وشغفن قلبي حبا
ونسيت حبها
أخذت قلبي من بين يديها
بعد أن كان ملكها
أمضيت بحبي بعيدا
ولم ألتفت خلفي
وكأنه لعبة القدر
ومازالت هي تركض ورائي بترقب
تسترق النظر
مازال حبها لي ابدي
وهي رافعه يداها
كل ما تحمله من دعوات الخير
قد دعتها لي
وكل الأمنيات سئلت الله
أن يمدها لي
غرت الأيام بي
وها أنا أعود بقلبي وكلي خجل
أنت حبي الأول
وحبي الأبدي
غير حبك لي
رضاكِ هو جنتي
هو ما أريده
كنت لي الأب والأم
ومازلتِ
سأظل ساعياً إلى رضاكِ
سأقبل يدييكِ ورجليكِ
حبا وطوعا لا مرغما
فبحك
ستكون السعادة
لي في آخرتي
يا سيدة.. ليست هناك مثلك
في حسنك وجمالك
في طيبتك ونقاء قلبك
أنت الطهر
وكل معاني الحب الصادق
عند تقبيل جبينك
ولكم هي ابتسامتك جميله
لكم أنا غبي
هنا الحب الطاهر
هنا ... رضاكِ عني
بالدنيا وما فيها
آمييييييييييييييييييين
01/07/2008
تعليق