اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ضد وزارة الداخلية المصرية

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • ضد وزارة الداخلية المصرية

    بسم الله الرحمن الرحيم
    احب ان اعرف الجميع حقيقة هامة ثابتة لافصال فيها وهى ان وزارة الداخلية هى وزارة الظلم والفساد وقد بنيت وتاسست على ذلك .. ولا مجال فيها للشرفاء او حتى المعتدلين فاساسها ومكوناتها هم ضباط فاسدين يعلمون كيف يتسلقون وكيف يرضخون للقيادات بدون اى كرامة لكى يصلون الى اعلى المناصب ويصبحون هم قيادات المستقبل – وهلما جر – والنوع الثانى من ضباط الوزارة هم ابناء كبار قيادات الوزارة ومساعدى الوزير وهؤلاء هم الطامة الكبرى حيث يعينون بارقى الاماكن بالوزارة من بداية تخرهم واكثرها سلطة ونفوذ وماديات ( معلقة دهب ) ولاتمت بالكفاءة باى صلة اليس هذا قمة الظلم والفساد والمحسوبية ....
    ام النوع الثالث من الضباط فهو الضابط المغلوب على امره اللذى لايملك واسطة وليس لدية قدرات التملق والرضوخ للقيادات فهذا هو كبش الفداء فتكثر جزاءتة وتتضخم ويعين فى اقل اماكن وزارة الداخلية واكثرها شقاءا واقلها ماديا ويستمر على هذا مكسور ومغلوب طوال خدمتة وغالبيتهم من الشرفاء وذوى تربية عالية منعتهم من التملق والموافقة على الاخطاء-- فاطيح بهم . ومن تاخذة الحمية منهم للتعبير عن فساد امامة فيطيح بة شر اطاحة --- واكملها حبيب العادلى لكى يقضى على هؤلاء المتمردين تماما ماسطرة من القانون رقم واللذى تمت الموافقة علية من مجلس الشعب واللذى يقضى باحقية الوزارة فى انهالء خدمة اى ضابط واحالتة الى المعاش دون ابداء اى اسباب فالوزارة لها الحرية المطلقة فى ذلك -- وتمت الموافقة علية من المجلس الموقر وبهذا وضع حبيب العادلى السكين الاخير على رقاب جميع الضباط من الفئة الثالثة المتمردين وساوا بينهم ويين الفاسدين الفعلين
    الم يكن من الاولى احقية الوزارة فى انهاء خدمة اى ضابط ولكن تذكر اسباب الاستبعاد ليتمكن الاخير حتى من الدفاع عن نفسة ( حسبنا الله ونعم الوكيل )
    وهل تعلمون ماسبب فساد جهاز امن الدولة وفشلة فى اداء مهمتة الاساسية وانحرافها الى مهام اخرى
    عموما اذا اردتم ان تعرفو الحقيقة فانا اطلب ان تطلعوا على اسماء جميع ضباط امن الدولة فى جميع المحافظات والمنطقة المركزية بالقاهرة فستجدون انهم جميعا اولاد السادة الافاضل مساعدى وزير الداخلية ومديرى الامن ومديرى الادارات بها فيتم تعينهم بالجهاز عقب مرور عام واحد فقط من تخرجة دون فحص كفائتهم من عدمة – واللذى يفترض فى هذا الجهاز ان من يعين بة هم اكفاء الضباط .ولكن طبعا هذا لايتم فالمحسوبية هى الاولى وعلى فكرة انا مسئول عن ماجاء بكلامى هذا وقبل ان يكذبنى احد يتلو على اولا اسماء ضباط امن الدولة فسنجد ان 90 % من ابناء الافاضل قيادات الوزارة وال 5% من المتملقين و 5% الاخيرة من الكفاءات
    كما اضيف ان هذا النظام والفساد المعمول بة بالوزارة هو من عمر تاريخ وزارة الداخلية وغير مرتبط بحبيب العادلى فهو نظام معمول بة من قبلة وطوال تاريخ الوزارة وبالطبع حبيب العدلى نماة وزادة
    وانا عندى كل اسس الفساد فى الوزارة وكيف تدار بصفتى من ابنائها السابقين .. وساتلوها على حلقات ومراحل
    وبالطبع سيقول البعض اننى انتقم من الوزارة لسابقة اقالتى منها فارد واقول ان هذا صحيح وكنت اتمنى فيما سبق ان اقول ذلك ولكن طبعا لااقدر ويعلم الجميع لماذا
    طيب وماسبب الاقالة ولان هذا ليس مجالة او اننى سادافع عن نفسى (وهذا اكيد )ولانه لن يتهم احد نفسة بالفساد بل سيجد دائما ولو امام نفسة المبررات والاسباب لذا ساؤجل الحديث فى ذلك بالتفصيل لمرة قادمة ان شاء الله ولكم انتم الحكم بعدها
    ومن الاشياء الفكاهية الجميلة انة لم يجد اى من المسئولين الوقت لقراءة اوراق التحقيق لكى يحكم بالعدل واكتفى الجميع بالنهايات المعدة مسبقا .. والله والله هذا ماحدث . وضاع معها مستقبلى وحياتى وسمعتى منذ ثمانية اعوام.......
    وهناك ضباط اخرين كلمة الفساد قليلة عليهم والجميع يعلم بهم ورجل الشارع قبل رجل الشرطة يعلم بفسادهم
    ولكنهم ذو صلات قوية ومرضى عنهم من رئاستهم اللتى تشبههم فيستمروا فى فسادهم ويزدادو فية حتى جاءت الثورة فاطاحت بكبرياء هذا الجهاز كلة وظهر انتقام الناس ممن تمكنوا منهم من الفاسدين واللذين لم يسعدهم الحظ بسرعة الهرب ----- والغالبية طبعا روءا بعض الفيدوهات اللتى تصور ذلك على اليوتوب مثلا
    وماكتب تحتها من تعليقات واللتى تختصر فى ان الضابط اللذى تم الاعتداء علية كان نعروف عنة الشر والتعسف والظلم ومن اعتدوا علية ليسوا الا ابناء منطقتة المعروف لديهم تحديدا
    وحتى لااطيل اكثر من الازم ساكتفى بذلك الان باعتبار ان هذا المقال هو الجزء الاول او التمهيدى وساسرد على حضراتكم فى المرة القادمة حقائق وثوابت دقيقة
    وبالطبع سانشر مقالى هذا فى اكثر من موقع ليعرف الجميع حقيقة وزارة الداخلية بالكامل -- وعذرا للاطالة

  • #2
    الرد: ضد وزارة الداخلية المصرية

    تاريخ جهاز مباحث أمن الدولة المصري
    في عام 1913 وفي ظل الاحتلال الإنكليزي لمصر تم إنشاء جهاز للأمن السياسي، لتتبع الوطنيين والقضاء على مقاومتهم للاحتلال، سمي "قسم المخصوص" ، ويعد أقدم جهاز من نوعه في الشرق الأوسط. وقد استعان الإنكليز في إنشائه ببعض ضباط البوليس المصري، وتولى ادارته لأول مرة اللواء سليم زكي حكمدار القاهرة، الذي كان مقرباً من المحتل. وبعد توقيع معاهدة 1936 تشكلت إدارتان للقلم السياسي، واحدة للقاهرة والأخرى للاسكندرية، بالاضافة إلى 'قسم مخصوص' يتبع السراي مباشرة، ويرأسه قائد البوليس الملكي، ولم يكن لوزارة الداخلية أية ولاية على هذا القسم، حيث كان قائده يتلقى أوامره مباشرة من الملك.
    وعلى الرغم من التغيرات الجذرية العميقة التي قامت بها ثورة 23 يوليو في شتى مناحي الحياة المصرية، إلا أنه، وهو الأمر المذهل، ظل كثيراً من آليات عمل القلم المخصوص مستمرة، واعتنقها الجهاز النظير الذي أقامته حكومة الثورة في اب/ أغسطس 1952 تحت اسم 'المباحث العامة'، ثم أعاد أنور السادات بعد انفراده بالحكم تسميته 'بمباحث أمن الدولة'، ثم تغيرت لافتته إلى ' قطاع مباحث أمن الدولة'، وأخيراً سمى 'جهاز أمن الدولة'. ظلت وظيفة ومهام رجل أمن الدولة من دون تغيير يذكر في كل العصور واستمرت آليات عمله من دون تغيير يذكر، اللهم إلا إضافة المزيد من الصلاحيات والسلطات والتغول على كل مؤسسات الدولة، انتقاصاً من حقوق المواطنين وانتهاكاً لحرياتهم الأساسية
    وصار تقليداً معتمداً في الدولة المصرية أن قيادات أمن الدولة عندما تنهي عملها اللاإنسانى بجهاز أمن الدولة تنتقل لتولى مناصب سياسية مهمة كوزراء ومحافظين ورؤساء هيئات ومصالح حكومية. فقد تولى وزارة الداخلية من أبناء جهاز أمن الدولة اللواء عبد العظيم فهمى، وممدوح سالم ( وزيراً للداخلية ثم رئيسا للوزراء) وسيد فهمي، وحسن أبوباشا، وأحمد رشدي، وحبيب العادلي. إن نجاح ثورة الخامس والعشرين من يناير مرهون في جانب كبير منه، في اصلاح جهاز أمن الدولة ، الذي استحل حرمات المواطنين وحرياتهم من دون مساءلة لعقود طويلة.

    أنشئ الجهاز، بهدف حماية الأمن المصري، ومحاربة الإرهاب (الإسلام) وكل ما يهدد الأمن المصري.
    كما أن العاملين في جهاز مباحث أمن الدولة يرشح بعضهم للمناصب الأمنية في مصر كرئاسة وزارة الداخلية بالإضافة إلى أن ضباط مباحث أمن الدولة يتمتعون بمميزات مادية ومعنوية عن غيرهم من ضباط الشرطة، هذا بالإضافة استغلال بعض الذين كانوا يعملون بهذا الجهاز لنفوذهم وسطوتهم في القيام بشتى أنواع الفساد من تجارة في المخدرات، والأسلحة ، وهم أكبر مافيا للأراضي في 15/3/2011 أصدر اللواء منصور عيسوى وزير الداخلية قراراً بإلغاء جهاز مباحث أمن الدولة بكافة إداراته وفروعه ومكاتبه بجميع محافظات الجمهورية . وأنشأ قطاع جديد في الوزارة تحت مسمى قطاع الأمن الوطنى، ويكون مختص بالحفاظ على الأمن الوطنى .
    المصدر : الموسوعة الحرة



    إن هذا الجهاز عمره قرن من الزمان، قرن من القهر والظلم!!
    عندما قرأت تاريخ هذا الجهاز المجرم ، أدركت أن مصر كانت (محتلة) منذ أكثر من قرن، واليوم بدأت تتلمس سبل النهضة، والتحرر من البطش والظلم.
    مع العلم أن الجهاز الجديد قطاع الأمن الوطني ، هو تبديل للقناع.

    دمتم بخير

    تعليق


    • #3
      الرد: ضد وزارة الداخلية المصرية

      بسم اللة الرحمن الرحيم
      هل قراء احدكم هذة المقالة وهى منشورة بجريدة الوفد فنفلتها لحصراتكم وهى تؤيد كلامى السابق ولسيادتكم الاطلاع على المهازل

      لبـيـس ‬برتبة لواء!
      العادلي ‬خصص أحد مساعديه لشراء ملابسه الداخلية من الخارج


      يعرف باسم* »‬الطائر*« ‬وقالوا إن اسمه إبراهيم* ‬،* ‬وفي* ‬رواية ثالثة* ‬يعرف باسم إبراهيم الطائر،* ‬اسمه الحقيقي* ‬نحتفظ به وأسماءالشهرة أطلقت عليه لكثرة سفره للخارج،* ‬وظيفته ضابط شرطة،* ‬رتبته لواء،* ‬مقر عمله قيل وزارة الداخلية*.‬

      وفي* ‬روايات أخري* ‬اسمه* »‬اللبيس*«‬،* ‬سمعنا عنه الكثير،* ‬ويحكي* ‬ضباط الوزارة عنه روايات لا نهاية لها،* ‬أغلب الروايات اتفقت علي* ‬أنه كان من المقربين جدا الي* ‬وزير الداخلية المحبوس* »‬حبيب العادلي*« ‬فك الله عنه سجنه،* ‬وأن* »‬العادلي*« ‬كان* ‬يعتمد عليه في* ‬مهام شديدة الخصوصية،* ‬بعض الخبثاء من الضباط أقسموا علي* ‬القرآن وجميع الأديان السماوية والطلاق أنه كان المسئول الأول والأخيرعن ملابس معالي* ‬الوزير حبيب العادلي،* ‬وإنه كان* ‬يسافر الي* ‬الخارج لشراء البدل والقمصان،* ‬والكرفتات والشرابات والأحذية الخاصة بالوزير،* ‬ضباط آخرون حلفوا علي* ‬النعمة بأن* »‬اللبيس*« ‬كان* ‬يشتري* ‬أيضا للوزير ملابسه الداخلية من الخارج،* ‬وقالوا إنه كان* ‬يعرف مقاسات الوزير جميعها أكثر من زوجة الوزير،* ‬وقالوا أيضا إنه* ‬يقوم بشراء قمصان النوم لصديقات الوزير حتي* ‬الملابس الحريمي* ‬الداخلية كان* ‬يشتريها حسب المقاس،* ‬وعلي* ‬حسب جسم صديقاته من حيث الطول والرشاقة*!!‬

      معالي* ‬الوزير كان* ‬يضع* »‬اللبيس*« ‬علي* ‬رأس قائمة الوفود التي* ‬تسافر الي* ‬الخارج لحضور المؤتمرات أو المشاركة في* ‬بعض الزيارات وأنه كان* ‬يعود محملا بالبدل والقمصان والشرابات والأحذية والبوكسرات وقمصان النوم الحريمي* ‬حتي* ‬الأطقم الداخلية*!! ‬بالإضافة طبعا الي* ‬اقراص الفياجرا*.‬

      بعض الضباط أكدوا لنا أيضا أن* »‬اللبيس*« ‬يشتري* ‬ملابس معاليه الداخلية من مصانع* »‬چل*« ‬الفرنسية رأسا والبعض الآخر أكد أن* »‬اللبيس*« ‬كان* ‬يشتري* ‬بوكسرات بدلا من* »‬السلبات*« ‬لكي* ‬يحمي* ‬الوزير من التسلخات*!!‬

      في* ‬مكاتب وزارة الداخلية نسمع حكايات أخري* ‬عن* »‬اللبيس*« ‬مثلا أنه كان من سماسرة الالتحاق بكلية الشرطة وأكدوا أنه كان* ‬يساهم في* ‬إدخال خريجي* ‬الثانوية العامة الي* ‬الكلية مقابل مبلغ* ‬مائة وخمسين ألف جنيه،* ‬وفي* ‬رواية أخري* ‬كان* ‬يقبض مائة وخمسين ألف جنيه كاش مقدما وقيل إن بعض أولياء أمور الطلبة حاولوا معه أن* ‬يسددوا نصف المبلغ* ‬مقدما والنصف الآخر بعد ظهور نتيجة كشف الهيئة وتأكدهم من التحاق أولادهم بالكلية ولكن* »‬البيس*« ‬رفضت ماما وبشدة وأرجعوا سبب إصراره علي* ‬تسلمه المبلغ* ‬كاملا ومقدما أنأحد المسئولين بالدولة كان* ‬يعمل مثله سمسارا وكان* ‬يقسط المبلغ* ‬تخفيفا علي* ‬أولياء الأمور،* ‬وفي* ‬إحدي* ‬المرات رفض ولي* ‬أمر طالب تسديد المبلغ* ‬المتأخر فما كان من المسئول إلا وأعطي* ‬تعليماته بفصل الطالب من الكلية بعد أن بدأت الدراسة بأكثر من شهر،* ‬وقيل إن ولي* ‬أمر الطالب حاول مع المسئول ـ رحمة الله عليه ـ أن* ‬يعيد ابنه الي* ‬الكلية مرة أخري* ‬مقابل تسديده المبلغ* ‬المتبقي* ‬لكن المسئول رفض تماما واشترط لكي* ‬يعيد الطالب أن* ‬يسدد والده ضعف المبلغ* ‬المتبقي* ‬أدبا له،* ‬وقد قام ولي* ‬الأمر بتسديد المبلغ* ‬المطلوب إنقاذا لمستقبل ابنه*!!‬

      يروون أيضا عن* »‬اللبيس*« ‬أنه والعياذ بالله* ‬يذهب الي* ‬مكتبه وش الفجر مخمورا*. ‬وطالب الضابط اللواء منصور عيسوي* ‬وزير الداخلية بتشكيل لجنة لفحص ملف* »‬اللبيس*« ‬الذي* ‬مازال* ‬يشغل منصبا مهما جدا في* ‬وزارة الداخلية حتي* ‬الآن و»الوفد الأسبوعي*« ‬ترصد جميع تحركات* »‬اللبيس*« ‬لكشف فضائحه أمام الرأي* ‬العام*.‬

      الفنان

      ينادونه بالفنان*.. ‬رتبته عميد وأكدوا أنه عقيد كان* ‬يعمل ضمن الحراسات الخاصة وذكروا أنه كان من طاقم حراسة أحد الوزراء أو المسئولين الكبار في* ‬الدولة وفي* ‬الحزب الوطني*!!‬

      عمل سنوات طوالا في* ‬حراسته انتقل بعدها الي* ‬وزارة الداخلية،* ‬معاليه في* ‬الصباح* ‬يعمل ضابط شرطة وفي* ‬المساء بيشتغل بالفن،* ‬طبعا لا نقصد بالفن الفنون الراقية مثل الرسم أو النحت وغيرهما،* ‬بل الفن بمعناه الحركي* ‬من الآخر التمثيل،* ‬هو ليس ممثلا مشهورا أو مطربا في* ‬ملاهي* ‬شارع الهرم بل صاحب شركة إنتاج،* ‬حكوا أن هذا المكتب الفني* ‬يشاركه فيه نجل أحد المسئولين الكبار في* ‬النظام السابق،* ‬وأن حصته في* ‬المكتب مسجلة باسم السيدة حرمه وشقيقها الذي* ‬يعمل بقطاع الأخبار بالتليفزيون لأن القانون* ‬يمنع موظف الحكومة العمل في* ‬وظيفة أخري* ‬خاصة ضابط الشرطة فما بالكم إذا كان هذا العمل هو الفن*.. ‬هذا الضابط* ‬ينتج البرامج والمسلسلات ولدينا العديد من أسماء الأعمال التي* ‬أنتجها وسوف نحتفظ بها لحين السؤال*.. ‬ويحكوا أنه* ‬يمتلك سيارة مستوردة فاخرة جدا،* ‬لن نفصح عن ماركتها*.. ‬كما أنه اشتري* ‬شقة في* ‬أحد الأحياء القريبة من النيل بحوالي* ‬مليون و500* ‬ألف جنيه وفي* ‬رواية أخري* ‬وصل سعرها الي* ‬2* ‬مليون جنيه فقط لاغير،* ‬زملاء الضابط* »‬الفنان*« ‬يتساءلون*: ‬من أين جاء بالأموال التي* ‬ينتج بها البرامج والمسلسلات؟*!‬

      بعض الخبثاء أكدوا أن أحد اللواءات الكبار بالداخلية الذي* ‬تم المد له منذ شهرين وكان مقربا جدا من الوزير السابق،* ‬وكان* ‬يشغل منصبا مهما في* ‬الوزارة كان* ‬يساهم من تحت لتحت مع الضابط* »‬الفنان*« ‬في* ‬إنتاج الأعمال الفنية،* ‬كما أن هؤلاء الخبثاء أقسموا أن معالي* ‬اللواء حبيب العادلي* ‬وزير الداخلية المحبوس فرج الله عنه وعن جميع المساجين كان* ‬يعلم بما* ‬يقوم به هذا الضابط ومعالي* ‬اللواء المقرب منه لكنه لم* ‬يتدخل*. ‬وقد فاجأني* ‬أحد الخبثاء بقوله*: ‬هو الوزير كان* ‬يتستر علي* ‬الفنان ليه؟*! ‬فتحت* »‬بوقي*« ‬ـ وليس فمي* ‬ـ وقلت له*: ‬آه*.‬

      وطالب الضابط اللواء منصور عيسوي* ‬وزير الداخلية بالتحقيق مع الضابط الفنان الذي* ‬استخدم مكانته في* ‬الوزارة وعلاقته مع أحد رموز الفساد في* ‬النظام السابق بنقله الي* ‬الموقع الذي* ‬يشغله وإنهاء خدمته وإحالته الي* ‬جهاز الكسب* ‬غير المشروع،* ‬أو إلي* ‬النيابة العامة للتحقيق معه فهو رمز للفساد داخل الوزارة*.‬

      تعليق

      تشغيل...
      X