الـسـلام عـلـيـكـم ورحـمـه الـلـه وبـركـاتـه
كـان عـادلا،
رحـيـمـا،
كـريـمـا،
رفـيـقـا،
متـواضـعـا،
ذا حـيـاء،
فـصـيـحـا،
لا يـرفـع صـوتـه،
كـان يـقـبـل الـهـديـه،
ويـزورالـنـاس والـمـرضـى
ويـجـالـس أصـحـابـه
ويـمـازحـهـم،
ويـضـحـكىمـعـهـم،
ويـتـمـثـل بـالـشـعـر الـجـيـد الـذي بـه حـكـمـة،
وكـان طـلـق الـوجـه،
سـهـل الـكـلام،
طـيـب الـعـشـرة مـع نـسـائـه.
فـلـقـد كـان الـرسـول صـلـى الـلـه عـلـيـه وسـلـم مـثـالا فـريـدا غـي الـخـلـق والـمـعـامـلـة،ولا تـنـطـبـق كـلـمـة الـمـثـالـيـة الاعـلـيـه صـلـى الـلـه عـلـيـه وسـلـم.
تعليق