وأما اليوم ومع مرور الايام و السنين أصبحت لنا مفاهيم أخرى تتقاذفها الاحوال و الايام .
فأصبحنا ننظر الى بداية الطريق ونقول أقتربنا من النهاية , ولكن العجب من ذا وذاك انها الايام تمرغنا بين طيات الماضي و الحاضر وبتنا ننام على انغام المستقبل .
وهيهات من الماضي ان ينير طريق الحاضر لتستقر الاحلام بمستقبل منير و مشرق .
تعليق