اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الأسهم السعودية تطوي صفحة النصف الأول من نوفمبر بارتفاع 7.4%

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • الأسهم السعودية تطوي صفحة النصف الأول من نوفمبر بارتفاع 7.4%

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    طوت سوق الأسهم السعودية صفحة تعاملات النصف الأول من نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، بمكاسب تعادل 7.4 في المائة، قياساً بإغلاق الشهر الماضي، بعد أن حصد المؤشر العام 643 نقطة مقارنة بإغلاق أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، الذي كان عند مستوى 8621 نقطة، من خلال 10 أيام تداول أمضتها السوق داخل تعاملات الشهر الجاري.
    وتمكنت السوق خلال هذا الشهر من تسجيل مستويات عليا جديدة للعام الجاري، واختراق مستويات 9000 نقطة، والتي لا يزال المؤشر يحافظ على هذه المستويات بعد مرور 7 أيام تداول على تجاوزها، حيث تم تداول 2.4 مليار سهم خلال ما مضى من تعاملات هذا الشهر، تعادل 88.9 في المائة من إجمالي الكمية المحققة في الشهر المنصرم.

    كما تم تدوير 89.6 مليار ريال (23.89 مليار دولار) تعادل 82.6 في المائة قياسا بقيمة السيولة خلال تعاملات أكتوبر الماضي، لتستقر قيم التداول اليومية عند متوسط 8.9 مليار ريال (2.37 مليار دولار)، بالإضافة إلى تنفيذ 1.8 مليون صفقة تمثل ما نسبته 66.7 في المائة من مجمل الصفقات المنفذة خلال الشهر الماضي. كما كللت السوق مساعي التعاملات خلال الأسبوع الثاني من الشهر الحالي، بعد إغلاقه مع تعاملات أمس، 206 نقاط تعادل 2.27 في المائة، مقارنة بإغلاق الأسبوع الماضي، والذي كان عند مستوى 9058 نقطة، عبر تداول 1.08 مليار سهم بقيمة 45.2 مليار ريال (12.05 مليار دولار) بعد تنفيذ 922.8 ألف صفقة.

    في المقابل، تعرضت سوق الأسهم السعودية خلال تعاملات أمس، إلى تراجع طفيف بعد أن استمر المؤشر العام في تحقيق مستويات جديدة، العام الجاري، عبر ملامسة السوق لمستوى 9323 نقطة، إلا أن فشل أسهم الشركات القيادية في إكمال المسيرة التصاعدية، اعترض طريق المؤشر العام، إذ استعصت المنطقة الوعرة التي تواجه أسهم شركة سابك على حركتها السعرية التصاعدية، مما سبب انزعاجا لغالبية أسهم الشركات القيادية، والتي ثبطت مساعيها في محاولة ملء الفراغ الناتج عن خمول أسهم «سابك»، خصوصا بعد أن فشلت المحاولة الثانية لأسهم هذه الشركة أمس في عبور المنطقة السعرية القوية، والتي تعتبر مقاومة شرسة عند مستويات 170 ريالا (45.3 دولار). لتلجا أسهم «سابك» للتراجع بعد أن أغلقت على انخفاض قوامه 3 أعشار النقطة المئوية، إلا أن أسهم شركة الاتصالات السعودية تشبثت في المحاولة لتقليص تراجع السوق كردة فعل لقاء حركة «سابك» لتغلق على ارتفاع 0.35 في المائة، على الرغم من ركون أسهم مصرف الراجحي وأسهم شركة الكهرباء السعودية للاستقرار.

    وأنهت سوق الأسهم السعودية تعاملاتها أمس عند مستوى 9264 نقطة بانخفاض 6 نقاط تعادل 0.07 في المائة عبر تداول 196.4 مليون سهم بقيمة 9.07 مليار ريال (2.41 مليار دولار)، ليعاكس اتجاه مؤشرات القطاعات لتوجه المؤشر العام، بعد أن أغلقت 5 قطاعات على ارتفاع مقابل تراجع قطاعي الصناعة والزراعة.

    أمام ذلك أوضح لـ«الشرق الأوسط» أحمد التويجري محلل مالي، أن سوق الأسهم السعودية تطارد الأداء السعري لأسهم شركة سابك، خصوصا في الموجة الحالية، مفيدا أن صرف الانتباه والتركيز على تداولات أسهم هذه الشركة، يؤثر ذلك أداء السوق بشكل عام، خصوصا بعد أن أظهرت فشلا في محاولاتها الرامية لتجاوز مستوى 170 ريالا.

    إلا أن المحلل الفني عبد الملك الداوود، يؤكد أن هذه التبعية الشمولية في السوق لأسهم «سابك» بدأت بالتقلص، الأمر الذي يوضحه اتجاه أغلب القطاعات إلى الارتفاع، بدون النظر لاتجاه السوق، خصوصا أن هذه الحركة لأسهم الشركة تهدف إلى تخفيف الضغط الظاهر على مؤشرات أسهم الشركة نتيجة للارتفاعات المتواصلة، عن طريق المسار الجانبي الذي يمنح الفرصة لأسهم الشركات الأخرى في التحرك.

    الشرق الوسط 15-11-2007





  • #2
    الرد: الأسهم السعودية تطوي صفحة النصف الأول من نوفمبر بارتفاع 7.4%

    والله جهد رائع وتشكر عليه اخوي الذبابي
    والله يزين السوق والله اني اذا قريت اخباره اشتاق لرجعته والمضاربه فيه
    تقديري واحترامي

    تعليق


    • #3
      الرد: الأسهم السعودية تطوي صفحة النصف الأول من نوفمبر بارتفاع 7.4%

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      العفو اخي عاشق عنود

      شرفني تواصلكم




      تعليق

      تشغيل...
      X