Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
نصيحة لايفوتكم تطبيق هذا البرنامج في أيام عشر ذو الحجة ولو لمرة واحدة
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله ( من أصبح منكم اليوم صائما ؟ قال أبو بكر أنا ، قال : فمن تبع منكم اليوم جنازة ؟ قال أبو بكر أنا . قال : فمن أطعم منكم اليوم مسكينا ؟ قال أبو بكر أنا ، قال : فمن عاد منكم اليوم مريضا ؟ قال أبو بكر أنا ، فقال رسول الله : ما اجتمعن في امرئ إلا دخل الجنة ) صححه الألباني
::::::::::::::
تضمّن الحديث أربعة أعمال من أعمال البر والخير التي يحبها الله عز وجل ، أخبر النبي : أنهن ما اجتمعن في عبد إلا دخل الجنة .
أولها : الصيام
ثانيها : اتباع الجنائز
ثالثها : إطعام المساكين
رابعها: عيادة المريض
عمل بسيط وبجهد قليل وثمنه الجنة بإذن الله فلماذا تفرط فيه
فلماذا لاتستغل هذه الأيام العظيمة في أن تكون من أهل الجنة بإذن الله بنص الحديث
ملاحظة : لايلزم الذهاب مع الجنازة الى المقبرة فيكفي فقط الصلاة عليها وقد سألت في هذا فضيلة الشيخ فهد العيبان حفظه الله وأفادني بذلك
وإن أردت أن تشيع الجنازة الى المقبرة فهذا أفضل وأكمل
::::::::::::::
قمت بتطبيق هذا البرنامج بنفسي ولم يأخذ مني الا القليل من الوقت
تصوم من الغد فكما تعرفون هي إجازه ولايوجد تعب ولاعمل وعند أذان الظهر أو أذان العصر تذهب الى اقرب مسجد يصلى فيه على الجنائز وتصلي فيه على الجنائز وعند خروجك من المسجد ستجد بعض الفقراء والمساكين عند الباب فتصدق عليهم ولو بالقليل أو أبحث عن أي فقير أو جمعية خيرية وأعطهم ماتجود به نفسك ثم قم بالمرور على أقرب مستشفى لبيتك وزر المرضى فيه أو قم بزيارة قسم الطوارئ فستجد المرضى وبعض العجزة وكبار السن ينتظرون العلاج سلم عليهم وادع لهم وخفف عليهم بكلمتين ثم أنصرف
فتكون بذلك فعلت مثلما فعل سيدنا أبو بكر رضي الله عنه في يوم واحد - الصوم والصدقة واتباع الجنازة وعيادة المريض
وهذا مثال وشرح مبسط بالصور
نصيحة لايفوتكم تطبيق هذا البرنامج في أيام عشر ذو الحجة ولو لمرة واحدة
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله ( من أصبح منكم اليوم صائما ؟ قال أبو بكر أنا ، قال : فمن تبع منكم اليوم جنازة ؟ قال أبو بكر أنا . قال : فمن أطعم منكم اليوم مسكينا ؟ قال أبو بكر أنا ، قال : فمن عاد منكم اليوم مريضا ؟ قال أبو بكر أنا ، فقال رسول الله : ما اجتمعن في امرئ إلا دخل الجنة ) صححه الألباني
::::::::::::::
تضمّن الحديث أربعة أعمال من أعمال البر والخير التي يحبها الله عز وجل ، أخبر النبي : أنهن ما اجتمعن في عبد إلا دخل الجنة .
أولها : الصيام
ثانيها : اتباع الجنائز
ثالثها : إطعام المساكين
رابعها: عيادة المريض
عمل بسيط وبجهد قليل وثمنه الجنة بإذن الله فلماذا تفرط فيه
فلماذا لاتستغل هذه الأيام العظيمة في أن تكون من أهل الجنة بإذن الله بنص الحديث
ملاحظة : لايلزم الذهاب مع الجنازة الى المقبرة فيكفي فقط الصلاة عليها وقد سألت في هذا فضيلة الشيخ فهد العيبان حفظه الله وأفادني بذلك
وإن أردت أن تشيع الجنازة الى المقبرة فهذا أفضل وأكمل
::::::::::::::
قمت بتطبيق هذا البرنامج بنفسي ولم يأخذ مني الا القليل من الوقت
تصوم من الغد فكما تعرفون هي إجازه ولايوجد تعب ولاعمل وعند أذان الظهر أو أذان العصر تذهب الى اقرب مسجد يصلى فيه على الجنائز وتصلي فيه على الجنائز وعند خروجك من المسجد ستجد بعض الفقراء والمساكين عند الباب فتصدق عليهم ولو بالقليل أو أبحث عن أي فقير أو جمعية خيرية وأعطهم ماتجود به نفسك ثم قم بالمرور على أقرب مستشفى لبيتك وزر المرضى فيه أو قم بزيارة قسم الطوارئ فستجد المرضى وبعض العجزة وكبار السن ينتظرون العلاج سلم عليهم وادع لهم وخفف عليهم بكلمتين ثم أنصرف
فتكون بذلك فعلت مثلما فعل سيدنا أبو بكر رضي الله عنه في يوم واحد - الصوم والصدقة واتباع الجنازة وعيادة المريض
وهذا مثال وشرح مبسط بالصور
ساعدنا أخي الكريم بنشر الموضوع فلعلك تدل غيرك عليه ويعمل به ويكون لك من الأجر مثله فالدال على الخير كفاعله
تعليق