Tweet
أستجمام على شواطىء الهذيان
[moveup]اليك ايتها المتمكنه مني من ليلي من سهري من دموعي اليكي ايتها اللغه[/moveup]
لم اسرق عشبه من كتاب نبتاتكم ولا وردة من اكاليل دواوينكم..
لم اسرق عشبه من كتاب نبتاتكم ولا وردة من اكاليل دواوينكم..
لم اغسل صحوني في مجلى ومجلات شعركم
لم اتهيج يوماً على نساء قصائدكم الباردات البلاستيكيات.......
لم اتلصص على عادتكم السريه والعلنيه في ممارسة الخيانه وغيرها من نمائم ونطق لسانٍ شفوي...
لم امد يدي الى حقائب سفركم او الى شعركم الديلبوماسي
لم اهم يوماً في وادي ((( عبقر......)))كم.... ولم اتسلق عمودكم او سهوله
لم اطبع يوماً كتاباً لاجلكم ولا طبعت قبلة للتحيه
لم أنبش قبور قصائدكم ولم اسرق جثة اخر شهيد مات مرتين,اولاً على الجبهه, وفي دواوينكم مره ثانيه,حتى ضج الموتى منكم..............
ايها المقاولون الجدد, يامهندسي الشعر العربي الجنوبي والشمالي والغربي والشرقي,,,,,
أرى قصائدكم تنهار بيتاً تلو بيت,مبنى تلو معنى,انهيارات بالجمله لكثرة الغش في مؤنة باطونكم..
وكم من ضحيه سقطت تحت هذا الردم..............
أساسات من معانس ركيكه وبلا حديد تسقط مع أول هزة بدن او خصر.
شعر كارثي هوى على رؤوسنا منذ نعومة مراهقتنا وكم من مره طالبنا الهيئه العليا للاءغاثه بأنقاذنا....ونجونا والحمدلله..ونترحم على اكثر من موهبه اختفت تحت هذه الدواوين الأنقاض,
لا بحور شعرفي قصائدكم ولا زرقة, انه اصفرار وجوهكم في مستنقعات من لغة رثة,وطحالب كلمات,وأمسياتكم نقيق ضفادع, ونعيب غربان ونعيق بوم,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالفصل الثاني من هذياني ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــ
لا تسألوني كيف وقعت في حب الشعراء,لا تحرجوني.فانا مرتبك ومجنون بعض الشيء في عشق الشعر وأصحابه.....
هكذا ولدت واسألوا اذا اردنو عن وحام أمي, وقادني القدر اليهم كأنهم ملاذي, في العاصفه كما توهمت. وكم فقدت من استقرار بسببهم, وخسرت شبكة عيني اليمنى لكثرة ماقرات من دواوين وخف سمعي لاان أذني كانت دائماً تتوسع كنافذه لتصغي للشعراء في أمسياتهم ومقاهيهم وحاناتهم..
كنت مجنون بالكلام المصفى سحروني اولاد ال..............
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــالثالث والاخير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــ
في الطريق الى الصيف
ها أنذا أشتري غيمه من عابر سبيل, من شتاءٍ سابق مر بي, أمون جسدي بمطر ناعم ونسمتين باردتيين لمشوراي الحار !
في الطريق الى الصيف سأمنح نفسي أجازه سفر الى دأخل روحي......
هناك سااصيف وأضع مظلتي واتمدد على شاطىء الذكريات.....
هناك اتشمس بطفولتي.
هناك سااغطس داخل قلبي وأكون السابح والبحر,وأراقب شروقي وغروبي.......
في الطريق الى الصيف
أتمتع برحلتي الداخليه, اتفرج على انسان جديد مثلي, كأني بلاد غامضه, كأني ساحر وفاتن, قلبي عاصمه قديمه تحت ردم, سألتقط صورة تذكاريه مع روحي.
هناك في صيفي الخاص, أنا أجمل سائح, أتجول بلا دليل, ولا احد يتبعني, ولا ساعه في يدي
هناك صباح بلا مساء, وليل بلا نهار
في الطريق الى الصيف
سأفر من كل المدارس المجاوره لي, وأتخلص من كل الامتحانات الشفهيه والمكتوبه, وأغلق الباب في وجه كل ناصح او ملاحظ او مراقب, وأترك العلامات لدفاتر الاخرين......
لا دليل سواي يرشدني....
سـأ قضي عطلتي في فراغ شهي,
في الطريق الى الصيف
لست ملاكاً ولكن ثمة لي جناحين على اكتافي, اراهما وحدي, سأطير بهما في رحلة الدرجه الاولى, سأكون مضيفاً لنفسي,أقدم لها وجبة فاخره من الثقه وألأحترام.
لم اسرق عشبه من كتاب نبتاتكم ولا وردة من اكاليل دواوينكم..
لم اسرق عشبه من كتاب نبتاتكم ولا وردة من اكاليل دواوينكم..
لم اغسل صحوني في مجلى ومجلات شعركم
لم اتهيج يوماً على نساء قصائدكم الباردات البلاستيكيات.......
لم اتلصص على عادتكم السريه والعلنيه في ممارسة الخيانه وغيرها من نمائم ونطق لسانٍ شفوي...
لم امد يدي الى حقائب سفركم او الى شعركم الديلبوماسي
لم اهم يوماً في وادي ((( عبقر......)))كم.... ولم اتسلق عمودكم او سهوله
لم اطبع يوماً كتاباً لاجلكم ولا طبعت قبلة للتحيه
لم أنبش قبور قصائدكم ولم اسرق جثة اخر شهيد مات مرتين,اولاً على الجبهه, وفي دواوينكم مره ثانيه,حتى ضج الموتى منكم..............
ايها المقاولون الجدد, يامهندسي الشعر العربي الجنوبي والشمالي والغربي والشرقي,,,,,
أرى قصائدكم تنهار بيتاً تلو بيت,مبنى تلو معنى,انهيارات بالجمله لكثرة الغش في مؤنة باطونكم..
وكم من ضحيه سقطت تحت هذا الردم..............
أساسات من معانس ركيكه وبلا حديد تسقط مع أول هزة بدن او خصر.
شعر كارثي هوى على رؤوسنا منذ نعومة مراهقتنا وكم من مره طالبنا الهيئه العليا للاءغاثه بأنقاذنا....ونجونا والحمدلله..ونترحم على اكثر من موهبه اختفت تحت هذه الدواوين الأنقاض,
لا بحور شعرفي قصائدكم ولا زرقة, انه اصفرار وجوهكم في مستنقعات من لغة رثة,وطحالب كلمات,وأمسياتكم نقيق ضفادع, ونعيب غربان ونعيق بوم,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالفصل الثاني من هذياني ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــ
لا تسألوني كيف وقعت في حب الشعراء,لا تحرجوني.فانا مرتبك ومجنون بعض الشيء في عشق الشعر وأصحابه.....
هكذا ولدت واسألوا اذا اردنو عن وحام أمي, وقادني القدر اليهم كأنهم ملاذي, في العاصفه كما توهمت. وكم فقدت من استقرار بسببهم, وخسرت شبكة عيني اليمنى لكثرة ماقرات من دواوين وخف سمعي لاان أذني كانت دائماً تتوسع كنافذه لتصغي للشعراء في أمسياتهم ومقاهيهم وحاناتهم..
كنت مجنون بالكلام المصفى سحروني اولاد ال..............
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــالثالث والاخير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــ
في الطريق الى الصيف
ها أنذا أشتري غيمه من عابر سبيل, من شتاءٍ سابق مر بي, أمون جسدي بمطر ناعم ونسمتين باردتيين لمشوراي الحار !
في الطريق الى الصيف سأمنح نفسي أجازه سفر الى دأخل روحي......
هناك سااصيف وأضع مظلتي واتمدد على شاطىء الذكريات.....
هناك اتشمس بطفولتي.
هناك سااغطس داخل قلبي وأكون السابح والبحر,وأراقب شروقي وغروبي.......
في الطريق الى الصيف
أتمتع برحلتي الداخليه, اتفرج على انسان جديد مثلي, كأني بلاد غامضه, كأني ساحر وفاتن, قلبي عاصمه قديمه تحت ردم, سألتقط صورة تذكاريه مع روحي.
هناك في صيفي الخاص, أنا أجمل سائح, أتجول بلا دليل, ولا احد يتبعني, ولا ساعه في يدي
هناك صباح بلا مساء, وليل بلا نهار
في الطريق الى الصيف
سأفر من كل المدارس المجاوره لي, وأتخلص من كل الامتحانات الشفهيه والمكتوبه, وأغلق الباب في وجه كل ناصح او ملاحظ او مراقب, وأترك العلامات لدفاتر الاخرين......
لا دليل سواي يرشدني....
سـأ قضي عطلتي في فراغ شهي,
في الطريق الى الصيف
لست ملاكاً ولكن ثمة لي جناحين على اكتافي, اراهما وحدي, سأطير بهما في رحلة الدرجه الاولى, سأكون مضيفاً لنفسي,أقدم لها وجبة فاخره من الثقه وألأحترام.