و قد كتبناها لتحذير المسلمين من قوم جعلوا علي بن أبي طالب يحيي و يميت و هو قسم الجنة و النار، و هو وجه الله و عين الله بل خلقه الله من نوره ، قوم عبدوا علياً من دون الله ، قوم عجزوا عن ضرب الإسلام من الخارج فقرروا أن يلبسوا عمامة الإسلام و ضربوه من الداخل ، إنهم الشيعة الإُنى عشرية السبئية الصفوية ..

و كتبه الفقير راجي عفو ربه: أبو الحارث الشا\لي
برمنجهام : بريطانيا في رجب 1424

1المصدر: المناقب لابن المغازلي 243 - تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 4/410 - الجامع للسيوط 2/145 - ينابيع المودة

الرواية :عنوان صحيفة المؤمن حب علي بن أبي طالبالحكم: باطل- السلسلة الضعيفة 789

2المصدر: مستدرك الصحيحين للحاكم النيسابوري 2/385 - سنن البيهقي 3/376

الرواية : لا سيف إلاّ ذو الفقار ولا فتى إلاّ عليّ (ع)الحكم: موضوع - الكشف الحثيث ج: 1 ص: 205 ؛ ميزان الإعتدال في نقد الرجال ج: 5 ص: 390 582
عيسى بن مهران المستعطف أبو موسى كان ببغداد رافضي كذاب جبل قال بن عدي حدث بأحاديث موضوعة محترق في الرفض ثم ذكر عن المنجنيقي بإسناد حديثا إلى محمد بن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه عن جده كانت راية رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد مع علي فذكر حديثا طويلا في آخره ثم سمعنا صائحا في السماء يقول لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا علي انتهى وفي موضوعات بن الجوزي هذا الحديث وقال فيه لا يصح والمتهم به عيسى بن مهران
3المصدر: تدعي الشيعة: كنز العمال6/122 - الطبري 2/201 - الخوارزمي 250 - الفضائل لاحمد 253 و لم نجد لذلك أثر.

الرواية : بل وجدنا "حامل لوائي في الدنيا والآخرة : عليّ " و لم نجد أصلاً لذلك إلا:
قال شاذان: أنبأنا أبو طالب عبد الله بن محمد بن عبد الله الكاتب بعكبري أنبأنا أبو قاسم عبد الله بن محمد بن غياث الخراساني حدثنا أحمد بن عامر بن سليم الطائي حدثنا علي بن موسى الرضا حدثني أبي موسى حدثني أبي جعفر حدثني أبي محمد حدثني أبي علي حدثني الحسين حدثني أبي علي بن أبي طالب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا علي! إني سألت ربي عز وجل فيك خمس خصال فأعطاني، أما الأولى فإني سألت ربي أن تنشق عني الأرض وأنفض التراب عن رأسي وأنت معي، وأما الثانية فسألته أن يوفقني عند كفة الميزان وأنت معي فأعطاني، وأما الثالثة فسألته أن يجعلك حامل لوائي - وهو لواء الله الأكبر عليه المفلحون والفائزون بالجنة - فأعطاني، وأما الرابعة فسألت ربي أن تسقي أمتي من حوضي فأعطاني، وأما الخامسة فسألت ربي أن يجعلك قائد أمتي إلى الجنة فأعطاني، فالحمد لله الذي من به علي.الحكم: لا أصل له : أحمد بن عامر بن سليم و عبد الله بن محمد بن غياث مجهولان
و من طرق الشيعة وجدنا:
لكننا وجدنا في الموقع رافد، في كتاب: "بشارة المصطفى لشيعة المرتضى ص100-115

حدثنا محمد بن الحسن بن الوليد ، قال : حدثنا محمد بن أبي القاسم ما جيلويه ، عن محمد بن علي الصيرفي ، عن محمد بن سنان ، عن المفضل بن عمر ، عن أبي عبد الله الصادق ، عن أبيه ، عن جده ( عليهم السلام ) ، قال :

« بلغ ام سلمة زوجة النبي ( صلى الله عليه وآله ) أن مولى لها ينتقص عليا ( عليه السلام ) ويتناوله ، فأرسلت إليه فلما أن صار إليها قالت له : يا بني انه بلغني انك تنتقص عليا فقال : نعم يا اماه ، قال : فغضبت وقالت : اقعد ثكلتك امك حتى احدثك بحديث سمعته من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، ثم اختر لنفسك . انا كنا عند رسول الله تسع نسوة ، وكانت ليلتي ويومي من رسول الله ، فأتيت الباب (2) فقلت : ادخل يارسول الله ؟ فقال : لا ، قالت : فكبوت كبوة شديدة مخافة أن يكون ردني من سخطه أو نزل في شيء من السماء ، ثم لم البث أن أتيت الباب ثانية ! فقلت : ادخل يارسول الله ؟ [ قال : لا ، فكبوت كبوة أشد من الاولى ، ثم لم ألبث حتى أتيت الباب في ثالثة ، فقلت : أدخل يارسول الله ] (3) فقال : ادخلي يا ام سلمة . فدخلت وعلي جاث بين يديه وهو يقول : فداك أبي وامي يارسول الله إذا كان كذا وكذا فماذا تأمرني ؟ قال : آمرك بالصبر ، ثم أعاد عليه القول ثانية فأمره بالصبر ، ثم أعاد عليه القول الثالثة ، فقال له : يا علي يا أخي إذا كان ذلك منهم فسل سيفك وضعه على عاتقك واضرب به قدما [ قدما ] (4) حتى تلقاني وسيفك شاهر يقطر من دمائهم . ثم التفت إلي رسول الله وقال لي : ما هذه الكآبة يا ام سلمة ؟ قلت : الذي كان من ردك لي يارسول الله . فقال : والله ما رددتك من موجدة وانك لعلى خير من الله ورسوله ولكن أتيتني وجبرئيل عن يميني وعلي عن يساري وجبرئيل يحدثني بالأحداث التي تكون من بعدي وأمرني أن اوصي بذلك عليا ، يا ام سلمة اسمعي واشهدي هذا علي بن أبي طالب أخي في الدنيا وأخي في الآخرة ، ( يا ام سلمة ! اسمعي واشهدي هذا علي بن أبي طالب ، وزيري في الدنيا ووزيري في الآخرة ) (5) ، يا ام سلمة اسمعي وأشهدي هذا علي بن أبي طالب حامل لوائي في الدنيا وحامل لوائي غدا.
و كعادة إخواننا من أهل السنة و الجماعة فنحن نحب أن نطحن قلب الشيعي من كتب الشيعة من كتبهم تميزاً .. نحن دائماً نرمي "للتميز"

في هذه الرواية: * محمد بن علي الصيرفي ، ويكنى ابا سمينة :
وقد قال الكشي عنه: قال حمدويه عن بعض مشيخته انه رمي بالغلو ،
ونقل عن الفضل بن شاذان قوله: كدت اقنت على ابي سمينة محمد بن علي الصيرفي ،
وذكر الفضل بن شاذان في بعض كتبه الكذابين المشهورين وقال: وابو سمينة اشهرهم .

وقال ابن الغضائري عنه: انه كذاب غال دخل قم واشتهر امره بها ونفاه احمد بن محمد بن عيسى الاشعري ،
وكان شهيرا بالارتفاع لا يلتفت اليه ولا يكتب حديثه .
وقال الطوسي في الفهرست: له كتب ...اخبرنا بذلك جماعة عن ...محمد بن ابي القاسم عن محمد بن علي الصيرفي
الا ما كان فيها من تخليط او غلو او تدليس او ينفرد به ولا يعرف من غير طريقه .
وقال النجاشي: انه ضعيف جدا فاسد الاعتقاد لا يعتمد في شيء ، وكان ورد قم واشتهر بالغلو فجفي ،
واخرجه احمد بن محمد بن عيسى عن قم وله قصة ...
وفي هذه الرواية ايضا : * محمد بن سنان ،الذي يروي عنه الصيرفي . وهو لا يقل عنه غلوا وكذبا وتدليسا .
وقد قال عنه الكشي: قال حمدويه: كتبت احاديث محمد بن سنان عن ايوب بن نوح ولا استحل ان اروي احاديث ابن سنان ..
فانه قال قبل موته :كل ما حدثتكم به لم يكن لي سماع ولا رواية ، انما وجدته ،
وقال الفضل بن شاذان : لا استحل ان اروي احاديث محمد بن سنان ،
وذكر في بعض كتبه : ان من الكذابين المشهورين ابن سنان . وقال ابن الغضائري: ضعيف غال لا يلتفت اليه .
وقال الطوسي في الفهرست: له كتب وقد طعن عليه وضعّف ...وجميع ما رواه الا ما كان فيه تخليط وغلو اخبرنا بها جماعة ...
وقال النجاشي: هو رجل ضعيف جدا لا يعوّل عليه ولا يلتفت الى ما تفرد به ...

4المصدر: الخصائص للنسائي 13 - مستدرك الصحيحين للحاكم النيسابوري 3/125 - الترمذي 13/173 - البيهقي 7/65

الرواية :أمَرني ربي بسد الأبواب إلاّ باب عليّ الحكم: حتى و إن صح فإنه قد تواتر عن النبي في الدر المتناثر من الحديث المتواتر للإمام الكتاني:
229- (حديث الأمر بسد الأبواب في المسجد إلا باب علي والخوخ إلا خوخة أبي بكر).

أمره عليه السلام بسد الأبواب في المسجد إلا باب علي وبسد الخوخ والمراد بها طاقات كانت في المسجد يستقربون الدخول منها إلا خوخة أبي بكر أما سد الأبواب إلا باب علي فممن رواه (1) سعد بن أبي وقاص (2) وزيد بن أرقم (3) وابن عباس (4) وجابر بن سمرة (5) وابن عمر (6) وعلي (7) وجابر بن عبد اللّه (8) وأنس بن مالك (9) وبريدة الأسلمي وأما سد الخوخ إلا خوخة أبي بكر فممن رواه أيضاً (1) أبو سعيد الخدري (2) وابن عباس (3) وجندب (4) وأبو الحويرث وقد أورد في الحاوي بعض طرقهما وقال ثبت بهذه الأحاديث الصحيحة بل المتواترة أنه صلى اللّه عليه وسلم منع من فتح باب شارع إلى المسجد ولم يأذن في ذلك لأحد ولا لعمه العباس ولا لأبي بكر إلا لعلي لمكان ابنته منه ومن فتح خوخة صغيرة أو طاقة أو كوة ولم يأذن في ذلك لأحد ولا لعمر ولا لأبي بكر خاصة لمكان الخلافة ولكونه أفضل الناس يداً عنده اهـ. وقد أورد ابن الجوزي في الموضوعات حديث سد باب علي مقتصراً على بعض طرقه وأعله ببعض من تكلم فيه من رواته وليس ذلك بقادح وأعله أيضاً بمخالفته للأحاديث الصحيحة في باب أبي بكر وزعم أنه من وضع الرافضة قابلوا به حديث أبي بكر في الصحيح قال الحافظ ابن حجر وقد أخطأ في ذلك خطئاً شنيعاً لرده الأحاديث الصحيحة بتوهم المعارضة مع إمكان الجمع وفي اللألي المصنوعة للسيوطي قال شيخ الإسلام في القول المسدد في الذب عن مسند أحمد قول ابن الجوزي في هذا الحديث أنه باطل وأنه موضوع دعوى لم يستدل عليها إلا بمخالفة الحديث الذي في الصحيحين وهذا إقدام على رد الأحاديث الصحيحة بمجرد التوهم ولا ينبغي الإقدام على حكم بالوضع إلا عند إمكان الجمع ولا يلزم من تعذر الجمع في الحال أنه لا يمكن بعد ذلك لأن فوق كل ذي علم عليم وطريق الورع في مثل هذا أن لا يحكم على الحديث بالبطلان بل يتوقف فيه إلى أن يظهر لغيره ما لم يظهر له وهذا الحديث من هذا الباب هو حديث مشهور له طرق متعددة كل طريق منها على انفرادها لا تقصر عن رتبة الحسن ومجموعها مما يقطع بصحته على طريقة كثير من أهل الحديث اهـ والمراد منه.‏
5المصدر: المناقب لاحمد 194 ، 239 - كنز العمال 5/31 - الجامع للسيوطي 2/83 - ابن المغازلي 245 - ينابيع المودة 126.

الرواية : الصديقون ثلاثة : مؤمن آل ياسين ، ومؤمن فرعون ، وأفضلهم : عليّ (ع).الحكم : لم نجد الرواية بنفس المتن ،
لكن قضى إمامنا الألباني بحكم: "موضوع" على ثلاث روايات بمتن متشابه لهذا المتن نذكر أحدها:
حبيب النجار مؤمن آل يس الذي قال ( يا قوم اتبعوا المرسلين )
و حزقيل مؤمن آل فرعون الذي قال ( أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله )
و علي بن أبي طالب ، و هو أفضلهم.
المصدر: السلسلة الضعيفة: 355 و 2549 و 2550

6المصدر: مستدرك الصحيحين للحاكم النيسابوري 3/128 - كنز العمال 6/217

الرواية : مَن سرّه أن يحيا حياتي ، ويموت مماتي ، فليتول من بعدي عليّ الحكم : لم نجد الرواية بنفس المتن ، لكن قضى إمامنا الألباني بحكم: "موضوع" على ثلاث روايات بمتن متشابه لهذا المتن نذكر أحدها:
من سره أن يحيا حياتي، و يموت ميتتي ، ... فليتول علي بن أبي طالب من بعدي
المصدر: موضوع - السلسلة الضعيفة 893
7المصدر: الفضائل لاحمد 253 - ابن المغازلي 67 - الخوارزمي 83 - الرياض النضرة 2/201

الرواية :يا محمد ! نعم الأب أبوك إبراهيم الخليل ، ونعم الأخ أخوك عليالحكم: موضوع - السلسلة الضعيفة 3301
8المصدر: كنزل العمال 6/158 - تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 11/173 - شواهد التنزيل 2/223

الرواية : لكلّ نبي وصي ووارث , ووصيّي ووارثي : عليّ (ع)الحكم: موضوع السلسلة الضعيفة 4962

9المصدر: الرياض النضرة 2/201 - الفضائل لاحمد 253 - ابن المغازلي 67

الرواية : بعث النبي صلى الله عليه وسلم جيشاً فيهم علي ، قالت : فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو رافع يديه
ويقول : اللهم! لا تمتني حتى تريني علياً الحكم : ضعيف أبو الجراح المهري وأم شراحيل مجهولان
10المصدر: الترمذي 13/178 -

الرواية :خلقت من شجرة واحدة أنا وعليّ (ع)
الحديث باطل لنا فيه بحث في موقع السرداب و الدفاع أيضاً على الرابط :

http://www.alserdaab.net/alserdaab/s...threadid=15124

11المصدر: مناقب الامام علي بن ابي طالب (ع) لابن المغزلي الشافعي (إبن المغازلي كاتب شيعي لم نعثر لروايته على أصل)

الرواية :أعلم أمتي من بَعدي : عليّ (ع)الحكم: لا أصل لها لكن ورد في سنن الترمذي و غيره كثير
سنن الترمذي ج: 5 ص: 665 3791
حدثنا محمد بن بشار حدثنا عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي حدثنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عن أنس بن مالك قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أرحم أمتي بأمتي أبو بكر وأشدهم في أمر الله عمر وأصدقهم حياء عثمان وأقرؤهم لكتاب الله أبي بن كعب وأفرضهم زيد بن ثابت وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل ألا وإن لكل أمة أمينا وإن أمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح
هذا حديث حسن صحيح
12المصدر: (لم نستدل عل أصل له)
الرواية :زينوا مجالسكم بذكر عليّ الحكم: أقرب ما وجدنا هو ؛ ذكر علي عبادة
و حكمه: موضوع
المصدر: السلسلة الضعيفة 1729

13المصدر: ابن المغازلي 70 - ارجح المطالب 544

الرواية : أقضى أمتي عليّ (ع)الحكم: علي أقضى أمتي بكتاب الله، فمن أحبني فليحبه؛ فإن العبد لا ينال ولايتي إلا بحب علي عليه السلام منكر بهذا التمام
المصدر: السلسلة الضعيفة 4883
14المصدر: (لم يستدل عليه بهذا اللفظ)
الرواية : أنا المنذر والهادي من بعدي : عليّ (ع)الحكم: وجدنا هذا النص "أنا المنذر، وعلي الهادي"
موضوع السلسلة الضعيفة 4899

15المصدر: (لم يستدل عليه بهذا اللفظ)
الرواية : براءة من النار حبّ عليّالحكم: لسان الميزان ج: 1 ص: 51 118 (و ميزان الإعتدال 1/147)

إبراهيم بن حميد الدينوري عن ذي النون المصري عن مالك بخبر باطل متنه
لم يجز الصراط أحد الا من كانت معه براءة بولاية علي بن أبي طالب وعنه عثمان بن جعفر وهذا من تاريخ الحاكم
16المصدر: (متعدد)

الرواية :من كنت مولاه، فعلي مولاه، اللهم و ال من والاه، و عاد من عاداه
الحكم: صحيح صححه الألباني
17المصدر: (لم يستدل عليه بهذا اللفظ)

الرواية :لم يكن لفاطمة كفؤ, لو لم يخلق الله عليّ (ع)
الحكم: يدعي الشيعة نسبة هذا الحديث للرسول و ذلك باطل لا أصل له
18المصدر: (لم يستدل عليه بهذا اللفظ)

الرواية :أوصي من آمن بي وصدقني بولاية عليّ (ع)الحكم: أوصي من آمن بي وصدقني بولاية علي، فمن تولاه تولاني، ومن تولاني فقد تولى الله
ضعيف جداً - المصدر: السلسلة الضعيفة 4882
19المصدر: (كنز العمال)

الرواية :أولكم وروداً على الحوض أوّلكم إسلاما ، وهو : عليّ (ع)الحكم: لم نجد له أصلاً سوى في الفردوس بمأثور الخطاب و لكن بغير إسناد و لا نسبة لأحد لا مرفوعاً و لا غيره.
و عند المتقي الهندي في كنز العمال:
32991- أولكم واردا على الحوض أولكم إسلاما علي بن أبي طالب. (ك ولم يصححه والخطيب - عن سلمان).‏
20المصدر: (انظر 15)

الرواية :لا يجوز على الصراط أحد إلا ببراءة في ولاية عليّ (ع)الحكم أنظر الرواية رقم 15 أعلاه
21المصدر: (الرياض النضرة 2/177)

الرواية :لا يُـبلّـغ عَـني إلاّ عليّ (ع)الحكم، للرواية قصة طويلة بتر منها الشيعة هذا الجزء بدون أي أمانة علمية بكل أسف ..

الكتاب : الرياض النضرة في مناقب العشرة المؤلف : الطبري الصفحة : 403
وعنه أن النبي صلى الله عليه وسلم حين بعثه ببراءة قال. يا رسول الله إني لست باللسن ولا بالخطيب،
قال: ما بد لي أن يذهب بها أنا أو تذهب بها أنت، قال: فإن كان فأذهب أنا. قال: انطلق فإن الله يسدد لسانك ويهدي قلبك
قال: ثم وضع يده على فمه. خرجهما أحمد.

وعن حبشي بن جنادة وكان قد شهد حجة الوداع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: علي مني وأنا منه ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي.
خرجه الحافظ السلفي.

شرح- قوله ولا يبلغ عني غيري أو رجل مني: أي من أهل بيتي، وكذلك قول جبريل: لن يؤدي عنك إلا أنت أو رجل منك،
وهذا التبليغ والأداء يختص بهذه الواقعة لا مطلق التبليغ والأداء، وذلك معلوم بالضرورة يشهد له الوجود،
فإن رسله صلى الله عليه وسلم لم تزل مختلفة إلى الآفاق في التبليغ عنه وأداء رسالاته وتعليم الأحكام والوقائع مؤدين لها عنه ومبلغين عنه،
وليسوا كلهم منه، فعلم أن الإشارة والتبليغ في تلك الواقعة، وكان ذلك لسبب اقتضاه،
وهو أن عادة العرب لم تزل جارية في نقض العهود أن لا يتولى ذلك إلا من تولى عقدها أو رجل من قبيلته،
وكان النبي صلى الله عليه وسلم ولى أبا بكر ذلك على ما تضمنه حديث علي جرياً على عادته في عدم مراعاة العوائد الجاهلية،
فأمره الله تعالى أن لا يبعث في نقض عهودهم إلا رجلا منه إزاحة لعللهم وقطعاً لحججهم لجواز أن يحتجوا على أبي بكر بعوائدهم ومألوفهم كما احتجوا عليه صلى الله عليه وسلم في كتاب صلح الحديبية لما قال لعلي: اكتب: بسم الله الرحمن الرحيم،
فقالوا: اكتب: باسمك اللهم كما كنت تكتب في الجاهلية، وإن كان المعنى المقتضي لإجابتهم في صلح الحديبية إلى ما طلبوا مفقودا هنا لانتشار أمر الإسلام وعلو شأنه وظهوره وقوة أهله زمن حجة أبي بكر،
لكن الإيناس بالمألوف المعروف أقرب إلى انقياد النفوس وأدعى إلى طاعتها،
وإذا تقررت هذه المقدمة ثبت أن إرسال علي لم يكن عزلا لأبي بكر رضي الله عنه عن إمارته، وإنما عن التبليغ فقط لمقتض اقضاه كما قررنا، وكان أبو بكر الآمر والخطيب والإمام والمعلم مناسك الحج. وقد صرح علي رضي الله عنه لما قال له أبو بكر: أمير أم رسول؟ فقال: بل رسول، وقال بعض منه أشبه قوله قول الرافضة ممن ينتمي إلى التحديث والتصوف إنما صرف النبي صلى الله عليه وسلم إمارة الحج عن علي، لما في الإمارة من شوائب الدنيا تنزيها له، إذ كان سبيله صلى الله عليه وسلم في أهل بيته إبعادهم عن الدنيا وإبعاد الدنيا عنهم، وإنما كان توليته أمر التبليغ للضرورة التي لا تندفع إلا به كما تقدم تقريره،
وهذا القول في هذا الموطن غلط من هذا القائل، والنبي صلى الله عليه وسلم وإن كان سبيله في أهل بيته ما ذكره- فلا يمكن ادعاء هذا المعنى في هذا الموطن لوجوه،

الوجه الأول: الأول: ما فيه من حط مرتبة أبي بكر من رسول الله صلى الله عليه وسلم في إيثار الأولى في حقه ومكانته منه ومنزلته عنده المعلومة المشهورة التي لا يوازنها، مكانة، ولا يضاهيها مرتبة، حتى اتصف بأحب القوم إليه وألزمهم عنده، واختص منه بخصائص لم يشاركه فيها غيره على ما تقدم تقريره في مناقبه، وذلك لا يناسب تخصيصه بالأدنى مع علمه برسوخ قدمه في الزهد والرغبة فيما عند الله تعالى، وإنما كان ذلك والله أعلم تنبيها على أفضليته المقتضية اقامه مقام نفسه، ولذلك صرف الأمور كلها إليه ابتداء ثم خص عليا بأمر التبليغ لما ذكرناه فكان صرف إمرة الحج إلى أبي بكر لاختصاصه بقيام المقتضى لها لا لأمر آخر وراء ذلك.

الوجه الثاني: لا نسلم أن هذا الأمر من الدنيا في شيء، بل هو محض عبادة كالصلاة والأمير فيها كإمام الصلاة وخطيب الجمعة ولا يقال في شيء من ذلك دنيا، وكيف يصح أن يقال فيه دنيا وعلى رضي الله عنه يقول: يا دنيا غري غيري طلقتك ثلاثاً بتاتاً. وقد تولى الخلافة العظمى فلو اعتقد أن ما قام فيه محض عبادة لله تعالى لا دنيا فيه لما صح هذا القول ولا شك في صحته وفي أن قدمه في الزهد في الدنيا من أرسخ الأقدام ومباينته لها مشهور بين الانام ثابت عند العلماء الأعلام، نعم تصير هذه الأمور دنيا إذا نوى بها الترفع على أبناء جنسه وأقام جاهه وعلو شأنه ونحو ذلك، وأعاذ الله أبا بكر وعليا وواحداً من الصحابة من ذلك وأعاذنا الله من اعتقاد ذلك فيهم بل قام والله أعلم أبو بكر فيما أقامه النبي صلى الله عليه وسلم من إمرته فيه عبداً لله مؤدياً مناسكه ممتثلا أمر نبيه في نصب نفسه إماما يقتدى به تعبداً لله وتقربا إليه ليس إلا، وكذلك قيامه في خلافته وجميع أموره، وقام علي في المواطن التي أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها وفي خلافته كذلك، وهكذا كل منهم رضوان الله عليهم أجمعين.

والوجه الثالث: سلمنا أن فيها شائبة دنيا لكنها مغمورة مضمحلة بالنسبة إلى ما فيها من التعبد والقربة إلى الله تعالى، إذ في ذلك إقامة منار الدين وإظهار شعائره وانتظام أمره، وإن ظهرت لها صورة بحكم التبعية فغير مقصودة.22المصدر: (لم يستدل عليه بهذا اللفظ)

الرواية : أشقى الأولين والآخرين قاتل عليّ (ع)الحكم: الرواية باطلة بذلك المتن و ما وجدناه هو :

أشقى الأولين عاقر الناقة، و أشقى الآخرين الذي يطعنك يا علي و أشار إلى حيث يطعن
صحيح بمجموع طرقه السلسلة الصحيحة 1088

23المصدر: (الرواية غير مسنده في بعض التفاسير)

الرواية : طوبى شجرة في الجنة , أصلها في دار علي , وفرعها عليّ الحكم: لم نعثر على الرواية بإسند صحيح في أي من الكتب المعروفة و لكن المتن منكر جداً بغض النظر عن السند.

24المصدر: (الكامل في الضعفاء و غيره)

الرواية :عليّ (ع) الفاروق بين الحق والباطلالحكم : الرواية موضوعة و لنا فيها بحث في: http://www.alserdaab.net/alserdaab/s...threadid=15134
25المصدر: (انظر الرواية رقم 25 و هنا أيضاً)

عليّ (ع) الصدّيق الأكبر
الرواية :عليّ (ع) الصدّيق الأكبرالحكم : أورد بن ماجه:
حدثنا ‏ ‏محمد بن إسمعيل الرازي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبيد الله بن موسى ‏ ‏أنبأنا ‏ ‏العلاء بن صالح ‏ ‏عن ‏ ‏المنهال ‏ ‏عن ‏ ‏عباد بن عبد الله ‏ ‏قال
‏‏قال ‏ ‏علي ‏ ‏أنا عبد الله وأخو رسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كذاب صليت قبل الناس بسبع سنين !

قلت:

أورده ابن الجوزي في ( الموضوعات ) وفي (الكشف الحثيث ) " ج1/ص144 "
عباد بن عبد الله الأسدي ساق له بن الجوزي حديثا في فضل علي ثم قال موضوع والمتهم به عباد بن عبد الله
قال بن المديني كان ضعيف الحديث وقال الأزدي روى أحاديث لا يتابع عليها
ثم قال قال أبو بكر بن الأثرم سألت أبا عبد الله يعني أحمد بن حنبل عن حديث علي أنا عبد الله وأخو رسول الله وأنا الصديق الأكبر قال
فقال اضرب عليه فإنه حديث منكر انتهى ))
وفي ( ميزان الاعتدال ) للذهبي ( ج4/ص31 ) في ترجمة عباد : (( قال البخاري : فيه نظر )) وهذه معناها أنه لاتحل الرواية عنه !
وقال الذهبي بعد أن أورد الحديث : (( قلت هذا كذب علي علي ))
وعده ابن تيمية من أماثل الموضوعات في " منهاج السنة النبوية " ( ج: 7 ص: 443 ) وراجع " ضعيف ابن ماجه " للألباني ( 23 )