هذا الشبه الكبير يرجح نظرية فى كتاب السر الأكبر لدايفيد أيكيه وهو أن الرؤساء والملوك وحتى من تسميهم وسائل الإعلام المفكرون الكبار كماركس فى العالم الغربى ينحدرون من عائلات معينة لا تزيد على أصابع اليدين وان القرابة تجمع بين الكل
كتاب السر الأكبر يدور حول صحة نظرية المؤامرة ويوقن أنها موجودة من قبل تلك العائلات التى تدير وتحكم العالم
يلتسين تسبب فى خراب الاتحاد السوفيتى ومن قبله جورباتشوف أخر رؤساء الاتحاد السوفيتى فهل يكون ترامب المسمار الذى يخرب الولايات المتحدة خاصة بعد أن اصبح فى حكم المؤكد أن المخابرات الروسية وبوتين كانا يقفان خلف نجاحه لينفذ الخطة التى تخرب الولايات المتحدة مع أنه واحد من اسباب تخريب الأخلاق فى الولايات المتحدة من خلال مجلة بلاى بوى التى يملكها وتوابعها من وسائل الإعلام