اخواني واخواتي الطيبين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعود هنا لقلعة الثقافة وكلي شوق لحبركم
وحبوركم ومشاركتكم بهذه الكلمات
المتواضعة:
.
.
.
ذكريات تسابق التناسي
لاحلام سامرت الاماسي
عندما اركن في صمت الى الاركان
وتهيم بي الهموم والاشجان
ابوح
في همس, للزوايا
وانشغل في تلمس الخفايا
واتوه
في عالم الا واقع
لاتضرع بقلب خاشع
فيلوح
بريق الامل الساطع
وينفتح باب الرحمة الواسع
ليفوح
الاريج نسيما
ثم يسقط السارح سليما
فيخور
وعيناه على ابتسامات الثغور
وروحه على وسائد السرور
حور؟!
ذكريات تسابق التناسي
لاحلام سامرت الاماسي
بحور؟
ريانة, فياضة الكرم
فرات كماء زمزم
وذاك تسامر الاحبة
لا اسئمه
.
.
.
فمعهم
أمسي بصيرا في العتمة حين أسمعهم
أصبح اسيرا دون اغلال حين ألمحهم
فمزاحهم
تبسم ينشر الشعاع في كل الثنايا
فتبدوا الاسنان نجوما سكنت الزوايا
وتأدبهم
يعمر المجلس بالسلام والسرور
ويديم الانس نديما للارواح في غير فتور
ومحياهم
يغضبون في غير ضجر
ويغطبون في غير كدر
واحيانا...
يظلمون ويتظلمون,
فيضيقون على أنفسهم الواسع
لكنهم كالاطفال,
يعودون بعد حين ليسايروا الواقع
ومن عاداتهم
ان يستغرق بعضهم سارحا في حلم
كالساهي
ويدفن رأسه منتشيا بعالم
واهي
.
.
.
لتستمر عنده تلك اللحظات.
..........
مداد
راجي
اعود هنا لقلعة الثقافة وكلي شوق لحبركم
وحبوركم ومشاركتكم بهذه الكلمات
المتواضعة:
.
.
.
ذكريات تسابق التناسي
لاحلام سامرت الاماسي
عندما اركن في صمت الى الاركان
وتهيم بي الهموم والاشجان
ابوح
في همس, للزوايا
وانشغل في تلمس الخفايا
واتوه
في عالم الا واقع
لاتضرع بقلب خاشع
فيلوح
بريق الامل الساطع
وينفتح باب الرحمة الواسع
ليفوح
الاريج نسيما
ثم يسقط السارح سليما
فيخور
وعيناه على ابتسامات الثغور
وروحه على وسائد السرور
حور؟!
ذكريات تسابق التناسي
لاحلام سامرت الاماسي
بحور؟
ريانة, فياضة الكرم
فرات كماء زمزم
وذاك تسامر الاحبة
لا اسئمه
.
.
.
فمعهم
أمسي بصيرا في العتمة حين أسمعهم
أصبح اسيرا دون اغلال حين ألمحهم
فمزاحهم
تبسم ينشر الشعاع في كل الثنايا
فتبدوا الاسنان نجوما سكنت الزوايا
وتأدبهم
يعمر المجلس بالسلام والسرور
ويديم الانس نديما للارواح في غير فتور
ومحياهم
يغضبون في غير ضجر
ويغطبون في غير كدر
واحيانا...
يظلمون ويتظلمون,
فيضيقون على أنفسهم الواسع
لكنهم كالاطفال,
يعودون بعد حين ليسايروا الواقع
ومن عاداتهم
ان يستغرق بعضهم سارحا في حلم
كالساهي
ويدفن رأسه منتشيا بعالم
واهي
.
.
.
لتستمر عنده تلك اللحظات.
..........
مداد
راجي
تعليق