حتى انني اذكر حينها عندما كنت استخدم وسائل النقل العام في بعض الدول الأروبية، ان معظم الركاب لديهم شيء يقرأونه اما كتاب، أو قصة او مجلة او حتى جريدة.. ومازالت هذه الظاهرة موجودة ولم تتلاشى وانما اصبحت الكترونيا على اجهزة صغيرة لقراءة الكتب.
لكن في مجمتمعنا اعتقدت بدأت في التلاشي حتى الصحف لم نعد نجد من يقرأها، لأن المعلومة وان كانت مشوهة اصحبت تصل الى متلقيها من خلال اجهزة التواصل الإجتماعي.
حقبة جديدة أثرت علينا، واتمنى زوالها وعودة الكتب الى الأرفف بعد ان صغى عليها الغبار.
بعد هذه المقدمة، ارجو من جميع الأعضاء اعطائنا نبذة مختصرة عن كتاب قرأه..
تعليق