اعلان

Collapse
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اهتمامات الصحف السعودية 23 / 1 /1434هـ

Collapse
X
 
  • تصنيف
  • الوقت
  • عرض
Clear All
إضافات جديدة

  • اهتمامات الصحف السعودية 23 / 1 /1434هـ

    أبرزت الصحف السعودية الصادرة اليوم العناوين الرئيسية التالية..
    - مجلة "فوربس"تختار الملك عبدالله أقوى شخصية عربية وإسلامية.
    - خادم الحرمين أبهر العالم بمبادراته ومواقف المملكة المؤثرة عربياً ودولياً.
    - الأمراء والوزراء وكبار المسؤولين يطمئنون على صحة المليك.
    - ينطلق الأحد برعاية وزير الداخلية بمشاركة 16 دولة.. مؤتمر دولي في الرياض يبحث استراتيجيات الأمن الصناعي.
    - جهات حكومية مختصة تتصدى لدراسات غربية «مغلوطة» تجيّر الإرهاب والتطرف ل«التدين السعودي».
    - مدير جامعة الإمام يعقد مؤتمراً صحفياً عن المؤتمر الدولي«النصيحة..المنطلقات والأبعاد».. الأحد المقبل.
    - لجنة التحكيم في مهرجان أم رقيبة لمزاين الإبل تصنف 100 «الشعل».
    - انطلاق ملتقى «مسؤوليتنا لمجتمعنا» بجمعية الأطفال المعوقين.
    - أرامكو السعودية تكرم (500) شاب وفتاة شاركوا في إنجاح برنامج (صيف جدة).
    - "التعليم العالي" تبحث دور ممثليها بمجالس الأمناء بالجامعات والكليات الأهلية.
    - دار جديدة للأيتام بجازان ب « 60 » مليوناً.
    - تسجيل كشافة التربية في المشروع الكشفي العالمي.
    - أمانة جدة تنجز المرحلة الأولى من الواجهة البحرية للعروس.
    - ندوة «تاريخ المدينة» تدعو لإنشاء وقف خيري لدعم دراسات طيبة.
    - جمعية الأطفال المعوقين تنظم ندوة علمية بعنوان "الشلل الدماغي المستجدات والتطورات".
    - تعليم المدينة يستعد لفعاليات عاصمة الثقافة الإسلامية.
    - بمشاركة 40 خبيراً عالمياً من 20 دولة.. انطلاق فعاليات المؤتمر العالمي للوصول الشامل الأحد.
    - ملتقى «الإعلام والإعلان.. صناعة وتوطين» ينطلق غداً
    - الولايات المتحدة لن تتجاوز الإنتاج النفطي السعودي.
    - قروض المصارف للقطاع الخاص مرشحة للوصول إلى تريليون ريال قبل نهاية العام الحالي.
    - فعاليات المؤتمر الدولي لمفاوضات الخدمات الجوية في الطيران المدني.. تنطلق غداً.
    - لقاء سيدات أعمال الرياض يناقش فرصاً استثمارية في مجالات صناعية وخدمية.
    - تكثيف التحضيرات لقمة الرياض الاقتصادية.. العساف: الجميع يتطلع لاتخاذ قرارات مهمة لتفعيل العمل الاقتصادي والاجتماعي العربي المشترك.
    - ترخيص العمل من المنزل للأسر المنتجة يُنعش 50 نشاطاً
    - وزير الخزانة الأمريكي: البيت الأبيض مستعد لأزمة «حافة الهاوية المالية».
    - في ختام أعمال المؤتمر بجاكرتا.. مؤتمر «التعاون الإسلامي» يدعو لإعطاء المرأة حقاً متساوياً في التعليم.
    - البحرين: إصابة 3 أشخاص جراء عمل تخريبي.
    - مقاتلو المعارضة السورية يحاولون توحيد صفوفهم بهيكل جديد يتكون من أربع «جبهات».
    - فوضى قرب القصر الرئاسي.. والحرس الجمهوري يتدخل.
    - مرسي يتراجع عن «المادة السادسة» ويحذر من الانقلاب على الشرعية.
    - تونس:اتحاد الشغل يعلن الإضراب العام في كامل البلاد الخميس المقبل.
    - أمين عام الأمم المتحدة يصل إلى بغداد في زيارة رسمية.
    - المالكي يريد «انطلاقة جديدة» للعلاقات بين العراق وتركيا.
    - مصرع ثلاثة أشخاص في غارة أمريكية بمنطقة القبائل الباكستانية.
    - ميانمار: الأمم المتحدة مصدومة إزاء الظروف السيئة في مخيمات اللاجئين.







    واهتمت الصحف في طياتها الصباحية بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
    ونوهت صحيفة "الرياض" باختيار مجلة «فوربس» وللمرة الرابعة، الملك عبدالله بن عبدالعزيز الشخصية الأولى على المستوى العربي والأقوى، والشخصية السابعة عالمياً.
    وقالت: لم يكن غريباً أن يحوز الملك عبدالله هذا الإنجاز المعنوي، فهو من قاد أكبر عمل تنموي في المنطقة كلها، وقدم معونات ومساعدات وقروضاً للعديد من الدول والمنظمات المختلفة، ووضع الجانب التربوي في أعلى مهماته؛ بحيث تم رصد أكبر ميزانية في تاريخ المملكة لتطويره، والقفز به من التقاليد القديمة، إلى ما يسود في العالم المتطور.
    ولفتت إلى أن الملك عبدالله لم يضع أسواراً بينه وبين مواطنيه ولا غيرهم، وكما أحدث العديد من التغييرات في البناء التربوي والاقتصادي والاجتماعي، كانت المرأة حاضرة أمامه كأم وعاملة، ولها تأثيرها في العملية التنموية كلها ضمن ما تكفله لها الشرائع والتقاليد.
    وأبرزت أن منجزات المواطن والقائد والشخصية العالمية كبيرة وهائلة، فهو من رسّخ المحبة بين المواطنين، وقاد الأدوار في رفع مستوياتهم.






    وتحت عنوان "مملكة صلبة بوجه الاختلاقات ومروجيها" كتبت صحيفة "اليوم" أن المملكة لم تعد تهتم بكل ما يبث في شاشات الفضائيات، وأن مواطني المملكة الباحثين عن الحقيقة يعزفون عن مشاهدتها، وحتى بعد أن علم مروجو الشائعات أنهم لم يعودوا يتجذبوا المشاهدين السعوديين، استمرت الفضائيات واستمر المروجون في مهماتهم.
    وتساءلت: لماذا يستمرون في مسلسلات الردح والتلفيق حول المملكة بلا مشاهدين سعوديين؟
    وقالت: هذه المملكة، الشامخة العربية الإسلامية الأبية، تتقدم بعون الله، والمرجفون يرفسون في ذل الهزائم والخيبات، مهما لفقوا ومهما كثر المروجون والمشاءون بالسوء والنميمة.






    وتساءلت صحيفة "الوطن": الأزمة المصرية.. إلى أين؟ مبرزة أن الشارع المصري يرى الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس محمد مرسي والقوانين المرافقة له من زاويتين متناقضتين تماما: المعارضة ترى أن الإعلان يجرد الثورة من أحد أهم مكاسبها، وهو ضمان الحرية واستقلالية السلطات الثلاث: التشريعية والتنفيذية والقضائية. فالرئيس مرسي، إضافة إلى سلطاته التنفيذية، يتمتع بسلطات تشريعية كاملة بعد أن تم حل مجلس الشعب، والإعلان يكمل "توحيد" السلطات في يدي الرئيس مرسي حيث يجعله فوق هذه السلطة تماما.
    ونبهت من تحويل الصراع في الشارع المصري، من خلاف على إعلان دستوري إلى خلاف على الشريعة.
    ورأت أن إعطاء صبغة "دينية" للصراع أمر خطير قد يوجد ذريعة ينتظرها البعض للاستقواء بقوى خارجية لتحقيق أطماع قديمة.






    ورأت صحيفة "المدينة" أن ما يحدث في مصر الآن يدعو إلى القلق والتخوف بدرجة أكبر مما كان يحدث عند بداية الثورة المصرية التي اندلعت في يناير 2011.
    وأوضحت أن المشهد الدموي أمس وأول أمس الذي تضمن اشتباكات بين مناصرين للرئيس مرسي ومناوئين له يحتاج من كافة أبناء الشعب المصري العودة إلى رفع شعار "سلمية.. سلمية"، والنأي عن ركوب موجة العنف والتهور والقيام بسلوكيات غير محسوبة وغير مسؤولة.
    وقالت: إن ما يجري في "المحروسة" من أحداث مؤسفة في الوقت الراهن لا يقتصر فقط على المخاوف من إمكانية اشتعال فتنة متعددة الأوجه، وإنما من شأنه أيضًا أن يخرج عملية الانتقال الديمقراطي عن مسارها الصحيح بشكل خطير.
    وأشارت إلى أن مصر في حاجة اليوم إلى التحلي بحكمتها واللجوء إلى لغة الحوار والحلول الوسط لوأد الفتنة قبل استفحالها.






    من جهتها أشادت صحيفة "عكاظ" بجهود الرئيس المصري «محمد مرسي» عندما أوقف حالة الاحتقان المتصاعد في الشارع المصري، وذلك بتراجعه عن بعض بنود الإعلان الدستوري التي أثارت حفيظة القوى السياسية المختلفة فلجأت إلى التظاهر السلمي.. ونجحت في الحصول على استجابته لملاحظاتها.. ودعوته إلى الحوار يوم غد.. أملا في تحقيق التوافق المطلوب تجاه صيغة معدلة تكفل حقوق جميع المصريين في العدالة والتعبير ولا تعرض البلاد لحكم شمولي أو لأية صورة من صور الاستبداد تحت أي مبرر كان.
    وبينت أن هذه الدعوة المخلصة إلى الحوار تمثل شجاعة محمودة وتجنب البلاد مغبة أخطار حقيقية ما كان يجب السماح بحصولها.
    وتابعت قائلة: إن المهم الآن هو.. ليس فقط الالتقاء للحوار وإنما المهم أن تكون هناك إرادة حقيقية من قبل الجميع لصيانة دماء المصريين وتأمين سلامة مصر.






    ولفتت صحيفة "الشرق" إلى أن دول الربيع العربي تبدو كأنها تسقط في هاوية لا قرار لها، فـ«مصر» أصبحت مقسمة بين مؤيدي الإسلام السياسي ومعارضيهم، والمواجهات فيها تتصاعد حتى عادت أرقام القتلى والجرحى تتصدر نشرات الأخبار.
    وقالت: إن «تونس» تبدو عالقة بين «اتحاد الشغل» و«حكومة النهضة»، والتظاهر فيها تطور إلى الاشتباكات بين مناصري الاتحاد وروابط تسمي نفسها «حامية للثورة» لا يعلم أحد يقيناً إلى من تنتمي، لكن الرأي الأغلب أنها تتبع «حزب النهضة الإسلامي».
    وبينت أن «ليبيا» غارقة في مشكلات لا تنتهي؛ فالثوار المسلحون يرفضون حتى الآن الانضواء تحت لواء الجيش والبرلمان الذي ولد حديثاً مهدَّداً بالتفتت بعد انسحاب أعضائه من الجنوب الليبي، والداخلية عاجزة عن السيطرة على سجونها، والحريات تبدو في الحضيض مع اعتقال مدون ليبي.
    وتابعت قائلة: أما «اليمن» فهو مهدد أكثر من غيره بالتقسيم والحرب الأهلية مع قرار «جنوبي» برز بعد الثورة بالانفصال، وجمود يعاني منه «مؤتمر الحوار» الذي يُفترض أن يجمع الفرقاء اليمنيين، وشمال مهدد من «ميليشيا الحوثي المسلحة» التي لا تخفي رغبتها في إقامة دولتها الخاصة، و«حرب سوريا» تبدو لا نهاية لها.
    ورأت أنه حان الوقت الآن لجهد إقليمي لمد يد العون والنصيحة ورأب الصدوع بين القوى المختلفة، والسعي لعودة الاستقرار إلى هذه المنطقة التي تمتلك أهمية استراتيجية بثرواتها وموقعها وقدرات شعوبها.





    أما صحيفة "البلاد" فتناولت ملف الاستيطان الإسرائيلي مبرزة أن الاحتلال الإسرائيلي وعلى مدى عقود طويلة ينفذ خططاً كثيرة لتغيير التركيبة الديمغرافية للقدس المحتلة والضفة الغربية ، وهذا المخطط الصهيوني يجري على قدم وساق منذ احتلالها عام 1967.
    وبينت أن هناك اليوم العشرات من الضواحي والمجمعات السكنية ونقاط الاستيطان تكتنف المدينة حاضراً ومستقبلاً وتلتهم المساحات والأحياء تلو الأخرى في توسعات سرطانية من كل اتجاه وآخرها قرار بناء 3000 وحدة سكنية استيطانية، بالتوازي مع تغيير المعالم حتى باتت البنية التحتية والتركيبة السطحية، تبدو الآن وكأن الطابع العربي والإسلامي للمدينة أصبح في حكم الماضي، في الوقت الذي باتت فيه أعداد المستوطنين اليهود تفوق السكان العرب بسبب تشجيع الاستيطان رسمياً حكومياً وشعبياً عاماً.
    وأوضحت أن الاستيطان في القدس المحتلة لا يمكن فصله عن الوجود الإسرائيلي غير المشروع جملةً وتفصيلاً،فهو وجود احتلالي عنصري غاصب يعتمد على التوسع والاستيطان بما في ذلك الاستيطان في الضفة الغربية.



    وكالة الأنباء السعودية

  • #2
    الرد: اهتمامات الصحف السعودية 23 / 1 /1434هـ

    حفظه الله وامده بالصحة والعافيه
    تحياتي اخي ناجع
    دمت بخير

    تعليق

    تشغيل...
    X