
يتفاعل ذلك الأدب في الفس قبل إطلاق العنان مع مشاعر شاعر أو كاتب بخبراته وثقافته
وتلك القريحه والبصمة التي تميز الشعراء والأدباء والكتاب
ومتى مابدأ أنطلاق ذلك الأحساس وتدوينه بتلك البصمة يبدأ السبق في ساعة الأدب الشاسعة
وفي كل الأحوال تتعانق الأفكار وتعدد وتتعارض الأبيات دون الوقوع في ماهو محضور من الأدب
قرأت أبيات للشاعرة أحلام الغامدي وأعجبت بها وعلى مدى قرأتي المقلة أستوقفتني أبيات لأعود وأسأل أحلام؟
هل هذا نوع من الأقتباس أو المجاراة أو ماهو ؟
ذلك الذي وجدته في في قصيدتك ( ضاقت الدنيا بعينك ياريناد )
وقصيدة أخرى تحمل عنوان ( ضاقت الدنيا ) للكاتب الأسير نشرت عام 2001 وسوف أرق رابطها
أحلام الغامدي :
ضاقت الدنيا بعينك ياريناد = من حدود الصين حتى المجمعه
الأسير :
ضاقت الدنيا على الوجـه الحزين من حـدود الصين حتـى المجمعه
أحلام الغامدي :
أشهدٍ أن حظي غدا مثل الرماد = فـي هبوب الريـح محد ٍ يجمعه
الأسير :
أشهدٍ أن حظي غدا مثل الطحيـن فـي هبوب الريـح محدٍ يجمعه
وغيرها أترككم مع القصيدتين
أحلام الغامدي :
ضاقت الدنيا بعينك ياريناد = من حدود الصين حتى المجمعه
ما لبست من الثياب إلا الحداد = وحايرة ( بين الجهات الأربعة )
الدروب اجروح صارت لي وكاد = والوكاد اني غديت بمعمعه
أشهدٍ أن حظي غدا مثل الرماد = فـي هبوب الريـح محد ٍ يجمعه
صارت أيامي تخاف من البعاد = وحظّي اليا طاح وشلون ارفعه ؟
من بغى يعرف عن إحساس الجماد = والله انه سـارح ٍ فكـري معه
والله اني صرت أهيم بكل واد = ارتجي حظ بعيد ٍ و اتبعه
صارت أيامي سواد ٍ في سواد = وسط موج ولا بقى لي أشرعه
حكمة الله قالها رب العباد = ناس تشقى وناس في بسط وسعه
النهاية وش جنيت من الحصاد= غير جرح وذكرياتٍ موجعة
ضاقت الدنيا بعينك ياريناد = من حدود الصين حتى المجمعة
الأسير :
ضاقت الدنيا على الوجـه الحزين من حـدود الصين حتـى المجمعه
والهجـر سـوى فعايـل بالحزين سـارح فكـره وجـاري مدمعه
قـربي من صــاحبك لوتفهمين لودقـايـق شـوفـةٍ لـه تقنعه
مـاتغيـر مـاتبــدل بالسنين يرجـي يوم الحـظ فيكم يجمعه
أشهدٍ أن حظي غدا مثل الطحيـن فـي هبوب الريـح محدٍ يجمعه
ققـم تبصـر قـم تفهـم ياظنين حظـي اللـي طايحٍ كيف أرفعه
مـرةٍ تسليـن ومـره تضـحكين وصـاحبك قلبـه غدا بالمعمعه
تسأليـن الحـال وأنتـي تعـرفين ياسبايـب ضيقتـي وسط السعه
أطلبينـي قولـي إنتـي وش تبـين واصلينـي ولاّروحـي بالسعه
حـايـرٍ منـك ورى ماتفهمــين صـاحبك يبغى اللقا قومي معه
تعليقكم وننتظر رد وتوضيح من الأخت أحلام الغامدي
للنص الأدبي عدة أشكال وفنون محورها نفس الأديب وثقافته
يتفاعل ذلك الأدب في الفس قبل إطلاق العنان مع مشاعر شاعر أو كاتب بخبراته وثقافته
وتلك القريحه والبصمة التي تميز الشعراء والأدباء والكتاب
ومتى مابدأ أنطلاق ذلك الأحساس وتدوينه بتلك البصمة يبدأ السبق في ساعة الأدب الشاسعة
وفي كل الأحوال تتعانق الأفكار وتعدد وتتعارض الأبيات دون الوقوع في ماهو محضور من الأدب
قرأت أبيات للشاعرة أحلام الغامدي وأعجبت بها وعلى مدى قرأتي المقلة أستوقفتني أبيات لأعود وأسأل أحلام؟
هل هذا نوع من الأقتباس أو المجاراة أو ماهو ؟
ذلك الذي وجدته في في قصيدتك ( ضاقت الدنيا بعينك ياريناد )
وقصيدة أخرى تحمل عنوان ( ضاقت الدنيا ) للكاتب الأسير نشرت عام 2001 وسوف أرق رابطها
أحلام الغامدي :
ضاقت الدنيا بعينك ياريناد = من حدود الصين حتى المجمعه
الأسير :
ضاقت الدنيا على الوجـه الحزين من حـدود الصين حتـى المجمعه
أحلام الغامدي :
أشهدٍ أن حظي غدا مثل الرماد = فـي هبوب الريـح محد ٍ يجمعه
الأسير :
أشهدٍ أن حظي غدا مثل الطحيـن فـي هبوب الريـح محدٍ يجمعه
وغيرها أترككم مع القصيدتين
أحلام الغامدي :
ضاقت الدنيا بعينك ياريناد = من حدود الصين حتى المجمعه
ما لبست من الثياب إلا الحداد = وحايرة ( بين الجهات الأربعة )
الدروب اجروح صارت لي وكاد = والوكاد اني غديت بمعمعه
أشهدٍ أن حظي غدا مثل الرماد = فـي هبوب الريـح محد ٍ يجمعه
صارت أيامي تخاف من البعاد = وحظّي اليا طاح وشلون ارفعه ؟
من بغى يعرف عن إحساس الجماد = والله انه سـارح ٍ فكـري معه
والله اني صرت أهيم بكل واد = ارتجي حظ بعيد ٍ و اتبعه
صارت أيامي سواد ٍ في سواد = وسط موج ولا بقى لي أشرعه
حكمة الله قالها رب العباد = ناس تشقى وناس في بسط وسعه
النهاية وش جنيت من الحصاد= غير جرح وذكرياتٍ موجعة
ضاقت الدنيا بعينك ياريناد = من حدود الصين حتى المجمعة
الأسير :
ضاقت الدنيا على الوجـه الحزين من حـدود الصين حتـى المجمعه
والهجـر سـوى فعايـل بالحزين سـارح فكـره وجـاري مدمعه
قـربي من صــاحبك لوتفهمين لودقـايـق شـوفـةٍ لـه تقنعه
مـاتغيـر مـاتبــدل بالسنين يرجـي يوم الحـظ فيكم يجمعه
أشهدٍ أن حظي غدا مثل الطحيـن فـي هبوب الريـح محدٍ يجمعه
ققـم تبصـر قـم تفهـم ياظنين حظـي اللـي طايحٍ كيف أرفعه
مـرةٍ تسليـن ومـره تضـحكين وصـاحبك قلبـه غدا بالمعمعه
تسأليـن الحـال وأنتـي تعـرفين ياسبايـب ضيقتـي وسط السعه
أطلبينـي قولـي إنتـي وش تبـين واصلينـي ولاّروحـي بالسعه
حـايـرٍ منـك ورى ماتفهمــين صـاحبك يبغى اللقا قومي معه
تعليقكم وننتظر رد وتوضيح من الأخت أحلام الغامدي
تعليق