Tweet
انتخاباتهم تدل على تخبطهم ...
بعد ان وصل بهم الحال بين هارب الى ايران وبعض دول الجوار وبين سجين وبين قاتل مطلوب عشائرياً ووو
وبعد ان هاجموا الحكومة بشتى انواع التهم ( والعنتريات ) وفشلهم الذريع في ادارة الوزارات وفي البرلمان ابتكر ابناء مقتدى فكرة جديده ليتباهوا بكثرتهم ولخداع الناس بأنتخابهم مرة اخرى وايقاعهم في نفس الشباك التي جرت العراق الى الويلات والدمار .
الا ان محاولتهم هذه جاءت عكس ماارادوا وانقلبت عليهم وذلك للأسباب التالية :-
1- ان هذه الانتخابات تدل على انهم لامرجعية لهم كما يزعمون بأنهم يرجعون للسيد كاظم الحائري لأنه لم يفتي بها ولم يأخذوا رأيه بذلك .
2- وكذلك اثبتوا بأن لاكبير لهم ولاقائد كي يعين هو بنفسه من هو الاصلح لتمثيل ( التيار ) في البرلمان والتجأ الى اتباعه لتعيين الاصلح !! .
3- الكارثه الاكبر هي في المرشحين الذين اعلنوا عنهم ولو اخفوهم لكان افضل لهم لأنهم عباره عن سراق نهبوا الدوله والناس تعرفهم حق المعرفه وكذلك قتله ومجرمين مشهود لهم بالجريمة والاختطاف .
4- كانوا في كل انتخابات ينتظرون الى آخر الناس وبعد ذلك يعلنوا عن اشتراكهم فيها ويتظاهروا بمقاطعتها واليوم يسبقوا الجميع في الدعوة اليها وذلك دليل افلاسهم في الساحة العراقيه .
5- لجوئهم الى تسجيل هويات الاحوال المدنيه لمعرفة كم من الناس سوف ينتخبوهم لأنهم فقدوا الثقة بالآخرين وعرفوا بأن الناس لاتريدهم وانهم منبوذين في المجتمع .
6- اظهرت بعض اللافتات عناوين المرشحين العبارات التاليه ( المدير العام السابق - وكيل الوزاره السابق - المدير السابق - ) والكثير من السوابق ولو سأل الناس عن هؤلاء السوابق لعلموا بأنهم طردوا من مناصبهم بسبب السرقة والقتل والاختطاف والتزوير .
7- نحن لانعلم كم سينتخبون من المرشحين وهل هم متيقنين من عدد الكراسي التي سيحصلون عليها ام انهم حصلوا على وعد وبعددها ؟؟ وذلك يدل على الفشل السياسي الذي هم عليه اذ لايمكن لأي جهة ان تحدد نتيجة الانتخابات مسبقاً وعدد المقاعد التي سيحصلون عليها .
8- جعلوا من الانتخابات في يوم الجمعه خوفاً من انهم لن يصوت لهم احد في باقي الايام ولن يحضر الا العدد القليل فأختاروا الجمعه لكي يصورهم الاعلام بأن الحضور كبير وفعال .
واخيراً ان علامات الفشل والهزيمة بانت من الآن عليهم وانهم بدأوا يستجدون الاصوات وانهم من يبحث عن من يتآلف معهم لا ان يبحث الناس عنهم فهذا مصي من احرق مساجد الله وعاث فيها فساداً فهذا الخزي واضح عليهم وسيزدادوا لأن الله تعالى وعد بذلك ان الله على كل شيء قدير
وبعد ان هاجموا الحكومة بشتى انواع التهم ( والعنتريات ) وفشلهم الذريع في ادارة الوزارات وفي البرلمان ابتكر ابناء مقتدى فكرة جديده ليتباهوا بكثرتهم ولخداع الناس بأنتخابهم مرة اخرى وايقاعهم في نفس الشباك التي جرت العراق الى الويلات والدمار .
الا ان محاولتهم هذه جاءت عكس ماارادوا وانقلبت عليهم وذلك للأسباب التالية :-
1- ان هذه الانتخابات تدل على انهم لامرجعية لهم كما يزعمون بأنهم يرجعون للسيد كاظم الحائري لأنه لم يفتي بها ولم يأخذوا رأيه بذلك .
2- وكذلك اثبتوا بأن لاكبير لهم ولاقائد كي يعين هو بنفسه من هو الاصلح لتمثيل ( التيار ) في البرلمان والتجأ الى اتباعه لتعيين الاصلح !! .
3- الكارثه الاكبر هي في المرشحين الذين اعلنوا عنهم ولو اخفوهم لكان افضل لهم لأنهم عباره عن سراق نهبوا الدوله والناس تعرفهم حق المعرفه وكذلك قتله ومجرمين مشهود لهم بالجريمة والاختطاف .
4- كانوا في كل انتخابات ينتظرون الى آخر الناس وبعد ذلك يعلنوا عن اشتراكهم فيها ويتظاهروا بمقاطعتها واليوم يسبقوا الجميع في الدعوة اليها وذلك دليل افلاسهم في الساحة العراقيه .
5- لجوئهم الى تسجيل هويات الاحوال المدنيه لمعرفة كم من الناس سوف ينتخبوهم لأنهم فقدوا الثقة بالآخرين وعرفوا بأن الناس لاتريدهم وانهم منبوذين في المجتمع .
6- اظهرت بعض اللافتات عناوين المرشحين العبارات التاليه ( المدير العام السابق - وكيل الوزاره السابق - المدير السابق - ) والكثير من السوابق ولو سأل الناس عن هؤلاء السوابق لعلموا بأنهم طردوا من مناصبهم بسبب السرقة والقتل والاختطاف والتزوير .
7- نحن لانعلم كم سينتخبون من المرشحين وهل هم متيقنين من عدد الكراسي التي سيحصلون عليها ام انهم حصلوا على وعد وبعددها ؟؟ وذلك يدل على الفشل السياسي الذي هم عليه اذ لايمكن لأي جهة ان تحدد نتيجة الانتخابات مسبقاً وعدد المقاعد التي سيحصلون عليها .
8- جعلوا من الانتخابات في يوم الجمعه خوفاً من انهم لن يصوت لهم احد في باقي الايام ولن يحضر الا العدد القليل فأختاروا الجمعه لكي يصورهم الاعلام بأن الحضور كبير وفعال .
واخيراً ان علامات الفشل والهزيمة بانت من الآن عليهم وانهم بدأوا يستجدون الاصوات وانهم من يبحث عن من يتآلف معهم لا ان يبحث الناس عنهم فهذا مصي من احرق مساجد الله وعاث فيها فساداً فهذا الخزي واضح عليهم وسيزدادوا لأن الله تعالى وعد بذلك ان الله على كل شيء قدير