نبتة عشبيّة مُعمّرة، من الفصيلة الشفويّة التي ينتمي إليها الحَبَق، والزّعتر، والنّعنع، والرّيحان. من أسماء الميرميّة القصعين، وحشيشة مريم، ومرمريّة.
فوائد عشبة الميرميّة
• تحتوي على مُركّبات مُضادّة للأكسدة، لذلك فهي تُساعد على مُقاومة الجذور الحرّة المُسبّبة للالتهابات في الجسم.
• تُقلّل نسبة السكّر في الدم لمرضى السُكريّ من النّوع الثّاني، وتخفض مُستوى الكولسترول.
• تناول الميرميّة يُحسِّن الوظائف العقليّة، كالذاكرة، والتّركيز، كما أنّ رائحة الميرمية تزيد اليقظة.
• تُقلّل من خطر الإصابة بسرطان الرّئة بنسبة 54٪.
• تناول الميرميّة بانتظام يُخفّف من أعراض انقطاع الطّمث، مثل الهبّات السّاخنة.
• تعالج آلام البطن ونزلات البرد.
• تُستخدم أوراق الميرميّة لصنع غسول للفم ليُقلّل من البكتيريا المُسبّبة لتسوّس الأسنان.
• تحتوي الميرميّة على فيتامين (ج) الضروريّ لسلامة وصحّة الجلد، والعظام، واللثّة.
• تُعزّز الدّورة الدمويّة وتُحفّز تجدّد الخلايا، وتقي من التّجاعيد، وذلك بفضل احتوائها على فيتامين (أ) المُضادّ للأكسدة.
• تُفيد بعض الدّراسات التي لا تزال بحاجة للمزيد من الأدلّة والبحث أنَّ تناول الميرميّة يُنشّط المبيض، ويزيد خصوبة المرأة، ويُعالج بعض مشاكل العقم؛ وذلك لاحتواء الميرميّة على مُركّبات إستروجينيّة شبيهة بالهرمون الأنثويّ الإستروجين، كما أنّها تزيد من نموّ وحجم الثديين.
• غنيّة بفيتامين (أ)، ولذلك فإنَّ تناولها يزيد من قوّة الإبصار، وصحّة العيون، ويقي من سرطان اللثّة.
• غنيّة بالمواد الضروريّة لعمليّات الأيض في الجسم، مثل الكالسيوم، والنّحاس، والبوتاسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، والزّنك.
• يُستَخدم زيت الميرميّة موضعيّاً كمُسكِّن للألم لمرضى تصلُّب العضلات، والرّوماتيزم، كما أنَّ التّدليك بزيت الميرميّة، يخفّف التّوتر، وألم الرّأس، ويُهدّئ الأعصاب.
• تحتوي أوراق الميرميّة الطّازجة على فيتامين (ج) المُكوّن الأساسيّ لبروتين الكولاجين الذي يقي من مرض الاسقربوط، ويُعزّز جهاز المناعة.
• تُعالج الإرهاق العصبيّ والاكتئاب، كما أنَّ شرب الميرميّة قبل النّوم يُخفّف الإرهاق، والأرق، والقلق، خاصّةً لدى كبار السنّ.
• شرب منقوع الميرميّة يُعالج الإسهال، والاستفراغ، ويطرد الغازات.
• شرب منقوع الميرميّة يُعالج ضعف الرّئتين، والرّبو، والحساسيّة.
• تُقوّي المعدة وتُعالج الاضطرابات الهضميّة، وضعف الشهيّة.
• شرب مُستحلب الميرميّة قبل موعد الدّورة الشهريّة بأسبوع يُعالج آلام الدورة الشهريّة وعدم انتظامها.
• شرب مغليّ الميرميّة مُفيد لإيقاف إدرار الحليب عند فطام الطفل، أو عند الإجهاض.
• يُستخدم مُستحلب الميرميّة كحُقَن مهبليّة للقضاء على الالتهابات وتطهير المهبل والرحم، ولعلاج السّيلان الأبيض.
• يُستَخدم مُستحلب الميرميّة كمغطس لعلاج الحكّة الشرجيّة، والحكة في الأعضاء التناسليّة.
• تفيد بعض المراجع التي تفتقد للتّوثيق العلميّ أنَّ تناول ثلاثة أكواب من الميرميّة بعد الأكل يُساعد على خسارة الوزن الزّائد.
• يوجد بعض الحالات التي يحذر منها أستخدام الميرميّة :-
• الحمل والرّضاعة: مُركّب الثّوجون قد يُؤدّي إلى الإجهاض، ويُقلّل إدار الحليب.
• مرضى ضغط الدم: الميرميّة الإسبانيّة قد تزيد من ارتفاع ضغط الدم عند الأشخاص المُصابين بارتفاع ضغط الدم، كما أنَّ تناول الميرميّة الشّائعة قد يؤدي إلى خفض ضغط الدم لدى المُصابين بانخفاض ضغط الدم.
• مرضى السُكريّ: الميرميّة قد تُخفِّض مُستوى السكّر في الدم لدى مرضى السُكريّ.
• مرضى سرطان الثّدي، وسرطان المبيض، وسرطان الرّحم وبطانة الرّحم أو الأورام الليفيّة الرحميّة .
• تناول الميرميّة الإسبانيّة قد يضرّ المُصابين بالسّرطان.
• قبل العمليّات الجراحيّة: يجب الامتناع عن تناول الميرميّة قبل أسبوعين من موعد إجراء العمليّات الجراحيّة؛ للتمكّن من السّيطرة على مُستوى السكّر في الدم أثناء الجراحة وبعدها.
• الاضطرابات التشنجيّة: تحتوي الميرميّة على مادة الثّوجون التي قد تزيد من نوبات التشنّج.