المجتمع الدولي رهيف اﻻحساس يسوؤه بل ﻻ يتحمل
حدود قطع اليد والرجم التي لم تعد تطبق اﻻ نادرا وهي
في الاساس قصاص (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون).
لكن هذا المجتمع الرهيف اﻻحساس كما اسلفنا ذكره يتحمل بل ويتلذذ بمشاهدة
المجازر وحرق اﻻنسان حيا ليلا ونهارا في بورما وسوريا وغيرهما ما دامت تلك
المجازر لمخلوقات غير مرغوب فيها في هذه اﻻرض ولكونها ترتبط بقوة من
خارج اﻻرض في الفضاء في السماء يرجع اﻻمر اليه من قبل ومن بعد,
احب من احب ذلك او كره من كرهه.
هذه القوة هي قوة إﻻهية تمهل وﻻ تهمل. (لله اﻻمر من قبل ومن بعد).
(املي لهم فإن كيدي متين).
.........
راجي
تعليق