كيف حالكم جميعا
هذه قصة اوردتها لكم لما كثر القذف والسب والشتم والغيبه والبهتان في زمننا هذا
عسى الله ان يتوب علينا في هذا الشهر الفضيل
قصة حقيقة ..
أحداثها جرت في المدينة.
أخبروها بوفاة امرأة من هذاالحي ...
تجهزت لغسل الجثة..
جهزت الماء والكافور.
وعند تنجيه الجثةقالت:
لم تشعر إلا ويدها ملتصقة بفرج المرأة !
تأخر الوقت .
ذهلت عندما رأت هذاالوضع
وخرجوا يبحثون عند العلماء والمشايخ عن حل.
وذهبوا إلى قولين:
-
لكن الحلين كلاهما صعب.
سألوه فقال :
وقفالإمام مالك عندالباب
المغسلة: دون أجابه
قال :
المغسلة:
نظرالإمام مالك لمن حوله وكأنه وجد الحل
بعدالجلدة الثمانين..
قال وجدتها في قوله تعالى :
فاجلدوهم ثمانين جلد}
فلماذا لا نعتبر
هذه لعابه...
اوقول الشباب راعي بنات...
وغيرها و غيرها...
وعند الله تجتمع الخصوم
انشروها لتعم الفائده لعلها تنفعنا بعد
موتنا
منقول للفائدة وعسى الله اني يغفر لنا ويتوب علينا ياتواب يارحيم.