يَسْر إِدَارَة مُنْتَدَيَات سانْدُرُوز الْثَّقَافِيّة أَن تَتَقَدَّم لِمَوْلَاي خَادِم الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن وَسُمُو وَلِي الْعَهْد وَزَيْر الْدِّفَاع وَالطَّيَرَان وَالْنَّائِب الْثَّانِي وَزِيَر الْدَّاخِلِيَّة وَلِلِأُمَتَين الْإِسْلَامِيَّة وَالْعَرَبِيَّة بِأَحَر الْتَّهَانِي وَأَجْمَل الْتَبْرِيْكَات بِمُنَاسَبَة حُلُوْل عِيْد الْأَضْحَى الْمُبَارَك ، سَائِلِين الْمَوْلَى عَز وَجَّل أَن يُعِيْد هَذِه الْمُنَاسَبَة الْمُبَارَكَة عَلَى الْجَمِيْع بِالْخَيْر وَالْيُمْن وَالْبَرَكَات وَالْنَّصْر الْمُبَيِّن عَلَى أَعْدَاء الْدِّيْن
كَمَا نَسْأَلُه تَعَالَى الشَّفَاء التَّام لِمَوْلَاي وَسَيِّدِي خَادِم الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن وَلِسُمُو وَلِي الْعَهْد الْأَمِيْن
الْإِدَارَة
تعليق