وتقول آمال ان ظروفها الصعبة دفعتها لامتهان النجارة وهي التي تعول بمفردها طفلتها المعاقة. وبدأ عملها في هذا المجال عندما عرض مركز تمكين المرأة عليها دورةً في تعليم مهنة النجارة فلم تتردد، ولا سيما أنه شكل بديلا طبيعيا عن حلمها بدراسة الفنون الجميلة التي حرمت منها بسبب ظروفها الاقتصادية الصعبة.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور
روسيا اليوم - آمال.. أول امرأة تعمل بالنجارة في غزة
تعليق