أخواني أخواتي الغالين
نعلم جيدآ أنه تكاثرالجدل حول قيادة المرأه السعوديه لسياره
هناك من أيد وهناك من رفض وهناك من وقف حائرآ لا يبدي برأيه لأنه غير مستوعب الأمر أو ربما يقلبها في فكره كيف وهل يجوز وهل هي محرمه وهل هي محلله
لذلك يقف حائرآ بين هذا وهذا ولا يجد له ولا يجد سوا التأجيل في قراره
ولكن انا هنا من هذا الموضوع من هذا المنتدى الغالي
اقول أخي المسلم أختي المسلمه
لا تقفون حائرين بل تعالوا جميعآ وأبدوا برأيكم بصدق وبحريه
أخي العضو تعال وقل رأيك دون خجل ودون خوف
فمن قال رأيه بصراحه قضى عمره في راحه
ولكن لا تنسى من ستقود السياره هي أمك وأختك وزوجتك
أختي الغاليه العضوه تعالي وأبدي برأيك دون خوف أو خجل
ولكن تذكري جيدآ أنكي سوف تقودين السياره بالحجاب الشرعي والساتر وتذكري أنك سوف تقفين في محطات البانزين وسوف تذهبين الى الورشه لأصلاح السياره
وتذكري جيدآ أنه لاربما خالفتي السير وسوف يوقفك رجل المرور ويعطيك مخالفه وتذهبين الى المرور لكي تدفعين الغرامه تذكري هذا جيدآ قبل الأدلاء برأيك
ولكن قبل الأدلاء برأيكم
دعوني الطرح لكم بعض الفتاوي لبعض المشايخه وكلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيزال سعود حفظه الله ورعاه
**************
ومؤخراً أوضح ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز أن قيادة المرأة للسيارة تتم بطلب شعبي. بقوله: «متى طلب منا الآباء والأزواج والاخوان أن المرأة تسوق ننظر في ذلك.. وإذا هم يطلبون عكس ذلك نحن ما نجبرهم عليه».
من جانبه أكد الشيخ عبدالمحسن العبيكان في مجلس الشوري أن قيادة المرأة للسيارة ليس محرماً شرعاً، ولكن يترتب عليه مفاسد للمجتمع الذي لم يتهيأ بعد لتقبل الموضوع.
ورأى الشيخ عادل الكلباني - إمام وخطيب مسجد الملك خالد بالرياض - أن المسألة اجتهادية ووقتية ومكانية، داعياً إلى ضرورة ترك الموضوع برمته لهيئة كبار العلماء.
ووافقه الرأي د.عائض القرني الذي أكد أن البت في هذا الموضوع منوط بهيئة كبار العلماء، مشدداً في هذا الإطار على ما سبقه إليه الشيخ العبيكان من أن المسألة ليست من الثوابت أو أصول الملة التي ورد فيها نص قاطع.
هذا وقد كان الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - الرئيس العام في ذلك الوقت لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد قد أصدر فتوى في أكتوبر 1990، تقضي بحرمة قيادة المرأة للسيارة، وجاء في نص الفتوى «إن ذلك لا يجوز؛ لأن قيادة المرأة للسيارة تؤدي إلى مفاسد كثيرة وعواقب وخيمة».
******************
والأن أخواني الكرام وأخواتي الغاليات بعد هذا كله
من يريد أن يصوت ليتقدم ويقل ماعنده من أراء بكل صدق
في أنتظار ردوكم الطيبه
لكم مني أجمل التحايا وأرقها
أختكم طفولتي
تعليق