اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مشروع عزة امتنا

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • مشروع عزة امتنا

    تنبيه : هذا الموضوع هو نفس موضوع دعوة لتغيير فكري كبير و موضوع دعوة لانتفاضة فكرية كبرى و غيرت العنوان من اجل نشره في الاقسام الاخرى حتى يطلع عليه اكبر قدر ممكن من الاعضاء لأن هذا الموضوع يخص هذه الاقسام


    مشروع عزة امتنا
    قال الله تعالى ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم )
    و قال عز و جل ( من كان يريد العزة فلله العزة جميعا )
    و قال سيدنا عمر رضي الله عنه ( نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فإذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله )او كما قال
    انقدح في ذهنيفكرة مشروع اسلامي حضاري عالمي معاصرمنذ عدة سنوات
    فبدات العمل به بجهد شخصي منطلقا من التصور الآتي :
    ان امتنا نعيش ازمة فكرية حادة تسببت بازمات و مشاكل نفسية و سلوكية كثيرة ادت في النتيجة الى ما نحن عليه من اوضاع لا تسر احد منا
    اذا بداية الطريق الصحيح للاصلاح و النهوض هو القيام بانتفاضة فكرية عارمة تعيد النظر في كل ما يتم تداوله من افكار و مفاهيم و معايير و تصحيح المنحرف منها باسلوب علمي و منطقي و تجلية الحقائق التي يتم اثارة الغبار حولها لصرف النظر عنها و تحويله الى الباطل
    فنحن بحاجة ماسة الى انتفاضة فكرية كبرى تطيح بالفكر المنحرف عن هدي النبوة بكل اشكاله و صوره الذي و رثته الاجيال الحالية من الجيل السابق الذي تربى في ظل الانظمة الثورية القمعية الاستبدادية الشعاراتية و من عصر التخلف الذي مرت به امتنا لأن الامن الفكري هو اساس الامن و الاستقرار و الامن و الاستقرار هو اساس عملية التنمية و النهوض
    و كذلك الامن الفكري هو اساس الاصلاح و مكافحة الفساد الاداري و المالي
    و هذا ما اقوم به وفق الرؤية و المحاور الاساسية للاهداف المبينة ادناه
    حيث اخترت بعناية اسما مستعارا اكتب تحته مقالاتي في المنتديات و المواقع و في المراسلات و على هذا الاسم يدور كلامي حسب اجتهادي و هو ( عبدالحق صادق ) فكل ما اكتبه مقتنع به تماما و كل كلمة اغمسها بالصدق و العقلانية راجيا من الله القبول و التوفيق

    الرؤية :
    حضارة اسلامية معاصرة مكتملة الاركان و البنيان تكون نموذجا حضاريا عالميا رائدا

    المحاور الاساسية للاهداف :
    المحور الاول :
    طرح اهم المشكلات التي تعاني منها مجتمعاتنا و بيان اسبابها و كيفية معالجتها باسلوب جديد و مستمد من ثقافتنا الاسلامية و هي ضياع الهوية و التطرف و الطائفية و الانغلاق و الديكتاتورية و انعدام الثقة و العيش بدون هدف و الاستهانة بالوقت و غير ذلك و كتبت عدة مواضيع حول هذا المحور منها ( ام المشاكل و العقبة الكبرى و الفتح المبين - اهم مشكلاتنا - رفقا بقلوبكم ياشباب و يا فتيات - للشباب غير العاديين - العلاقة العاطفية قبل الزواج – من القلب لعشاق الرياضة – من القلب لرجال الاعمال - نداء هام جدا لتنظيم القاعدة - للاسلاميين الثوريين - للسنة و الشيعة - عقدة الاقلية و الشيعة - للاعلاميين و التربويين - للوافدين الى السعودية ودول الخليج – من القلب لأصحاب هذا الفكر – اخطر ما في المسلسلات – الاعلام الذي ضلل شعبه و الشعوب العربية – ايهما افضل في الادارة و السياسة المدح ام الذم – التفاؤل و التشاؤم دليل على النجاح و الفشل – من القلب لرواد هذا المنتدى – الديكتاتورية في المنتديات – اخطر صفة في الفكر الثوري أمية فاقت الاكاديميين – من القلب للدعاة ..........)
    المحور الثاني :
    هدم الفكر العلماني الثوري و ايدلوجيته الذي نشا في ظل الانظمة الثورية القمعية الاستبدادية العربية و الذي تسبب باغلب المآسي التي تعاني منها امتنا اليوم و بيان سلوك و اساليب و حقيقة تلك الانظمة المنحرفة و هذا بدا بتحقق بفضل الله و كتبت عدة مواضيع حول هذا المحور منها ( اسلوب الانظمة الفاشلة - اخطر صفة في الفكر الثوري - هل الرموز الجوفاء صناعة - مخدر و شماعة الانظمة الشعاراتية - الاضرار الخطيرة التي تسبب بها النظام السوري - اهمية الانتفاضة السورية - علاج فعال لمرضى نفخة النظام السوري – السياسة الخارجية للنظام السوري تناقض و تضليل – طريق الزعامة – الصحفي العجوز الذي كان وراء اغلب مآسينا – الاعلام الذي ضلل شعبه و الشعوب العربية ...)
    المحور الثالث :

    بيان التصور الاسلامي للحياة و الكون و الانسان و بعض المفاهيم و المعايير الصحيحة و المغلوطة و هذا يكون في بداية اغلب المواضيع بالاضافة الى المواضيع المستقلة التالية ( اجمل ما في الحياة - اجمل و اغلى ثوب - اقرب الطرق لبلوغ الهدف - الكلمة التي هي سر فوزنا في الدنيا و الاخرة - الحقيقة الكبرى - العز الحقيقي – لعشاق الحرية – عبادة من اعظم العبادات و هي مهجورة ....)
    المحور الرابع :
    الدعوة الى السعي لتشكيل خريطة عالمية جديدة تكون فيه الدول الاسلامية لاعبا اساسيا ومن اجل رسم تلك الخريطة لا بد من تحديد مركز و محاور الاحداثيات لرسم تلك الخريطة
    فالمركز هو الذي يمر منه المحور الشاقولي الذي يصل الارض بالسماء و هي الدولة الاسلامية المتمسكة بحبل الله المتين اي هي الاقرب للعروبة و الاسلام من حيث العموم و بحثت عنها وفق معايير فوجدتها في السعودية لأنها تمثل نموذجا اسلاميا معاصرا جمع بين الاصالة و الحداثة و الاندماج في المجتمع الدولي و لثقلها الاقتصادي و السياسي و لأنها تضم قبلة المسلمين و لمكانتها الدينية و التاريخية فالدول العربية هي قلب العالم الاسلامي و دول الخليج العربي هي قلب العالم العربي و السعودية هي قلب دول الخليج العربي
    و المحور الافقي الشمالي هو محور السعودية تركيا مرورا بالاردن و سوريا و العقبة الرئيسية في هذا المحور هو النظام السوري فمن الضروري ازالة هذه العقبة من اجل تحقيق الهدف و السبب في اختيار تركيا لأن تركيا تعتبر نموذجا اسلاميا رائدا في التغيير الحضاري و السلمي نحو الاصالة و التقدم
    و المحور الافقي الغربي هو محور السعودية المغرب مرورا بمصر و العقبة الرئيسية فيه هو النظام المصري السابق و تم ازالة هذه العقبة بفضل الله
    و كنموذج للتضامن و التعاون و التقارب العربي الاسلامي هو تجربة مجلس تعاون دول الخليج العربي فهذا المجلس هو نواة الوحدة و التضامن العربي و الاسلامي
    و تجرية السعودية هي النموذج البديل الناجح و الافضل و المجرب عن تلكالانظمة القمعية و التنظيمات المتطرفة و هي افضل الموجود عربيا و اسلاميا من حيث العموم على المستوى الرسمي و هي المحور الاساسي الذي ينبغي الالتفاف حوله و الاستفادة من تجربتها و تقديمها كنموذج حضاري اسلامي منافس عالميا و لذلك كتبت عدد كبير من المقالات عنها دحضا للتهم و الشكوك التي تثار حولها و تجلية للحقيقة لأن تركيز الذم على افضل الموجود له مخاطر كبيرة جدا
    لأنه على الذي يهدم ان يجهز البديل الصالح و الافضل و الا سوف يكونعمله عشوائي و لا فائدة منه و كتبت عدة مواضيع حول هذا المحور منها
    ( الطريق الصحيح للكرامة العربية – الوحدة الثقافية اولا – ضم الاردن و المغرب الى مجلس التعاون الخليجي مؤشرات و دلالات - عجبا امة تنكرت لاصلها - دعوة للانصاف - الدولة العربية الاكثر استقلالية - الدولة النموذج - الدولة الاسلامية غير العادية - وزارة عربية وصلت الى العالمية - اسئلة حيرتني فهل من مجيب - الاجابة على الاسئلة التي حيرتنا - اهمية التقارب السعودي السوري التركي – لو شيك احدهم بشوكة في اينوفيك نهاية العالم قال السعودية ......)
    المحور الخامس :
    تصحيح العلاقة مع الاخرين و العمل على نشر ثقافة السلام و الحوار و التعايش مع الآخر و التي هي من صلب ديننا الاسلامي الحنيف و البحث عن الطرق الصحيحة لاستعادة حقوقنا المغتصبة و كرامتنا المهدورة و كتبت عدة مواضيع حول هذا المحور منها ( هونا ما في الحقد على امريكا - رؤية حول الصراع في المنطقة - الا يوجد في الاسلام سياسة - اي المواجهات صحيح – الكلمة التي هي سر فوزنا في الدنيا و الآخرة ....)
    و في الختام اتمنى من الاخوة القراء المشاركة الفعالة في هذا الموضوع من حيث النقد الموضوعي الهادف و البناء او الاضافة على هذا الطرح او الحذف منه و الذي يختلف معي اتمنى ان يطرح البديل الافضل و الممكن
    و ارجوا ممن يوافقني الراي ان يتبنى هذه الافكار و يشاركني في هذه المهمة لتحقيق هذه الاهداف فاذا تشكلت ارادة قوية و ثبتت و صدقت النوايا فاملي ان ينظر الله اليها نظرة رضا فيبارك في هذه الجهود فيهبنا ما تقر به اعيننا و ما لا نتوقعه فالله اذا اعطى ادهش .

    الكاتب : عبدالحق صادق

    و ارفق لكم رابط مدونتي في مكتوب للاطلاع على المواضيع عبدالحق صادق/

  • #2
    الرد: مشروع عزة امتنا

    سلم لسانك وفكرك اخي عبد الحق صادق
    واعتقد ان هذا هو مايجب فعله فالأمة تشتتت وتحتاج إلى من يوحدها ويلم شملها ولكن كيف ؟
    تحياتي

    تعليق


    • #3
      الرد: مشروع عزة امتنا

      أخي الحبيب عبد الحق صادق:

      جميعنا يتمنى قيام نظام إسلامي شمولي معاصر ... وهنا أكتب كلمة معاصر بحذر .. ذلك لأن العصرية لأي نظام تعني النمو والتطوير بحسب قواعد اللعبة المسيحية القائمة حاليا ... والتي تتمثل في أمم متحدة ومجلس أمن يفرضان وينظمان قواعد هذه اللعبة ، وهذا ما سيجعل أي نظام إسلامي مختزلا ويمر بمراحل كثيرة من "الفلترة" والانتقاء .. وإزالة كل ما هو لا يتماشى مع الإرادة المسيحية الصهيونية في نهاية الأمر ... والنظام التركي خير دليل ... لذلك نحن نحتاج بالفعل لتغيير قواعد اللعبة العالمية .. وكيفية إنشاء نظام لن نسميه بالإسلامي حتى لا نحمل الإسلام أعباء أكثر من أخطاء البشر .. بل يكون نظاما قائما بمبادئ الإسلام كاملة .. وتقوده نخبة تتسم بالذكاء والقدرة على امتصاص الضربات وتوظيفها في صالح هذا النظام ... ولن يكون هناك أي نظام يحكم بما أنزل الله .. إلا إن رسخ هذا النظام في نفوس الناس .

      لي عودة .... احترامي أخي الحبيب

      تعليق


      • #4
        الرد: مشروع عزة امتنا

        اضيف في الأساس بواسطة صقرالنوايف عرض الإضافة
        سلم لسانك وفكرك اخي عبد الحق صادق
        واعتقد ان هذا هو مايجب فعله فالأمة تشتتت وتحتاج إلى من يوحدها ويلم شملها ولكن كيف ؟
        تحياتي
        سلمك الله و رفع قدرك
        و اجتماع الارادات و الجهود البناءة يتحقق الهدف
        مع اجمل تحية

        تعليق


        • #5
          الرد: مشروع عزة امتنا

          جزاك الله على جهودك افضل الجزاء
          ورفع من قدرك في الدنيا والآخره
          وجعل هذا العمل البناء في ميزان حسناتك

          اخي الكريم انى كان عنوان هذا الطرح
          فان مضمونه هو ما تحتاجه الامة الاسلاميه
          دمت بخير
          تقبل مروري

          ولي عوده ان شاء الله للحوار في هذا الموضوع

          تعليق


          • #6
            الرد: مشروع عزة امتنا

            اضيف في الأساس بواسطة H@$$@N عرض الإضافة
            أخي الحبيب عبد الحق صادق:

            جميعنا يتمنى قيام نظام إسلامي شمولي معاصر ... وهنا أكتب كلمة معاصر بحذر .. ذلك لأن العصرية لأي نظام تعني النمو والتطوير بحسب قواعد اللعبة المسيحية القائمة حاليا ... والتي تتمثل في أمم متحدة ومجلس أمن يفرضان وينظمان قواعد هذه اللعبة ، وهذا ما سيجعل أي نظام إسلامي مختزلا ويمر بمراحل كثيرة من "الفلترة" والانتقاء .. وإزالة كل ما هو لا يتماشى مع الإرادة المسيحية الصهيونية في نهاية الأمر ... والنظام التركي خير دليل ... لذلك نحن نحتاج بالفعل لتغيير قواعد اللعبة العالمية .. وكيفية إنشاء نظام لن نسميه بالإسلامي حتى لا نحمل الإسلام أعباء أكثر من أخطاء البشر .. بل يكون نظاما قائما بمبادئ الإسلام كاملة .. وتقوده نخبة تتسم بالذكاء والقدرة على امتصاص الضربات وتوظيفها في صالح هذا النظام ... ولن يكون هناك أي نظام يحكم بما أنزل الله .. إلا إن رسخ هذا النظام في نفوس الناس .

            لي عودة .... احترامي أخي الحبيب
            مشرفنا الفاضل :
            يسعدني مرورك الراقي و بانتظار عودتك الحميدة
            و الاسلام دين حياة و صالح لكل زمان و مكان فهو يستطيع العيش في جميع الظروف لأنه يراعي المتغيرات
            و من وجهة نظري ا التجربة الاسلامية السعودية هي افضل تجربة اسلامية معاصرة لأنها جمعت بين الاصالة و المعاصرة و الاندماج في المجتمع الدولي و لنها فقهت الواقع بشكل جيد و تعاملت مع الواقع بشكل عقلاني بعيدا عن المزايدات و التطرف
            مع اجمل تحية

            تعليق

            تشغيل...
            X