لقائنا اليوم مع الكاتبة الكويتية الشابة سارة الدريس، فرغم صغر سنها فقد بدأت الكتابة وهي مازالت طالبة في جامعة الكويت، وقد الفت ثلاث روايات، اثنتان منها باللهجة الكويتية والثالثة بالفصحى، وقد اثارت رواياتها جدلا كبيرا، ففي روايتها الثانية بعنوان على عتبات الرذيلة اثار غلافها جدلا كبيرا واثارت روايتها الثالثة بالفصحى (خدوش على وجه امرأة) جدلا كبيرا في احد مواضيعها عندما تم نشر مانشيت في أحد المواقع " سارة الدريس تشبه أبناء القبائل بالخرفان و زوجاتهم بالأبقار "
وهذه سيرتها الذاتية:
سارة الدريس
تخصص علم اجتماع / إداره عامه -- جامعة الكويت
أصدرت 3 روايات
الأولى كانت باللهجة الكويتيه العاميه بعنوان : " إلى جرحي الحبيب مع التحية "
الثانية كانت أيضا باللهجة الكويتيه العاميه بعنوان : " على عتبات الرذيلة "
أثار غلاف هذه الرواية جدل كبير وبعض ردود الفعل.
الثالثه بالفصحى الأولى بعنوان : " خدوش على وجه امرأه "
أثارت جدل كبير في أحد مواضيعها ، حيث تم نشر مانشيت في أحد المواقع " سارة الدريس تشبه أبناء القبائل بالخرفان و زوجاتهم بالأبقار "
كتبت في مجله المختلف و كانت لها صفحة خاصه
كتبت في جريدة عالم اليوم و كانت لها زاوية خاصه تعرض كتابي الأخير على شكل حلقات
شاركت في معرض الكويت الدولي للكتاب ثلاث مرات متواليه
حاليا ألغت صفحاتها التي تشارك بها لكي تعيد ترتيبات كثيرة و تعد نفسي لإنطلاقه أقوى ، و مشاركات أكثر ، لكن حرصا على التواصل فإنها مقبله على النشر في جريده الراي الكويتيه.
فلنرحب بالكاتبة سارة الدريس في منتديات ساندروز الثقافية، ونطلب منها ان تعرفنا على نفسها، وعن بداياتها في كتابة الروايات وتحولها الى هذا المجال، وهل هناك تخطيط مسبق أو اهتمامات سابقة قبل كتابة الرواية الأولى.
وبإمكان الجميع وضع الأسئلة..
تعليق