مرحبا منال صدقي.
ارجو من الجميع الاهتمام.
تحياتي
-
والله اشتقنا للنقاشات الحلوة هاي وبعدين معكم يا اهل ساندروز وين بتروحواترك التعليق:
-
الأخت منال،
شكرا على التعقيب المهم.
نحن نحتاج الى التشجيع وتبني العقول العربية وخلق بيئات مناسبة للعمل حتى تستطيع ان تبدع في بلدانها.
الأخت قلم على الطريق،
شكرا على مداخلتك.اترك التعليق:
-
ما شاء الله عليك
طوكيو يا حضرة المدير
ساندروز وانا الي كنت فاكر انك رح تضيع بعمان لو زرتها
هههههههههههههههه
بالفعل اخي ساندروز الشعب العربي اذكى الشعوب
والحاجة ام الاختراع
تحيتي وتقديرياترك التعليق:
-
مااشاالله .. بالفعل ان اليابانيين وكثير من شعوب البلدان المتقدمة يعملون كالآلة وما يطلب منهم تحديدا
العقل العربي دائما متجدد يفكر يطور يتفاعل ويتأقلم وما قصتك هذه الا اكبر دليل على ذلك
ولهذا دائما تخاف الشعوب الاخرى من العقل العربي الذي لا يستسلم مهما واجه من صعوبات او تحديات
فتجدهم دائمي البحث عن طرق جديدة يسيطرون فيها على العقل العربي فطرق الاستعمار القديمة باتت غير مجدية
كيف لا وقد قال الله تعالى : كنتم خير امة اخرجت للناس
ع كلن .. الله يحميك ويحرسك وهذه مداخلة مني لاحياء هذا الموضوع لانه بالفعل رائع ويستحق لفت انظار المارّين من هنا
تحياتي لك استاذي ساندروز وتحياتي للجميعآخر اضافة بواسطة Manal R Sodqy; 07-12-2014, 07:01 PM.اترك التعليق:
-
اترك التعليق:
-
شكرا دعاء الخليج للمشاركة بالموضوع.
وشكرا على الإطراء
تحياتي
اضيف في الأساس بواسطة دعاءالخليج عرض الإضافةاترك التعليق:
-
اخ عادلاضيف في الأساس بواسطة عادل البدري عرض الإضافة
شكرا على المشاركة والتعقيب.
بعض الناس بوصلة الإتجاهات لديهم لا تعمل..
تحياتياترك التعليق:
-
بالفعل الاغراق او الافراط في الوسائل التكنولوجية
البديلة شل كثير من القدرات الانسانية الطبيعية في تلك البلاد.
وللعرب خصائص اشتهروا بها مثل النباهة والحفظ
والفراسة ودواوينهم كانت رؤوسهم تحفظ تاريخهم
وليس كالشعوب الاخرى المعتمدة على التسجيل في الكتب
او الاثار.
استاذي ساندروز
قريب من كلامك الاخير قال لي ايضا رجل اعمال عربي
يزور الصين كثيرا.
شكرا لك لهذه السياحة المجانية
اجمل تحية
اترك التعليق:
-
بسم الله عليك
الله يحميك
ماشاء الله
انت غني عن التعريف
وكلنا على يقين
بخبرتك
وحكمتك
وإدارتك
وايضا تجاربك
وهذا كله
اثراه اطلاعك
وسفرياتك
واصرارك على ان تكون بالمقدمة دوما بكل شيء
خلقا
وعلما
وزمنا
بارك الله فيك
فعلا الذكاء العربي
ليس له مثيل
الله يزيدك من نعيمه يارب
وعذرا لغيابي لظروف خارجة عن ارادتي
وربي يشهداترك التعليق:
-
ذكرني هذا الموضوع بقصة حصلت مع أحد الزملاء خلال أحد السفرات حيث راق لنا مطعما يبعد عن الفندق بحدود كيلومترين حيث اعتدنا تناول الغداء في ذلك المطعم كنا نسير مشيا على الاقدام نتمتع بالمناظر الخلابة ذهابا وايابا، حيث بقينا عشرة أيام على ذلك المنوال الغريب أن هذا الزميل عند عودته من المطعم لا بد أن يتوه عن الشارع الذي يؤدي إلى الفندق حيث يجد نفسه في الشارع المجاور وحتى أخر يوم لم يصل إلى الطريق الصحيح.
شكرا لك أخي على الموضوع.
تحياتياترك التعليق:
-
SecretLuvاضيف في الأساس بواسطة ~*SecretLuv*~ عرض الإضافة
اشكرك على تعقيبك على الموضوع، وعلى اطرائك ودعواتك الصادقة .
تحياتياترك التعليق:
-
الأخ صقر النوايفاضيف في الأساس بواسطة صقرالنوايف عرض الإضافة
شكرا على المداخلة وابداء الرأي.
تحياتياترك التعليق:
-
ماشاء الله ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..
اخي الطيب
متي ما اعتمدت علي نفسك في اي مجال و قررت الخروج عن بوتقة الاتكال
نجحت وحققت مالا تستطيع ان تحققه و انت في ظل دليل او معين في اي وقت
مازلت مع نفسك ستحقق الكثير و ستجد الوافر من الوقت علي غرار الإتكال علي الغير
لان كل ما اعتمد الانسان علي نفسه خرج بقوة إراده و طموح و ثقه بالنفس تفوق تصور الانسان عن نفسه
و تفوق مقولات سمعها و طبقها عن ظهر قلب بلا اختبار للنفس ان كانت تستطيع الإعتماد علي نفسها او لا
و ها انت هنا اكبر دليل علي ان النفس مازالت تخفي العجب لصاحبها
وان بها ما لبس بغيرها من مقدرة علي كسر روتين اعتاد الجميع تطبيقه
علما ان التقنية ساعدت كثيرا
و خصوصا في الدول الاخري
حفظك الرحمن و كلل خطاك بالتوفيق يارب
فخورة جدا بك ليتني حضرت الإشادة بفعلك ذلك امام عقولهم المعتقد انها فدة
و حفظك ربي من كل شر وسوء وعين حسود يارب
استمتعت كثيرا بالمقال و ردة فعلك راقتني اكثر
احترامي !اترك التعليق:
-
نحن من افضل واذكى شعوب العالم ولكن مع الاسف ترسخت فينا فكرة ان هذه الشعوب افضل منا
نحن اذا اعطينا الثقه والدعم وقبلها الاقتناع والاعتزاز بقدراتنا وامكانياتنا فلن يوازينا شعب في العالم
تحياتياترك التعليق:
-
الفرق بيننا وبين الشعوب الأخرى
أبدى صديقي اندهاشه، بعد ان اصبحت من يدله على الأماكن والأزقة في طوكيو المزدحمة بدلا من أن يقوم بهذه المهمة التي عين من اجلها، وصديقي هذا هو مرافقي الخاص او (الحارس الشخصي) الذي عينته الجهة التي اعمل بها في طوكيو اثناء رحلة عمل استمرت 3 شهور، وسبب اندهاشه هو لأنه لم يمضي على إقامتي سوى بضعة أيام، فقد كان في بدايتها هو دليلي الى اي مكان ارغب في التوجه اليه.
وما جعلني اقوم بهذا الدور هو لأنني كنت في أول يومين قضيتها في طوكيو، أسأله عن بعض الأماكن وكان يجب وقتها يجد صعوبة شديدة في ارشادي عن المكان الطلوب او كيفية الوصول إليه، حتى انني مرة سألته عن كيفية الوصول مكتبة شهيرة من 5 ادوار في شارع جنزا ، أعلن فيها حالة الطواريء، واشبع الموضوع بحثا ودراسة مدعمة بالخرائط والصور والإستفسارات، واذكر حينها انه قضى المسكين قرابة 4 ساعات لكي يجد المكان المطلوب ويضع خطة للوصول اليه.. لذا قررت بنفسي ان لا اعتمد عليه وان اعتمد على خبرتي في هذا المجال في معرفة المعالم والإتجاهات وتسجيلها بذاكرتي.
قررت ان اتعرف على طوكيو بنفسي وحددت الوقت لبدء الهدف. تحررت منه خلسة بأن أخبرته بأنني سأبقى لمدة يومين في الفندق، ولا أحتاج الى الخرو ، فخرجت اتجول في شوارع طوكيو الرئيسية ومن ثم الفرعية، وتحديد الأماكن واستخدام القطارات للوصول الى الأحياء ومن ثم التجول في الشوراع الرئيسية والفرعية للحي مع تسجيل الأمكان والمناطق والطرق في ذاكرتي لإسترجعها حين الحاجة، وقد نجحت بذلك بإمتياز عندما ابدى صديقي اندهاشه حين اصبحت انا من يدله بدلا منه.
استنتجت حينها أن اليابانيين، ليس اذكياء كما نظن لأنهم محددي الهدف، وان انحازوا عن هذا الهدف ضاعوا، عكس العرب البارعين في جميع المجالات في آن واحد كالطبيب العام الذي يعالج جميع الأمراض. فالياباني يعمل كالآلة لايمل ولايكل حتى يحقق هدفه مؤتمرا بأوامر من رئيسه الذي لا يناقشه ولا يجادله.
نعود الى قصة صديقنا الياباني، الذي ابدى اندهاشه من سرعة بديهتي واستطاعتي ان أصبح متمرس في طوكيو خلال أيام، وسألني عن كيفة معرفتي لجميع مناطق طوكيو خلال بضعة أيام بينما عجز هو وغيره عن ذلك. واخبرني حينها أنه لا يعرف فيها الا الأماكن التي يحتاج ان يذهب اليها كالمطاعم ومحطة القطار. قلت له يا صديقي الموضوع ببساطة لا يحتاج الى ذكاء خارق، ولكن يحتاج الى تحديد هدف ووضع الخطة لها وتنفيذها ومن ثم متابعة هذه الخطة ، وقد قمت بذلك بنفسي ونجحت فيها بإمتياز ثم أن الذكاء العربي الفطري قد ساعد بذلك، كما اوضحت له اننا نحن العرب لدينا جينات معينة وخاصة لا تتوفر في غيرنا من الشعوب الأخرى تجعلنا نتمتع بهذا الذكاء وقدرتنا على تحقيق أهداف عدة في آن واحد عكس الياباني الذي لا يستطيع الا انجاز هدف واحد فقط، واخبرته كذلك بأن لدينا حدسا يساعدنا في اتخاذ القرارات الهامة عن الحاجة.
وانتهت بذلك قصتي، الذي زاد من احترامه لي، ولم يترك احدا الا وذكر له قصتي. حتى اصبحت في نظرهم مضرب المثل.
الحمدلله على ماوهبنا الله من نعمة التفكير والعقل، وماينقصنا الا المثابرة والجد والإجتهاد وسنصبح من افضل الشعوب.
اترك التعليق: