أن هذا الحب
الذي يتدفق في الأرض هو أكثر وعيا .
فقد ولد منقوشا بهذي الكبرياء
لهذا يقبل عليه الجميع من كل الأعمار
منهم من ذاقه وشرب الكأس حتي أنتفخت مشاعره
من كثرة الرغبات الساخنه
والاخر أحترق بحرارته ومازال يحمل كرها كبيرا للحب المهزوم من فريق المراهقين
وفرقة الموهمين حبا ...
مازلت مقتنع
أن الحب هو العلاج ضد أمراض العصر
وهو النبع
الشافي من الأمراض العليله
لكن هو بحاجه إلي من يتحلي بصفاته الجميله التي مازالت
باقيه للآن
ألم أشاهد
أولئك
"الذين مغضوب عليهم"
يدفعون ثمن
أخطائهم الفادحه
فهم من أجل المتعه
قد ضاع منهم
مذاق الحب،
لهذا أعلنت
مشاعرهم
بأفلاسهم
بما أنفقوا
لكسب المتعه المركبه"
تحياتي "
حمادة الشاعري
تعليق