Tweet
قراء «الشرق» الكويتية اختاروه شخصية العام 2008 تقديراً لإنجازاته
خادم الحرمين.. رجل السلام والتنمية
الكويت - «الرياض» فواز الشمري:
اختار قراء جريدة «الشرق» الكويتية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز شخصية العام 2008م باعتباره القائد المثالي الذي نجح في تحمل مسؤولياته المحلية والاقليمية والعربية والإسلامية باقتدار ورجولة وشجاعة وواجه أصعب الظروف والتحديات في سبيل نصرة الأمة وحفظ كرامتها..
وعبر التاريخ يؤكد الملك عبدالله بن عبدالعزيز ان للرجال مواقف مشهودة يعرفون بها، ويتميزون، يقف لهم التاريخ اجلالا وتقديرا، وعرفانا بدورهم الريادي في صنع الأمجاد، ورسم ملامح الحضارة الانسانية، ومساهمتهم في نشر العدل والرخاء في بلدانهم اولا، ثم العمل على نشرها في كل أرجاء العالم.
كما يثبت انه ابرز هؤلاء الرجال، وأنه القائد الذي يشير اليه التاريخ باعتباره فارسا يقود أمته إلى مواقع الريادة والتقدم والسلام والازدهار.
فلقد تمكن خادم الحرمين الشريفين، الذي نهل من ينابيع والده، القائد الكبير المغفور له باذن الله الملك عبدالعزيز آل سعود، ومن إخوانه الذين عاصرهم وساهم معهم في توطين اركان المملكة العامرة، تمكن من قيادة المعركة الكبيرة ضد كل عوامل التخلف، ونجح في تحقيق الأهداف العظيمة التي تطمح اليها الشعوب، حيث تمكن من نقل المملكة العربية السعودية إلى مصاف الدول المتطورة، مع تمسكها بالقيم الأصيلة والثوابت الأساسية للدين الإسلامي الحنيف وهكذا نجحت المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين من تحقيق المعادلة الصعبة، كما قاد الأمة العربية والإسلامية في أصعب الظروف لتأخذ مكانها الريادي بين الأمم. ونشرت جريدة الشرق خبر اختيار الملك شخصية عام 2008 على صفحتها الأولى وتغطية داخلية على مساحة صفحتين.
خادم الحرمين.. رجل السلام والتنمية
الكويت - «الرياض» فواز الشمري:
اختار قراء جريدة «الشرق» الكويتية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز شخصية العام 2008م باعتباره القائد المثالي الذي نجح في تحمل مسؤولياته المحلية والاقليمية والعربية والإسلامية باقتدار ورجولة وشجاعة وواجه أصعب الظروف والتحديات في سبيل نصرة الأمة وحفظ كرامتها..
وعبر التاريخ يؤكد الملك عبدالله بن عبدالعزيز ان للرجال مواقف مشهودة يعرفون بها، ويتميزون، يقف لهم التاريخ اجلالا وتقديرا، وعرفانا بدورهم الريادي في صنع الأمجاد، ورسم ملامح الحضارة الانسانية، ومساهمتهم في نشر العدل والرخاء في بلدانهم اولا، ثم العمل على نشرها في كل أرجاء العالم.
كما يثبت انه ابرز هؤلاء الرجال، وأنه القائد الذي يشير اليه التاريخ باعتباره فارسا يقود أمته إلى مواقع الريادة والتقدم والسلام والازدهار.
فلقد تمكن خادم الحرمين الشريفين، الذي نهل من ينابيع والده، القائد الكبير المغفور له باذن الله الملك عبدالعزيز آل سعود، ومن إخوانه الذين عاصرهم وساهم معهم في توطين اركان المملكة العامرة، تمكن من قيادة المعركة الكبيرة ضد كل عوامل التخلف، ونجح في تحقيق الأهداف العظيمة التي تطمح اليها الشعوب، حيث تمكن من نقل المملكة العربية السعودية إلى مصاف الدول المتطورة، مع تمسكها بالقيم الأصيلة والثوابت الأساسية للدين الإسلامي الحنيف وهكذا نجحت المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين من تحقيق المعادلة الصعبة، كما قاد الأمة العربية والإسلامية في أصعب الظروف لتأخذ مكانها الريادي بين الأمم. ونشرت جريدة الشرق خبر اختيار الملك شخصية عام 2008 على صفحتها الأولى وتغطية داخلية على مساحة صفحتين.
تعليق