خَبْلِينِي فِيهُمْ
أُو قَسْمِينِي ڭََطْرَاتْ
رَشِّيهُمْ بِالتَّاوِيلْ
أُو سَيْبِيهُمْ بِالتْبَاتْ
فْلُونْ المَا انْقَلَّبْ فِيهُمْ
عْلَى رِيحْتَكْ تَمَّا
وَخَّا نَدِّي غِيرْ شَمَّة
مْخَلْطَة بْرِيحْةْ الحَشْمَة
وَيْلَا رَفَّتْ العِينْ
أُو خَلَّاتْ فِينَا نَدْبَة
هَا حَنْكِي دِيرِيهْ
امْرَايَا أُو شُوفِي
هَا عَيْنِي الڭََاسْيَة فِيَّا
غَزْلِي ادْمُوعْهَا ارْمُوشْ
أُو مَن ابْكَاهَا رُوفِي
هَا خَدِّي عْلَى وَدِّي
دِيرِيهْ قَبْلَة بْلَا ازْحَامْ
أُو بْدَايْ اطُّوفِي
وَ يْلَى ضَرَّكْ الكْلَامْ
أُو ضَرْڭََتْنِي
الكَتْبَة بْلَا اسْبَابْ
دِيرِي احْجَابْ مَنْ احْرُوفِي
بِينَكْ أُو بِينْ الظْلَامْ
هَزِّي ابْيَاضْ القْصِيدَة
مَنِّي أُو نَجِّيهْ سَلْهَامْ
لَبْسِيهْ فَعِيدْ المْدَادْ
عَدِّيهْ اتْفَارِيقْ
وَلَّا فَرْقِيهْ اللِّيلَة اسْلَامْ ،،
وَيْلَا كَبْرَتْ السِّينْ
وَ السِّينْ سُؤالْ احْزِينْ
اجْوَابُو فِيَّا و فِيكْ
انْبَاتُو لِيلَة امْوَانْسِينْ
أُو لِيلَاتْ بَرَّا گَاسْيِينْ
زُوجْ مَنْ كُلْ عِينْ
وَ البَاقِي اطْفِيهُمْ فِالمَا
أُو خَلِّينَا سَاكْتِينْ
حَلْبِيهُمْ فْكُلْ فْجَرْ
بْزُوجْ إِدِّينْ عَالوَالْدِينْ
رَسْمِيهُمْ دَفْلَاتْ
فِاجْنَانْ الصْبَرْ
يْخَرْجُو وَرْدَاتْ
نَقْشِيهُمْ احْرُوفْ زَامْتَة
فِدْوَايَةْ العْمَرْ
بْلُونْ الشْفَرْ
بَرَّاتْ لَ احْزَانْ
بْمَرْوَدْ الزْهَرْ كَحْلِيهُمْ
مَنْ اكْحُلْ العَاگْرَاتْ
مَا يْخَلِّي المْدَادْ
يْكَبَّدْ فِاكْتَابْ السَّعْدْ
وَلَّا يَتْبَاعًْ خُرْدَة
مَا يْخَلِّي الشَّهْقَة
تَزْگَى فِالبْكَا
وَلَّا يْشَدُّوهَا عْلِينَا زَلَّة
يْگُولُو مَا ابْكَاتْ هِيَ
مَا انْحَطْنَا شَلَّا ،،
الزجال حكيم البورشدي
تعليق