طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
- المليك: ليس أخطر على الأمة من فتن التكفير والطائفية.
- خادم الحرمين مخاطباً العلماء في دورة المجمع الفقهي: أحسنوا التعامل دوماً مع المتغيرات وقدموا لها الحلول الشرعية بما لا يعارض الثوابت الإسلامية.
- خادم الحرمين وولي العهد يهنئان الرئيس التنزاني.
- ولي العهد يطمئن على صحة خادم الحرمين الشريفين.
- ولي العهد يرعى احتفالية مركز أبحاث الإعاقة بمرور عشرين عاماً على تأسيسه.
- الأمير سلمان: بلادنا ومواطنونا يستحقون منا كل العناية.
- ولي العهد يرعى تكريم الفائزين بجائزة نايف بن عبدالعزيز العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية.
- ولي العهد يستقبل سفير إسبانيا المعين.
- الأمراء والعلماء والوزراء وكبار المسؤولين يطمئنون على صحة خادم الحرمين الشريفين.
- أمير مكة المكرمة افتتح الدورة 21 للمجمع الفقهي الإسلامي نيابة عن الملك.
- نائب وزير الدفاع دشن معرض القوات المسلحة للمواد وقطع الغيار 2012 في الظهران.
- الأمير خالد بن سلطان: وصول 26 طائرة من «التايفون».. ولجنة ثلاثية من الدفاع والمالية والتجارة لحماية التجار.
- نائب وزير الدفاع يزور جازان ويرعى ختام تمرين «الرميح2».
- الامير محمد بن فهد يثمن جهد أمانة الشرقية في كتاب « التنمية مستمرة ».
- الأمير محمد بن نايف يرعى المؤتمر والمعرض الدولي الخامس عشر للأمن الصناعي.
- رئيس هيئة السياحة والآثار يدشن معرض الصور التراثية الدائم بالأحساء.
- نائب وزير الخارجية يُشارك في قمة منتدى حوار المنامة.
- وفاة الأمير فيصل بن سعود بن عبدالعزيز.
- وزير العدل يختتم ورشتي عمل الاختصاص القضائي وفن القيادة الفعالة.
- انطلاق مؤتمر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالجامعة الإسلامية.
- توجيه سامٍ بإعطاء الأولوية لقضايا النزلاء والنزيلات في القضاء والجهات الحكومية.
- الصحة: ارتفاع عدد الأسرّة بالمستشفيات ل 66 ألفاً خلال السنوات السبع المقبلة.
- معهد الإدارة العامة يستضيف المؤتمر الثاني لمعاهد مجلس التعاون.. غداً.
- ختام الملتقى الثالث لجائزة التربية والتعليم للتميز.
- مركز الأمير سلمان للأطفال المعوقين يحتفي بيوم المعاق.
- «الطيران المدني» تدشن فعاليات المؤتمر الدولي الخامس لمفاوضات الخدمات الجوية في الطيران المدني.
- رئيس مجلس الغرف يفتتح معرض الرياض لتطوير المدن والاستثمار العقاري .. اليوم.
- حظر مؤقت على استيراد لحوم الدواجن من ولاية نيو ساوث ويلز بأستراليا.
- «سابك» توزع 9 مليارات ريال على المساهمين.
- اتفاقية سعودية بحرينية لتطبيق مبادرة صندوق المئوية.
- خبراء عالميون ومحليون يناقشون سبل تمكين قطاع الإنتاج الزراعي.
- الأمير عبدالعزيز بن عبدالله: أمن ومصير دول الخليج العربية واحد لم ولن يتجزأ.
- الأمير خليفة بن سلمان: مقترح خادم الحرمين بالتحول إلى الاتحاد بات أمراً ملحاً لمواجهة التحديات.
- الرئيس المصري يلغي الإعلان الدستوري.
- خطط أميركية لتوجيه ضربة عسكرية لسوريا.. والمعارضة تشّكل مجلساً عسكرياً أعلى يستثني«التنظيمات المتطرفة».
- البحرية الإيرانية تعلن وصول سفينتين حربيتين إلى بورتسودان.
- أوباما يطلب أكثر من 60 مليار دولار للمناطق المتضررة بالإعصار «ساندي».
وتناولت الصحف في طبعتها الصباحية العديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان "ملك أحبه شعبه وأحبه العالم" كتبت صحيفة "المدينة" في كلمتها أنه ليس من المستغرب أن تختار مجلة "فوربيس" الأمريكية الشهيرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز كشخصية عام 2012 الأولى في المنطقة العربية.
وقالت: إن الملك عبدالله صاحب أكبر مشروع نهضوي في المنطقة للارتقاء بها إلى مصاف الدول المتقدمة اقتصاديًا وتقنيًا وعلميًا وصناعيًا ومعرفيًا من خلال المشروعات العملاقة الضخمة التي أصبحت تشكل معلمًا بارزًا للمملكة في هذه المرحلة المتميزة من المسيرة السعودية المباركة بحيث يمكن القول دون أدنى مبالغة أنه رائد ثورة النهوض الشامل في بلاده.
وعدت ذلك وحده كافيًا كي ينظر العالم إليه -حفظه الله- بمنظار الاحترام والإعجاب والتقدير لهذا الدور الذي يتطلع من خلاله إلى تحقيق أقصى درجات الرقي والتقدم لوطنه وأعلى مستويات الرفاهية والرخاء لشعبه
وسلطت صحيفة "اليوم" الضوء على عرض صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية، لاستراتيجية المملكة ومبادئها في كثير من الشؤون الإدارية والسياسية والاقتصادية والدينية والفكرية،في كلمته التي ألقاها في منتدى المنامة للحوار، يوم أمس.
وقالت: إن سموه أبرز جهود خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، محليًا وعالميًا، في تحقيق مثل المبادئ التي تؤمن بها المملكة، والمبادئ التي تنتهجها المملكة هي مبادئ إنسانية وعالمية، تطمح كل شعوب العالم وحكوماته الرشيدة لتحقيقها.
وأكدت الصحيفة أن هذا الدور هو الذي تطمح شعوب العالم لأن تلعبه الحكومات، من أجل أن نحقق عالمًا مثاليًا يسوده العدل والسلام المودة والتعاون على البر والتقوى ويتحد ضد الإثم والعدوان.
أما صحيفة "الشرق" فتحدثت عن قضية رفع رسوم تكلفة العمالة من مائة ريال إلى 2400 ريال سنويا، وهو القرار الذي نفذته وزارة العمل على رجال الأعمال والمستثمرين، مشيرة إلى أن هذه القضية أخذت أبعاداً خطيرة، سيكون مصيرها أروقة المحاكم، حسب التهديد الذي تلمح به اللجنة الوطنية للمحامين في مجلس الغرف من أنها سترفع قضية ضد الوزارة لسوء استغلال السلطة.
وعدت القرار وطني بامتياز، وسيخلق فرصاً وظيفية لأعداد كبيرة من الشباب السعودي، وأن المستثمر الذي لا يرغب في سداد رسوم العمالة، إن كانت تربك استثماراته، بإمكانه التغلب على ذلك من خلال توظيف سعوديين يحلون محل العمالة الأجنبية.
وألمحت إلى أن صندوق الموارد البشرية سيعزز من هذا التوجه بدفع نصف راتب الموظف السعودي، لمدة أربع سنوات، وهو ما يعني توظيف سعودي لدى المنشأة التي يملكها المستثمر فيما يتحمل نصف راتبه فقط.
وفي الملف السوري الدامي أبرزت صحيفة "الوطن" التسريبات التي نقلتها شبكة سي إن إن من مصادر في واشنطن بأن الجيش الأميركي أعد خلال الأيام الماضية خطة لتوجيه ضربة عسكرية إلى سورية معتبرة ذلك إشارة إلى أن الأزمة السورية في طريقها للنهاية.
وقالت: تبقى التخوفات لو حدثت ضربة متفق عليها بين القوى الكبرى لسورية أن تؤدي إلى مزيد من الدمار في المدن السورية وهذا ما لم يعد يحتمله الشعب السوري، والأفضل في حال حدوث تدخل خارجي أن يكون هدفه واضحا وسريعا، وهو إزالة النظام بأي طريقة.
ورأت أن الحل الأكثر أمانا للشعب السوري هو الحل السلمي على الرغم من كل ما فعله النظام بشعبه، وبعد سقوطه تبدأ المحاسبة، وتدور عجلة إعادة البناء.
وعن الأحداث الجارية في مصر أوضحت صحيفة "البلاد" أن تسارع الأحداث في مصر في الأيام القليلة الأخيرة على نحو لم يُمكن المراقب من تحليلها أو التكهن بنتائجها.
وبينت أنه كلما مرّ حدث،استجد آخر في أعقابه مباشرة، وكأنما كل حدث ينسف ماقبله في سباق أحداث درامتيكية، يعيد إلى الذاكرة صورة قريبة من تلك التي كانت تجري في القاهرة وبقية المدن المصرية قبل عامين من الآن، وقبيل انتهاء حكم الرئيس السابق حسني مبارك
ورأت أن ما يجري الآن وإن كانت أطراف المعادلة مختلفة إلا أنها أحداث تنذر بعواقب وخيمة، ما لم يبادر عقلاء المصريين على احتواء الأزمة الحالية، وإخراج البلاد من نفق جديد هو الأكثر حساسية منذ تسلم الرئيس محمد مرسي مقاليد الحكم قبل خمسة أشهر من الآن.
فيما اعتبرت صحيفة "عكاظ" أن الحوار وحده لم يعد كافيا لتخفيف الاحتقان بين القوى والحركات والأحزاب السياسية في مصر في ظل تصاعد الأحداث والمواجهات ووقوع عدد من الضحايا أمام قصر الاتحادية.
وأشارت إلى أن السعي لحلول سريعة وحاسمة أصبح أمرا ملحا لتطويق الأزمة ووضع حد للمواجهات وسيل الدماء.
وتابعت قائلة: لا بد أن تقدم جميع القوى السياسية في مصر المزيد من التنازلات، وتجعل مصلحة مصر أولا قبل أي مصلحة حزبية أو أيدولوجية، لعبور الأزمة الراهنة.
وأوضحت أن التفرد بالرأي أو إحراق مقار الإخوان أو محاصرة القصر الرئاسي أو المواجهات ونزف الدماء ليست هي السبل الصحيحة لحل أزمة مصر، ما لم يصل الجميع إلى حلول توافقية تضع مصلحة المصريين بجميع أطيافهم وانتماءاتهم فوق كل شيء.
ولفتت صحيفة "الرياض" إلى أن أمريكا أصبحت تقوّم سياساتها في مناطق العالم، وأصبح اهتمامها بآسيا يفوق علاقاتها بأوروبا.
وقالت: إن منطقتنا العربية تدخل نفس الواقع الجديد إذا ماعرفنا أن أمريكا ربطت علاقاتها بمحيط إسرائيل بسلامتها وعدم تعرضها لخسائر عسكرية أو سياسية، ولذلك وقفت ضد النظم الثورية التي حاربتها في الستينيات، وما بعدها.
ورأت أن العلاقات الأمريكية-الخليجية متقدمة على غيرها، أو تاريخية بالمفاهيم المتعارف عليها فأثناء الحرب الباردة كانت المنطقة جزءاً من حائط الصد بتواجد قواعدها العسكرية المختلفة، وظل النفط هو المجسد لهذه العلاقة.
المصدر : واس